كل إنسان حر فيما يعتقد وانا لاول مرة اقرأ لكى ولكنى كمسلم يؤمن بالقرءان وحده وقد جاء قبل اختراع قواعد النحو فكيف نحكم عليه بأنه مخطئ إملائيا أرى أن المشكلة ليست فى القرءان فأنتى تنظرين من اتجاه واحد إلا وهى تخلف المسلمين وأنا معكى أن المسلمين متخلفين ولكن لو كان بسبب الإسلام فهذا ظلم والدليل أن الحضارة الغربية قامت على الحضارة الإسلامية ولولا ان اكتشف المسلمون العدد صفر مثلا لما كان هناك اختراع اسمه الحاسب الألى الان وانتى تعلمين أن سبب تقدم المسلمين فى علوم الرياضيات كان سببه أيات المواريثت ما أدى فى النهاية إلا اختراع الكثير من المسائل الرياضية واللوغريتمات وما إلى ذلك والذي بدوره قامت عليه علوم كثيرة حديثة بعد ذلك أنا لا هنا لا أدافع عن القرأن ولكن ابين أن الإسلام في حد ذاته هو دعوة للاخلاق والرحمة والود والحب بين والبشر وأن الاسلام في اساسه مبنى على العدل ولكن بمرور الوقت ومع استغلال الحكام والساسة للدين كعادة البشر في كل الاديان قاموا بتشوية الاسلام واخترعوا الاحاديث المضللة التي تهتم بالتفاصيل مثل النقاب واللحية وبول الرسول وما إلى ذلك التى ليس لها أصل فى القرءان
كل إنسان حر فيما يعتقد وانا لاول مرة اقرأ لكى ولكنى كمسلم يؤمن بالقرءان وحده وقد جاء قبل اختراع قواعد النحو فكيف نحكم عليه بأنه مخطئ إملائيا أرى أن المشكلة ليست فى القرءان فأنتى تنظرين من اتجاه واحد إلا وهى تخلف المسلمين وأنا معكى أن المسلمين متخلفين ولكن لو كان بسبب الإسلام فهذا ظلم والدليل أن الحضارة الغربية قامت على الحضارة الإسلامية ولولا ان اكتشف المسلمون العدد صفر مثلا لما كان هناك اختراع اسمه الحاسب الألى الان وانتى تعلمين أن سبب تقدم المسلمين فى علوم الرياضيات كان سببه أيات المواريثت ما أدى فى النهاية إلا اختراع الكثير من المسائل الرياضية واللوغريتمات وما إلى ذلك والذي بدوره قامت عليه علوم كثيرة حديثة بعد ذلك أنا لا هنا لا أدافع عن القرأن ولكن ابين أن الإسلام في حد ذاته هو دعوة للاخلاق والرحمة والود والحب بين والبشر وأن الاسلام في اساسه مبنى على العدل ولكن بمرور الوقت ومع استغلال الحكام والساسة للدين كعادة البشر في كل الاديان قاموا بتشوية الاسلام واخترعوا الاحاديث المضللة التي تهتم بالتفاصيل مثل النقاب واللحية وبول الرسول وما إلى ذلك التى ليس لها أصل فى القرءان
يا أخي أوعظ في دينك فهذا يخصك وأنت غير مؤهل للكتابة في أديان الأخرين. يكفيك إن تكتب وتحلل في الاسلام و تبين لنا محاسنه و تسامحه و نبذه للعنف والإرهاب والكراهية لعل أحداً يصدق . إترك المسيحية لاهلها فانت تجهلها.
