أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق pamela al-noor
لماذا خداع نفسك ?
التاريخ Friday, July 9, 2010
 الموضوع والكاتب شباب المسلمين يشجعون ويفرحون لمن أساء للرسول - راوية رياض الصمادي تاريخ النشر Wednesday, July 7, 2010

ويلٌ لأمة لا تميّز بين انتهاك عرض طفلة من قبل رجل بعمر جدّها وبين الفضيلة. رجل يفترس طفلة حدث يتكرر يوميا ولكن عندما يكون ذلك الرجل نبيّ وقد نصب نفسه اسوة حسنة لأتباعه أمر جعل من ذلك الحدث قضية كبيرة. عندما تفشل في التمييز بين المقبول والمرفوض أخلاقيا وإنسانيا لا يمكن أن يكون لك ضميرا حيّا. كيف نستطيع أن نحاور بشرا لا تستطيع التمييز بين سيرة محمد وبين الفضيلة؟سيرة محمد وكتابه, اللي خلق المسلم البورنوجرافي الذي يرى الدنيا من خلال جسد امرأة لم يشاهد وجهها، ويرى الآخرة في أحضان ثلاث وسبعين من الحورالعين، تعود لكل منها عذريتها بعدالجماع! المسلم, المريض النفسي اللي يفتقر أساسا إلى المقومات الأخلاقية, كنبيه ..المراة المسلمة تظل طوال حياتها الزوجية مهددة معرضة للخيانة من قبل زوجها باسم التعدد, شرع الاسلام حين اباح التعدد لم يراع مشاعرالقهروالظلم والوحدة والغيرة التى تكوى صدر المراة وهى تفكر فى يفعله زوجها مع غيرها, تنهشها الغيرة و يؤرقها العذاب فهل هذا انتقاص أو لصيانة المرأة؟ ولكن المراة فى الاسلام اهون واحقر وادنى من ان يقدرمشاعرها.انت تتكلمين بلا منطق





(2)  الاسم و موضوع التعليق pamela al-noor
لماذا خداع نفسك ?
التاريخ Friday, July 9, 2010
 الموضوع والكاتب شباب المسلمين يشجعون ويفرحون لمن أساء للرسول - راوية رياض الصمادي تاريخ النشر Wednesday, July 7, 2010

تحبين الأوهام لا الحقائق، انت فى حالة اصرار غريب على عدم تسمية الأشياء بمسمياتها. لماذا خداع نفسك ? ياسيدتى لقد حاولت أن تدافعى عن ما لا يمكن الدفاع عنه إلا بمنع التساؤل.كيف نتوقع من المرأة المسلمة غير ذالك الدفاع الغريب عن القرآن اللي تؤمن بايآته, اللي مليان بالاساءة للمرأة وانسانيتها حتى ما يخاطبها كأنسانة بل يخاطب الرجل عنها كمتعة وسلعة وكيف يستمتع فيها وكيف يتاجر فيها وكيف يضربها وكيف يعاقبها ويحاسبها ومتى يلمسها ومتى يمتنع عنها وهي زي الجدار لا روح لاعقل لا احساس لا انسانية. جسد ومتعة فقط . فإذا كانت المسلمة قد تربت على مظاهر احتقار واهانة الاسلام لها وتعلمت ونهلت ثقافة السلف من أن المرأة فقط للمتعة والجنس وخلقت لإرضاء الرجل وشهواته الجنسية وانها عورة وانها تضرب وتهان إن نشزت ولا عقوبة للرجل إن نشز هو الآخر، فعندها تصبح المسلمة موقنة بدونيتها, بعدم اهميتها وعدم قيمة مشاعرها وكرامتها واحاسيسها كانثى, ووجوب قبول مصيرها كقاصرة أبدية تحت الوصاية بيد الرجل وتعمل على خدمته