رأيت رأيا اجماعيا للكثير من القراء في تعليقهم أن الحذاء أسلوب غير حضاري للضرب.......لا يا أصدقائي... الحذاء هو الدواء وليتني كنت في مكان الحدث لأطيح بعمامة الطنطاوي بحذائي........والزيدي سلمت يمناه حينما ختم نهاية بوش بالحذاء لكي يسجل التاريخ أن هولاكو العصر وصاحب سجن أبو غريب وغوانتانامو وسياسة (من ليس معي فهو ضدي) ومن ضرب افغانستان بصواريخ كانت تكلف أكثر من الهدف الذي ضربته بسبب فقر وبؤس المكان والأفراد المنهكين بفقرهم وعوزهم وجهلهم من فعل كل ذلك يكون محظوظا أن الحذاء لم يختم جبينه ولم يكسر أنفه لأنه استطاع أن يبتعد عن فوهة الحذاء بسبب خبرته بالبيس بول كما قال
يا دعاة الحضاره ويا من غضبتم من الحذاء........رويدا رويدا...فدم الأطفال وصرخات النساء وجرائم من يدعون الحضاره ويرتكبون جرائم ضد الانسانيه يستحقون أكثر من الضرب بالحذاء ليتكم تابعتم كلمة رئيس وزراء اسرائيل في افتتاح الدوره الشتويه للكنيست حينما قال (نحن لا تنطبق علينا قوانين الحرب) فهل هنالك بشر فئة ألف وغيرهم فئة باء وهل يحاكم رئيس ويشنق بسبب قضيه بالثمانينات بينما يتم قصف المحاصرين في غزه بالفسفور الأبيض ويقتل منهم 1500 شخص نسبتهم بالنسبه لعدد سكان غزه هي 30 ضعف وأنتم تعرفون ماذا كانت ردة فعل أمريكا بعد التفجير الار
الأخت وفاء سلطان نحن شعوب نعاني من ثقافه عدوانيه بسبب شعورنا بأننا أقل من غيرنا.....في الشركات العربيه في الخليج تجد المدير الغربي أكثر ثقة بالنفس وأقل توترا وأكثر مهنيه منا ونحن نعاني من اضطهاد ديني ونفسي وعقلي فاق كل احتمال....نحصل على الشهادات العليى ولكن يبقى المنغص هو ما يحمله العقل الباطني من تخريب
الطنطاوي وغيره هم أناس قد لا يصلحون لبيع البطيخ ولكن المشكله ليست فيهم لوحدهم.....فانظري الى شعب فلسطين الذي يعاني من شرخ طولي في بنيته السياسيه أدت الى ضياع تاريخه ودفن قضيته بين صواريخ وقذائف محتله.....وهذا يثبت أننا شعوب لا تصلح الا اذا صلحت نفوسها وكيف ذلك ونحن من أشد الناس انتقادا وعدوانيه والنتيجه ما فعله الطنطاوي.....في بلاد العرب والمسلين الألوف من الطنطاويين الذين يخربون كل يوم أكثر مما نقلته وسائل الاعلام......مصر فيها أكثر من مليون حالة زواج عرفي وحمل وانكار نسب وتبادل زوجات وهؤلاء نفسهم يتبركون بالسيده زينت لكي تحل لهم مشاكلهم
شكرا على مقالك الجميل ويرجى أن تبقي مع قرائك لأن غيابك عن قرائك مقلق وغير محبب تحياتي
مرحبا برجوعك وبمقالك وبكل قلم حر يكتب عن هموم هذه الأمه لكنك وعدت قراءك أن تكتبي بطريقه كما يسميها الأمريكيين (سليوشن أورينتد) وليس (بروبلم أورينتد) ببساطه وبسذاجه وبوضوح......اذا اكان الاسلام هو سبب كل مشاكلنا وكل همومنا وسيطرة الحكام علينا......فماذا هو الحل في رأيك؟؟؟ هل تقترحين أن نحرق المصاحف والمساجد ونقتل رجال الدين ونخرج في الشوارع نعلن أنه لا حرام اليوم ولا حلال وكله جايز......أنت تعلمين أننا نطعم بالدين منذ صغرنا ويكاد يكون المانع الأخير من السقوط في كل الجرائم.....أرجو أن تتذكري أنك تتكلمين مع مسلمين وقع جزء كبير منهم في جرائم كبيره في العراق بسبب التناقض......هل علاج من يعاني من السرطان أن يقال له أنه لا مجال لعلاجه؟؟؟؟
