متى ما نعتقد بن الديانات جميعها هي في خط واحد لامفاضله فيها الا على مستوى الشخصي في معاملت الناس وان النصوص والاحاديث لايمكن استحضارها في زماننا لكي نجعلها كايد لنا في حاضرنا ممكن نقدر ان نعيش مع بقية الخلق
(2) الاسم و موضوع
التعليق
mahmoud maher الاسلام فعلا ليس دين فريد او اتى بشىء جديد
لا اعرف سر تقديس محمد حتى الآن بدون اى سبب غير ان هذا التقديس يتم تمويله من اموال البترول و اموال تقديس المكعب المكسو بالسواد و الحبيبات الباقيه من الحجر الاسود و انا اقول لا تستمر الخرافات بمعزل عن التمويل المالى فلا كائن ميتافزيقى يحميها كما يزعمون
والله دكتور انت توضع ايدك على الجرح----لكن احب اذكر ان تونس ايضا بلد عربي ويعيشون بيه السلفيين والقومجية(الانتهازيين والوصوليين) واكيد وهذا مالااتمناه راح يستغلون الناس البسطاء والعفويين واصحاب التغير ويوصلون للسلطة على اكتافهم ويرجعون يبنون امبراطورية الموت في هذا البلد الجميل وكل ابناء تونس المحبين للحياة سيحلمون بأن سيحكمهم انسان---انسان--محب للحياة مثلهم---ياربي ان يصحوا جيدا--والا هل رأى الحكم سكارى
بدا--- كل سنة وجميع الاخوة والاخوات الذين يحبون الحياة لهم ولغيرهم ان تكون سنة خير واتمنى فعلا انغيظ هؤلاء السفلة---- واود ان اشكرا شكر خاص الاخ يونس لانك ابن العراق الاصيل والذي يسعد حين ترتسم السعادة لعطر الوطن من الاخوة المسيحيين وانت في الم الغربة لكنك تفرح لفرحهم مثلما انا وجميع الطيبين في الارض- -عذرا..... سيدي المسيح أقبلنا عليك بثوبا أسود ووجوها بائسة ولم نشعل لميلادك الانوار والشموع فأننا في عاشوراءأرسلها الى عشرة اشخاص(يجيك -(بابانوئيل يضرب زنجيل فدوة العينك دكتور اضحك واحتفل واشرب واترك هذولة السفلة ايموتون غيظه --هوهذا الاثول ضايك الاوزو7 حتى-
شكرا استاذ رياض على البحث العلمى الرصين ..... وللمعلق الأخ مـــاسين أقول رويدك سيدى فالكاتب بذل جهدا مشكورا فى بحثه يشكر عليه لا يسب كما هبطت فى تعليقك .........ولا يسعنى الا أن اورد لك بيتين من شعر أمير الشعراء أحمد بك شوقى فى رائعته مصرع كيلوباترا :- رويدك مولاى بعض السباب * فليس السباب سبيـل الكبـــار هب الليل طال فقطعته بدرس * وأصبحت تفنى النهــــــــار وزدت على الأرض علم السماء * كبار كواكبها والصغـــار اذا ما نفقــت ومــات الحمــــــار * أبينك فرق وبيــن الحمــار
شكرااستاذ ابراهيم على مقالك الجرىء وشكرا للدكتورة وفاء على التوضيح وأضيف لرأيها النابع عن علمها بالتحليل النفسى ...نعم ياسيدتى قناعته أكثر من مطلقة ولو كان قارئا جيدا لكتب الحديث فلا شك أنه متأكد ومسلح بمجموعة من الأحاديث تسانده فى فعلته الشنعاء وتفحم من يحاوره ...وأخطر هذه الأحاديث - من قال لا اله الا الله محمد رسول الله دخل الجنة وان زنى وان سرق - وبعد مراجعة الصحابى أبا ذر الغفارى لرسول الله قائل الحديث ثلاث مرات أجابه بتكرار الحديث مضيفا اليه ...- وان زنى وان سرق رغم أنف أبا ذر - ... لدينا فى مصر مثل عامى يقول ...- الحدق(اى الحذق) يفهم ...!!!!فافهموا كيف يفكر الشيخ اللص الكذاب
