فكرة العلاقة العكسية بين وجود الشر مع وجود إله: هل بالضرورة إذا وجد الشر فمعناه ألا يوجد الإله ، وإن وجد الإله في هذه الحالة ، فهو إما عاجز عن إزالته أو شرير لأنه سمح به كما يدعي أبيقور ؟ هل معنى هذا أنه إن لم يوجد شر فمعناه أن الإله موجود؟ أريد إجابة على هذه الأسئلة أيضا: ما هو حد الشر وما هو تعريفه ؟ وهل يوجد شر محض ؟ وهل الشر أصلي في وجوده أم استثناء أو طارئ؟ وهل يمكن إزالة الشر أو التعايش معه؟ لماذا يحب الإنسان العاقل الشيء الذي يضره كالمخدرات مثلا ؟ هل الشر في ذات الشيء أم في ضرره أم في سوء استعماله ، كالنار مثلا؟ ما الذي يجعل الإنسان يتمسك بالحياة على الرغم من كثرة الشرور فيها؟ ولماذا يكره الإنسان الموت ؟ - يعني في الغالب ، هل لأن الحياة خير والموت شر . مثلا؟ ولا تزال توجد مجموعة أخرى من الأسئلة الأخرى حول نفس القضية ... المخلص بيتوري إجيبسيانو
هل المقصود هو مجرد المعارضة وتعجيز المخالف في الرأي ، أم أننا جميعا نريد أن نبذل الجهد في أن يفهم كل منا الآخر ؟ فأنا مثلا أحتاج إلى وقت كبير لدراسة الزرادشتية أوالهندوسية أو اليهودية أو أي مذهب فكري أو سياسي أو علمي أو فلسفي ... إلخ. ومع كثرة تلك الأفكار والمذاهب وشعبها المتعددة ، أرى أننا في حاجة إلى أن نستمع إلى الآخر جيدا . ونظرا لأهمية الوقت وعدم استيعابه لقضاء كل الأعمال ، وتعلم كل العلوم ، فلابد إذن أن نتوجه مباشرة إلى الركن الأول الذي يُبنى عليه أي مذهب ديني أو لا ديني ونفهمه. فإذا اتضح لنا تماما بطلان المبدأ الأول والركن الأساس لأي دين أو فكر أو مذهب ، فلا داعي إذن إلى إهدار الأوقات في كثرة التساؤل في سائر تفاصيله ، وإن كان هذا لا يمنع من الاستفادة من بعض محاسنه ، لأن أي مذهب أو دين لا يخلو من فائدة ما ، هذا إذا تصورنا أنه لا يوجد باطل أو شر محض. ويستمر الأمر هكذا حتى يتضح لنا المبدأ الحق ، والركن الذي نستطيع أن نكمل دراسته وفهم كل تفاصيله. هذا في تصوري منهج سوف يساعدنا في الوصول إلى أكبر فائدة بأقصر الطرق وأسرع وقت. المخلص بيتوري إجيبسيانو
هل المقصود هو مجرد المعارضة وتعجيز المخالف ، أم أننا جميعا نريد أن نبذل الجهد في أن يفهم كل منا الآخر ؟ فأنا مثلا أحتاج إلى وقت كبير لدراسة الزرادشتية أوالهندوسية أو اليهودية أو أي مذهب فكري أو سياسي أو علمي أو فلسفي ... إلخ. ومع كثرة تلك الأفكار والمذاهب وشعبها المتعددة ، أرى أننا في حاجة إلى أن نستمع إلى الآخر جيدا . ونظرا لأهمية الوقت وعدم استيعابه لقضاء كل الأعمال ، وتعلم كل العلوم ، فلابد إذن أن نتوجه مباشرة إلى الركن الأول الذي يُبنى عليه أي مذهب ديني أو لا ديني ونفهمه. فإذا اتضح لنا تماما بطلان المبدأ الأول والركن الأساس لأي دين أو فكر أو مذهب ، فلا داعي إذن إلى إهدار الأوقات في كثرة التساؤل في سائر تفاصيله ، وإن كان هذا لا يمنع من الاستفادة من بعض محاسنه ، لأن أي مذهب أو دين لا يخلو من فائدة ما ، هذا إذا تصورنا أنه لا يوجد باطل أو شر محض. ويستمر الأمر هكذا حتى يتضح لنا المبدأ الحق ، والركن الذي نستطيع أن نكمل دراسته وفهم كل تفاصيله. هذا في تصوري منهج سوف يساعدنا في الوصول إلى أكبر فائدة بأقصر الطرق وأسرع وقت. المخلص بيتوري إجيبسيانو
هل هي اللغة العربية ، وهل نحن نتحدث اللغة العربية بإتقان ؟ والأمر المعضل هنا هو أنه لا توجد بيننا لغة محددة للكلام. يجب علينا أن نتعلم لغة الخطاب أولا ، وإلا تحول الأمر إلى خباط لا خطاب.
أرجوا من (الكاتب ـ ه ) إن أمكن توضيح جملة - لا يوجد في أي ديانة توحيدية - ، فأنا لا أعرف ما هو المقصود بالديانة التوحيدية وكم عددها ؟ ... كذلك أنا عندي شغف شديد لقراءة الرباعية الرابعة ، وأرجوا أن يكون عندك رباعيات أخرى.