هذا هو الاسلام........فما حال اليهوديه والمسيحيه؟؟؟ هل الأديان الأخرى فيها تعاليم أكثر أخلاقيه من الاسلام؟؟؟ وهل أن نتذكر ونعيد ونزيد بما حصل قبل 1400 سنه يمكن أن يبرر ما حصل خلال اجتياح العراق واغتصاب حرائره وقتل الأبرياء عن طريق زبانية بوش وقتل أطفال غزه بالطائرات الأمريكيه على شاشات التلفزه.....نحن ننتظر من ينقذنا من هذا الوضع لا من يذكرنا بالقرحه في معدتنا أرجو أن تكون فكرتي واضحه وشكرا لك مره ثانيه على الرجوع فقد كنت طو
يا أستاذ جهاد علاونه نحن شعوب مفعول بها ولا يمكن أن تجدنا نحصل على حقوقنا المعترف بها , عدونا يعرف ديتنا ويعرف أن زعماءنا خابطين علينا بالقندره ولذلك لا يهاب لنا طرف ولا يرجى صلاحنا
غزه غرقت بدمائها وتتضور هذه الأيام جوعا.....ماذل يفعل مشايخنا وأحزابنا بيمينها ويسارها....خلي أطفالنا يطخطخوا لأن المستقبل معروف يمكن يطخطخوا على بعض مش على العدو
السيد مالوم أنا مسلم ونشأت في أسره محافظه في الأردن ولم أتوقع يوما أنني سوف أقرأ ما تكتبه الآن لأن هذا من المحظور وقد تربينا على ذلك, لكن كلامك فيه الكثير مما يتناسب مع العقل, والمشكله الرئيسيه والصراع الذي أنا فيه الآن أننا طلعنا من المولد بلا حمص كما يقول المثل.....كنا نقول أنه لهم الدنيا ولنا الآخره رغم أن الله خير الماكرين فلا يأمن عمر بن الخطاب ان دخلت رجله اليمين الجنه أن تتبعها اليسار وهذا قمة عدم الثقه بالنفس وبالله, لكن دعونا نفكر بالبديل......نحن شعوب في دول ليس فيها قوانين ولا سيادة قانون ولذلك البقاء على الدين أفضل حاليا لأنه السرقه حرام والزنا حرام والكذب حرام فلو قلنا لهم أن محمد كذا وكذا فسوف تعم الفوضى تماما كما حصل عند سقوط صدام وأنا كنت في العراق ورأيت شخصا يسب صدام وقد قبض عليه الأمن وخرج بعد 3 سنوات معاق نفسيا جسمه أجرب وفيه من الأوجاع ما يصعب على الوحوش.....نصيحتي هذه قلتها للأخت وفاء سلطان من قبلك ولكن بطريقه مختلفه, قلت لها اذا كان الاسلام الذي يتبعه 20% من البشر خاطئا ومزيفا فماذا يفعل معتنقوه وماهو البديل يجب زراعة العضو الصالح قبل اتلاف الطالح, وشكرا
أخ ابراهيم حولت المقال الى العديد من الأصدقاء وهم من مختلف التيارات الفلسطينيه وقد أجمعوا جميعا على أن المقال من أسوأ ما يمكن وصف الوضع الفلسطيني وهو يمزج الخيال بالفلسفه المفضوحه ويجمل حركة فتح بعد مسخها. أنا أنصحك شخصيا الابتعاد عن المقالات التي لا تمت للواقع بأي صله ولا أريد أن أذكر التناقضات والأخطاء التي أعدادها بالمئات ولكنني أذكرك بأن هذا المثال جعل الكثير من الناس يأخذون فكره أنك ضحل الثقافه ويجب أن تتوقف عن الكتابه فقد وصف لي أحد أصدقائي مقالتك بأنها مثل من يرقص في العزاء لا لون ولا طعم ولا رائحه.......ضيعت وقتنا على الفاضي
أعجبتني فقرتك الاستعراضيه أدناه رغم أنها بارده ولا محل لها من الاعراب
فقره تدعو للضحك لأنها من العصور الغابره والاستعراض المفضوح كلنا ثقة بان فتح سوف تخرج من مؤتمرها اكثر قوة وتماسكا واتحادا لتبقى رافعة المشروع الوطني الفلسطيني، وان يمثل مؤتمرها انطلاقة جديدة تقوم على التمسك بالثوابت الاساسية وفي مقدمتها الحرية للوطن وحق تقرير المصير وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين وفق قرار الامم المتحدة 194. وأن يخرج برؤية واضحة لمواجهة المرحلة المقبلة فلسطينيا وعربيا ودوليا.
