في البداية نشكر الصديق رزكار ونثمن عاليا دوره -الاستفزازي- لتحريك الحوارات حول ماهية اليسار وامكانيات النهوض به كما نعتز ونفاخر بذاك المنبر الثقافي الرائد الذي أسسه مع ثلة من رفاقه المثقفين ونقصد الكترونية الحوار المتمدن. أما عن مفهوم اليسار المتحول الذي تحدث عنه الكاتب بشير الحامدي فأظنه قد خلط بين الذاتي والموضوعي في هذا الشأن فاليسار يسار واليمين يمين كمحددات موقعيه طبقيه فكريه سياسيه لا زالت وربما تظل لحقبة قادمه طويله قبل أن تصل البشريه لمستوى العدل والحريه المثاليه أما ماهو متغير فعلا كما تحدث الكاتب فهو الذواتات التي تحمل الأفكار يسارية كانت أو يمينيه وحتى أقرب الصورة للقارئ فاليمين الليبرالي اقتصاديا وسياسيا وفكريا في المجتمعات الصناعيه المتقدمه والذي هو حداثي تنويري لا يقبل العودة للفكر الاقطاعي القروسطي المتخلف...هذا اليميني يتحول الى يسار عند يتواجد وسط صراع قطبه الحاكم والمهيمن اقطاعي قروسطي متخلف ورجعي والمثل عندنا في المجتمعات والدول العربيه التي حكمها الاخوان والوهابيين والرجعيون حيث تحول ماهو يمين في الغرب المتقدم نقصد الليبراليه الى التموقع يسارا في المواحهه مع الرجعيه القروسطيه المتخلفه.في الختام أعتقد أن ماركس وجدليته العظيمه علمتنا كيف نفكر وكيف نبقى أحياء مع الحياة وانتهى دورها وعلينا ألا ننظر لليسار واليمين إلا كمتحرك متغير وليس جامدا في تحديدات قواه الذاتيه وهذا ما يفتح أمامنا ويفرض علينا جهدا فكريا وثقافيا جديدا حول ماهية الطبقات المنتجه والفعاله للتغيير المستقبلي الأسعد والأنجع للبشريه وهو ليس موضوعنا هنا... تحياتي
(2) الاسم و موضوع
التعليق
Marzougui Salem نشكر لكم جهودهم التنويريه العقلانيه
نشد على أياديكم كل أسرة الحوار المتمدن ونشكر لكم جهودهم التنويريه العقلانيه المقاومه للجهل والسقوط كما أثمن عاليا لهذه الاسرة المثقفه ديمقراطيتها وانفتاحها و احتضانها لعديد الكتاب والكاتبات المحاصرين الذين تتجاهل أصواتهم المنظومات الحاكمه والمتحجره،مرة أخرى تحيه لكل من ساهم وطوّر هذا المنبر الطموح وأعد بأن أظل وفيا له معترفا بفضله ذاتيا وموضوعيا.
