الرفيق العزيز الأستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم تحية حارة جزيل الشكر على الاستجابة لطلبي بصدد شرح ثنائية ايكلس. المقال موسوعي ويتطلب تدبر كل جملة فيه والاستعانة بالمراجع. لذا، فقد نقلته إلى ملف منفصل للاستزادة فيه مستقبلاً. أعتقد أن نظرية الانعكاس قال بها لينين - إن لم أكن واهماً - ولها علاقة بمبدأ أولية الوجود على الوعي. وهي موضوع دسم يستحق دراسة مفصلة ومقالا آخر. فائق الحب والتقدير .
ها قد قدمت ثلاث شكايات، احتجاجا على حذف التعليقات الثلاث ۔-;- يؤسفني حقا، كيف يسمح الموقع، بنشر أراء ولا يسمح بنشر ما يخالفها ويناقضها، مع أن تعليقاتي تطابق قواعد النشر بالتمام والكمال۔-;- بدأت أشك في أن الموقع، صار ممخزنا۔-;- وإذا تمخزنت تخربت۔-;-
تحية أستاذ رحمان النوضة بالفعل الذكاء الإصطناعي، خبير مجند لخدمتنا، وهو مفيد، خاصة من حيث اقتصاد الوقت ۔-;- لكن الإفراط في الإعتماد عليه، يضعف ملكة النقد والمعالجة الفكرية ۔-;- وهذا شيء غير مفيد كما تعلم۔-;- لكن ما العمل، فقد بات شرا لا بد منه، مثلما يقال، بمناسبة الزواج۔-;- تحياتي
هذا التقرير مضحك جدا... فقد تعودنا ان من يعطي تقارير حقوق الانسان هي الام الحنون الولايات المتحدة الامريكية... لا نعرف لماذا تأخرت هذه المرة وسمحت لدولة مثل الصين ان تستخدم مثل هذا الاحتكار... لكن الولايات المتحدة مشغولة هذه المرة باحصاء عدد وفيات الجوع في غزة... مشغولة باحصاء عدد القتلى والجرحى والمشردين في غزة..ز مشغولة بادارة الصراع في السودان وكم من النساء يتم اغتصابهن، وهل الفاشر لا زال فيها انسان شبعان..مشغولة بالرئيس الديموقراطي الجولاني او احمد الشرع ومدى تطبيقه الديموقراطية..ز مشغولة بالحكم الديموقراطي لطالبان افغانستان... مشغولة كيف تمنح ملاييين الدولارات للقبض على الرئيس الفينزويلي... مشغولة بديموقراطية الاسلام السياسي في العراق... مشغولة بالسنن الديموقراطية والليبرالية التي يسنها المشرع الجديد ترامب... مشغولة بالفيروس الليبرالي كيف يمكن نشره في العالم..... انها حقا سخافة ما وصل اليه العالم..ز الصين تنشر حقوق الانسان..ز انه العار والشنار... لا نستبعد ان تنشر كوريا او روسيا او كوبا او فينزويلا تقارير عن حقوق الانسان.. عند ذاك لنقرأ على الدينا السلام... صار العالم بائس جدا
العزيز نزار شكرا جزيلا على المشاركة في الحوار القول إن اليسار الاشتراكي فشل في العصر التكنولوجي فيه تعميم. صحيح أن الرأسمالية احتكرت معظم أدوات التكنولوجيا، لكن هذا لا يعني استحالة تطوير بدائل يسارية. اليوم هناك تيارات يسارية وتقديمية ومنها اليسار الالكتروني تسعى لامتلاك لغة العصر وأدواته الرقمية وتوظيفها في بناء مقاومة طبقية وثقافية. التحدي قائم لكنه لا يختزل في صورة يسار جامد، بل في قدرة قوى التغيير على تحويل التكنولوجيا من أداة هيمنة إلى أداة تحرر. اعلم ان الامر صعب ومعقد ولكن كل الامور ممكنة كل المودة والاحترام
بانشطار خلايا ذاتي مُتواتر: قطاع غزَّة فِلسطين قيد الاحتلال- ضفة شَرقيّ نهر الأردن المُحتلَّة، شَماليّ وادي الرافدين العراق قومي كُردي وشَماليّ وادي النيل، عربي مصري، إفريقي سوداني، ديني مسيحي (تقرير واقع حال معروف خبري تأريخي حديث لا رأي Cliché لم ينشر التعليق لتعارضه مع قواعد النشر!).