بغداد ... قد حان الوداع ... فودعيني إلى عوالم المهجر إلى جزر التيه والضباب سأبحر ... سأهاجر ... فاذكريني ربما إلى مدن القيظ أو مدن الجليد ستحويني وإذا ما مت في المنفى غريبا فابكيني ... لن أرحل عنك طوعا ... أو سائحا نحو أمصار الغواني العابثات أو لقضاء ليال في نوادي العراة أو أبات ثملا بين الكؤوس المترعات إني أرحل مرغما من رعب قومي أرحل من جحيم الناسفات قد أحاطني الإرهاب من كل الجهات يا ترى ... نزوحي اليوم هربا ... جبنا ... أو اندحار ؟؟؟ قد يغدو غدا نجاحا أوانتصار بغداد ... ودعيني بالاحتفال كما يودع الأبطال ولا تلثميني على خدي فوق ثغري قبليني فلساني سيهجو كل جلاد لعين وكل وعاظ للملوك والسلاطين وإن توقف لساني عنهم فذميني بغداد ... أوصي لك بكل ثروتي ... معتقدي المحبوس في صدري الحزين وكتبي وأوراقي وأقلامي ستبقى من بعدي مكتبتي محجا للوطنين والمحرومين وداعا لشطآن دجلة يوما سأبكيها وتبكيني الليل ... والكأس والقلم هجروني فخسرت الوطن والأهل والأحبة ظلما أيها الوطن : ربما تغضب مني وربما تصفح عني أو تقاضيني ... وإن قاضيتني بالموت في غربتي فلا تحر
كثيرا ما نسمع كلمة فلان (يتبغدد)وهي كنايه عن الترف والرفاهيه والحياه الكريمه......وكلمة يتبغدد معناها يعيش كما يعيش أهل بغداد في العصور القديمه حيث كان العالم يغرق بالظلام بينما بغداد منارة العلم والحضاره ولا أقصد بذلك التغني بالماضي ولكن أتذكر الحكمه القائله (ارحموا عزيز قوم ذل) وكنت أحزن حينما أرى العراقيات يبعن العطور والسجائر في أطراف الطرقات في عمان والكل يحزن عليهن ويشتري منهن معتبرا نفسه يفعل خيرا لهن!!!هل تعلم يا دكتور حامد ما هو الحزن الصامت القاتل؟هو أن ترى ما بناه الأجداد من حضاره وتاريخ ومناره يدثره أحمق برجله مدعيا البطولات والعنتريات....بلد البترول والتربه الخصبه والعقول والعلماء والأنبياء يتم فيه قتل الأخ على يد أخيه على الهويه وتغتصب فيه الحرائر وتعز فيه ساعة نوم هانئه....يا الهي ماذا يدفع العراقيون؟؟فاتورة ماذا؟؟ ما ذنب هذه الأجيال البريئه التي تسبح في دمها من رأسها الى أخمص قدمها؟؟وماذا بوسعي أنا وماذا بوسع كل من يبكي قلبه على وطنه العزيز أن يفعل؟؟كم أتمنى أن يستقر الوضع لكي آتي الى العراق مع لجان المساعده لكي نغيث بعض الملهوفين لنسد جزءا يسيرا من أفضال العراق علينا......سامحنا يا عراق فقد جدنا بدموعنا وتحترق قلوبنا عليك يا عزيزا على كل القلوب المخلصه...يا أهل العر
السيد جهاد العلاونه في بلاد العرب الحب ينتقل من الصفر الى المئه بدون تدريج, حب ممنوع وهو مكالمة أو لمسة أي عاشق مع معشوقته وهو آثم مشجوب من العادات والتقاليد وحب آخر قانوني يشبه أوراق الحكومه ومستنداتها وهو العاشق الذي يبحث عن الفياجرا لكي يستطيع ارضاء زوجته تلك الليله, لم يصل العاشق الى مستوى العشق وثم الزواج بعدها بل كل الفلاسفه عندنا يقولون الحب بعد الزواج.....لا أدري كيف ذلك!! لكن هكذا يقولون أما التنوره الصفراء القصيره.....هل هي تنوره جينز وهل قماش شفاف؟؟ هل تتطاير مع الهواء؟؟ وبعد ذلك ممارسة الأمومه في الثديين سوف تجعل التنوره في خبر كان......لا أدري هل سؤالي واضح؟