توجهات التحالف العربى - الإسرائيلى الجديد بقيادة أمريكا - ترامب, نحو سلام عربى إسرائيلى وشراكه للقضاء نهائياَ على محور المقاومه بجميع عناصره وفروعه, والحل هو مشاركة أى من عناصرها فى حال العدوان على أى طرف منها فى سوريا أو العراق أو قطاع غزه أو اليمن أو إيران, السؤال الآن, مااذا سيكون موقف السلطه الفلسطينيه وكيف سيواجه عباس الشعب الفلسطينى فى الضفه؟
· القاهرة أتفق مع سيادتكم فى أن الشعوب تثور لتغيير صيغة الحكم ، لكن صيغة الحكم التى تنتهى بها الثوراتهل يصنعها الشعب الثائر ، وإذا تخلل الثورات مؤمرات خارجبة بال مع والضد الثورة فهل مثل هذه الأطراف ستشترك فى صياغة طريقة وأسلوب الحكم الجديد ؟؟حين ذلك يتبادر إلى ذهنى ماذا عن طبيعة العلاقة بين الإستعمار والشعوب وهل يغيير الاستعمار شكله ليحكم الشعوب عبر هذه الصياغة الجديدة وتنتهى الثورة باستعمار متوار؟؟
Ce que vous venez de nous présenter ici est vraiment supebe Vous mobligez de suspendre mon séjour à kourbos et revenir à la maison Quel bonheur que la cause soit aussi merveilleuse Jarrive
السيد نعيم إيليا تحية طيبة وشكرا على قرائتك للنص واهتمامك بالموضوع ولفت انتباهي وانتباه القراء إلى هذا التناقض الذي هو راجع في حقيقة الأمر إلى خطأ مطبعي في الكتابة ولا علاقة له ببارمينيدس. بارمينيدس يقول في قصيدته -فلم يبق لنا إلا طريق واحد نتحدث عنه، هو أن الوجود موجود. و في هذه الطريق علامات كثيرة تدل على أن الوجود لا يكون و لا يفسد، لأنه كل و وحيد التركيب، لا يتحرك، و لا نهاية له- فيجب إذا قراءة النص على النحو التالي -وهذا يعني أن الوجود بكامله منغمس في حاضر سرمدي جامد ليس له ماض ولا مستقبل، فهو واحد لا متناه- نأسف لسقوط ألـ (لا) من النص ونشكرك مرة أخرى مع فائق الإحترام
شكرا للسيدة ماجدة والسيد زاهر على المتابعة والتشجيع للمواصلة، ذلك أنه في كثير من الأحيان أشعر بعدم جدوى الكتابة وأنني كمن يحرث البحر أو يمارس زراعة الملح، أما السيد خلف فإنني أقول له بأن وجود الصانع أو عدم وجوده هي قضية ثانوية ولن تغير أي شيء من حالة العالم التي هي عليه، بينما الإنسان يستطيع أن يغير الكثير من الأشياء، حسب استعماله لعقله أو لمصارينه لمواصلة الحياة مع غيره .. وشكرا للجميع
السيد محمد تحية طيبة الهدف من هذه النصوص المتعلقة بقضايا الإنسان والفكر والعقل وبقية الخرافات هو محاولة فك الحصار عن عقلنا المنتحر، المتخشب، الغائب والمسطول منذ عدة قرون، ونحن نعرف أننا كمن يحرث البحر أو يحلب النجوم، ولكن ليس لنا خيار ولا -بطيخ- آخر. ولكن هذه القضايا نعيشها بحقيقية مفزعة، ربما ليس كما يتصورها البعض،ونحن لا نلعب في ميدان الفلسفة ولا ميدان المدارس أو التيايات أو الإتجاهات أو الوصفات المطبخية، فقط نريد قول ما تفكر فيه ، لأن الإنسان هو ما يريد أن يكون وليس ما هو مقرر له أن يكون من سلطة دينية أو أيديولوجية مسبقة. الإنسان هو حريته المعلنة التي تحارب الآلهة والشياطين والإنس والجن. أما القول بأن - الفلسفة الوجودية في تصورها للانسان، فلسفة ميتافيزيقية غير علمية مشوشة عن الانسان، فهذا يحتاج إلى شرح الفكرة علميا وتقديم الحجج حتى يمكن مناقشتها بطريقة موضوعية. ودمتم بخير
إلى السيد رائد الحواري شكرا على تعليقك القيم، وأود أن أضيف ان ما يسمى بت -الثورات العربية- قد سبقتها سنوات طويلة من النضال العمالي والإضرابات المتعددة في مصر -المحلةـ وفي تونس ـ إضرابات قفصة ـ وأن هذه الحركات العمالية المستمرة لم تتمخض عن حركة ثورية منظمة وفعالة ولكنها مهدت بطريقة ما لزرع بذور الرفض والرغبة في التغيير مما أدى إلى انتفاضة شعبية في بداية 2011، غير أنه بسرعة فائقة تحولت المطالب الإجتماعية المشروعة بالخبز والحياة الكريمة إلى شعارات سياسية جوفاء مثل - الشعب يريد إسقاط النظام - والنتيجة الحتمية لهذا التراجع هي تغيير شكلي للنظام، وتفاقم المشاكل التي يعاني منها الشعب وإزدياد حدتها. أما بخصوص- عدم وجود حركة ثورية حقيقية تمتلك برنامج اجتماعي اقتصادي، قادر على اخراج الوطن والمواطن من حالة التشويه التي واكبت الانظمة القمعية- فأرى أن المنظمات والمؤسسات الدينية المتعددة والتى نبتت وترعرعت بقوة في ظل النظام القمعي قد تمكنت من القضاء على المبادرات التي يمكن أن تؤدي إلى ظهور هذه الحركات الثورية الواعية. وشكرا .
