السيد عصام شكري المحترم تقول في مقالتك أعلاه أن إسرائيل بمثابة ركيزة أمريكية بنيت في قلب سياقات الحرب الباردة لمحاربة النفوذ السوفييتي إن هذا الإدعاء غيرصحيح إذ أن كثيراً من اليهود جاءوا إلى إسرائيل من الاتحاد السوفييتي آنذاك تحت نظر وسمع حكومات الاتحاد السوفييتي أما الذين إعتمدهم الغرب لمحاربة الإتحاد السوفييتي هم الاخوان المسلمين الذين يعتقدون أن الشيوعية كفراً ولذلك خلقهم الغرب بدءاً من حسن البنا ثم انقلب عليهم بعد أن انتهت الحاجة إليهم موفق حدادين
السيد سعود سالم المحترم أتابع مقالاتك على الحوار المتمدن لو لم أكن من عشاق الشعر ومعرفتي المتواضعة بفيزياء الكم Quantum Mechanics لما استهوتني قصيدتك أرجو لك التوفيق ،موفق حدادين PhD استاذ في الصيدلة عمان في 15 أوكتوبر 2023
السيدة الدكتورة لعلا المحترمة إن ما تفضلت به في هذه المقالة الرائعة في ظني المتواضع هو إرتباط الدين بالدولة وهو ما يشجع الذين يدعون الدين أنهم حُرَّاس التربية والتعليم مع خالص التحية الاستاذ الدكتور موفق حدادين عمان 2023 اذار/ مارس
في اللاذكية ضجة ما بين أحمد والمسيح هذا بناقوس يدق وذا بئذنة يصيح كل يمجد دينه يا ليت شعري ما الصحيح وتحية للكاتبة التي أعطت لشاعرنا الفيلسوف ما يستحق موفق حدادين
السيدة حنان بديع المحترمة بعد التحية مقالة جديرة بالقراءة لكن الهاتف النقال شر لا بد منه إذا نسيت هاتفي في مكان ما فإني أكون قلقا حتى أجدة لانه يحتوي على معلومات مخزنة به أحتاجها كل يوم علاة أنه منجدي في أوقات الضيق و هو مكتبة في جيبي يجيب على معظم استفساراتي بسرعة إلا أن الإدمان على استعمالاته ضرر كبير على التواصل الشخصي بين أفراد العائلة أولا وخطر على علاقاتنا الاجتماعية ثانياً موفق حدادين عمان
مرحا للاستاذ حميد الكفائي على هذه المقالة الموزونه واسلوبه العلمي الانيق ولا شك أن كل من يقرأ المقالة هذه يقتنع بالحجج التي تزينها موفق حدادين عمان الاردن
(11) الاسم و موضوع
التعليق
Muwaffak Haddadin وهذا مثال على طلاسم إيليا أبو ماضي
الاستاذ أبو شومر المحترم قصيدة المساء لِ إيليا أبي ماضي أذكرها جيداً ولا أرال أحفظ بعض أبياتها لكنني كنت أظن الشاعر يخاطب محبوبته لذلك ضعت ُ بين حب الأُم وحب المحبوبة شكراً للمعلومة موفق حدادين 81 سنه أستاذ في الصيدلة (لكن يهوى الشعر) عمان / الاردن
آحسنت يا أستاذ دحنون بالإشادة بالشاعر الفيلسوف أبي العلاء المعري ذو العقل النير الذي يقول في اللاذقية ضجة ما بين أحمد والمسيح هذا بناقوس يدق وذا بمئذنة يصيح كل يمجد دينه يا ليت شعري ما الصحيح وهو الذي يقول أيضاً عجبت لكسرى وأشياعه وغسل الوجوه ببول البقر وقول اليهود إله يحب رشاش الدماء وريح القُتر وقول النصارى إله يُضام ويصلب حياً ولا يُنتصر وقوم أتوا من أقاصي البلاد لرمي الجمار ولثم الحجر فوا عجباًٍمن مقالاتهم أُيعمى عن الحق كل البشر
إن قول الكاتب المحترم -أو الوصول إلى سلام على أسس مشتركة تدعم الديمقراطية وتنبذ كل أنواع التطرف القومي والديني من الطرفين- هو في ظني المتواضع هو تفاؤل غير ممكن التطبيق لأن من خلق اسرائيل وهم الغرب والصهيونية ليس في نيتهما أن يكون هناك سلام بين اليهود والمسلمين أو بين الاسرائيليين والعرب لأنه إذا إتفق الطرفان الأخيران سينقلب عليهم الغرب والصهيونية اللذين يقرران مصير المنطقة مع التحية موفق حدادين عمان/ الاردن
الاستاذ نصير عواد المحترم تحية، وصفت الحالة في العراق بتجرد وموضوعية ولكن لم تقترح حلاً إن الذي وصفته بالدكتاتور لم تتجنَ عليه ولكني أجزم أنه لو بقي رئيساً للعراق لكان أفضل ألف مرة من هذه الزمر الشيعية والسنية التي كرّست الطائفية أساساً للحكم في العراق واشاعت القتل في الشوارع ولم تكتفِ بذلك بل تعدته لسرقة أموال البلد الذي كان ذخراً للعرب أما الآن فأمر العراق مرهون لغيره موفق حدادين
الدكتور عماد نصر ذكرى المحترم تحية طيبة لمّا كان الحديث النبوى وأمثاله يتناقله الناس شفاهاً ( الحديث الجيد والحديث الحسن الخ) فإن مقالتك هذه لها نفس الحكم فقد تكون جيدة أو حسنة أو مشكوكاً بها وكذلك مراجعك التى تستشهد بها
السيد سعود سالم المحترم مقال رائع لمن يرغب بفهم الاشياء بطريقة علمية محايدة أرجو أن أضيف أن معنى الكلمة يتغير مع مرور الزمن فمثلا إن معنى كلمة مكتب في بيت الشعر( لأحمد شوقي) ألا حبذا صحبة المكتب وأحبب بأيامه أحبب تعنى المدرسة أما اليوم فإنها تعني مكان العمل أو الطاولة في مكان العمل ولهذا لا يمكن أن نعتبر كلمات الكتب المقدسة هي كلام لا يتغير معناه مع مرور الزمن ولهذا لا يمكن أن ننسبها إلي الله مع تحياتي موفق حدادين
تحية للكاتب شريف حتاتة كيف نتخلص من هؤلاء الظلاميون الذين يمنعون الفن والحرية أو على الاقل كيف نوقفهم عند حدهم لكي لا يضايقون عشاق الفن والحرية وجماهيرهم موفق حدادين
السيد صادق طميش المحترم تحية أظنك ظلمت البعث بمساواته بلصوص العراق الذين يحكمون ويتحكمون بالعراق العظيم اليوم لا أنزه البعث من الاخطاء (غزو الكويت) لكنه تأكيد نشل العراق من مرحلة إلى أخرى متقدمة إن إرسال المئات بل الآلاف على حساب الدولة للتعلم في الخارج وبناء الطرق في جميع أنحاء العراق ووو الكثير لهي شاهد لا يمكن إنكاره لما قدمه البعث اما إذا كان لك خلاف مع البعث فليس هذا عذرا بإنكار ما قدمه البعث للعراق موفق حدادين عمان