أستاذ جمال ...دعك من تعليقات بعض القراء المثبطة وابق ثابتا على اراءك...الراى قبل شجاعة الشجعان * هو أول وهى المحل الثانى ...ولا تنسى قول الشاعر...قف دون رأيك فى الحياة مجاهدا * ان الحياة عقيدة وجهاد ...كنت فى حوار مع صديق ذكرت بعضا من افكارك الواردة فى مقال - تهافت الأديان يستدعى انتعاش الفلسفة - وذكرت اسمك مع فقرات من مقالك فتساءل قائلا من هو جمال تقى ...لم أسمع به قبلا ...فأرسلت له مقالك المذكور وعند تلاقينا أفاد بان اعجابه بمقالك قاده الى الذهاب الى موقعك بالحوار المتمدن وتعرف اليك أكثر وأصبح من معجبيك وأؤكد لك أنهم فى ازدياد
أهلا بالكاتب المصرى الأصيل وهنيئا لقراء موقع الحوار الكرام بتواجده بين نخبة كتاب الموقع المثقفين الأحرار . وبالنسبة لقراء الموقع من المصريين أعتبره يوم عيد لمن يؤمنون بمصريتهم وتاريخهم المجيد . أناشدك استاذنا العزيز الاستمرار فى الكتابة بهذا الموقع المتحضر واذا كان وقتك لايسمح فنرجو نشر بعض من كتاباتك المنشورة العديدة والتى لانعلم المواقع التى نشرت فيها أو تذكر لنا الروابط التى تهدينا اليها .وفى انتظار مقالاتك القادمة ندعو لك بالصحة والسلام،،،
(9) الاسم و موضوع
التعليق
Maher حكموا المنطق بمفهومنا عنه ولا تتمنطقوا بسيوفهم
من ينعم بعقل منطقى يتقبل مقولات د.النجار والعكس صحيح -وعلى العاقل أن يعرف أن الرأى والهوى متعاديان وأن من شأن الناس تسويف الرأى واسعاف الهوى فيخالف ذلك ويعمل على أن يكون رأيه مسعفا وهواه مسوفا-والاخ مردانى شأنه شأن معظم الناس يسعف هواه وقد يكون درويشا محبا للاسلام والحب لامنطق له وقيل عنه أعمى،مجنون...الخفدعوا المحب يبلع لحبيبه الزلط حتى يغص به ولا تطلبوا له الستفاقة فقد تمكن منه مرض لاشفاء منه وهوى تعطيل العقل ورفض المنطق
الأستاذ شريف حافظ...أحييك سيدى على التحليل الرائع لحقيقة الصراع وبلورته بين الرجعية والاستنارة وكأنك تعيد علينا شرارة المعارك الفكرية بين المعممين والمطربشين التى أبرقت فى نهايات القرن التاسع عشر والتهبت فى بدايات العشرين وما زال المثقف منا يستضىء بأنوارها ويستدفىء بلهيبها منذ رفاعة الطهطاوى ومعاصريه ثم الأجيال التالية عليه...حيث كان السجال راقيا...فناشر كتاب لماذا أنا ملحد؟ تم الرد عليه بكتاب لماذا أنا مسلم؟أما بعد أن خبا اللهيبفى نهايات القرن العشرين فقد تم الرد على مؤلف الحقيقة الغائبة برصاصات أودت بحياته...وأعادتنا عدة قرون للوراء لندخل كهوف تورا بورا.أن ما أدهشنى حقا أن أكتشف أن هذه أولى مقالاتك فى موقع الحوار المتمدن الذى هو خير مكان لمن يكتب باستنارتك ورؤيتك . قد تكون لك كتابات فى مواقع أخرى لم يسعد قراء موقعنا وأنا منهم بالاطلاع عليها...أتعشم ألآ تبخل علينا بالمزيد وأرى أن كل فقرة من مقالك هى نواة لمقال مستقلننتظره منك بكل الشوق للاستنارة
أستاذ نشأت ...شكرا لك حركت مياه راكدة واجتذبت آراء شيقة وشكرا للاستاذ جدعون معلوماته .......وبهذه المناسبة وفى هذا الشأن أود التذكير أنه منذ سنوات قليلة تشكل فى ايجيبت حزب تحت التأسيس باسم مصر الأم مؤسسوه مجموعة من مثقفينا العاشقين للوطن ( رفضته لجنة الأحزاب ) لاأذكر منهم سوى الأستاذ وسيم السيسى حيث كنت متابعا لمقالاته ( التى تنضح بعشق مصرالفرعونية ) فى مجلة روز اليوسف قبل نزولها عن عرشها وتوقفى عن قراءتها ...والسؤال الآنى...أين هم هؤلاء المؤسسين ؟ أليس من حقهم عرض رؤاهم باعتبارهم نواة حزب تحت التأسيس ؟ هل وجدوا منبرا أعلى باعا أو أكثر اتساعا من الحوار المتمدن ؟ على من يعلم أن يوجهنا الى ساحتهم لنقرأ لهم وننهل من أفكارهم