تحية طيبة للسيد الحواري نظرية التطور هي إفتراضية علمية يمكن إثباتها كما يمكن دحضها، وهذا هو الفرق الجوهري بين النظرية العلمية والخرافة الدينية التي لا تتقبل أي نوع من التمحيص أو الإستدلال، فالنظرية التي تقول بأن الله خلق الإنسان ذات يوم من تراب لا يمكن مناقشتها لأنها واردة في القرآن والقرآن كلام الله والله يعرف ويعلم كل شيء .. وينتهي الحوار قبل أن يبدأ. أما قولك بأنه يجب -العمل على ارض الواقع لتحسين اوضاعنا في كافة نواحي الحياة- فهذا حقا هو بيت القصيد، ولكننا لا نستطيع أن نفعل ذلك بدون التخلص من الخرافات والإنعتاق من عبودية الآلهة وتحرير العقول من ظلمات القرون الوسطى ودمتم بخير مع فائق الإحترام
السيد الراوي تحية طيبة وشكرا على ملاحظاتك القيمة بطبيعة الحال لابد أنك أدركت أن كاتب النص لا يؤمن بما يسمى -الروح- بالمعنى الأسطوري أو الديني وأنه في هذا العالم لا يوجد أي شيء سوى المادة، والعقل والفكر وكل ما يمكن إشتقاقه من هذه المفاهيم لا يعدو كونه تمثلات مختلفة ومتنوعة لهذه المادة مثل الموجات الضوئية والموجات الكهربائية والصوتية وغيرها. غير أنه لا يجب الإستنتاج بأن العقل أو الفكر له مركز مادي محدد مثل المخ أو الدماغ كما يعتقد البعض، فالدماغ مجرد مركز عصبي لا غير ولا يستطيع لا أن يفكر ولا أن يتحكم في أي شيء إنساني بدون -الإنسان- بكامله. -العقل يحركه شيئ آخر يخالف الماده- هذا الكلام صحيح إذا افترضنا أن العقل يحركه -شيء آخر- خارج عنه وهذا هو ما نريد توضيحه في المقالات القادمة .. وشكرا مرة أخرى مع فائق الإحترام
السيد الراوي تحية طيبة وشكرا على ملاحظاتك القيمة بطبيعة الحال لابد أنك أدركت أن كاتب النص لا يؤمن بما يسمى -الروح- بالمعنى الأسطوري أو الديني وأنه في هذا العالم لا يوجد أي شيء سوى المادة، والعقل والفكر وكل ما يمكن إشتقاقه من هذه المفاهيم لا يعدو كونه تمثلات مختلفة ومتنوعة لهذه المادة مثل الموجات الضوئية والموجات الكهربائية والصوتية وغيرها. غير أنه لا يجب الإستنتاج بأن العقل أو الفكر له مركز مادي محدد مثل المخ أو الدماغ كما يعتقد البعض، فالدماغ مجرد مركز عصبي لا غير ولا يستطيع لا أن يفكر ولا أن يتحكم في أي شيء إنساني بدون -الإنسان- بكامله. -العقل يحركه شيئ آخر يخالف الماده- هذا الكلام صحيح إذا افترضنا أن العقل يحركه -شيء آخر- خارج عنه وهذا هو ما نريد توضيحه في المقالات القادمة .. وشكرا مرة أخرى مع فائق الإحترام
الأخ سيمون تحية طيبة وشكرا لك على اهتمامك بكتاباتي المتواضعة. أما بخصوص إشتقاق ومصدر كلمة -آدم- فإنني أشير إلى ذلك من خلال الكتابات الدينية المعروفة بالكتب -السماوية- ولم أذهب أبعد من ذلك، وربما ما جعلني أميل إلى هذا المصدر هو أن كلمة إنسان- في أغلب اللغات الأوربية تشير من قريب أو من بعيد إلى معنى -الأرض- في النهاية أتمنى النجاح للكتاب وشكرا على مجهوداتك القيمة والتي نحن في أشد الحاجة إليها في هذا الزمن القاحل.
