نعم انها الازدواجية في علاقات بعض تالاشخاص بالاقليم وذلك من اجل العمق لهم في مااذا قام المركز بمطاردتهم ونسوا ان دول الغرب لا زالت فاتحه ايديها لكل مهاجر من بطش الدينيين اةو القومجيه
(2) الاسم و موضوع
التعليق
Muhammad Abraham الأميركي الصوفي الساخر Allen Ginsberg
بلِّغني كلّ شيء يا ملعونُ، راقِبْ خطوتكَ مارِسْ، تأمّلْ، فكِّرْ في طبعكَ إني أنا الطاعنُ لن أعيشَ 20 سنةً أخرى ولا حتى 20 أسبوعاً آخر قد أنجرفُ بالثانيةِ التاليةِ لاستعادةِ ميلادي بمزرعةِ الديدان وربما حدثَ هذا وأنّى لي أن أعرفَ فجنسبرج حالمٌ على الدوامِ لكن مَن يصنعُ الزمنَ منذ 65 سنةً، في هذه الجثّةِ؟ كانت عندي فُرصٌ وخَسرتُها لم آخذها بجدّيةٍ كافيةٍ كنتُ أُجَنّ خوفاً أن أخسرَ فرصتي السرمديةَ وخسرتُها جنسبرج يُحذّركَ لا تتبع طريقي نحو الهلاك.
ايل بلغة الويناخ (الشيشان) تعني السيد, الاله. واسم الله بهذه اللغة هو - ديله - مركبة من كلمتي دا - الأب و ايل - السيد. واللغة الشيشانية قديمة جداُ يعود تاريخها الى العهد السومري
أستاذ موريس، يبدو أنك تفتقر حتى إلى مجرد فهم مبادىء علوم الإجتماع و مظاهر التأثير على الثقافات. كل ما ذكرته ما هى إلا نتائج، و ليست أسباب. حتى الفقر لا يعنى بالضرورة التشدد، و إنما هى مجموعة من العوامل المؤثرة على الفكر الخاص و الوعى الجمعى و منها الحراك الإجتماعى و الجغرافيا و الأوضاع السياسية . إنها ليست قصة نصوص كما تزعم، و لكنها عوامل أخرى كثيرة تؤثر على قراءة النصوص و تأويلها، و هذا فى أى نص و فى أى دين، و ليس حكرا على الإسلام. كما يتضح لكا من يقرأ التاريخ بموضوعية.
(5) الاسم و موضوع
التعليق
Muhammad مفال عاطفى لا يحتوى على الكثير للمعانى المهمة
خطابك عاطفى يميل إلى استفزاز العاطفة عند القارىء بدل من استفزاز العقل، و بهذا فانت تقع فى نفس ما تنتقد فيه من ذكرتهم من رجال دبن الذين أشاركك فى نقدهم. أضف إلى ذلك أنك وقعت فى نفس خطأ السلفيين فى التعامل مع النصوص و هو إهدار النص من سياقه و اطلاق الحكم على عمومه. و يبدو أن ذاكرتك لم تسعفك فى أن تتذكر اأن التغييرات التى طرأت على الشباب و المجتمع عموما أيضا قد طرأت على القراء و رجال الدين أنفسهم, فرجال دين هذا الزمان (و الفكر السائد عموما) ما هم إلا نتاج ظروف إجتماعية و اقتصادية و سياسية متعاقبة كما يعرف أى باحث اجتماعى متدقق. من الأفضل أن تنظر إلى المرآة أولا لترى عيوبك قبل أن تشير إلى عيوب الأخرين.