أخ جواد في الغرب يواجهون معظم المواقف بالابتسام لأنهم تربوا على الابتسام والقوه واما نحن فطوال اليوم نتأفف ووجوهنا مغلقه مقفله لا نتقبل أي مشكله صغيره ونيأس من أتفه الأمور.......هي التنشئه منذ الصغر والمجتمع النكدي المحيط
من الملاحظ أن صدام نجح في قمع العراقيين والتنكيل بهم عن طريق جيش العراق ولم يكن في العراق لا كلمه حره ولا صحافه حره ولا معارضه مسموحه بل كل العراق كانت صدام.....سد صدام, جامعة صدام,مدينة صدام وكل شيئ صدام بصدام وبما أنه لم يكن هنالك فاعليه تذكر لمؤسسات المجتمع المدني بل كان نصف العراقيين يعملون مخبرين على النصف الآخر والمشانق تعمل ليل نهار تفتك بكل كلمة حره وبكل فكره صحيحه.........رحل الدكتاتور لا مأسوفا عليه ولا على تاريخه الدموي العنيف....ترك ارثا ثقيلا لا يمكن التخلص منه بسهوله...ترك حقدا وكراهيه وذكريات مأساويه وشعورا ملحا بالانتقام.....وترك الاحتلال والفقر والديون والعراق تحت البند السابع....الله الله عليك يا عراق....تركتني محتارا يا عراق بأننا نحملك مسؤولية أن يكون هدام نال منك ومن شبابك ومن جيشك ما لم ينله منك جنكيزخان....من يمسح الدموع عن خد اليتامى والأرامل والمعوقين....وما ذنب الجيل الكامل الذي لم ير في حياته غير الحروب والهزائم.......ليس لكن غير الله يا أهل العراق فكلكم ضحايا قاتلكم ومقتولكم....بكيت على أطوار بهجت حينما قتلت وبكاكم كل من يعرف للحياه قدسية وقد عز البواكي في هذا الزمن الرديئ.....أغبط الدكتور حامد وأحزن عليه حينما يكتب هذه السطور لأن قراءتها تفزع الحليم وتحزن
تنالك كلماتي لأنك لا تمتلك شيئا غير الشتائم,راجع كل التعليقات والانتقادات تجد نفسك حصلت على أسوأ تعليق بأن وصفت المسلمين كلهم بالحشرات...عيب هذه الألفاظ وأنصحك أن تجدلك زريبه أحسن من التواجد في الحوار المتمدن
(16) الاسم و موضوع
التعليق
Osama Nazzal تعليق على محمود الشمري (تعليق رقم 147)
يا محمود الشمري اكتب جمله مفيده أفضل من عنوان وكلمات غامضه أنت لا تعرف معناها , هل نريد الزمخشري لنفهم ما تقصد؟؟؟من هم الآخرين الذين أذكى من وفاء سلطان والذين يعرفون أنها تدور في التيه؟؟؟ ما دليلك على كلامك هل تظن أننا في حسبة خضار؟؟؟ يجب أن تنتقد موضوعا معينا ولا تكتب جملا لا تصلح في أي مجال.......أقترح تريح حالك وتشوفلك شغله ثانيه غير التعليقات السخيفه
(17) الاسم و موضوع
التعليق
Osama Nazzal الى السيده حائره (تعليق 144) سؤال فقط
