حان وقت فتح ملف الشهداء الذي استشهدوا بسبب الاختراقات الأمنية للحزب وتحديد المسؤول ومحاسبته، وكذلك ملف الاعدامات والمحاكمات الظالمة بحق شبابنا بعد بشتاشان وتصفية مفرزة الطريق التي كانت تضم خيرة شباب العراق بعد اكتشافهم لسمسرة فخري كريم وزبانيته بسلاح الأنصار وبيعه للمخابرات السورية. وخطط القيادة وغدرها لاشرف الرفاق بتكليفهم للقيام بمهام إعادة التنظيم في الداخل و تسليمهم لأجهزة أمن النظام او التخلص منهم باغتيالهم بواسطة اكراد يحملون الحقد على العرب. اعتقد ان البطل جماهير احد ضحايا تلك المؤامرات، اتذكر عندما كنا في لينينغراد كان يثير اسئلة حول سياسة الحزب ولم لايتم تقييم مرحلة الجبهة ومن المسؤول عن دماء الرفاق بسبب تلك السياسة كانوا يجابهونه بردود تافهة (انت تحمل دم ابيك الذي انحرف عن خط الحزب.. تخلص من أفكاره الجيفارية.. انت مازلت صغيرا).. كان ثورويا بكل معنى الكلمة اندفع بقناعة تامة لمحاربة الظلم.. كان صريحا وجريئا للغاية ويصرح بكل مايفكر به. التقيته في عدن أثناء تدريبه، كان قليل الكلام حينها وبرر ذلك بأنه اذا تحدث سوف يمنعونه من تحقيق امنيته بالذهاب لمقاتلة البعث...
(2) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان كلا ليست صعبة الفهم فكل الديكتاتوريين يمثلونها
عزيزي دكتور ادم السؤال هنا هو العلاقة هو بين الايديولوجيا والعلم ...لاتوجد نظرية صحيحة فوق الواقع حيث تصبح دينا أوأهواء ميتافيزيقية وهذا هو ما قصدته من تعليقي . من يفترض ان مقولات ماركس النظرية هي صحيحة مطلقة فوق الواقع هو واحد من اثنين اما متدين ماركسيا يأخذ بطروحاتها لتلبيسها على الواقع،و هي ممارسة دينية ،ومنها يتخرج المؤدلجون المرددون لمقولاتها ( وهنا لايوجد فرقا بين اصل المقولات فالظاهرة واحدة) اوجاهلا لايعرف العلم وقوانينه وممارسته معتقدا ان هذه المقولات صالحة لكل مكان وزمان ويفرضها على الواقع تحت باب اصلاحه ..ومنه نشأت الديكتاتوريات بكل اشكالها وفق فرض المقولات الجاهزات). الخلاصة لا توجد نظريات صحيحة فوق الواقع
ان العلم كممارسة عقلية لمنهج المادية يستند للواقع لانتاج الحلول، وليس العكس لتلبيس الواقع بمقولات جاهزات حتى لوكانت ماركسية كونها ليست كالقوانين الفيزيائية (كقوانين نيوتن مثلا ) بل فرضيات فلسفية. قد يأتي المنهج العلمي الذي يستند لحركة الواقع بحلول مناقضةاو افضل من طروحات في الماركسية، وهو ماحصل كثيرا رغم ان كلاهما مدرسة مادية المنهج وهنا الفرق بين المقولة والعلم
(3) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الشاعر ليس الة لانتاج الشعر بلا موقف من الحياة
