الأستاذ حسين علوان حسين دام فضله الف شكر لقراءتكم الكريمة، وكلماتكم العطرة..يشرفني انّ السرد قد نال اعجابكم، وآمل ان رواية رهائن عاصفة الصحراء حين صدورها ستحظى بقراءتكم.
شكرا للتعليق الكريم، وفي القلب مزيد من الألم وانا ارى تردي الوعي لدى كثيرين فقدوا البوصلة وباتوا مع اعداء العراق ضد وطنهم...نادية عراقية قبل كل شيء ..ومطلوب من كل عراقي يحب وطنه ان يقف معها ويدعمها. لا ارى الحكومة باحزابها الاسلامية ملتفتة لها، فهم لن يجنوا من جائزتها فائدة،وكما انها غير مسلمة وغير محجبة وهذا خارج بوصلة اهتمامهم، بل ضدها..لابد ان يقف العراق الليبرالي الديمقراطي معها بوجه سقوط الوعي