عزيزي فارس: فعلاً المراة تقتل لأتفه الأسباب فقط في المجتمعات الجاهلة كمجتمعاتنا ، التي تربط جميع القيم والأخلاق دون استثناء بجسد المرأة، ولكني لست متشأئمة كثيراً ، والحل بيد المرأة - كيف ذلك - نعم لن يكون سهلا ً ، ولكن بوعيها - بعلمها تستطيع فعل الكثير
عزيزي زيد ، اني اعتقد ان محترفات الدعارة اطهر وأنظف من قضاة يحكمون بهكذا احكام، وسياسين ياتغاضون عن هذه الأحكام، ومجتمع لا يثور على هذه الأحكام.
عزيزتي قارئة الحوار: نعم جعلوا من اوطاننا مكاناً تنعق فيه الغربان . استاذ يوسف : الوطن هو المكان الذي اعيش فيه بحريتي، بكرامتي، انعم فيه بالصحة والعافية، اعيش فيه بإمان ، امشي بالشارع دون ان يضايقني أحد. هذا هو وطني. استاذ ادم : انا معك نحن من نسمح للاخرين بتقبيح هذه الأوطان. وفاء ، ريام، اسامة، لا ادري كيف نستطيع الكذب والافتراء بهذه الطريقة، هذه الاوطان قبيحة بوجود شلة من الناس همها الافتراء والكذب على الأخرين، انا لا ارف من هي تانيا او عما تتكلمون !!! هذه الكلمات كلماتي، شعوري، احساسي وانتم (انت) تعرفون ذلك ، وليس هناك حاجة لان اسألكم اثبتوا ذلك، لماذا يا ترى هههههه استاذ اياد : انا معك دمروا كل ما هو جميل في حياتنا، ولكن سيبقى الأمل يزورنا. عزيزي ابو السعود : صدام معروف للجميع بجرائمه ولكن معظمنا يحب المكابرة اخيرا شكرا للجميع للمرور، فمروركم اسعدني كثيرا.
عزيزتي ياسمينة ، أني احي فيك المرأة المطالبة لحقوقها ، الرافضة للظلم الذي يقع علينا نحن النسا بسبب هذا الدين ، ولا اعرف كيف علينا ان نجمل الدين عند انتقاده ، تحياتي وشكرا
تحية الى الاستاذ حامد: فعلاً يجب على الحوار إعادة النظر في اسلوب الحوار بينهم وبين مجموعة الكتاب وايضا المعلقين، وارجوا من السيد رزكار أن يبقي الحوار كما عهدنه شعلة الثقافة والمعرفة شكرا للكاتب
تحياتي للأستاذ النجار وحماره المحظوظ!!! كل هذا للحمار، أني عاتبة عليك فلماذا لم تسأل ماذا للنساء وإدهشني السرعة التي مرت فيها الرحلة!! المهم في الموضوع أن زوجتك لم تلاحظ غيابك
تحياتي الى الدكتورة وفاء: عزيزتي فعلاً مقالة الدكتور الحجي كانت صدمة قوية لنا، فهو يذكرني بالمثل حتى انت يا بروتس!!! اذا إنسان بعلمه وثقافته تصرف هكذا، فلماذا نلوم الأخرين. شكراً لك وتحياتي
عندما أتذكر كيف كان أولاد الجيران يلعبون مع القطط الصغيرة ،أحزن كثيراً ، فعلاً شتان ما بين كلابنا وكلابهم وخطرت هذه الفكرة على بالي كثيراً، فلا تلوم قريبك لتمنيه ذلك، للأسف أنا لا أملك كلباً، ولكني أرى كيف أن الكلاب لها القدرة التواصل معك وفهمك وأنت لا تبالغ إذا قلت أنهم افضل من بعض الناس في ذلك، حتى إني أقول لك لقد ظلمت الكلاب عندما قارنتهم بهذه الأشكال!!!! تحياتي وشكراً
قرأت التعليقات التي مُنعت ل د/صلاح فلم أرى فيها أي كلمة خارجة عن حدود الحوار!!! ما الذي يحدث بالحوار المتمدن، فنحن كقراء ومعلقين -وكتبة- نستغرب هذا ولا نتوقعه من الحوار، ونرجوا إعادة النظر بقراركم
عزيزتي فاتن: دعيني أعترف لك: مقالة الدكتور طارق سببت لي صدمة قوية، فاذا لاحظت شيئا في مقاله ذلك، فأنا لم الاحظ سوى الأستعلاء حيث قال- ولكن هذا شيء وكتابات البعض التى لا هدف لها غير تحقير معتقدات ربع (25% من) البشرية شيء آخر - يُفرق بين كتاباته وبين كتابات الأخرين.