كل تحية للأستاذ الكبير كمال على مقاله الذى أتف معه فى كل صغيرة وكبيرة كتبها فى المقال ، وهو مقال يعبر عن كل مصرى أصيل يريد الخير لوطنه وشعبه بعيداً عن لعبة الأديان التى تدمر كل شئ جميل فى المجتمع المصرى. كل شكر على كل كلمة صادقة كتبتها فى مقالك وفى أنتظار المزيد. ملحوظة صغيرة أنتظر منك أن تكتب مقال تشرح فيه ما يحدث بين الكنيسة والقضاء ليتعرف القراء وأنا منهم على المشكلة الحقيقية وهل هى تتلخص فى إلزام القضاء للكنيسة بالاعتراف بالزواج الثانى كنسياً أم مدنياً وهل هناك فى مصر زواج مدنى للمسلمين والمسيحيين ؟ لأننى لا أعيش فى مصر وعندما أتصفح المقالات عن الموضوع أجد ان كل مقال يتحدث من زاوية خاصة متجاهلاً بقية الزوايا وكأن القارى يعرف مسبقاً المشكلة وكل جوانبها. مرة أخرى فى أنتظار مقالاتك التى تشرح الحقائق بأسلوب بسيط للقراء مع خالص شكرى
لأن مقالك بهذه الصورة المبهمة - مجرد فتاة مسلمة وسائق وضابط هكذا بدون أسماء - لا يفضح هؤلاء بل ربما يؤدي لنتيجة عكسية وهي الإيحاء لكل الفتيات المجرمات أمثال هذه المخلوقة ليس بالفكرة فحسب بل أنت تطمئنهم من جهة عواقب تصرفهم أيضاً وصدقني من لديهن الإستعداد هن كثيرات وإن كنت لاتصدقني أذكرك بما جرى بعد نشر حادثة الفتاة التي قتلت أبوها بالمطرقة وهو نائم بحجة أنه يعرضها للبغاء مع أصدقاءه في صورة قصة مؤثرة تتعاطف مع الفتاة بقلم الصحفي عبد الوهاب مطاوع إذ وفجأة وقعت ثلاث حوادث مماثلة بالكربون وبنفس الطريقة خلال شهرين فقط وقبلها مسلسل قتل الأزواج والتمثيل بجثثهم ووضعها في أكياس نايلون بشكل كربوني وكأنهن ينفذن هذه الجرائم طبقاً لكتالوج فهل الهدف من مقالك هو الفضح أم التشجيع؟
شكرا على الرابط وفعلا أجريت البحث ووجدت المصادر والان فهمت ولى مشاركه بسيطه هناك شيء أسمه بحث علمى وفى اختبارات الأدويه الجديده تكون اخر خطوه فى الاختبارات قبل الترخيص للدواء واستعماله هى على مجموعه من المرضى ويسمى هذا Clinical trials ويتم هذا الاختبار بموافقه المريض وعلمه وفهمه وهناك شروط فى غايه الصرامه ويعرض المشروع علي لجنه من العامه والاطباء للتأكد من موافاتها للشروط العلميه والأخلاقيه وتسمى هذه اللجنه Ethical Committee وهذه الخطوه Informed consent ولا بأس لو أن مريض السرطان في طوره الاخير تطوع لهذا كما أنه لا بأس أن يتطوع الأصحاء و الشرط الوحيد هو أن يكونوا على المام تام ومستعدون برغبتهم وغير مجبريين أو مخدوعيين طبعا أنا أعلم أنه والحال كما هو فى مصر والجهل متفشي كما هو يصعب توافر هذه الشروط ولكن مهلا ياسيدى حتى الان استفدنا ونستفيد كل يوم بنتائج هذه الابحاث على النحو الذى شرحته والمتطوعون هنا أجانب فهل لا تظن أنه حان الوقت للمشاركه؟ ليس فقط لصالح الانسانيه عامه بل من أجل المشاركه فى التقدم العلمى؟ أكرر أن تكون المشاركه وفق الشروط أعلاه بعض الحالات المنشوره واضح انها تجاوزات ولم يتبع الأطباء المشاركون تلك الشروط ولا هم تمسكوا بأصول وأخلاق
حاجه الانسان للدين يبدوا أنها نشأت نتيجه للخوف من المجهول وفى حقدمته الموت وعدم الاحساس بالأمان فالانسان البدائي كان معرضا لأخطار جمه من الحيوانات الاخرى وكوارث الطبيعه والمرض والقبائل المعاديه- والانسان الحديث ليس بعيدا عن هذا أيضا-, ولذلك كان يحتمي بمن هو أقوى فكطفل هو أحتمي بأبيه وكبالغ أحتمي بأقوياء القبيله ولكن هؤلاء فشلوا فى حمايته من الموت والمرض وكوارث الطبيعه فكان عليه أن يبحث عن الأب القوي القادر فأخترع اله يحتمي به من هذا أو ذاك ونشأ الدين ثم تطور البحث عن ذلك الأب القادر علي كل شيء الذى بيده أن يميت ويحيي ويسيطر علي الطبيعه ويعرف ماذا سيحدث غدا ويشفي من الأمراض والبقيه معروفه وتحياتي