تعرض الكثير من ادباء ومثقفي العراق للاضطهاد باجبارهم على انتاج يمجد صدام والا تعرضوا اما للسجن او التشريد للخارج ومن ورفض التشرد فضل العزلة والنبذ والمراقبة هو يعرف ب كلمة واحدة جلده للدباغ .. ووجد الكثير من الادباء ملجّأهم بقبول النبذ والاعتزال وحتى من اضطر للتطبيل للنظام عاد بعد اسقاطه وادانه خالعا عنه رداء السكوت او التطبيل ومنها مفهوما اضطراره لهما ، ولكن بعضهم القليل ومنهم عبد الرزاق عبد الواحد بقي يحمد صدام بعد سقوطه و تحول من دجل المدح والارتزاق الى دجل البكاء على العراق اي دجل مربع ..وكانما ليس هو صدام من دمر العراق بكل مافي هذه الكلمة من ابعاد وحقيقة ومعنى ..حتى الامي الذي عاش نفس فترة الشاعر يعي ويعرف مقدار الدمار الذي حل في العراق ..فهل الشاعر ماكنة دجل او تسفيط ..ربما الذكاء الاصطناعي يوما ينتج لنا شعرا موازيا لعبد الرزاق ..الشاعر ليس الة دجل بلا شك كأي فنان انما موقفا من الحياة تحركه مشاعره ليكتب شعرا ..وعندما طهر شاعرنا على الشاشة اعترف ان الشاعر يكتب للرزق ايضا ولكنه مجد صدام وامثاله يعتقدون ان تبرير الدجل هو بالدجل وهكذا ..بكاء الشاعر على العراق دجلا ياسيدي الكاتب
إلى نوري الساعدي المحترم آل البيت لا يحتاجون للشعراء ؛ المسلمون الحقيقيون هم الذين بحاجة للإقتداء بسيرهم وحكمهم . يقول ابو الحسنين: أ-;-تيتكم بجلبابي هذا وثوبي فأ-;-ن خرجت بغيرهن فأ-;-نا خائ-;-ن. مَنْ من حكام وسياسيي العراق الجديد ممن جاؤوا مربوطين بقياطين البسطال الأمريكي احتذي ويحتذي بحيدر الكرار ؟ ها ؟ لا أحد! كل من ذكرتهم في تعليقك هم الخونة لآل البيت، وهم خونة الإسلام والمسلمين، وخونة الشعب العراقي والبشرية جمعاء. دينهم دنانيرهم، وقبلتهم نساؤهم. لقد دمروا شعب العراق ونهبوا ثرواته وأفسدوا منظومة أخلاقه الاجتماعية كما لا يفعله حتى البرابرة الغرباء ممن ليس لهم أي دين. كل حكام العراق الجدد من مختلف الطوائف هم بعثيون قلباً وقالباً، وإن أنكروا وكابروا. الأمريكان خلصوا شعب العراق من جائحة حزب البعث ليبتلوه بجوائح ألف حزب للبعث متاجر بالطائفية والقومجية والأثنية بشتى المسميات الجديدة. والنتيجة هي أن صار العراق الجديد دولة فاشلة تحكمها عصابات الاجرام المافيوي، فبات مباءة للسفلة المجرمين من المتغنمين على سرقة المال العام في وضح النهار. . وآل البيت براء من هؤلاء القتلة والحرامية والمغتصبين.
المدرسة الأولى: ترى أن صحة أي نظرية أو فكرة يجب أن تُختبر بالواقع. فإذا لم يؤيدها الواقع فهي خاطئة. هذه نظرة تجريبية أو علمية، تؤمن بأن الواقع هو المحكّ النهائي للحقيقة. ولا يوجد ميزان نزن به الحقيقة سوى الواقع ، فاي فكرة لا يؤيدها الواقع لبست صحيحة المدرسة الثانية: ترى أن الواقع إذا لم يتطابق مع النظرية، فالخلل في الواقع نفسه، وليس في النظرية. وهي نظرة مثالية أو أيديولوجية، تُعلي من شأن النظرية وتفرضها على الواقع، حتى لو خالفها. ويبدو أن ماو من النوع الثاني: أي أن ماو تسي تونغ ضمن المدرسة الثانية، أي أنه كان يؤمن بأفكاره ونظرياته (الشيوعية أو الماوية) إلى درجة أنه يرفض الواقع إذا خالفها، بل يحاول تغييره بالقوة ليتماشى مع النظرية، حتى لو كان الواقع لا يحتمل ذلك.
