تحية لكِ استاذة فاطمة مقال جميل بحق الصبوحة التي ملأت حياتنا سعادة بمواويلها وعتاباتها وقضية العمر فقط في بلداننا العربية يحسبون لها مائة حساب أما في الغرب ليس لها أي حساب قبل ايام عرضوا للمغنية الأمريكية تينا تيرنر وهي في السادسة والسبعين من عمرها وتتقافز على المسرح كأنها صبية ومعجبيها كلهم من الصبايا والصبيان وجين فوندا تستخدمها شركات المكياج دعاية لمنتجاتها وقد جاوزت الثمانين من العمر في بلادنا يقبرون النساء وهنَّ صبايا بتزويجهن لدواعي الستر ويقبروهن في الخمسين من العمر بحجة الوقار وعزة النفس
تحية طيبة أحمد الله وانت تعيش في بلد عربي ومتزوج من امرأة عربية مستكينة لك وأوامرك كلها منفذة..على عينها وراسها وطلبت مساعدتها من اجل ضيوفك ومعازيمك ربما ما رأيك لو كنت تعيش بأوروبا ومتزوج من الحلوات الحبابات والذي يسيل لعابكم حين تشاهدوهن؟؟؟ وتوقظك منتصف الليل ...لأن كلبها المدلل عنده حاجة وعليك ان تخرج به ودرجة الحرارة تحت الصفر.....!!
تحية طيبة وانت قلتها يا استاذ هذي الجريمة تجلب العار ولا تغسل العار...!! والجهل مستحكم في العقول لا في الديار وهذي الجرائم مستشرية في المجتمعات ليس الأسلامية فحسب الأيزديين,,وقصة دعاء التي رجموها حتى الموت والمسيحية التي أحبت مسلما وتزوجته وبالرغم من انجابها ثلاثة أطفال قتلها أهلها النزعة المتوطنة في عقول الجَهَلة من بعض الرجال بأن المرأة فقط هي التي تمثل الشرف للعائلة..أما ما يفعله الذكور منهم حتى الشائن منها تمر بلا حساب
هنيئا لتونس فوزها بجائزة نوبل للسلام يستحقوها عن جدارة وتجاوزهم لكل الصعوبات التي جابهتهم منذ اندلاع الثورة الوردية وبداية الربيع العربي.....لكنه في بلدان اخرى أصبح تخريبا ليت العشرون حزبا في العراق الذين مزقوا أوصاله يجلسون على طاولة التفاوض .وينهون صراعاتهم ويخلصون الشعب من معاناته ومصائبه تحية للكاتب على هذا الموضوع اللطيف
تحية طيبة أدهشني العنوان,,,, فذهبت وراءه ودهشتي أكبر .... لحب هذا المعلم وشغفه بأمرأة راحلة وأكثر من هذا بأن أحد عشاقها هو رئيس أكبر دولة في العالم... ومتزوجة من أفضل كاتب في أمريكا ويكبرها بسنوات عديدة وعجبي لمعلم يحمل شيئا من الثقافة ......عنده هذا الهَوَس العجيب {معلمي ذاك الزمان يشهد بثقافتهم هم أفضل من معلمي هذا الزمان} لا,,,,, ويعمل منها بائعة للقيمر وربما هو الآن يجلس تحت تمثالها الرائع بثوبها الأبيض....... ! ويذكرّني بقريب لي { رحمه الله } كان يحمل بجيبه صورة أحلام وهبي ومن مبكيات القدر أن يقبضوا عليه في ذلك العهد بحجة انتمائه لأحد الأحزاب الدينية ولم يحضَ لا بأحلام وهبي ولا بالحياة ,,,مع الود
تحية طيبة كان حلما نسيناه ووقت مرَّ بنا ومررنا به ,,,طويناه وعندما أنظر لعينيك يعود اللحن الى سمعي يذَّكرني يحاصرني ويسألني...........؟؟ هل المركب أضاع مرساه ..............................
