اعلنت ((فريدة الزحلاوي)) على قيامها بأستضافة حفل للمعممين في قم ابتهاجا بالنصر في الضحك على ذقون العراقيين و الاعلان عن مشاريعهم بأزدهار تجارة الافيون في العراق في السنوات المقبلة و شربوا نخب الفوز من ارقى انواع (( البيرة و العرق))
اتفق معك فى التحليل الرائع فى العلاقة الحالية بين الاسلامين وبين الغرب واعتقد ان اسامة ابن لادن قد ضغط على ساعه الصفر ليبدا الصراع الايدلوجى بين الاسلام والاخرين ونرى ذلك واضحا فى حوادث متفرقة فى مصر والعراق ونيجريا وكذلك الصين والهند ولا تتسع الذاكرة لحصر عدد الصدامات فى العشر سنوات الاخيرة بين مسلمين واخرين وهذا الارتفاع المتزايد يدعوا للدهشة والتساؤل وهل هو مصادفة ام يحتاج لدراسة علمية اجتماعية جادة حيث لم تحدث صدامات ايدلوجية بهذه الكثافة بين ايدلوجية اخرى والغير واعتقد ان الغرب فعلا مازال لا يعى انه من ضمن اهداف المسلمين الذين يعيشون على ارضه ان يعم الاسلام هذه الدول ومازال يفكر بعقليته ان الانسان حر يفعل ما يريد ما دام لم يحمل سلاحا والتناقض الحقيقى الموجود فى الغرب الان ان كثير من المسلمين حاملون للجنسية الغربيه وفى نفس الوقت لديهم شعور متناقص مع ثقافة الغرب
اشكرك على الرد ولكنى ارى ان سيادتكم متفاءل جدا .. نظرا لان تجربة ايران ماثلة امام اذهاننا و منذ مسك التيار الدينى المتشدد الحكم نجح فى اخماد اى صوت منادى بالحرية رغم سجن وقتل الالاف وكذلك تجربة رومانيا التى نجح النظام القديم فى ان يجهض الثورة بالالتفاف حولها
اذا نظرنا لخريطة الثورات العربية كلها سنجد انها تصب دائما لصالح التيارات الاسلامية رغم عدم قيامهم بها بل واحيانا كان يتم تكفيرها فى البداية وقد تكرر هذا السيناريو فى كل الدول بدرجات مختلفة ولكن فى النهاية اختلف الوضع الاخير للتيارات الاسلامية بعد الثورة طبقا لدرجة تجزر وتغلغل التيار الاسلامى فى المجتمع ولم تقوم ثورة عربية واحدة حتى الان وابتدات مدنية علمانية وانتهت كذلك ايضا وهنا تكون الماساه التى يعيشها المجتمع العربى الان
المعلقون 2و9و10 اصابوا كبد الحقيقة التي يتجاهلها الاخرين .الكاتب عرض الحقيقة التي لاينكرها مفكر حصيف.شكرا للجميع وكل من علق سلبا اؤ ايجابا لانه لايعرف قيمة النور الا من عانى الظلام .وبالاضداد تعرف الاشياء