أيضا قال - ورغم أن قلة من كتبة هذه الادبيات التحقيرية هم من اصحاب المحصول المعرفي الثري (وان كان إسطرابلهم قد افسدته نوازعهم السيكولوجية) ، فان غالبية كتبة هذه المقالات التحقيرية هم من اصحاب التكوين المعرفي الهزيل-
عزيزتي ليس الخوف من دُعاة السلاطين، بل الخوف من دُعاة الثقافة والتنوير. تحياتي وشكراً
تحياتي د/صلاح: إني أستغرب أشد إستغراب عندنا تُذكرْ قصص محمد وتاريخ متبعيه يُعد هذا نوعاً من الشتائم!!!!أليس كل ما يُذكر موجود بكتابه وسنته!!! والأغرب من ذلك إنكار هذه الممارسات والإدعاء أنها ليست من الدين الأسلامي بشيئ، بل يجب علينا عدم النقد والخرس التام، ومن ينادي بهذا: استاذٌ له درجةٌ علمية رفيعة، ويُعد مفكرٌ مصريٌ بارز.
هذا ما أؤمن به وممكن ان اقول ان جميع اصدقائي الملحدين كذلك
-أنا لا أطالب أي أحد أن يصدّق بإلهي لكني أطلب ألاّ نجعل من آلهتنا عائقاً أمام إنسانيتنا وتفاضلاً للبعض على الآخر، فليكن كن إلهٍ في قلب من يحبه ولتكن الإنسانية والمحبة والإحترام هي وجهنا الذي يعامل فيه أحدنا الآخر-،
يوسف هذا الي تقول عنه إله موجود في genes
كل منا، ليس هو قصراً عليك أو علي ، فمثلاً كل صباح اشكر هذا الإله الذي وهبني الصحة، والحياة الهادئة السعيدة .............. لذلك حتى وأنا عقلياً لا أومن به ، لكن بل أشكره يومياً هههههههه
استاذ رفيق/ة إشارتك لكاتب إنتهازي، يتقن الرقص على جميع المحاور لا تعني أو لغيري من اعضاء النادي الذين ذكرتهم في تعليقيك الأول شيئ
استاذ يوسف لا استطيع ان افهم اين التناقض بين التعليقين!! في الأول لم اعرف إني سأحتاج أن اقول لك من أعز ما تعاملت معهم من اديان اخرى سواء كانوا يهود او مسيحيين, ولكن الذي استغرب منه اشد الاستغراب تخيلاتك بأن الملحدين سيتعاملون معك ومع غيرك من المؤمنين كما تعاملتوا مع الملحدين في جميع العصور. اعطني مقالة لملحد تقول ذلك!!
العزيز جداً استاذ يوسف: للمرة الثانية لا أتفق معك!! ولمعلوماتك أفضل صديقاتي مسيحية متدينة، وافضل من عملت معهم مسيحية رهبان لمدة عشرة اعوام، وافضل من عملت معهم في أمريكا من اليهود والذي استطيع ان اقول بإمكاني ان اتنازل عن ارضي في
فلسطين لهم !!!!
شيئً اخر لا استطيع مناقشتك بنصوصك المسيحية ولا تحاول ان تشرحها لي فصديقتي لا تكف عن محاولتها
to save me!!!
المهم الذي أُريد قوله انا أومن -الحق في الحياة والحرية وحق الفكر والمعتقد والضمير، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد ووفق قناعاته، لا كما يُشاء له- لذلك اشعر بالإستياء عندما تقول -وحاسس انه لو قدر لكم (انتم الملحدون) وقبضتم على تقاليد الامور فى بلد ما سوف تصدرون مرسوما يتم القبض فيه على أي شخص غير ملحد ويصبح من يذكر كلمة رب مطارد منكم - هيك كثير وعيب يا يوسف هههههههه
ما أروع ياسمينة وما أروع مقالها!!! لقد وصفت هؤلاء النسوة بدقة -
-وعندما جئن اليها أرادن تمييز أنفسهن في شيء لأنهن لا يملكن شيء يتابهن به -
-أما هولاء النسوة الأميات المنقبات فهن يردن التصديق بأن النقاب عزة وفخر لهن لأنهن ليس لديهن أي عزة وفخر من شيء آخر فأعجبن بفكرة أن عزتهن وكرامتهن في حجابهن ونقابهن -
تُذكريني برجل إيراني وقفت في الصف بجانبه عندما كنت أتسوق، عندما رأى سيدة منقبة ، لم يترك كلمة سيئة باللغة الأنكليزية ولم يصفها بها، مثلما نقول فلتت أعصابه عند رؤيتها، فهن فعلاً لا يقدمن للشارع الغربي غير القبح.