إن كل ما ذكره السيد في تعليقه صحيح .. وقد ذكره الكاتب عدة مرات في هذه الحلقات عن -القتل- وندد بها مرارا وتكرارا. ولكنه من المهم أن لا ننسى أن نذكر القاريء ـ بالعربية ـ باللامفكر فيه والمنسي سهوا أو عمدا، بأن العرب والمسلمين بينهم أيضا -قتلة-، مثلهم مثل بقية شعوب الدنيا، لا أكثر ولا أقل من ذلك.
شكرا الأخ سيمون، شكرا على الإهتمام والمتابعة .. اوسأبعث لك صورة للوحة أو لوحتين، وإذا كان الأمر ليس عاجلا فإنه يسرني جدا عمل لوحة خصيصا للغلاف وشكرا مرة أخرى
الأخ علي شكرا على القراءة والإهتمام، بودي لو أن هذه الظاهرة، ظاهرة القتل، تنحصر في الغرب الأوربي المتوحش، ولكن للأسف الشديد الأمر ليس بهذه البساطة. إن الذي دفعني للكتابة عن القتل والقتلة هو ما يحدث في شوارعنا كل يوم وكل ليلة وكما تقول -شيئا فشيئا سوف يتحول سفك الدماء إلى طقس ديني مبارك مدعوم بفتاوى من تجار الموت- فليس هناك في الحقيقة -هم- و-نحن- .. جميعنا .. الإنسانية بكاملها تعاني من نفس الكارثة .. كارثة عقلية -العقاب- والإنتقام والسن بالسن .. وشكرا مرة أخرى مع فائق الإحترام
أتفهم بكل تأكيد تعليق أمل مشرق، ولكنني في نفس الوقت أرى أن الحقد والكراهية والإنقياد والجمود والتحنط إلى آخر القائمة .. لا ترتبط إرتباطا مباشرا بالدين .. أي دين. فهذه المواقف لها علاقة بإختيار الإنسان لحياته : أن يكون حرا ويناضل من أجل حريته وحرية الجميع ، أم يفضل العبودية والخنوع والسجود والإنبطاح أمام آلهة وهمية من صنع المخيلة البشرية منذ آلاف السنين، وجرجرة بقية البشر ورائه في طابور الإنحناء وتقبيل التراب. والدين في هذه الحالة لاحق للعبودية وليس سبب لها. الدين عادة مبرر وليس سببا، وهذا لا يعني تبرئة الدين من فعاليته المخدرة، ولكن الإنسان له باستمرار الإختيار بين االخرافة والواقع، بين العقل والنقل، بين التفكير وترتيل الصلوات ..إلخ
ما يقدم به الاستاذ الحوار يدفعني للقول بموت الفلسفة في عالمنا العربي , فنحن لسنا في حاجة لماركس بل بحاجة لكانط الذي يوجهنا لرفض الوصاية وصاية الماركسية ووصاية السلفية, وأول شروط الفلسفة هو الابداع ورفض التقليد والانغماس في الارتودوكسية الماركسية واذا بقينا ندور في جبة ماركس فلايمكن لنا أن ننتقد من يلتحف بجبة الغزالي رغم أن الغزالي ينغرس في واقعنا وينطلق من هويتنا وتربتنا , لماذا انطلق اليابانيون لانهم رجعوا لما هو مجيد في تراثهم ,والمفكرون يشبهون تلك السيدة الفرنسية التي فقدت ثقتها في البشر قبل قيام الثورة الفرنسية وأعمتها الشجرة عن رؤية الغابة .كل النقاشات والاغناءات للفلسفة الماركسية من لينين الى التوسير لوكاش وحتى غرامشي هي بالاساس مسار تطوري غربي اذا استطعنا بلعه بالببغاوية فلن نتجاوز تحليلات طيب تيزيني أو صادق جلالال العظم , لذا فارتباط الابداع بالحرية يجرنا الى نقد ذاتي يدفعنا لقبول الاخر فهو على الاقل من أبناء جلدتنا والانغماس معه في ماسيه وأحزاته أو على الاقل اعطاءه الفرصة للحكم و التجريب فالتماهي مع الانتاج الغربي الذي قد يكون انسانيا لن يقدمنا للامام بل للرحوع لنصيحة غرامشي عندما زار تونس وشاهد الجمهور متحلقا حول خطيب جمعة فقال أنه لو كان عربيا لناضل ليصل لذلك النصب لتمرير أفكاره..................