حينما يدخل زوجك الجنه ان شاء الله ويكون لك 72 ضره ماذا سوف يكون شعورك؟؟؟ ولماذا لا تغوينه لكي يدخل النار وبذلك تضمنين أن تدخلي الجنه لوحدك فربما سمحت لك الملائكه ب 72 زوجا مثلا....والمعامله يجب أن تكون بالمثل.....فلتدافعي عن ذلك ان استطعت وهل لو باذن الله احتل المسلمون العالم وحصل زوجك على بعض السبايا سوف تعترضين؟؟؟ وهل أنت قانعه بذلك وهوانك.......والله القط بحب خناقه خليك حايره أحسن
(18) الاسم و موضوع
التعليق
Osama Nazzal الى المعلق فادي يوسف الجبلي تعليق رقم 82
تعليقك أدناه يا فادي يدل على قلة ذوقك ويبدو أنك تحمل رأسا مثل فارغ السنابل, من هم الحشرات؟؟؟؟ أرى أن حرق أمثالك هو أفضل من أن تنفث قاذوراتك بالحوار المتمدن.....تبا لك ولأمثالك انك أقل من مستوى الحوار المتمدن
هذا هو تعليقك التحريضي....نحن نناقش قضيه يا ولد ولا نسب ونشتم بالجمله
- سيتعاطى العالم المتحضر معكم بكل الادوية ابتداء من الحوار انتهاء بالكي وانا كلي امل بشفاؤكم اما ان استعصيتم على الشفاء فتأكد بأن العالم المتحضر لن يجد طريقة اخرى غير حرقكم نعم حرقكم فليس من المعقول ان يستمر فتكم بالعالم الى ابد الابدين وان كنتم حشرات تتغذى على الدماء البشرية فليس هناك اي ذنب للعالم المتحضر بأبادتكم فالمعروف ان الارض انما هو للأنسان اما الحشرات السامة فلامكان لها في الارض وفي جميع الاحوال يجب ان تستاؤن من حرقكم فما انتم بأفضل من ملايين اليهود المساكين اللذين حرقهم هتلر-
(19) الاسم و موضوع
التعليق
Osama Nazzal قد نبقى ننتقد الأديان التي لا ذنب للناس فيها
عقوبة قطع اليد تقريبا لا يطبقها أحد وعقوبة قطع الرأس تطبق بالسعوديه فقط وعقوبة الرجم شروطها تعجيزيه لأن 4 أشخاص لا يمكن أن يروا المردو بالمكحله والجلد شبه متوقف والبنوك تملأ الدنيا والفضائيات لم تترك شيئا والحريه يكفلها السفر والانترنت....بقي من الدين الطقوس والعبادات مثل شهر رمضان والصلاه والحج مره قي العمر والزكاه 2.5% ولكن هل تظنون أن العرب انهزموا أمام اسرائيل عام 48 لأنهم يقرأون القرآن؟؟ وهل نكسة 67 سببها القرآن وهل صدام احتل الكويت تطبيقا للقرآن وهل ضاعت فلسطين بسبب القرآن؟؟؟
نحن شعوب العالم الثالث أو (التالف) لا نفلح حتى بكرة القدم وحينما يغنى الانسان يلتهي بما بين فكيه وما بين فخذيه والبعض يتستر بالدين.....هنالك العادات والتقاليد والتربيه والقيم والمثل..........الكثير يقولون ويؤكدون أن الدين لو يضعق تأكل الناس بعضها لأن الناس تنتظر أن تسرق وتزني وتقتل وتقطع الطريق فلا أخلاق أبدا سوى المرجعيه الدينيه حلال وحرام ومعظم الناس لحد اليوم تقرأ القرآن ولا تفهم تفسير آيه......اليكم 3 آيات يا من تقرأون وتعلقون وأرجو أن تحاولوا التفسير: ياأيها المزمل قم الليل الا قليلا نصفه أو انقص منه قليلا أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا ومن شر غاسق اذا وقب فلما قضى زيد منه وطرا زوجناكه