تمكّن نتنياهو من الإمعان في غيه طمعا بصورة انتصار تداوي “أناه” الجريحة بعدما قلب “طوفان الأقصى” الطاولة على رأسه وتسبب له بالإهانة. نتنياهو المسكون بجنون العظمة ويعتبر نفسه -تشرتشل الإسرائيلي -علاوة على أطماعه الأيديولوجية هو وشركاؤه المستوطنون، يريد عبر “القبضة الحديدية” محاولة تدمير -قطاع-غزه وتهجير سكانه عنوة، وحسم الصراع مع الشعب الفلسطيني بالحديد والنار والدمّ، وتدمير قضيته الوطنية. وعن ذلك قال بالتلميح قبل أيام إنه يشعر بأنه -معدّ للقيام بواجب تاريخي-- من أجل الأجيال القادمة. ولذا فإن نتنياهو الذي قال قبل ذلك عن رفح إنها آخر معاقل حماس، يتجه في المغامرة الجديدة للانسحاب إلى الأمام، والرهان على ما تبقى له، لاسيما أن استطلاعات الرأي تتنبأ له بالسقوط في أي انتخابات قادمة في ظل مواصلة استذكار الإسرائيليين لأحداث السابع من أكتوبر والحملة العسكرية لاحتلال مدينة غزة التي يحذر مراقبون - من صعوبة مهمة تفريغها من مليون مواطن، وبناء مناطق لجوء لهم في حال تمّ تهجيرهم فعلا، منبهين أنها لن تكون برلين كما يزعم نتنياهو بل هي بغداد ثانية أو مقديشو ثانية،
مقالكم مثير للشجن لضياع كميت مصر هذا البحث ذكرنى بأشياء كثيرة : 1 - تعليقاتى بعنوان ( الاستعمار العربى أبشع أحتلال لمصر ) تحت رؤيتكم :تدمير الاثار ليس خبرا جديدا https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=845972 حيث ذكرت ماكتبه الخليفة سليمان بن عبد الملك لعامله اسامة ابن زيد فى مصر: إحلب الدر (اللبن) حتى ينقطع ، وإحلب الدم حتى ينصرم ( ينقطع) 2 - تعليقاتى بالمراجع تحت مقال سليمان يوسف : أكذوبة ترحيب مسيحى المشرق بالغزاة .. https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=780646 3 - تذكرت ماكتبه صديقى خليل عبد الكريم :أن أولئك العرب أرتكبوا من الأعمال ما يشيب له رأس الوليد ..أنظر تعليقاتى الكثيرة تحت مقال أ مدحت قلادة :إلا رسول الله خاصة ت 38 https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=802728 4 - تذكرت آخر ثورة مسلحة قام بها البشمورين عام 830 هزموا العرب أخمدها المأمون مستعينا بالبطريرك القبطى . يوجد فى القاهرة شارع كبيرباسم المأمون . هل وجدت فى أوربا شارعا ولو صغيرا بأسم هتلر ؟ تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(12) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل مقارنة الوضع بالعهد النازى- كما قال الدكتور سلطان
وفتح مكتب المستشار الخاص للولايات المتحدة تحقيقا بشأن جاك سميث، ممثل الادعاء الخاص الذي حقق في جهود ترامب لإلغاء نتائج انتخابات 2020 والوثائق السرية التي كانت مخبأة في منتجعه في فلوريدا واستغل ترامب سلطاته الحكومية وحاول ترامب دون جدوى انتزاع السيطرة على بنك الاحتياط الاتحادي المستقل. بعدما زعم مدير وكالة تمويل الإسكان الاتحادية أن محافظة بالبنك المركزي قامت باحتيال في معاملات رهن عقاري، وطالب ترامب باستقالتها أو إقالتها. كما أعلن أن شيكاغو قد تكون المدينة التالية التي يتم -إرسال أفراد من الجيش إليها. وتأتي هذه الإجراءات ضمن خطوات يبدو أنها تزداد ضراوة. وفصل وزير الدفاع بيت هيغسيث عدة قادة عسكريين يعتقد أنهم منتقدون للرئيس أو ليسوا أوفياء بالقدر الكافي، وألغت الإدارة في وقت سابق من الأسبوع الجاري تصاريح أمنية لحوالي 36 مسؤولا حاليا وسابقا في قطاع الأمن القومي. وذكر جاستن ليفيت، وهو مسؤول سابق بوزارة العدل وكان في فريق البيت الأبيض إبان إدارة بايدن، وهو أستاذ قانون في جامعة لويولا ماريماونت: “إن هذا ما تعهد به. إن هذا ما يفعله المتنمرون عندما لا يقول لهم احد لا -
وعلاوة على ذلك، نشر ترامب الجيش في مدن أمريكية لمكافحة الجريمة أو المساعدة في القبض على المهاجرين. وأرسل آلاف من أفراد الحرس الوطني وشرطة إنفاذ القانون الاتحادية ليقوموا بدوريات في شوارع العاصمة. وأثار اتخاذ الإجراءات بشكل متزامن قلق الديمقراطيين وآخرين ممن يخشون أن يمارس ترامب سلطة منصبه لترهيب خصومه السياسيين وتوطيد سلطته بطريقة غير مسبوقة في التاريخ الأمريكي. وقال بريندان نيهان، أستاذ العلوم السياسية في كلية دراتموث: “يتعين جمع التهديد بالملاحقة القضائية ونشر القوات المسلحة في الشوارع، عندئذ ستصبح الصورة واضحة للغاية بشأن نوع الإدارة التي نتعامل معها لأي شخص قرأ كتاب تاريخ”
(14) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل - اتفق مع تحليل الاخ الدكتور لبيب سلطان
دونالد ترامب - تعهد باستخدام سلطات الحكومة للانتقام ضد من يعتقد أنهم أخطأوا في حقه. - الآن يفي بهذا التعهد الذي قطعه في حملته الانتخابية. فقد فتش مكتب التحقيقات الاتحادي يوم الجمعة منزل جون بولتون، مستشار الأمن القومي لترامب إبان ولايته الأولى، الذي صار أحد منتقديه، ووصف الإدارة في مقابلة الأسبوع الماضي بأنها “رئاسة الانتقام”. وفتح فريق ترامب تحقيقات بشأن الديمقراطية ليتيشا جيمس، المحامية العامة لنيويورك التي قاضت شركة ترامب بسبب احتيال مزعوم بشأن تزوير سجلات، والسيناتور الديمقراطي عن ولاية كاليفورنيا آدم شيف، الذي قاد أول اتهام لترامب بالتقصير. واتهمت الإدارة الجمهورية النائبة الديمقراطية عن ولاية نيوجيرسي لامونيكا مكيفر بسبب تصرفاتها في احتجاج ضد قوانين الهجرة، بعد القبض على العمدة راس بركة، وهو ديمقراطي أيضا. كما يخضع للتحقيق حاليا حاكم نيويورك السابق أندرو كومو، وهو مرشح لمنصب عمدة مدينة نيويورك. ووجّه ترامب ممثلي الادعاء بالتحقيق بشأن عضوين آخرين في إدارته الأولى، هما مايلز - وكريس كريبس، الذي أثار غضب الرئيس بتأكيده للناخبين أن انتخابات 2020 مضمونة النزاهة.،
أما نتنياهو فيمثل نوعًا آخر من الزعامات إذ إن قوته لا تكمن في كونه معارضًا للمؤسسات مثل ترامب، ولا كونه مندمجًا معها تمامًا مثل بوتين، بل في خبرته الطويلة وقدرته الفائقة على استغلال هذه المؤسسات لصالحه. هو يدرك تمامًا نقاط القوة والضعف في النظام السياسي الإسرائيلي، ويستخدمها ببراعة للبقاء في السلطة. هو ليس فوق الدولة العميقة، ولكنه يتمكن من توجيهها والتلاعب بها بمهارة ليحقق أهدافه السياسية. هذا يجعله زعيمًا مرنًا وقادرًا على البقاء، لكنه في نفس الوقت معرض للمساءلة القانونية والمؤسسية، كما رأينا في محاكماته.
يمكننا القول إن الثلاثة يتشاركون في طموحهم للسلطة والنفوذ، لكنهم يختلفون في المصدر الرئيسي لقوتهم وكيفية ممارستها. ترامب يستمد قوته من الشعب، بوتين من الدولة، ونتنياهو من خبرته في التنقل داخل هياكل الدولة. هذه الاختلافات هي التي تشكل مساراتهم السياسية وتحدد التحديات التي يواجهونها. شكرا لكم جميعا وألقاكم على خير
أما بوتين فهو على النقيض تماما إذ هو مثال للزعيم الذي يمثل الدولة العميقة بذاتها. قوته ليست مجرد شعبية، بل هي نتاج سنوات من العمل داخل أجهزة الدولة، خاصة جهاز المخابرات الروسي (KGB). هذا الاندماج الكامل مع هياكل السلطة يمنحه قدرة هائلة على التحكم والسيطرة، ويجعل من الصعب جدًا تحديه من الداخل. -التركيبة الستالينية- التي ذكرتها تعكس هذا الجانب، حيث يجمع بين القوة المركزية والسيطرة على جميع مفاصل الدولة، مما يجعله عمليًا فوق أي مؤسسة أخرى. يتبع
أعزائي آدم ولبيب و علي شكرا لمداخلاتكم الهامة تحليلاتكم حول دونالد ترامب، فلاديمير بوتين، وبنيامين نتنياهو مثيرة للاهتمام وتتطرق إلى نقاط جوهرية حول طبيعة سلطة كل منهم. يمكننا أن نرى كيف يختلفون في كيفية ممارسة القوة، بالرغم من أنهم يشتركون في سمة مشتركة وهي ادعاء العظمة. بالنسبة لترامب أعتبره مثالًا كلاسيكيًا للزعيم الذي يعتمد بشكل أساسي على قاعدة جماهيرية واسعة ومخلصة. قوته لا تنبع من كونه جزءًا من -الدولة العميقة- أو المؤسسات التقليدية، بل من قدرته على التواصل المباشر مع الناخبين. هذا النوع من القوة يمنحه تأثيرًا كبيرًا، لكن في المقابل، يجعله في صراع دائم مع المؤسسات الأمريكية الراسخة مثل القضاء، الكونغرس، والإعلام. هذا الصراع هو ما يحد من قوته المطلقة، لأنه لا يستطيع تجاوز هذه المؤسسات بسهولة.
نعم انه امر مضحك ان تقوم الصين بالحديث عن حقوق انسان ولديهم شبكة تتجسس على مواطنيها وخاصة النشطاء منهم من 600 مليون كاميرا والدولة حولت سكانها لروبوتات تصنيع وسخرة صناعية لايدي عاملةرخيصة للاوليغارخية الحزبية لتجهز بضائع رخيصة للامبريالية ولا احد يستطيع فتح فمه خوفا من الادراج على قائمة الكاميرات الستمية المليونية عندها اهله واصدقاءه وكل من يتحدث معاه يصبح مشتبها به ويضاف لام الستمية..مثل تقرير الصين تجده عند بوتين ولافروف وعند الافاقين بقيايا الستالينية من عمل كل حياته لبث دعايات البرافدا والاجهزة المخابراتية حول ازيف الحريات والديمقراطية الزائفة وهي عندهم صاغ اصيل من زاغ يجد نفسه في سيبريا ..انه فايروس يامضحكي مصاب انت به وعندك كل ماهو بلشفي ستاليني فهو صحيح والباقي من انجازات الانسانية كذب وزيف ..علاجه ان تذهب وتعيش في الصين ولكنك لو خيرت ستأتي للغرب او ترسل اولادك اليه للدراسة كي تكشخ ..يالكم من منافقين مرضى بفايرس الستالينية والدعاية السوفياتية
(19) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الديمقراطيون حائرون والمجتمع لا يأخذ ترامب بجد
اعقب على مداخلة الاخ د.علي منهل ان الديمقراطيين فعلا حائرين ومشتتين لليوم في مواجهة ترامب وهم فقط يعتقدون بالفوز باغلبية في مقاعد الكونغرس كأهم منهج لهم في دحره وتخليص اميركا من موجة الفاشية الصاعدة تدريجيا ( وعلى شكل جرعات) . هم يعتقدون ان اليات الديمقراطية والدستور كفيلة بانهاءه واغلبهم كما اغلب المجتمع الاميركي لا يأخذ ترامب بمحمل الجد بل يعتبره منفوخا بذاته وسييفش بفشل سياساته مما يساعد على التخلص منه في الانتخابات..ولكن التجارب التاريخية تقول بغير ذلك ..فلم يأخذ الجميع في المانيا وقبل قرن هتلر بمحمل الجد واعتبروه ظاهرة عابرة ولم يقف امامه بقوة من يدحضه ويظهر للناس خطر هذه الشخصيات المريضة على الدولة والمجتمع ويعبئه على دحره. يعول ترامب على الشعبوية وتخويف الناس والمؤسسات من اتباعه واغلبهم موالين له وهم اليوم باعلى المناصب عينهم وفق الولاء وليس الكفاءة كما تعودت المؤسسات الاميركية ، واصبح الولاء لترامب وليس للدستور ولاميركا كما كان الحال سابقا..هذا يقود لتغيير بنيوي في شكل الحكومة الاميركية ومنه رهان لديمقراطيين على الانتخابات ليس مضمونا بوجود محكمة عليا اكثر من نصفها منحازة له
(20) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي نعم للعيش بسلام وتاءخي بين بني البشرالعرب واليهود
في منطقة الشرق الاوسط كمثال لابشع بؤر الصراع العنصرية بمبادرة شائنه ممن سموا انفسهم بالعرب الفلسطينيين وهم اصلا غرباء عن المنطقه وبايديولوجية النفي والالغاء لليهود بايديولوجية عتيقة مستورده من بدو همج رعاع كانوا يسكنون صحراء نجد والحجاز وجاؤا بسبب الجوع غزاة معتدين على حضاراتنا ال5 = 1 حضارة النيل بلاد مصر القديمه و2 حضارة بلاد الرافدين و3 حصارة بلاد الشام و4 حضارة بلاد فارس و5 حضارة الامازيغ- جاء هؤلاء البدو في غفلة من الزمن وفي لحظة من الانتكاس الحضاري التي لم توضح للاسف حتى الان-فقضى هؤلاء البدو بما سمي من قبلهم بالفتح الاسلامي-اقول قام هؤلاء الوحوش بسيي وقتل وانتهاك البشر واقاموا حكمهم الاهوج الذي لم يسبق له مثيل في هذه البقعة الواسعة الغنية من شمال افريقيا الى كل وسط وغرب الشرق الاوسط فاعادوا حياة الناس الى ماقبل الانسنة وكنسوا اية فكرة لدى هذه الشعوب عن الحياة البشرية وسموها ورقيها واصبح مايسمى بالاسلام الحاكم الناهي القاتل لهذه الشعوب في ال1400سنة الاخيرة حيث ادخلت هذه المجتمعات الى مستنقع الجهالة والتخلف والاتكالية لقوى الغيب العفن فاصبح-رؤس-هذه المنطقة باختلاق الفتنة والحروب
(21) الاسم و موضوع
التعليق
ادم عربي ثلاثتهم أقوياء ويدعون العظمة لكن كل حسب موقعة من ا
لو عملنا مقاربة لكل من بوتن نتنياهو وترامب محاولين الكشف عن سر قوتهم مع التأكيد على اشتراكهم في موضوع العظمة ترامب هو زعيم قوي شعبيا لكنه محدود بالمؤسسات الأمريكية أو الدولة العميقة. بوتين هو زعيم عمليا مدمج مع الدولة العميقة ويستفيد من قوتها أنه مركب كيميائي عناصره الأولية ستالينية. نتنياهو هو زعيم خبرة ومتمكن من استغلال الدولة العميقة، لكنه ليس فوقها. القاك بخير وشكرا على المقال الرائع
قدّم بوزي بعض المقترحات للديمقراطيين دعا فيها إلى تنحي القيادات الديمقراطية الحالية إذا عجزت عن المواجهة، وإقالة كين مارتن من رئاسة اللجنة الوطنية الديمقراطية، معتبرا أن الحزب بحاجة “قيادة تفهم أنه عندما يطرق الفاشيون الباب، لا تطلب منهم بأدب المغادرة، بل تغلق الباب، وتدق ناقوس الخطر، وتقاتل بكل ما لديها”. وإسناد القيادة إلى السياسية والمحامية ستايسي أبرامز، التي وصفها بأنها تمتلك خبرة مباشرة في مكافحة قمع الناخبين وتعبئة المجتمعات المهمشة، وتعرف كيف تحرك المجتمعات التي أهملها الديمقراطيون وحذّر بوزي من أن العالم يراقب أمريكا وهي تسقط، في حين يعكف حلفاؤها على وضع الخطط لمرحلة “ما بعد الديمقراطية”، وبينما تُسجل الأنظمة الاستبدادية الملاحظات حول السرعة التي تنهار بها الديمقراطية عندما يرفض أنصارها الدفاع عنها. ومع كل يوم يماطل فيه الديمقراطيون، ومع كل لحظة يُفضلون فيها التحضر على البقاء، تزداد بنية ترامب الفاشية رسوخًا وأكد على أنه إذا لم تجد القيادة الديمقراطية الشجاعة لمواجهة هذه اللحظة، وإذا لم تحوّل خوفها إلى غضب، فإنها تخذل ملايين الأمريكيين الذين ما زالوا يؤمنون بأن الديمقراطيه
في مقال رأي نشرته مجلة “نيوزويك- الأمريكية بعنوان -البيت يحترق، وقيادة الديمقراطيين ما زالت تناقش لون الطلاء-، حذّر رائد الأعمال التقنية الأمريكي كريستوفر بوزي من أن العالم يراقب أمريكا وهي تسقط، وأنها انزلقت لحكم الفاشية في أقل من سبعة أشهر من حكم الرئيس دونالد ترامب، بلا أي مقاومة تُذكر. وخص الكاتب قيادة الحزب الديمقراطي بالنقد، وأكد أنها عاجزة ومترددة في مواجهة ما وصفه بـ”انقلاب ذاتي على الدستور”. وقال بوزي إن وزارة العدل الأمريكية أصبحت سلاحًا موجهًا من إدارة ترامب ضد كل من يجرؤ على المعارضة. وإنه يتم استهداف المسؤولين المنتخبين الذين يُعبّرون -;--;-عن آرائهم. وتُجبر شركات المحاماة على الخضوع. كما أُجبرت شبكات التلفزيون على الركوع تحت وطأة التهديدات. في فلوريدا، بنوا ما يُمكن وصفه بمعسكر اعتقال. -أن ما يجري ليس تهديدا محتملا، بل واقع قائم، وأن ترامب استغل مؤسسات الدولة الفدرالية سلاحا لتجميد منح بمليارات الدولارات، ومهاجمة الحرية الأكاديمية، وإسكات الأصوات المعارضة، في حين يكتفي الديمقراطيون بالبيانات القوية على الورق