تحية لمن ألتبسه الحزن بعد مكابرة .... ومهما كان حجم هذا الحزن ,,,, ولكنه يلفّنا عنوة ويسحبنا اليه وبثّ الشكوى تخفف عن النفس الحزينة ولا غضاضة وقال الرصافي وكذا الحزين اذا تهيج حزنه يبكي فيسكن حزنه بعويله ليس لنا الا الدعاء لنفض غبار الحزن عنك وعنا يا استاذ ابراهيم,,,,,,,مع الود
... تحية طيبة ننتظر كتاباتك التي نحس فيها تتغلغل بالمشاعر لتتجدد نبضات القلب بروية ولتهدأ كل مخلوقات الأرض متوجسة من رفقات غير مفهومة وكل مافي الحكاية انا نسينا تعابير اللغة,,,,وأنت تعيدنا اليها بهبات نبضات القلب وهبات الريح...... ويحسها كل واحد حسب استرخائه وما يراه بأحلامه
تحية طيبة لأول مرة أدق بابكم لأقرأ كتاباتكم {الموضوع أعلاه} و حقيقة انه موضوع شيّق وخاصة باستشهادك بمواضيع تخص الرثاثة لكل زوايا حياتنا التي نعيشها بمسراتها وبؤسها والتنوع في استلهام ما حدث ويحدث لمن أصابه داء العَظَمة مع التحية
تحية طيبة أؤيد رأيك استاذ رزكار بالغاء عقوبة الأعدام,,,, ليس كما يُفهم منها { قضية انسانية } لأن القَتَلة الذين يقتلون الأبرياء ليس عندهم ذرَة من الرحمة والأعدام قليل بحقهم ولكن ونحن في عراق الأنظمة الفاسدة من الشمال الى الجنوب وتمترس الطائفية والعشائرية بصورة شنيعة وكل مجموعة وحزب من الأحزاب المتنفذة عمل تشكيلات من العصابات لحمايتهم بشتى الطرق و تصفية الآخرين وعندما يقعون هؤلاء المجرمين بيد السلطة المتنفذة لتصدر أقسى الأحكام ليس حزنا وقهرا على الأبرياء وانما للمساومة مع العصابات الأخرى, , و يهددون بالملفات وهذا ليس في العراق فقط ما حدث لأطلاق مجموعة من الأتراك لدى الدواعش مقابل مجموعة من قياداتهم
تحية طيبة لك استاذ رزكار لا نريد ان نقول ان ما طرحته يا استاذ رزكار ضرب من الخيال في توحيد الصف الديمقراطي....ونحن نرى مايحصل من المد الطائفي اللعين وهو يمد أذرعه كالأخطبوط في كل مرافق الحياة وفي كل ركن من أفكار الذين كانوا {يوما ما } يساريين وعلمانيين.....وحل واحد كما طرحته يا استاذ ينقذ العراق من ورطته هو اسقاط نظام المحاصصة الطائفية و الشوفينية المقيتة بما يحقق شيئ من العدالة الاجتماعية والمساواة .....مع الود
تحية طيبة الأستاذ العزيز رزكار عقراوي المحترم معكم ومع كل آرائكم التي طرحتوها لمن يعمل في هذا المنظمات والجمعيات التي تنادي بحقوق الأنسان العراقي التي تم محوها من قاموس المواطنة.... ألا ترى ياسيدي بأن الحقوق مقرونه بالواجبات...؟؟ هل عرف الأنسان العراقي واجباته..؟؟ لم يتعلم من الواجبات سوى الدفاع عن الوطن و الأستشهاد في سبيله, هل الأنظمة الي حكمت نبهت ان واجب المواطنة احترام حقوق الآخرين ؟ ومن واجب المواطن المحافظة على مدينته و واجب المواطن المسؤول ان يكون مخلصا في عمله و الأبتعاد عن المحسوبية و العشائرية التي هيمنت في السنوات الأخيرة ا لمظلمة ,,,, من حق المواطن العراقي أن يعيش بكرامة و أن لا يعيش بالذل و المهانة و الأنسان عندما يعرف ان عليه واجبات سيعرف حتما ان له حقوق والكل يحترمها, ,,, و لكم التوفيق
تحيه طيبة استاذ جهاد تحدثنا عن قهو ة العيد وموجبات الضيافة أيام الأعياد أو في الأيام العاديه وهذا الكرم ليس موقوفا على الأمه العربية حسب ,,,,انه موجود في كل العالم وانت تقول قهوة العيد كأنك تقول يا ليلة العيد اغنية ام كلثوم التي غنتها عام1939 ونسمعها مرتين في العام وما ضجرنا منها وخاصة مقطع {جددتي الأمل فينا} و نتأمل من العرب المسلمين أن يكفوّا عن برامج ضيافتهم ويلتفتوا الى ما يحاك لهم من مؤامرات لتفرقتهم وتقسيمهم الى دويلات, ,,ولكن الظاهر انهم مّصرين على شرب القهوة واغاضة ضيوفهم ليصابوا بلعنة المغص