أبلغني أحد الشيوخ الذين أتعامل معهم بالبزنس أنه يحب البكاري.....فقلت له ليس عندنا الا فرصه واحده ليلة الدخله وتصبح البكر ثيبا فعلمت منه أنه يطبق الشريعه ويطلق الزوجه كل خمس سنوات ويتزوج أصغر منها والآن عمره 54 سنه وزوجته عمرها تسعة عشر عاما وهي الرابعه على التوالي ولحيته اسلاميه وكل حديثه قال الله وقال الرسول
هل هذا الانسان أفضل من أينشتاين في نظرك يا حائره.....قد يرزقك الله بزوج مثله وتكونين الزوجه رقم 73 في الجنه وتغرفين له من نهر الخمره التي بدون كحول.......خبيلي قنينه لو سمحت لأني عطشان
مقالات الدكتوره تحمل المعاني الجميله ولكن الدكتوره وفاء حالها كحالي تحمل الكثير من الأفكار والقصير من الوقت والكثير من النقاد والقليل من الشجعان.....هذه المعطيات جعلتها تحت ضغط هائل وهو ليس ضغطا نفسيا بل ضغطا عصبيا بالدرجه الأولى.....الدكتوره وفاء أفكارها مدعومه بدراسات ومراجع ولكنها تبحر في منطقه محظوره مليئه بسمك القرش والمتفجرات لذلك سوف يستمر اطلاق النار عليها.....يا سيدتي انا وجدنا آباءنا وأجدادنا على هذا الدين فاعتنقناه ولم يكن لنا الخيار في شيئ الدين لصق بنا مثل اسمنا والآن صار هنالك انترنت فيه من الحقائق ما يفزع الحليم.........صبرك ورويدك وكل العقلاء سوف يناقشونك بالعقل والحجه بالحجه أنت ظاهره ضروريه والواجب الحجه بالحجه لأن المسلمين يؤمنون بالمسلمات والنقل وليس العقل.......لذلك لا تناقشي من معه أوامر مطبوعه بل ناقشي من عنده ذهن صافي وعقل مفتوح للنقاش والتحليل
خلال وجودي في العراق منذ عام 91 ولغاية عام 96 وخلال النقاش مع الناس العاديين من العراقيين ووجود قوانين قطع الأذن والاعدامات التي شاع سيطها لم أجد من يؤيد صدام الا نسبه قليله جدا من الصف المنتفع من النظام, لقد كان النظام قد سقط شعبيا بشكل لا يخفى على أحد, وكنا نحن العرب حينما نصرف مائة دولار في السوق السوداء تعادل قيمتها راتب البرفسور في جامعات العراق لمدة ستة أشهر (أي راتب المدرس الجامعي أقل من 20$) كنا نتساءل الى متى سوف يصمد النظام!!؟ لكن المتضرر الحقيقي هو الشعب لأنه لا حول له ولا قوه ولا اعلام سوى اعلام صدام وصور صدام وتلفزيون -الشباب- بادارة عدي واقتصاد متهالك حيث طبقة البيض ب 3 آلاف دينار بينما راتب المدرس في المدرسه 5 آلاف أي أن المدرس يجني بيضتين يوميا وكنا نقول لو كان المدرس يربي دجاجتين في بيته خير له من الوظيفه, وأنا أعتذر لهذه الصراحه وليس القصد أي اهانه فالشعب العراقي هم أهلنا وأحباؤنا وما يؤلمهم يؤلمنا ونتمنى لهم الفرج والخروج من دوامة الألم والعنف يرجى دائما أخذ ذلك بعين الاعتبار في كل تعليقاتي لأنني شخصيا مدين للشعب العراقي بكرمهم وأخويتهم ولي من الأصدقاء في العراق الكثيرون وأتمنى أن لا يكون قد أصابهم أذى منذ ال13 سنه التي خرجت فيها من العراق الحصار كان وحش يأكل أ