تحية للاستاذ حميد والشكر على ومقالته الواقعية واود التعليق على ت1, للدكتور ادم فطرح ان هناك واقع خاطئ او واقع صحيح هي مسألة غرببة حقا فلا يوجد واقع صحيح واخر خاطيئ انما افكارنا عنه صحيحة او خاطئة ..في تعليقك صنفت ماو من صنف معالجة واقع خاطئ بنظرية صحيحة ( كتبتم لايتوافق مع نظريته) ،،والعكس تماما هو الصحيح انه اتى بنظرية ( أطروحة ) لايؤيدها الواقع. ونحن نعلم ان اية نظرية او اطروحة لايؤيدها او يسندها الواقع فهي اولا لاتنجح في التطبيق وثانيا تعتبر هراء مناقضا للعلم والمعيار لتحول اية فرضية لتكون مقبولة علميا هو نجاحها في التطبيق والواقع ان قضية وضع طروحات الايديلوجيا فوق الواقع ( وليس العكس اي استنباط الحلول من دراسة الواقع) لتي طرحها استاذ جميد في مقالته هي القضية التي قادت دوما للفشل والمهالك والمآسي وتتبع القفزة الكبرى لماو بتحويل الفلاحين لصب الحديد او القضاء على الفلاحة لتحويل الفلاحين الى طبقة عاملة لستالين قادت لهلاك عشرات الملايين ..المشكلة هنا ان المؤدلجين هم من يقود لايعرفون العلم معتقدين ان مقولات الايديولوجيا هي العلم .ومثالهم في العالم العربي في كل زاوية
لا أحد يشك في أن عبد الرزاق عبد الواحد كان مدّاحاً يعتاش من قصائده، ويثري وينال كل ما شاء من كرم (القائد الضرورة)، لكن علينا أن لا ننسى أيضا أن الفن، والشعر جزء من الفن، لا يربو إلا في كنف السلطان، وإذا جهل السلطان قيمة الفن، هرب الفنان إلى كنف من يعرف قيمة ابداعه، وهكذا فإن جمهوريات الاسلام وممالك وامارات وقطاعات الاسلام السلفي والجمهوري تعيش بلا فن، وستموت بلا فن ...عبد الواحد كان شاعرا نادر النوع في العالم العربي، ولكنه مثل المتنبي عاش مدّاحا ومات منفيا طريدا تلاحقه اللعنات، ويتناسى المعاصرون مستوى شاعريته...ألم يكن المتنبي الكبير مداحاً رخيصاً؟؟
سؤالك الذي ختمت به المقال اجابته واضحة يا صديقي...كشمير تخرب وتتداعى بسبب الاسلام السياسي الذي تروج له باكستان...المشكلة هناك أيضا سببها الاسلام السياسي، كل خراب العالم يقف وراءه الاسلام السياسي، ولكن أكثرهم لا يعقلون للأسف.
كرم نعمة يعيش في زمن القتل والديكتاتورية المقبور ومع شاعره عبد الرزاق عبد الواحد مثله مثل جامع الكتاب عبدالرزاق الربيعي، اذا كان كرم وعبد الرزاق الربيعي وطنيين عراقيين عليهم جمع القصائد الخاصة بال البيت سلام الله عليهم ولدينا قصائد بالآلاف عن سماحة السيد علي السيستاني قدس الله سره فعودوا الى العراق الجديد والفوا كتبا يرضى عليكم فيها أهل البيت بجمع القصائد التي تظهر محاسن أهل البيت الأطهار أما عبد الرزاق عبد الواحد في إلى جهنم هو وصدام
يا لهول ما قلته..جنابك!!!0 يا للمصيبة الكبرى!!!!!0 ما تقوله قد حط عقلي بكفي..أيها المحترم0
فإذا لم تكن هناك جهنم...فإن قولك ((المارق)) ينفي وجود الجنة من أساسه!!! أليس كذلك؟؟
إن الأشياء تُعرف بأضدادها...أليس كذلك أستاذنا الكريم؟؟؟ و أستغفر الله لي ولكم من هذا الكفر البين و العلني و الصريح و مع ذلك فإني أدعوك صادقة لتتبوأ مقعدك في الجنة التي سيكون عرضها يقع ما بين دجلة...و الفرات0 نورت جنابك على صفحتي المارقة من رب جهنم...و إله جهنم0 أتمنى عليك أن تدخل بجزء من أموالك معي بإستثماراتي القادمة لشراء جهنم0 لقد أشرقت حضرة الأستاذ علي
(11) الاسم و موضوع
التعليق
سلام السّلام الكنيسة الرُّومانيّة تُبشّر باللُّغة اللّاتينيّة:
“لدينا بابا Habemus Papam”. ليو 14 Leo XIV، عشيّة الجُّمُعة الطَّيّبة 10 ذو القعدة 1446هـ 8 آيار 2025م،
اُنتخبَ كأوَّل بابا paus أميركي لحاضرة الفاتكان رقمه 267 مِن قِبَل 133 كاردينال مسيحي، توافقاً مع رغبة رئيسه الدُّنيويّ «ترمب» الأكبر مِنه عُمراً بنحو عقد مِن الزَّمَن وأصغر مِنه قدراً؛
علّه ينصاع إليه روحيّاً لصالح الإنسانيّة وقضيتنا المركزيّة غزَّة وفِلسطين،
مولود مدينة شيكاغو Chicago ولاية إلنوي Illinois الأميركيّة، في 14 أيلول 1955م، باسمه Robert Prevost، مُعتدل خدمَ المذهب الكاثوليكيّ كمُبشّر في بيرو Peru.
قرات المقال الجميل وهو انساني عميق وقرأت كل الردود عليه وهي كلها للأسف على الهامش لم تناقش فكرة مقال الشاعر كرم نعمة عن رسائل الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد فلماذا لا نناقش ما ورد في الكتاب وماذكره كرم نعمة في تعاطفه مع الشاعر عبد الرزاق. أرى من المهم ان نناقش الأفكار المكتوبة وليس المسائل الشخصية عن الكاتب مع جزيل الشكر
كم تأخذ على القطعة ؟ و هل السعر هو حسب عدد الكلمات ؟ بوتين هو اشرف من كل الرؤساء الغربيين المجرمين القتلة ما بيهم احد ما ملطخة بالدماء يقتلون الشعوب التي ترفض السير في الفلك الغربي بإسم الديموقراطية ، بوتين لا يتبجح بالديموقراطية و لا يفرض ديموقراطيته على العالم ، الرئيس الكوري هو افضل من العصابة التي تحكم الغرب
عقلية بعض المريدين ايضا هي أن عليهم ألا يصدقوا أعينهم إذا رأوا شيخهم في فعل مشين، بل عليهم اعتبار أن أبصارهم هي التي زنت، وهذا صراع قديم وحديث بين الإيمان الأعمى بالنظرية أو الفكرة، وبين الواقع الملموس. إن فكرة وجود مدرستين فكريتين جامعتين، إحداهما ترى أن الواقع هو الحكم على النظرية، والأخرى تجعل النظرية معيارًا للواقع، لهي فكرة عميقة. وبعض العقول تفضل القفز فوق الحقائق الصلبة لحماية معتقداتها الراسخة، تمامًا كما في المثال الذي ذكرته.
مهما تعددنا وتنوعنا وتباينا واختلفنا فإن وفقط مدرستين اثنتين تضمنا وتجمعنا جميعا: مدرسه تقول بخطا كل نظريه (او فكره) لا يؤيدها الواقع، ومدرسه تقول بخطا كل واقع لا يوافِق النظريه (او الفكره). ويبدو أن ماو من النوع الثاني مع التحية والتقدير
(19) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان تعذيب جهنم وتعذيب البعث في لوحة الفنان الهولندي
استاذة ماجدة توجد لوحة فنية تعتبر من اهم التحف الفنية العالمية للرسام الهولندي ثيرونيوس بوش Bosch تعود للقرن الثالث عشر اسمها عذابات جهنم و وهي مشهورة جدا حيث تعتبر اول لوحة سريالية في العالم وفيها عرضالفنان كل انواع ووسائل التعذيب الممكنة في جهنم مثلما بدا له ( واللوحة بحجم كبيرثلاثة امتار بمتر ونصف) وعندما تطلعت في اللوحة وتابعت كل طرق العذاب والتعذيب ايقنت انها سلاطة ( بالعراقي زلاطة) قياسا لما سمعته وقرأته ممن كان في اقبية الامن البعثية الصدامية ومنه ايقنت ان جهنم غير موجودة بدليل ان حتى خيال الفنان من القرون الوسطى لم يتمكن من الاتيان حتى بجزء من ابتكارات الامن العراقي مثلا فطرق جهنم مهذبة جدا قياسا لها وقلت في نفسي من يمر بجهنم صدام فجهنم الرب زلاطة حتما شكرا لمقالتك الساخرة
(20) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان يبدو انك لعبت على الله بالطريقة الحلبية
استاذة ماجدة لك السلام والتحية يبدو ان الرب استسلم للحلبية بدون ان تدفعي له مصاري ولا دولارات ولا مزادات بل هدية الهية وجعلها كمعرض دائم في الشرق الاوسط فيها كل الاستعراضات للبشرية ..لحى وعصائب واوزبك وشيشان اليوم وشبيحة وامن ومخابرات بالامس يدعمهم زينبيون ونجباء ..كل الاستعراضات التي وصفت بها جهنم تم عرضها في معرض سوريا وبالمناسبة هو المعرض الثاني فقد سبقه في العراق معرضا استعرضت فيه جميع الالعاب الاولمبية الجهنمية ووزعت الميداليات ثم انتقل لسوريا ولايحتاج شراء تذكرة للدخول اليه فالمعرض مفتوحا للسكان وبالمجان فكل من يعيش في البلد هو واقعا في ارض المعرض والسلخ باشكال ربما حتى الرب لايعرفها كونها من شؤون عباده -انتم ادرى بشؤون دنياكم- ومنه فرغم انت حلبية وانتم تحلبون النملة وتظنين انك خدعتيه ولكنه واقعا هو خدعك مبرئا نفسه انها شؤون دنياكم وعليه فيبدو انت فاوضت للمزاد على امر لايقلق الرب كثيرا فهو خلق حثالات كثيرة بحيث جعله جهنم في ارضه وهو مستريح البال يقول لنا هنيئا ومجانا لكم المعرض مجانا وحتى بدون مزاد لك ولاسلوبك السريالي الاعجاب مع السلام وتحية
من يشترى كليتى ؟ تجارة الأعضاء فى مصر تحت هذا المقال https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=844653 كتبت عدة تعليقات منها ت 2 قلت فيه مايلى : بالأمس اتصلت بى صديقة من كندا وأخبرتنى بأن منقبة قامت بخطف طفل للأتجار بأعضائه. قمت اليوم بالبحث فى جوجول فوجدت مقالا طويلا بعنوان من يشترى كليتى ؟ به هذه المعلومة : وفي أغسطس (آب) عام 2016، أصدرت المجلة البريطانية لعلم الإجرام British Journal Of Criminology ، تقريراً صادماً عن تجارة الأعضاء البشرية في مصر، موضحاً أنها تعتبر من أكبر الأسواق في تجارة الأعضاء البشرية في العالم، وأن هذه التجارة آخذة في النمو. وفى موقع سكاي نيوز عربية وجدت هذا الخبر :تجارة اعضاء بينهم أساتذة طب فى الجامعات وجدت ايضا مايلى :طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كان الدافع تجارة الأعضاء؟ https://www.youtube.com/watch?v=KVvqVJ1saPY --- صدق د . طة حسين فى حديثه عن المعذبون فى الأرض. مع خالص المودة . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
تحية طيبة جزيل الشكر على المداخلة القيمة التي تلتقط بجوهرها طبيعة العلاقة بين التكنولوجيا والتحرر، وتبرز بوضوح كيف يمكن للأدوات الرقمية أن تتحول إلى فضاء نضالي، حين تدار برؤية يسارية ديمقراطية. كل الشكر على تقييمك للحوار المتمدن الذي لم يكن يوماً مشروعاً فردياً، بل جهد جماعي يساري تقدمي كبيرة، ساهمت فيه الكثير من الزميلات والزملاء الأعزاء على مدى أكثر من عقدين، كل بحسب قدرته واختصاصه وإيمانه بضرورة خلق إعلام يساري حر متعدد المنابر، يعبر عن قضايا الطبقات المستغلة والمهمشة، ويفتح فضاءً للتفاعل اليساري الديمقراطي والفكري بين الكاتبات والكتاب، وبين القارئات والقراء، على امتداد العالم العربي وخارجه. ما أشرتَ إليه من أن التكنولوجيا الإعلامية أصبحت من أهم ساحات المواجهة، هو جزء أساسي من الرؤية التي نسعى لتطويرها، والتي تحاول تقديم بديل يساري رقمي فعّال في وجه الظلامية، والاستبداد، واليمين المتطرف، سواء في منطقتنا أو على مستوى عالمي. كل الاحترام والتقدير
تحية طيبة ممتن جداً لكلماتك الرفاقية الدافئة، التي تحمل كالعادة روحاً ثورية أصيلة ونظرة يسارية حية تضع الأمور في جوهرها: نعم، كما أنجبت البرجوازية حفار قبرها الطبقي، يمكن للذكاء الاصطناعي وعموم التكنولوجيا، حين تنتزع من براثن الاحتكار الرأسمالي، أن تصبح أداة وعي وتنظيم ودعاية ثورية مضادة لمنظومتها الأيديولوجية والفكرية النيوليبرالية.
الثورة الرقمية قد تكون من حيث لا تتوقع الرأسمالية بداية التعرية الكبرى لأساطيرها، والأسلحة الرقمية الجديدة – ومن ضمنها الذكاء الاصطناعي – ليست محايدة، بل يجب أن نعيد هندستها كقوى إنتاج تخدم مشروعاً تحررياً اشتراكياً، لا مشروع لاستمرار الهيمنة الرأسمالية.
أما ملاحظتك الجميلة عن الصورة، فهي من ذوقك الرفاقي المحب المعتاد والقديمة كانت من سنوات واستوجب تغييرها ، مع كل المودة والاعتزاز والتقدير،
العزيز آدم عربي تحية طيبة، كل الشكر على تعليقك الذي يلتقط بدقة واحدة من أهم محاور المشروع: أن المعركة ليست ضد التكنولوجيا، بل ضد الاحتكار الرأسمالي لمواردها وأدواتها. لقد عبرت في كلمات قليلة عن جوهر ما حاولنا تفصيله في الكتاب، خاصة حين قلت إن الذكاء الاصطناعي هو امتداد لمعركة السلطة، لا مجرد نقلة تقنية.
إن جوهر اليسار الإلكتروني كما طرح، لا يقوم على الخوف من التكنولوجيا، بل على تحريرها من أيدي الرأسمالية وإعادة توجيهها لمصلحة الجماهير. المسألة ليست رفض الرقمنة، بل توجيهها من أداة لتعميق الاستغلال، إلى أداة للتحرر وإعادة بناء علاقات إنتاج أكثر عدالة وإنسانية.
نعم، الاشتراكية في عصر الخوارزميات ممكنة، شرط أن لا نقف عند حدود النقد، بل ننتقل إلى المبادرة، وبناء أدواتنا الرقمية اليسارية والتقدمية، ومقارباتنا التنظيمية الجديدة. من لا يمتلك أدوات العصر، سيدار من خلالها.
رائع الكتابة حول الموضوع، وأتطلع إلى أن يشكل جزءاً من الحوار الجماعي المستمر، الذي يحتاجه اليسار في هذه المرحلة الحساسة.