كل نظرية لها حيز تطبيق عندما تتجاوزه تفشل النظرية فى التفسير كما فشلت الميكانيكا النيوتينية فى تفسير الظواهر المرتبطة بالنسبية فى السرعات العالية وليس هذا الفشل فشل فى النيوتينية أو النسبية ولكن انحصار للنجاح بشروط الحاكمة أو الحدود وأن الخطأ الذى يقع فيه الفلاسفة أنهم بمجرد أن تنجح نظرياتهم داخل الحدود الحاكمة يسعون لتطبيقها على كل شئ بما فى ذلك الخالق نفسه وهذا هو الفشل بعينه وليس أنصار المادية الجدلية (الديالكتية) باستثناء من هذا الأمر فهم يتصورون أن آرائهم تصلح فى كل الأبعاد بل وتتجاوز الأبعاد لتنفى وجود الخالق نفسه كان هذا تعليقاً عاماً على الفلسفة أما بخصوص المقال فهناك عدة ملاحظات 1- الكاتب قدح فى كل الآراء والوجهات سواء دينية أو فلسفية ولم يقدم هو ما وعد به من تصور مادى للكون فقط قدم بعض الديباجات الديالكتية عن المادة ولم يتعرض من قريب أو بعيد لتصوره المادى الذى وعد به 2- نصف المقال فى التعريض بزغلول النجار (ولست من قرا...ءه) والإصرار على إثبات خطئه وهذا ينحدر عن مستوى المناقشة العلمية الجادة بالأفكار أولاً وحتى مع فرض خطأ ما توصل إليه زغلول النجار فيبقى أنه مجرد اجتهاد شخصى لا يمس بجوهر الآية أو الحديث ولا ينفى حق غيره فى انتهاج نفس المنهج 3- إنكار محاولة تقديم فهم عصرى لآيات القرآن والتمسك بتفسير عدد محدود من المفسرين الآوائل، على الرغم أنه لا يزال تفسيرهم ليس هو المعنى التام للآية، وأن هناك المئات من المفسرين معاصرين لهم وتاليين لهم خالفوهم وهذا يدل منه على التعامل مع التفسير بعدم دراية بعلوم التفسير أو لهدف غير شريف 4- ولو فرضنا صحة فرضه بإلزام محدثه برفض كل ما هو جديد من التفسير فعليه أيضاً أن يلتزم بذلك ويرفض كل ما استجد على الجدلية من علوم وأفكار وتفسيرات بعد هيرقليط بما فيها المركسية نفسها هناك الكثير والذى يدفع المقال للتهاوى غير أن السطور لا تسمح بها إلا أن هناك كلمة أخيرة إلى دعاة المادية الجدلية إن المنطق يقول أن المقلد إذا رغب فى التقليد يقلد الطرائق الناجحة، أما وأن آتى لأقلد منهج سقط وتهاوى وفشل فى بلد منشأه كالمركسية فهذا أمر عجيب.
انت ذكرت الاية التى تسرد قصة سيدنا ايوب .. وكان من الاولى لك ان تقرأ قصته سيدنا ايوب يا سيدى كان مصابا فى بدنه كله ... حتى انه لم يتبق من جسده صحيحا الا قلبه .. بمعنى اصح كان عليه السلام مشلول لا يستطيع الحركة والركض على قدميه ... فاذا طلب منه الله ان يركض علام يركض؟ .. من تصورى انا انه سيزحف ان لم يطلب منه الركض على رجليه بالتحديد.
ثانيا : سيدى اريدك ان تعرف اصل كلمة SYRUP .. ؟ ستجد ان اصلها هى كلمة شراب باللغة العربية .. وقد اخذت من كلمة شراب فى الاية المذكورة بشهادة احد الاطباء .
ثالثا بالنسبة الى الحادك .. احب اقولك تعالى نتعامل بلغة الاحتمالات .. انا مؤمن اذن انا لدى احتمالين .. اما ان يكون هناك اله وانا مؤمن به اذن فادخل الجنة .. واما ان لا يكون هناك اله ... والعياذ بالله ... اذن فانا فى هذه الحالة لم اخسر شىء .. اما انت فلديك احتمال واحد فقط وهو لا يوجد اله ... فان كان احتمالك خطأ فستدخل النار .. وستكون قد خسرت احتمالك الوحيد وللعلم ان السعادة فى الحالتين
-اما بالنسبة لاضطهاد الشعوب وقهرها ونفيها الى سيبيريا فهو أمر مبالغ به كثيرا... - الشعب الشيشاني-الإنجوشي وتعداده المليون نسمة نفي إلى سيبيريا للجمهوريات في أواسط آسيا وكذلك شعوب أخرى بحجج واهية لا تستند إلى أية حقائق. لقد حملوا في يوم واحد على قاطرات نقل الماشية وفي أوج الشتاء القارص دون أن يمنحوا فرصة للتزود بما يلزم للطريق الذي امتد إلى آلاف الكيلومترات، وقد لقي حتفه في الطريق ما يقارب النصف من تعدادهم وما كان بمقدورهم التوقف ودفن موتاهم بل كانوا يضطرون رمي الجثث خارج العربة وهي سائرة. وبقوا في المنفى ثلاث عشرة سنة دون أن يتمتعوا بالحقوق المدنية كغيرهم من المواطنين، لحين جاء خروتشوف وانتقد أعمال ستالين الإستبدادية في مؤتمر الحزب الشيوعي، وأعاد الإعتبار للشيشان وسمح لهم بالعودة إلى وطنهم. هذا كلام لا مبالغة فيه ولا هي إشاعة إستخبارية غربية.
the writer is very accurate in his article,unfortunately we have long way to go to clean up the dust and stupidity from the brains of the muslim people all over the world,my full admiration to the writer
this is excellent article and shows the truth about islam,unfortunately islam has become completely naked,dr.kamil is berilliant thinker and i enjoy very much reading his articles,i hope for the average muslim to read the quran with an open mind and he will find for sure that quran is fake book