أولا القرآن منقول بالحفظ , مش بالورق يعني لو الاية المنسوخة كانت تبع القرآن كانت هتبقى ولو مليون داجن اكلها لان طريقة انتقالها لنا مش عن طريق ورق يحرق او شيء يأكل
أولا , انت هنا فصلت أصل السنة عن أصل القرآن مع اننا نأخذ بالسنة لان القرآن أمر بها الرسول لم يكن يتكلم عن الهوى او يقر شيئا على هواه , بس كل أمر ونهي منه هو من اصل الدين - بنص القرآن الكريم -
500 حديث في عهد أبو بكر والصحابة , الرسول خلال 23 سنة لم ينطق إلا 500 جملة ؟! كل كلمة وفعل وإقرار من الرسول هي حديث , 500 ايه الي بتتكلم فيه انت ؟!
كلام صراحة أول مرة اسمع بيه إن في واحد حفظ 600 ألف ومليون حديث مع إن أكبر المجلدات الي شوفتها كانت 30 ألف حديث فقط ع ما أتذكر الكذب في الاحاديث موجود , لكن في محدثين شغلتهم يوضحوا الصحيح من المكذوب
+ كلامك عن الفقهاء أنهم - يحطوا أحاديث ع بركة الله - حاجة غبية قوي لو الموضوع كان كدا كانوا حذفوا -الاجتهادات - ولغوا ما يسمى بالاجماع وكانوا لغوا أصول الفقة والفقه وخلاص قضيناها احاديث وخلصت :/
الله يخليك يا عم زاهـر كدا انت فهمتني ديني انت لا تعرف عن الاسلام إلا انه دين دموي وخلاص والي يحاول يثبت غير كدا يبقى هو لا محمدي ولا غيره روح شوف انت كنت متابع مين وعرفت الكلام الي انت بتقوله عن الاسلام دا منين انا لا احرف عقائد حتى تتماشى مع هواي الرسول لم يدعو بالمغفرة لامه لان الله لم يجز الدعاء لكنه زار قبرها , لما لم يتبرأ محمد عليه افضل السلام واتم التسليم من امه لم لم يتبرأ منها بالشكل المقيت الذي تصفه انت ؟! انت لا تفهم شيئا في عقائد الاسلام , فكرك متخلف كل ما تعرفه هو العدواة والكره تحاول ان تكون متحررا لكنك من الداخل بغيض
وشكرا يا أخ علي كلامك حكم , فعـلا الحوار مع امثالك انت هو المضيعة للوقت لهذا لم اضع وقتي معك ولا اريد ذلك صراحة الوحيد الذي لو خيروني ان اكمل حوار معه هو عاشق الحرية لانه حواره في موضوعيه اكثر من باقي الذين ردوا وطبعـا الاستاذ أبو لبيب , سوا ذلك لا يستحقون الرد أصلا تحياتي :)
قد بكون حظنا سيء من الجغرافيا , لكن هذا لا يمنع إسلامنـا انظر إلى قصة إسلام القس يوسف استس شخص لم يعرف شيئا عن الاسلام إلا بعد أن أصبح قس
انظر إلى عدد الداخلين إلى الاسلامين يومين من اناس عاشوا في بيئات لا تعرف عن الاسلام شيء من لم يحالفه حظه بان يعرف شيئا عن الاسلام في الدنيا فقد يكون خيرا له , الله اعلم إن كان علم بالاسلام هل كان سيؤمن أم لا الله لا يظلم احد كانا من كان , علم بالاسلام أم لا ربنـا يهدينـا إلى الطريق الصحيح آمين :)