عفوا سيدى فاقتراحك الذى ناديت به بأخذ أصوات مسلمينا للاختيار بين مصريته وعروبته رهان خاسر فالغالبية لازالت لاتعلم ولا تعى الفرق ( مغسولة الدماغ ) وما زالت حبيسة أفكار ومعتقدات بالية دينية وثقافية واجتماعية استمرت مايربو على 14 قرنا مضافا اليها شعارات جوفاء حديثة لم يمر على نشأتها قرن من الزمان بدأت بسقوط خلافة آل عثمان الاسلامية وتضخمت وتوحشت خلال الفترات الناصرية والبعثية والوهابية والاخوانجية البناوية مع اختلافاتهم البينة الاأنهم وجدوا السلعة التى يتاجرون بها وعلى رأسها فلسطين.....ودعك ياسيدى من فرمانات باباك شنودة فى نواهيه الديكتاتورية بحرمان المسيحى الراغب فى زيارة دينية روحانية للقدس الواقعة فى دولة معترف بها فى ايجيبت رسميا يزورها مسئولين مصريين كل حين وآخر وعلمها الرسمى يرفرف فى سماء المحروسة
أستاذ نشأت...سقطت سيدى فى فخ الاسلام الثقافى ولا أقول السياسى باختيارك عنوان المقال والذى يتناول أهم ما فى الموضوع وهو اسم الوطن الحبي الذى يضمنا جميعا انتهاء بالبهائيين حتى الآن وما يستجد من أى دين أرضى أو سماوى فكلمة مصر عربية ياسيدى وأصلها ليس اسم علم ...بل اسم نكرة تطلق على مكان ما ...ليس بالتحديد هذه البقعة من شمال شرق أفريقيا ولم تعرف الكلمة قبل الغزو العربى وأظن أنها كانت ايجبت أو نحو ذلك وهى ما يستعمله الغرب حتى الآن وفى موسيقاها قرابة من قبط ولو أنى أظنها أيضا كلمة عربية...حيث ورد فى الأثر كلمة قباطى لنوع من النسيج صنع فى مصر...لماذا ياسيدى لايكون نداءك ونداء محبى الوطن الغير معقدين ولا خاضعين لثقافة العرب بأن يكون السم جــــــبــــــت وكفى هل نحن أقل وطنية من دول أفريقية بعد أن حصلت على استقلالها استعادت اسمها المحبب لأهلها ومواطنيها مثل بوركينا فاسو وغيرها من بلاد افريقيا وآسيا ؟؟؟
مرحبا بك أختاه وبقلمك الرشيق الأنيق... لا اعتراض لدينا على سخريتك اللاذعة على رموزنا الغنائية...ولا على الخطوط الفوشيا تحت الأغنية الوطنية خاصة اذا كانت تنتمى الى عصر نهضة أحمد سعيد الزاعقة وكلمات شعراء الستينات المنفعلون بالاحلام السامقة والقاهر والظافر والصواريخ الصاعقة وأقنعونا بأن سمائى حارقة ومياهى مغرقة ...وأرضى بتهرب الكهربة وهى ضاحكة!!! وجماهير الشعب بتدق الكعب وتقـــول ايييييييييييييه...كانت أيام!!! تبا لأيام تكلم بومها * وأضحى بلبلها حليف السكوت !!! الأستاذة الفاضلة...أروع فقرات مقالك -ويبدو أن سبب شهرة شعبولا عائدة على كونه مرآة تعكس حال الشعب....الخ-فهو ليس خاطرة تمر مرور الكرام انما هو اكتشاف فنان شفاف بل أكثر من ذلك اختراع لغوى بناؤه على قاعدة صلبة من المعطيات العلمية واسألى علماء الفينوطيقيا واللغويات والأنثروبولوجى أو حتى حضرى روح سيبويه وسيؤكد لك الجميع أن مقولتك تستحق براءة اختراع ولاتنسى عند تسجيل اختراعك أن تشترطى على من يستعمل كلمة شعبولا أن يدفع لك حق الفكرة ولو قرش صاغ واحد لتصبحى فى غضون سنوات أغنى من بيل جيتس ...على أن تعتذرى عن اضافتك أن فى البلاد ملايين الشعبولات...فهو واحد فقط استحق اللقب بجدارة وطبقا لوصفك أصبح الناطق الرسمى (بعد شطب غير) باسم الشعب