تحية طيبة ..رائعة هذي التوليفة الجميلة ....كأنها سيناريو لحقيقة حياتنا التي عشناها سابقا لأنها تمثل حياة العراقيين في كل مكان فيه وليس في فقط في ذلك الزقاق الذي ذكرته......ويا حسافة لما مررنا به والتقلبات السياسية التي قلبت الحياة الاجتماعية في عراقنا ...ولكن مهما كان من نكوص في العلاقات نتيجة الظروف التي نمر بها لا يمكن لعشر ما يوجد في بلادنا ,,من الفة ان تغادر موقعها, ,, حتى الذي كان يعيشها وقد تقولب مع واقعه الجديد الذي يختلف اختلاف جوهري عن الشخوص الطيبة التي ذكرتها,,,مع الود
تحية طيبة لكِ سيدتي ضحكت كثيرا وأنا أقرأ ما كتبتيه بجرأة لفضح من جعلوا أنفسهم ولاة على الأمة وبدلا من اصلاح ما فسد يزيدون الفاسدين فسادا... عزيزتي لأول مرة أقرأ موضوعا لكِ وأسطر اعجابي به أنا أقرأ كل الأدبيات الا ما يخص الدين فأني أبتعد عنه حتى لا أصدم بمثل هذه الصدمة اكرر تحيتي لكِ وللمعلقين الذين وضعوا نقاطا على الحروف ليكون كل شئ واضح
تحية طيبة أفضل اختيار لحرية الروح التي تتشظى في عراقٍٍٍ تراكمت عليه كل صدأ الأزمنة وهل بقيَ شرطي وديع......؟؟؟ ليأخذ ك لمكان هادئ.......وقل دهليزا بلا قضبان ذهب وقتهم{الشرطة في خدمة الشعب} وأصبح همّهم وهم الكثير قتل الشعب........!!!!؟ مع الود
تحية طيبة وكما قلت لم يعد في البلاد ثمة ورد.....!!! ومتى كان في البلاد وردا؟؟؟ غرّتهم علامة النصر المرفوعة وليملؤوا الدنيا ايتاما وأرامل ويكون الورد شوكا
تحية طيبة على من نضع اللوم يا أستاذ جهاد....؟؟؟ دائما مقالاتك تصيب ما يجول في خواطرنا هل نلوم العرب..؟؟ هل نلوم المسلميين..؟؟ هل نلوم العرب المسلمين..؟؟ إن أرادوا منا أن نلوم العرب..أين هم العرب..؟؟كنا نقرأفي كتاب الوطنية بأن العرب تجمعهم علاقات مشتركة,,,,ومنها الدم ..وما شاء الله عليه أصبح خليطا بعد حملات التهجير والتغريب..والتاريخ المشترك الذي ضاع بعد السبب الأول ...واللغة وهذه الفضائيات التي نشاهدها ..متمسكين بلهجاتهم..والعربيه الفصحى نبكي على فقدانها شيئا فشيئا والقومية...أما هذه فحدّث ولا حرج..كل بلد عربي يطعن بقومية البلد الآخر ... و أما الدين,,,دين واحد وانقسم الأسلام السنّي وهذا انقسم الى اخواني ،سلفي، وهابي و الأسلام الشيعي، والذي يتبع مقلدّيه والتناحر فيما بينهم على الحوزوية..والأماميىه ولست من المتبحّرة بهذه المسائل المتشابكة...من نلوم..؟؟ وخوفي على الأجيال القادمة كيف ستقرأ الواقع الذي هم فيه...؟؟؟؟
تحية طيبة بالرغم من مساهمة وسائل التواصل الأجتماعي بزيادة الوعي الجماهيري.......ولكن أي وعي؟ ..وعي منقوص ....مشتت....بين من كان سياسي يساري متنور وقد قارب أن يكون شيخا.... بالكاد يكتب عن تجربته النضالية وتاريخه وأجزم بأن القلة من يقرأها.... وبين الشباب الذين هصرتهم الأنظمة الأستبدادية وجعلتهم ينتهجون نهجها بعيون مغلقة وفكرمعدوم....هذا لمن تمكن من نيل شيئا من العلم والدراسة والبقية لفّهم الجهل وبالكاد يجاهدون للحصول على لقمة العيش....و جاء ما يسمى الربيع العربي...الذي خدع الكثيرين مثقفين وجهَلَة...وخاصة القوى اليسارية التي صفقت وهللت.....و لتتربص بهم االقوى الأسلامية بمباركة الدول الكبرى....لينقلب الربيع الى خراب في كل الدول التي كانت تحلم بأزاحة قوى الظلام ...لتأتي قوى أشد ظلاما وتعسفا بمقدرات الأمم ألا ترى يا دكتور بأن اليسار لن ينجح في مهماته ,,لنشر الأستقرار والديمقراطية....؟؟ فهو يزحف وبكسل خطوة للأمام...ويرجع عشر خطوات ليس زحفا وانما ....هرولة...والأيادي ا الخفية التي تسعى وبكل ما تملك من قوة الى تشتيت التكاتف اليساري في العالم العربي وخلق التفرقة والتعنت والأستبداد بالرأي لمجموعة على حساب مجموعة ....وهذا ما يحدث في عراقنا وأمام عيوننا.....نتمنى من القوى اليسارية أن توحد مفاهيمها لرؤيا مستقبلية ....يزيح الغمام الأسود الذي ظللّنــــــــــــــــــــــــــــــا,,,,,,مع الود
تحية طيبة بالرغم من مساهمة وسائل التواصل الأجتماعي بزيادة الوعي الجماهيري.......ولكن أي وعي؟ ..وعي منقوص ....مشتت....بين من كان سياسي يساري متنور وقد قارب أن يكون شيخا.... بالكاد يكتب عن تجربته النضالية وتاريخه وأجزم بأن القلة من يقرأها.... وبين الشباب الذين هصرتهم الأنظمة الأستبدادية وجعلتهم ينتهجون نهجها بعيون مغلقة وفكرمعدوم....هذا لمن تمكن من نيل شيئا من العلم والدراسة والبقية لفّهم الجهل وبالكاد يجاهدون للحصول على لقمة العيش....و جاء ما يسمى الربيع العربي...الذي خدع الكثيرين مثقفين وجهَلَة...وخاصة القوى اليسارية التي صفقت وهللت.....و لتتربص بهم االقوى الأسلامية بمباركة الدول الكبرى....لينقلب الربيع الى خراب في كل الدول التي كانت تحلم بأزاحة قوى الظلام ...لتأتي قوى أشد ظلاما وتعسفا بمقدرات الأمم ألا ترى يا دكتور بأن اليسار لن ينجح في مهماته ,,لنشر الأستقرار والديمقراطية....؟؟ فهو يزحف وبكسل خطوة للأمام...ويرجع عشر خطوات ليس زحفا وانما ....هرولة...والأيادي ا الخفية التي تسعى وبكل ما تملك من قوة الى تشتيت التكاتف اليساري في العالم العربي وخلق التفرقة والتعنت والأستبداد بالرأي لمجموعة على حساب مجموعة ....وهذا ما يحدث في عراقنا وأمام عيوننا.....نتمنى من القوى اليسارية أن توحد مفاهيمها لرؤيا مستقبلية ....يزيح الغمام الأسود الذي ظللّنــــــــــــــــــــــــــــــا,,,,,,مع الود
تحية طيبة ... مرثية ولا كل المراثي ألم ينقلب ماء النهير دما...؟؟لترقرق الدموع لأنين الثكالى....ليتيم يزايدون عليه في دهاليز النخاسة كل يوم يدق بابنا القدر ٌليمزق القلوب ويفرح أخرى قدَّت من حجر استشرى الداء.....ومامن دواء
تحية طيبة ـــــــــــــــــهذي القصيدة يفوح منها عطر الزمن القديم العطر الذي يتجلى خجلا لأبتسامة غافلة......لنظرة خاطفة ويهفهف الوجل في الأحاسيس وكأن الكل يحث الخطى......لرؤية ضحكة بلا كركرة
تحية طيبة شكرا يادكتور فقد أصبت و كفّيت ووفيت في تحليل أسباب الحرشة ولكن كما قيل الناس أجناس ...وحسب البيئة التي يعيشون بها ومنظورهم في الحياة,,,,والظاهرة هذه أزلية عمر بن ربيعة كان يحج ويتحارش بالنسوان..!!هل كنّ يلبسن الأحمر والأصفر وهنّ في بيت الله؟؟ والعجيب في هذه الظاهرة انتشارها في العالم الثالث أكثر.. فهذه مصر تشكو من تفاقم ظاهرة التحرش فأضطرت بوضع مراقبين سريين من نساء ورجال والتحرش لايقتصر على الشارع فقط .....فدوائر الدولة لا تخلو من هذه الظاهرة أقترح أن تكون المناقشة على مستوى الدول التي تعاني من هذه الظاهرة والأستفادة من قاعدة معلومات وحلول أوسع