شكرا سيدى لفتح موضوع هام جدا وتحليل رائع وانا فى الحقيقه استغرب و اشعر ببعض من خيبه امل لشحاحه التعليقات على موضوعك الهام والجيد وعلى عدد القراء الذين قيموه, التقصير بالتأكيد ليس عندك, ولك الحق سيدى فنظام التعليم الذى يولى كل اهتمامه بغسل عقول ابناء الدوله لصالح عقيده ما على حساب غيرها وعلى حساب التعليم ذاته وتحصيل ابناء الدوله من العلوم المفروض ان رخاء المستقبل رهن عليها, هذا النظام سيلحق اضرارا بليغه ليس فقط بعقول الشباب بل بمستقبل المجتمع كله وثمار هذا الاتجاه بدأت بالفعل فى اتيان ثمارها فيكفى النظر الى حال جامعه القاهره وماضيها واين هى اليوم , وكما اشار الاخ متفرج بحق الى مكمن الخطر عندما يزورون العلم ليناسب العقيده هنا تكون الكارثه
مع ان عاميتك مختلفه شويه عن عاميتى المصريه لكن وماله مافيش اي مشكله فى فهمها والاستمتاع بها بالعكس فيها متعه اكتر (اكثر) لما الواحد يحاول استنتاج المعني وعفارم عليك وللعلم عفارم دي مش عاميه مصريه وبس دي عاميه صعيدى اي واله
سيدى رغم عدم ايمانى بكلا الدينين الا ان المعنى الذى تحاول يائسا الالتفاف حوله فى مقوله انه -سيكون هناك أنبياء كذبه-, واضح جدا فى سياقه, وهو انهم سيدعوا النبوه, ولا يخفى هذا المعنى الا عمن يفكر بطريقه حرفيه -أسمنتيه- أو يكون مغرضا ولا يمكن أن تقبل ممن يدعى الثقافه, فالكاتب-أيا كان-لا الزام عليه بما يقال عنه بالانجليزيه To spell it out, have to be litral
وتعليق اخر بسيط ولنجعله على منهاج حل معادله او مسأله فى علم الرياضيات السؤال : هل الاسلام دين صادق؟ المعطيات : البخارى كاذب وكتب السيره كاذبه حل المعادله اذا كان البخارى كاذبا وكتب السيره كاذبه وبما ان المسلمون-غالبيتهم على الاقل- يؤمنون ايمان اعمى بها وبما ان اعمده الاسلام اثنين هما القران والسنه وحيث ان المصادر الوحيده للحديث والسنه هى هذه الكتب الكاذبه اذا فالاسلام كاذب بخمسون بالمائه على الاقل ISQ
عزيزى تتسائل من قتل برائه احمد؟ الاجابه هى ان المسؤول ليس القرضاوى او العوه او عاكف او المدارس او الجوامع لا ياصديقى المذنب الحقيقى هو من صمت, هو من قبل تراههم, هو من ابتسم لشتائمهم, ومن صدق اتهاماتهم الزائفه, ولكن اكثرهم ذنبا من فهم وعرف ووعى مدى بشاعه المخطط ثم صمت
قلت فى نفسى وانا اقرأ المقال ان استخدام العاميه وتطويرها سيؤدى الى موت اللغه المشتركه بين ناطقى العربيه فانه شبه مستحيل اليوم على مغربى ان يفهم كويتيا مثلا اذا تحدث كلاهما عاميته وفكرت بالامر قليلا هل سيكون هذا سيئا؟ وعلى الفور صوت للمقال 100%وسلامى
الى يومنا هذا يتهم المسلمون الغرب بالانحلال الخلقى -يقصدون الجنسي- ويسوقون حجه اختلاط الانساب - كذريعه مثلا لتبرير منع محمد التبني -كما لو ان اختلاط الانساب هى النكبه التى لا شفاء منها ولكن بعد قراءه هذا هل هناك خلطبيطه -كما نقول فى مصر- اكبر من هذه؟ دى سمك لبن تمر هندى يا عمو- طبعا غير ما هو واضح عن اخلاقيات مشرع هذا الشرع
هل حقا الغالبيه المسلمه معتدله مسالمه؟ من هلل وكبر في الشوارع يوم 911 ومن اخذ الشارع بجيوش عرمرمه يطالب برأس بابا الفاتيكان لا لشيء سوى عرضه لسؤال اكاديمى قديم؟ ومن نادى برؤوس الرسامين الدانيمارك؟ واهم من ذلك من يؤوي ويخفى ويوفر سبل العيش لبن لادن وشركاه؟ لماذا لم تقم هذه الاغلبيه بأي شيء لمنع (المتطرفين) او حتى زجرهم؟ ياسيدى لا فائده من الادعاء ان السلام شيئ والارهاب اخر ان كانت هذه تقيه فلقد درس الغرب اللعبه ووعاها وان كان عن صدق واغلب ظني انه لما عهدت منك فى سابق مقالاتك فالاحرى بك وبالمخلصون لانفسهم مثلك ان يعملوا على مراجعه الكتاب العتيق وتنظيفه وكذا بكتب التراث المليئه بالعنف والعنصريه والتطرف الدموى لا يمكن لغير المسلمون تنظيف عقيدتكم لكم الامر ليس سهلا ولكنه غير مستحيل فلقد فعلها النصاري قبلكم فهل من شجاع؟ اول خطوه هى عدم الاعتراف بما يسمى الخطوط الحمراء فهى وهم وعليكم تعديه ولا بالثوابت او المقدسات فالمقدس سيبقى اذا استطاع اجتياز الاختبار الانسانى المتحضر وسلامى
تحيتى للسيده الشجاعه عشت فى انجلترا منذ اوائل السبعينيات فى لندن اولا ورأيت الغزو العربي القذر لها نعم هناك عرب محترمون فى انجلترا ولكن الجميع يطال ويوصم بما يفعل هؤلاء الافاقين
أولا شكرا على العرض القيم ولكن سيدى اسمح لى بالاختلاف معك فيما تكاد تلمح له بان الاسلام منزه عن العنف وانه ينبغى على الغرب فهم وجود تيار وسط اسلامى -مسالم-وان التيار المتطرف الشائع الان رغم اجتياحه العارم انما هو ظاهره عابره لا شأن لها بفكر عامه المسلمين المسالمين كما كانت مصر سابقا, ولكن حتى وان سلمنا بذلك جدلا فهل المطلوب هو أن يصحح الغرب مفهومه عن الاسلام؟ ام ان يصحح المسلمون مفهومهم لدينهم؟ بل والاهم هل على الغرب تعديل موقفه تجاه الاسلام والمسلميين رغم تصرفاتهم واقوالهم ,ام على المسلمون أولا أن ينقوا قرانهم واحاديث نبيهم (سواء كانت صحيحه مدسوسه اسرائيليات او غيره), لانه حتى لو تحسنت الامور بمعجزه ما, فطالما كمنت هذه النصوص فى قرانهم وكتبهم فلا مناص من عوده الفكر ذاته ان اجلا او عاجلا
احد مشاكل العقل العربى هو مايسمى بالتفكير الاسمنتى نسبه الي الاسمنت بالانجليزيه concrete thinking ولهذا يجد البعض- كما فى التعليق رقم 8- صعوبه فى فهم ما تقول الدكتوره وفاء والنظر لما هو أبعد من حدث بذاته فعندما قالت الدكتوره وفاء ان حادثه اغتيال استاذها كانت نقطه التحول ما يجب فهمه هو ان هذه الحادثه كانت الدافع او المحفذ catalyst الى التفكير والتمعن فى الاسباب والدوافع وراء هذا الحدث وحيث كانت ذات عقل وذكاء علمي وتدريب طبى وبالادق نفسى Psychological وتحليلى كان طبيعيا ان تصل الى النتيجه المنطقيه -الحتميه بنظرى-ان الاسباب تكمن فى -الرساله- المريضه التى هى المنبع واسمها الاسلام فالحادثه فى ذاتها مهما كانت ليست هي القضيه فقط هى نقطه البدايه فى طرح السؤال
هناك رسومات فرعونيه توضح ان المصريون القدماء مارسوا ختان الذكور قبل ظهور اليهوديه بزمن طويل وربما من هم بقتل موسى كان مصريا ظنا منه ان موسى كان من الاعداء؟ فمن العادات القديمه التى مازال بعضها شائعا الى اليوم بين بعض القبائل أحداث جروح فى مكان ما بالجسد تترك علامه مميزه دائمه بالجسم بغرض التعرف والتعريف بأن هذا الشخص عضو بقبيله بعينها ففى السودان مثلا يشرط الوجه بعدد من الجروح أما أفقيا أو رأسيا ويكون مكان وعدد وشكل هذه الجروح -الشروط- خاص بقبيله بعينها وبذلك يمكن معرفه أي قبيله ينتمى لها شخص ما بمجرد النظر لوجهه فيبدو ان أصل الفكره هو تأصييل أو تسجيل الانتماء ويبدو ان الختان قد يكون امتدادا لهذه الفكره؟
للحق الاستاذ شامل لم يدعي انه كتب المقال هو نسبه لمصدره عندما قال سيداتي . أنساتي . سادتي . الرسالة من الدكتور ونس حنون . بصراحة أنا لا أعرف الدكتور . مع شديد الاعتزاز والتقدير ولكنها لم تصلني بصورة مباشرة إنما عن طريق أحد الاصدقاء .. علماً بأن هناك رسائل عديدة وصلتني حول نفس الموضوع من سيدة في الدنمارك وغيرها الكثير . ولإعجابي بما جاء فيها ولعرض واقعنا المؤلم وإلى أين نحنُ سائرون . أحببت أن أنشرها كما هي أتمنى أن يقراءها أصحاب التعليقات الذين علقوا على أصل المقالة مقارنة مع تعليقات موقع الحوار المتمدن.