مع احترامى للأخ جميل تعليق رقم1 ...كل دين أرضى أو سماوى يحمل فى طياته كم من القيم والتعاليم السامية قد تندس جانبها هنات وسفالات بفعل سدنتها من الامعات وهذا هو حال الدنيا كما هو حال الدين...انى أدعو للأخ الذى دفع كاتب هذا المقال لتدبيجه بطول العمر والبقاء لخمسون عاما اخرى أو يزيد ليشهد مصارع السفهاء وألا يكون أحدهم ليحيا مكلوما ثاكل ثكلان وناظرا لأبنائه وأحفاده وتلاميذه ومريديه يتساقطون صرعى مذابح آخر ملوك آل سعود الذى سيتأسى بسياسة أبيه أو جده مؤسس المملكة عبد العزيز عندما فاق محمد على فى مذبحة المماليك بأبشع منها وهى مذبحة الاخوان المسلمين الوهابيين فى الدرعية الذين كانوا خير جنوده فى بسط نفوذه على جزيرة العرب لاتهامهم اياه بالكفر لأنه غادر الدرعية على ظهر ناقة وعاداليها على ظهر مرسيديس مؤيدا من الانجليز الكفرة....اقرأوا التاريخ
فهل شهادتك أن لااله الا الله...دون محمد رسول الله؟؟؟ يبدو أن هزء وهزل القراء هز وقارك لتقول-هذا اليوحنا...-أليس هذا هزء؟ثم -النبى شخص يوحى اليه نبأ من عليم عن حدث سيأتى...-حاشا لله أن يطلع الله بشرا بالغيب حتى ولو كان نبيا!!!واذا كنت تقصد بالعلماء المصلون الذين يحذرون الناس عما سيحدث لهم انهم رجال الدين الذين نسميهم بالعلماء كذبا...فنعم هم يكذبون!!!أما يعقوب فكيفما كان مصدره عن -تناسلوا تكاثروا...-فواقع الحال يؤكد أنها من ثوابت الدين التى جاد بها فكر علماء فقه الاسلام المزعوم أنهم علماء والذين حاربوا وما زالوا تحديد النسل فى مصر حتى بتنا 80 مليون بالتضاعف خلال 4 عقود . أما ما ورد بتعليقك رقم8 أن لسان القرآن هو لسان أهل الشام.....فهو رأى جديد وجرىء ندعو العربان السعداء المتباهين بلغة قريش التى جبت قراءات بستة ألسن نزل بها القرآن ليقوموا بالرد عليك دفاعا عن لغتهم التى فرضوها بحد السيف على الشعوب المستعمرة
استاذنا الفاضل...جميل ما حوته ذاكرتك ان كنت عجوزا أو ما حواه موروثك ان كنت أصغر ...ولعلك تتكرم علينا بالبحث فى كليهما عما كان يتردد فى تلك الأيام من روائع القصائد الشعبية التى لاشك لها معناها ...وتسعفنى الذاكرة بنشيد أو موال(كيفما يسمى)..كلماته تقول ...أبوح ياأبوح، كلب العرب مدبوح،وأمه وراه بتنوح ، بتقوله ياولدى ، ياطالع الشجرة ، هات لى معاك بقرة ،تحلب وتسقينى ، بالمعلقة الصينى ، والمعلقة انكسرت..يامين يربينى ، ألا ترى سيدى أ ن ما قاله أجدادنا كان يحمل فى طياته ألغازا تحرك الفكر وعلينا أن نحفظه للأبناء والأحفاد لعلهم يفكون الرموز ويربطون الماضى بالحاضر والمستقبل بأدوات البحث العلمية الحديثة المتاحة لديهم ولم تتيسر لأجدادهم ... ولك الشكر والأمتنان