استاذ يوسف : أنا لا أتفق معك بأن -واضح ان الاسلام هو المشكلة - بل واضح أن الأديان هي المشكلة!!! لنعد فقط الى العصور الوسطى في أوربا ومدارس التفتيش، هل حضرت الفيلمين : Goyas Ghosts and zeitgeist هنا zeitgeist يمكنك مشاهدته http://www.zeitgeistmovie.com/ مع شكري العميق للمرور
العزيز ابو السعود : هل تعتقد أنهم حتى الآن لم يقضوا على البلابل ? هم لم يتركوا شيئاً جميلاً في حياتنا، حرموا كل شيئ جميل وحتى غيرالجميل شكرا عزيزي على المرور
عزيزتي قارئة الحوار : فعلاً أنها لمجتمعات شديدة التخلف والعفن!!! أتذكر فعلاً ما تقولين عن الجمباز ، تذكر ذلك يجلب وجع الرأس !!! وكما قلت بزيادة الاستغماية علينا، فنحن نلعب هذه اللعبة مع هذا المجتمع لكي نستطيع التنفس، شكراً للمرور، تحياتي.
استاذ رعد : تعريف المشاعية المبتذلة يختلف من مجتمع لأخر. فهناك مجتمعات تمارس بالخفاء لواط وسحاق، دعارة ...... ولكن في الظاهر يمارسون الورع والتقية شكرا على المرور والتعليق
الى عزيزتي فاتن: نعم هذه المجتمعات الإنفصالية ، مجتمعات مريضة نفسياً، لا تستطيع التفكير بغير الحل بأبسط الأمور وهو الفصل بين الجنسين، فنُخرج للمجتمع اعاقات فكرية ، مكبوته، غاضبة عنيفة لا تُتقن سوي البصبصة والتخيل المرضي, شكرا على المرور،.
عزيزتي ناهد: المشكلة ان هذا الدور السلبي بإتجاه المرأة ينعكس وبشدة على المجتمع ، ويشده شداً لأسفل القاع , شكراً للمرور وتحياتي
الي شرق عدن: اعجبتني جملتك- هيهات لقد انطلق المارد من القمقم ولن يعود - لحسن الحظ فكلامك صحيح % وإذا لم يتم التغير في هذا الجيل، فسيتم مع الجيل القادم ، شكراً للمرور وتحياتي
العقل زينة فعلا ، شكرا لك وأتمنى أن ابقى عند حسن ظنك، شكراً للمرور وتحياتي
الى الاستاذ سالم: قرأت هذا الخبر وكنت أود أن تقرأه تساءنا المسلوبات لنعمة التفكير، كيف يتقولن ان الاسلام أعزهن وهو النظام الاجتماعي الذي يدفنهن وهن احياء . شكرا للمرور.
الى د/صلاح بطل الحوار : استاذ صلاح، نعم فهذا الدين استطاع بكل قذارة وحقارة تدمير جميع الحضارات التي قبله ولولا قوة الحضارات الحالية لدمرها هي الأخرى . شكرا لك على المرور
الى فيلسوف الحوار :الحكيم : عندما نقرأ اللغة العربية فنحن نستمتع فيها أشد إستمتاع، فكلاماتها جميلة، شاعرية، موسيقية ولكن عندما تفتح القرآن فتراه مليئ بكلمات بذيئة، بشعة ، تشجع الكره والحقد، وتزرع الخوف في النفوس، وتقتل ملكة التفكير، طبعا هذا القرآن لا يتوانا عن دس أنفه في كل شيئ حتي قرفنا بكل شيئ!!! شكراًَ لك عزيزي على تعليقك الغني
الى الحلو مبدع الحوار: نعم ، يجب إعادة كتابة التاريخ مرة اخرى بدون كذب وإفتراء على العرب قبل جاهلية الاسلام ، شكراً للمرور
الى العزيزة سناء، اني اشكر الحوار لفتحه باب الحوار بيننا، فعلا مع أننا نعيش في أماكن بعيدة ومختلفة ، فها نحن نفكر فكراً واحداً . شكرا للمرور
الى السيد حمورابي: نعم هذا الدين يتدخل بطريقة مقرفة في خصوصيتنا. شكرا للمرور
عزيزتي ليندا مبروك مقالك الأول، وقد جمع ما جمع من لفتة ساخرة، واسلوب ممتع، وقصة طريفة، ومعلومة نافعة، وهمسات إنسانية، ودمعة مختبئة بين السطور على غربة صعبة عن الأهل والأحباء، ولكن بقدرة وافي، أصبحت الحياة أجمل وأحلى، وقصتك تذكرني كيف كان شعوري نحو الكلاب في بداية هجرتي لأمريكا، وأعترف كيف كنت اخاف حتى من الأقتراب منهم، لا تلومني عزيزتي فقد أتيت من مجتمع اسلاميا غسل عقولنا غسلاً بإفكاراً بالية، كاذبة، ولكن الآن وبفضل صديقتي الأمريكية فأنا اعتبر كلبها فرداً من العائلة ولا أُبالغ في هذا ، وأشتاق له كما اشتاق لصديقتي تحياتي ونحن بإنتظار مقالك الثاني