الاخ العزيز كلكامش موضوع الكتاب جميل وانا شخصيا اعتبره من الكتب المحببة لتأريخ العراق الذي لم يتعرض له الكثير من المؤرخين عدا الدكتور علي الوردي الذي تناول جوانب عديدة منه في موسوعته الرائعة لمحات اجتماعية من تأريخ العراق الحديث..ويبدو ان طرح هذا الكاتب كان اكثر تفصيلا لكونه عاصر فترة محددة جدا من التأريخ وصلتنا عن طريق كتابه القيم هذا والتي كما يبدو من خلال عرضك لهذا الكتاب المترجم هي الفترة الاكثر ظلاما من تأريخ العراق. كنت اتمنى ان يكون العرض اكثر اتساعا وسردا او ان اجد مقاطع وفقرات كاملة من الكتاب كنماذج على ما وصفتم عن فصوله المختلفة وليس بهذا الشرح المبسط كرؤوس اقلام مرقمة. كذلك كنت آمل ان اجد معلومات اضافية في هذا العرض عن عدد فصول الكتاب وعدد الصفحات وحجم قطع الكتاب و معلومات عن الرحالة جاكسون نفسه وحتى عن المترجم د. فاروق خالد فتلك بنظري معلومات تهم القاريء اضافة لموضوع الكتاب. شكرا لجهودك في اخراج هذا العرض القيم و تقبل فائق التقدير.
ياسيد عبد الله اغونان ان السيدة رشا قد برهنت منطقيا ان الله سيموت و باعترافه هو فهل لديك حجة منطقية لتقنيد حجتها بلا لف ولا دوران و لا مصطلحات تسطيح و تعميق او ما شابه ذلك وارجوك بالمنطق العقلي الذي يتقبله الانسان المثقف و البسيط على حد سواء مثلما فعلت يعني حضرتها برهنت على قاعدة من فمك ادينك فأتنا برهانك
يا اخ وسام يبدو ان السيد عبد الحكيم عثمان متعنت بطريقة غريبة و قد حرّم على نفسه تقبل الرأي الآخر مهما كان الرأي الآخر صحيحا و يسطع بالحقيقة و معزز بالبرهان فهو يحاول ان يفرض رأيه فرضا على القاريء شاء القاريء ام آبى هكذا و كأن القراء مجموعة من السذج الذين لا حول و لا قوة و انهم سينقادون برأيه و بأراء المتشددين من جماعته فهو يمشي على قاعدة رسوله صلعم أسلم تسلم و من لم يسلم العن امه على ابو اللي خلفوه تحياتي لك
يا سيد نور قد تكون فكرة القطعة النثرية تعبر عما يعتريك و عن افكارك و قد تكون جميلة ولكنك دمرت اللغة العربية يا اخي مع سبق الاصرار و الترصد ما هذه الركة في النص و قواعد الكتابة؟ هل درست اللغة العربـية من قبل؟
و الله يا دكتور يونس هو منو اللي جعل العرب مضحكة أمام اللي يسوى واللي ما يسوى و خسرهم قضيتهم و جعل العالم كله ضدهم غير هالشكولات من الانتهازيين و الجهلة و الأدعياء و مجاهدوا طواحين الهواء كما تفضلتم فهم يحاولون في كل هزيمة ان يظهروا انفسهم منتصرين ولكن هذه الامة تبقى هي الأمة الخسرانة و كل ذلك من ايديهم بسبب مكابرتهم و غرورهم الفارغ ، اليسوا هم من يحرفون الحقائق لصالحهم فيطلقون على هزائمهم شتى الأسماء ليخففوا من وقعها على غرورهم؟ مثل - نكسة- و- نصر- و -خسرنا معركة ولم نخسر الحرب - ؟ لعد اشوكت تربحون الحرب ما اعرف؟ أنهم يذكروني ببعض الطلاب الفاشلين في أيام الدراسة الابتدائية عندما يرسب أحدهم في صفه فيعلل فشله بأن المعلم - شد وياه عداوة- يعني بأن معلمه ناصبه العداء و تسبب في رسوبه رغم انه كان شاطر و الذكاء يخر من عكوسه. ملاحظة زغيرونه سيدي الدكتور الوردة : تبديلكم لكلمة - برجيلها- بكلمة - بزوجها- في المثل العراقي محى عن المثل نكهته العراقية الجميلة. رغم ان سبب التبديل مفهوم و تحياتي لك