الأستاذ الفاضل ابراهيم حمدا لله أن النمرى خاطبك بالسيد ابراهيم فى أول الرد رغم تراجعه بوصفك معادللشيوعية(كافرابها)كمثل نظيرك المسمى شامل...ثم نصحك بألا تكتب قبل أن تعى...انها ياسيدى لغة استعلائية لمن فى عقولهم جنة ملكية الحقيقة المطلقة...وفى حالة الرفيق النمرى يبدو أن الجنون مركب بعشق الشيوعية وحب الاسلام حتى يطلق صيحته التى تحولت نكتة -لتعلم أن مرتبة المرأة فى الاسلام أعلى منها فى الرأسمالية ..وباعتراف أنصار الرأسمالية الملاعين- ألاترى فقدان البوصلة أم هونبى لدين جديد -اسلام شيوعى-.....سيدى العزيز ان كم ونوع وعدد التعليقات على مقالاتك لخير دليل على أنك ألقيت صخورا فى المياه الراكدة ...وقاك الله شرور لسعات الدبابير المهتاجة
(19) الاسم و موضوع
التعليق
Maher اتساع دائرة أحباء نجباء وتقلص دائر مخدوعين أبرياء
الحاقا لمداخلتى السابقة وبعد قراءة عدد اليوم من الحوار المتمدن أقدم تحيات عقلاء المصريين للأستاذ جاسم المطير ...داعين الله تحقق نبوءته بالتقاء حسن نصرالله فى مكان ما...مع عمر البشير!!! وكذلك التحية للأستاذة سهام فوزى التى اعترفت بشجاعة بسابق موقفها الى جانب نصرالله مع المؤيدين والمحبين والمعجبين...الى أن فجعت فيه كأكثر المصريين وغلبها الحب الدفين للوطن الحزين منذ نكسة الناصريين لتطالب بقطع يد الغدر والحقد والقتل والأسافين...اللهم وسع دائرة العائدين من أوهام نصر الكاذبين التى بدأها مواطنونا المصدقين لأعياد نصرنا المبين عام السادس والخمسين الى أن أفاقوا على الكذب المشين فى مايو من العام السابع والستين...وانتهت أفراحنا الكاذبة المكذوبة فى الخامس من يونيو الحزين
(20) الاسم و موضوع
التعليق
Maher محصلة غباء حسن الهجاء فى مصرنا الفيحاء من دائرة الأحباء الى
شكرا على مقالك المهذب خاصة ما جاء بالفقرة الثانية ووصفك لما تقوم به مصر لحماية أمنها القومى بالحملة المثيرة للتقزز على حزب الشيطان وما لها من مرامى وأهدتف خبيثة...ولن نهبط لمستوى مقالك بوصفه بالمقزز ومراميه وأهدافة الخبيثة فى الدفاع عن حزبالله ومن وراؤه...كما سنتجاوز عن باقى الألفاظ السوقية الواردة بالمقال عن تعرية عورات مكشوفة ودعم اولمرت ضد نصرالله وحملات أنظمة مسعورة ومشبوهة...فأنت حر فى اختيار ألفاظك مهما تدنت سوقيتها...كما أنك حر فى التباهى بنصر2006 الألهى المزعوم وتكذيب حقائق الواقع وما تعارف عليه المجتمع الدولى مصاغا فى قرار1701 وقوات دولية عازلة جنوب لبنان،والتهويم فى أحلام ما سيحققه الحزب فى الأنتخابات القادمة والتى لا تعنينا كمصريين باعتبارها شأن لبنانى داخلى ،.....أما أن تمتد يد حسن نصرالله داخل مصرنا الحبيبة فقد حق عليها القطع وعلى من يساندها...ولاأظن أنه سيطول السكوت على مناصرى عدونا فى أوطاننا من أمثال محامى أعداء الوطن من الجماعات المتأسلمة المخربين لوطنهم قتلة مواطنيهم...وان غدا لناظره قريب
الأستاذ الفاضل ابراهيم...كان الله فى عونك...فتحت على نفسك عش دبابير المتأسلمين وها أنت ستفتح عش المتمسحين وغدا قد يطول قلمك أصحاب أولى الرسائل المتهودين...وكلهم ينفى احتقار دينه للمرأة واستصغار شأنها وينسبه الى قلة من رجال دين لم يفهموا روحه . سيدى العزيز...أولى الرسالات اعتبرت بنو اسرائيل شعب الله المختار والآخرين أغيار مستباحون وعلى المستوى الداخلى وضعت درجات مرجعيتها الأنساب والمرأة فى ذيل القوائم...وآخر الرسالات وصفت نفسها بخير أمة أخرجت للناس ودرجاتها تبدأ من آل البيت ثم قريش...فـ كنده..الخ.والمرأة أيضا فى ذيل القوائم دنيا وآخرة...أنه ياسيدى صراع الذكر الذى ضخم موسى وعيسى وهارون وبوذا...منتصرا على عشتار وايزيس وحواء واهبة الحياة...سيدى العزيز...مشكور أنت على مقالاتك التى تخاطب المراة المسلمة أولا...وغيرها ثانيا...ويوما ما ستهتف باسمك نساء الأرض ...ولكن أن لم تفهم وتعى امرأة القرن21 طبيعة الصراع وأصله وتتسلح بالتعليم والثقافة لتنطق بلغة العصر التى لم يبقى فيها مكان للقوة الجسدية....فلن تحقق نقاطا لصالحها فى جولات الصراع التى تشتد شراسة...ورحمة الله على قاسم أمين...وما نيل المطالب بالتمنى ** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
الأستاذ ابراهيم...شكرا على العرض الرائع والتحليل الذكى...وفى محاولة لاجابة سؤالك لماذا عينا الحورية سوداوان..؟ أحيلك الى قول الشاعر الجاهلى...: وللبخيل على أمواله علل * زرق العيون عليها أوجه سود *اذن فقد تعارفوا على كراهية العيون الزرقاء وبالقياس كل ألوان أخرى !!! أما عن شيوع الزنى فى مجتمع مكة قبل الاسلام فخير دليل عليه اساف ونائلة اللذان تحولا الى الصفا والمروة ودخلوا شعائر الدين وكان السعى بين رمزين لزانى وزانية فعلوها فى جوف الكعبة....وعجبى
الأستاذ الكبير...حللت وأسهبت وعلى مواضع أمراضنا باصبعك أشرت،فشكرا على ما قدمت. مقالاتك الثلاثة كانت أشعة مضيئة أنارت ظلام السجون التى تقبع بها عقولنا رهينة. ثقافة سامة،مفاهيم بالية،ورعب من الحداثة كما تفضلت وبلورت . وقد كان المقال الثالث والأخير أكثر من رائع عندما سمت أفكارك فوق الحضارة والثقافة الى مستوى الانسانية التى نتشدق بها ويبدو اننا أبعد ما نكون عن فهمها أو الايمان بها ، وانى لأستمد من جرأتك فى الطرح الجرأة فى أن أزعم أننا كعرب لم نبدأ خطواتنا الأولى على سلم الانسانية ناهيك عن الحضارة والثقافة وعليه فنحن لسنا فى سجون فالسجون للانسان ونحن طلقاء فى متاهة ما قبل السهول والغابات والكهوف . وفى انتظار روائع مايجود به فكرك تقبل تحياتى
الأستاذ أحمد شكرا على تفضلك بالرد على تعليقى ولتحيا الاضرابات المدروسة والثورة الشعبية السلمية. أما وقد فقدت النخبة المثقفة خطواتها على طريق العلم والدراسة مع فقدانها الحرية والوعى السياسى فلتحيا الاضرابات الغير مدروسة والثورة الغير سلمية فالركود الآسن الذى نعانيه لن تحركه أحجار رشيقة ولا مناهج مدروسة فقد استضاء الشعب بهمجية السلطة فى تعاملها معه وسيشع همجيته المحتقنة بما يفوق يناير 1977 فقد بلغ السيل الزبى. رجاء مخاطبة هيئة تحرير الحوار المتمدن للاكتفاء بنشر المقال ثلاث أيام متتالية ولك الشكر والامتنان
اختطف الموت السادس من ابريل وهو وليد...أنت تذكره ولست حزينا عليه...لكن هنا ثكالى نائحين...لانطالبك أن تنوح مثلهم،انما نرجو أن تساهم فى ذكرى الفقيد بأن تهوى بالمطرقة الحرة فى يدك الحرة خارج مصر بثلاث طرقات مدوية..ايضاحا لما ورد فى نهاية مقالك كاشفا لنا قتلة المرحوم..صحافة مستقلة مشبوهة..جماعات غير رسمية.أحزاب متعاونة فى السر...لعل صوت الطرق يصل اسماعنا مجلحلا يساعدنا على تفتيح وتفقيح عيوننا المصأصئة،،،ولك الشكر
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل