تابع التعليق المكرر رقم18 و 19، وقد وقع التكرار سهوا
ليس غريبا أن تلد امرأة من غير مباشرة زوجية، ولا مانع من تكرار ذلك قديما أو حديثا، وبالتالي من الممكن أن تنشأ عن ذلك قصص تتشابه في نسبة المولود إلى الإله، سواء قصدوا بذلك الحقيقة أم المجاز والتشبيه وقصة مريم وابنها عيسى مختلفة تماما. فقد اتهم فريق من اليهود مريم بعد الحمل والولادة، ، وكان هذا كفيلا بتطبيق عقوبة الرجم عليها، ولكن لابد أنه قد وجدت أسباب قوية حالت دون رجمها، ورفضوا اتباع عيسى فيما بعد أما بالنسبة للفريق الذي اتبع عيسى، لم يكن ليتبع قصة وثنية بكل تفاصيلها، بل كان من الأولى أن يتبعوا كريشنا إذا كان هو صاحب القصة الأصلية
ومقولة التشابة تحتاج إلى الإجابة على عدة أسألة، منها مثلا هل يوجد الآن ذكر لأم الإله الهندوسي كالاحتفالات وأعياد ميلاد ..إلخ؟ وقديما هل كان عيسى واتباعة وكذلك أعدائة على علم بذلك؟ وهل يغامر كتاب الأناجيل بنقل قصص الوثنيين مع تغير الشخصيات، مما ينفي مصداقيتهم تماما؟
حضرتك قلت في ختام المقالة (هذا يعنى أن كتبة ومؤلفى الإناجيل تأثروا تأثراً شديداً بالثقافة الهندوسية)، فهل معنى هذا أن التراث الديني الهندوسي كان ضمن الثقافات المؤثرة في العالم مع الثقافة الرومانية في عصر كتابة الأناجيل، وهل كانت هذه الثقافة متداولة في المناطق التي عاش فيها كتاب الأناجيل، ، وهل جاءت أي إشارة في العهد الجديد عن الهندوس كما أشاروا إلى المجوس؟ وهل في الأناجيل أو غيرها أي إشارة إلى تبادل تجاري مؤثر بين الهندوس والروم في تلك المنطقة مثلا؟ أقصد كيف وصل ذالك التراث بهذه الدقة إلى كتاب الأناجيل؟
حضرتك قلت في ختام المقالة (هذا يعنى أن كتبة ومؤلفى الإناجيل تأثروا تأثراً شديداً بالثقافة الهندوسية)، فهل معنى هذا أن التراث الديني الهندوسي كان ضمن الثقافات المؤثرة في العالم مع الثقافة الرومانية في عصر كتابة الأناجيل، وهل كانت هذه الثقافة متداولة في المناطق التي عاش فيها كتاب الأناجيل، ، وهل جاءت أي إشارة في العهد الجديد عن الهندوس كما أشاروا إلى المجوس؟ وهل في الأناجيل أو غيرها أي إشارة إلى تبادل تجاري مؤثر بين الهندوس والروم في تلك المنطقة مثلا؟ أقصد كيف وصل ذالك التراث بهذه الدقة إلى كتاب الأناجيل؟
(4) الاسم و موضوع
التعليق
Magdy Bezergan نتج عن الإفتراضين ميتافيزيقي وفيزيقي
عزيزي سامي هما وجهان للعملة الواحدة المستحيلة. وجه ميتافيزيقي خلق فيزيقي، ووجه فيزيقي خلق ميتافيزيقي
من جهة هذا إله لا محدود ولا نهائي ولا يوجد له أى وجه للمقارنة ونسبية، خلق أو جسد إنسان محدود ونهائي ويوجد له وجه للمقارنة ونسبية .... مستحيل هو إله ميتافيزيقي خيالي افتراضي لا وجود له خلق إنسان له وجود فيزيقي ... بالتأكيد مستحيل لأنهما لا يجتمعان
ومن جهة أخرى هذا إنسان محدود ونهائي ويوجد له وجه للمقارنة ونسبية خلق أو جسد إله لا محدود ولا نهائي ولا يوجد له أى وجه للمقارنة والنسبية .... مستحيل هو إنسان له وجود فيزيقي خلق إله ميتافيزيقي خيالي افتراضي لا وجود له ... بالتأكيد مستحيل لأنهما لا يجتمعان
هذان تخليقان تجسيديان هما عملان متضادان، نتج عنهما نفس الإله الميتافيزيقي ونفس الإنسان الفيزيقي. إذن كلاهما مستحيل
مقولة حضرتك: (الإله الميتافزيقى الغير مدرك ولا محسوس)، مركبة ومتداخلة، ولكي تتضح فكرة الإله والآلهة ، يمكننا علميا أن نبدأ بتفكيك الجملة، إلى (الإله - الآلهة) مجردا ، وهل لهم وجود واقعي أم لا؟ ، بغض النظر عن قبولهم أو الإعتراض عليهم، فإن كان لهم وجود؟، فما هي كيفيته؟، وهل يمكن علميا أن يتجسد على هيئة إنسان كالمسيح؟، كل ذلك بغض النظر عن القبول أو الرفض، ثم ننتقل إلى مسأله (الميتافزيقا) ، والبحث فيها مجردا، ثم ننظر هل يمكن الجمع بين (الآلهة) و (الميتافزيقا)، علميا ومنطقيا وقد نستعين بجدول الحقيقة المنطقي Logic proof and problem solving using the truth table لك منى كل أجمل تحية
الصور السابقة تنتج فكرة ولكن، هل حضرتك تتفق معي أن الأمر سواء في كون (الإله خلقنا على صورته، أو نحن من خلق الإله على صورتنا)، طالما الصورة مشتركة في الحالتين، فما رأي حضرتك؟ أما بالنسبة لباقي النقاط، أظن أننا اتفقنا على أن ما تسميه حضرتك بـ (الدماغ) هو نفس الشيئ المذكور في القرءان بإسم (الروح) لأنه من بين وظائف القرءان {يلقي الروح من أمره على من يشاء..}، وتلك الوظيفة هي الدمغ بالحجة والبرهان إلا ان حضرتك لم تقبل تعريفي (للماهية) على أنها هي {الإسم}، كذلك تعريفي (للمادة) على أن من بينها (العناصر الفيزيائية)، لكنها ليست هي تلك العناصر، وقد أكمل بتفصيل أكثر في هاتين المسألتين فيما بعد إن أمكن يتبع
تعليق على (الشئ الفاقد للتعريف والماهية غير موجود)، إذن فكرة عبادة الأصنام تثبت وجود آلهة ملموسة، ومن السهل تعريف ماهيتها، أصنام حجرية منحوتة، كف فاطمة لمنع الحسد ... إلخ {قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين}، فهم قد عرفوا آلهتهم مع ملاحظة أن صفاتها وطبيعتها مخالفة للبشر هذا التعليق، والإحتمالات الثمانية، والتعليقات رقم 44، 45، كلها مقدمات، لهذا أتوقف هنا إلى أن توضح لي حضرتك هل أخطأت في هذه المقدمات أم لا، حتى أكمل لك تحياتي ومودتي
بالملاحظة العلمية أرى أن {ليس}، كلفظ مسموع ، هو لفظ ذو ثلاثة أصوات متتالية {لَ) {يْ} {سَ} يختلف عن لفظ لا وهو صوتين {لَ} {ا}، أو بالأحرى هو صوت واحد ممتد (لا) وبالتالي لا يعتبر لفظا، لأن اللفظ مجموعة أصوات متتالية طبعا نفس الملاحظة تنطبق على لفظ {كَمِثْلِهِ}، وعلى لفظ {شَيْئٌ} ذو أربع أصوات ونفس الشي يقال على توالي الألفاظ، فعندما تتوالى الألفاظ تصبح قول (أو جملة أو عبارة) تصل إلى السامع، لتتحول إلى كلام له مواضع (أو محل أو أماكن) خاصه بها في الذهن، ثم يبدأ المتلقي في التعامل مع هذا الكلام، إيجابيا أو سلبيا مثلا: {ليس كمثله شيئ}، لا يمكن بحال أن تكون {ليس شيئ}، أو {لا شيئ}. كذلك {يَدُ اللهِ} تختلف عن: (اللهُ ذُو يَدٍ) وتختلف عن (الله له يد ليست كمثل أيدينا)، وربما يأتي الحديث عن (ذو)، (ذا)، (هذا)، و(ذي)، (الذي)، و(له)، (لهم) أقصد بهذا، أن نتعامل مع الكلام كما هو بدون حذف أو إضافة تحياتي
(10) الاسم و موضوع
التعليق
Magdy Bezergan لا يهم من خلق من مادامت الصفات مشتركة
قول حضرتك إنك أعتمد على (معطياتكم وفرضياتكم فى نقدها) ، أقولك، لا يافندم أنا مع حضرتك مش معاهم، وأقف بكل قلبي معاك في انتقاد ودحض (أو تفنيد) معطيات وفرضيات الأساتذة المتمسكين بالتراث اليهوديمسيحيسنيشيعي المختلط
ولكن لي ملحوظة في إجابتك على سؤال: (هل الإله خلقنا على صورته، أم نحن من خلقنا الإله على صورتنا ؟) حضرتك جعلت مقولة (أن الإله خلقنا على صورته.. لا تستقيم)، وإلا اشتركنا في الصفات والطبيعة ، وجعلت مقولة (أننا خلقنا الإله على صورتنا.. تستقيم) ولكننا في هذه الحالة أيضا اشتركنا في الصفات، فلا فرق بين المقولتين، ولا يهم من خلق من ما دامت الصفات مشتركة. إذن فإما يستقيمان معا، أو لا يستقيمان معا تحية سلام ومودة
(11) الاسم و موضوع
التعليق
Magdy Bezergan أظن أن هناك مسألتان لم نختلف عليهما
في تعليق حضرتك على تعريفي للحياة قلت: (الحياة فاعلية بيلوجية)، وهذا لا يعارض قولي، وهو الفاعلية والإنعام والعطاء، سواءا كان ذلك بيولوجيا أو نفسيا أو فكريا.. إلخ، فإن في الفاعلية إنعام وإمداد وعطاء وبالتالي يمكن للشيئ أن يقوم بأعماله وأفعاله وهذه هي الحياة، فإن وقع المنع والسلب لهذا الإمداد والعطاء فهو الموت والوفاة وبالتالي يتوقف الشيئ عن العمل
وفي تعليقك على تعريفي للروح حضرتك قلت: (هذه وظائف الدماغ)، ولا تعارض، لأن الدماغ في القرءان لدمغ الباطل بالحجة والبرهان، وهذا عمل الروح وقد سمى الله القرءان روحا، {بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق}
تحية سلام ومودة
(12) الاسم و موضوع
التعليق
Magdy Bezergan علاقة الزمن بالحوادث وتعريف المادة والمادي
علاقة الزمن بالحوادث وتعريف المادة والمادي أنا لم أقل شيئا أبدا، ولم أقصد بتاتا ، أن الزمن حوادث وأفعال ، وأتبرأ من هذه المقولة اللي حضرتك ألصقتها بي أليست الحركة في الطبيعة (أو علميا) هي تأثير قوة في جسم لقطع مسافة بالاتجاه من نقطة في مكان إلى نقطة في مكان آخر بأمد معين (أو زمن)، وتشعرنا بالتسارع أو التباطؤ إذن أمد الحدث عندي (أو الزمن عند غيري) هو جزء من الحركة وداخل في مكوناتها إذن لا يمكن أن يكون الزمن هو حركة المكان ثم ألا تحتاج حركة المكان إلى مكان آخر فما هو؟ وقد رأيت أن سبب اللبس هو أن الناس قاسوا الزمن بالحركة وتوالي الحوادث. وإستعمال مصطلح (الزمن) بحيث لا يمكن تعريفه، وبالتالي لا معنى ولا وجود لهذا المصطلح ماهي المادة؟ غير ما هو المادي؟ تعقيب حضرتك على المادة، ولكن سؤالك كان (ما هو المادي؟) المادة هي : كل ما له كتلة و يشغل حيزاً في الفراغ وله ثلاثة أحوال صلب وسائل وغاز .. إلخ المادي هو : كل ما يحتاج أن تبقى كتلته على هيئتها ووظيفتها. كما يحتاج إلى ما يمده ليبقى على حالته أو ليتحول من حالة إلى أخرى، إذن خاصية المادي هو الاحتياج والافتقار إلى غيره يتبع
بما أن حضرتك تنكر وجود الله، فليس أمامنا إلا تفسير القرءان بالقرءان، باعتباره هو المرجع الوحيد الذي يبين لنا من هو الله في الإسلام، وعندما نقرأ : {ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا}، نعلم أن القرءان بيان مُفَسَّر للإسلام أما التدبر والدراسة والاستنباط والفقه ، فهو عمل كل فرد يتبع أو يعارض الإسلام، وليس حكرا على الطبري والواحدي والبقاعي وغيرهم . وقد رأيت أن السبب في تعثر وتلبيس كتب التراث هو أنها لم تكتفي بالقرءان كمرجع أوحد للإسلام، وقد تسبب التراث اليهودي والمسيحي والسني والشعي، في إبعاد الناس عن دين الله، وتنفيرهم منه يتبع
أخي الكريم سامي أنا لم أقل أبدا أن (الله المشهود هى مظاهر الطبيعة ) ولم أقصد ذلك بتاتا ، وأتبرأ من هذه المقولة اللي حضرتك ألصقتها بي. بل نجد الله فيما نشهده ونعيشه من الآثار والمنافع أو الأضرار الكامنة في أنفسنا وفي الآفاق حولنا. أما مظاهر الطبيعة فهي ما نراه وما نسمعة، فالمظاهر الحسية شيئ، والوجود شيئ آخر. عند تعريفي للوجود فأنا أتكلم عن آثار الصنعة، وربما في تعريف حضرتك للوجود تتكلم عن مظاهر المصنوعات الوجود متعلق بالصنعة، والمظاهر والخصائص المادية متعلقة الشيئ المصنوع وعند الكلام عن الوجود كما عرفته، فليكن الفاعل هو النفس أو الغير، الجمع أو المفرد، الحاضر أو الغائب. فمن ينكر وجود صنعة بديعة كامنة في العجلة وهو يجد آثارها في كل المصنوعات البرية والجوية والبحرية، ومن يتكلف بإثبات الفاعل الصانع لها يتبع
سلام أستاذ سامي الوجود هو: أثر الفاعل من سلب وإيجاب كالضرر والنفع، الله موجود مشهود. فما أجده من السمع والبصر وكل ما أنتفع به ليس من صنعي ولا من صنع غيري من المخلوقات. فأنا أقول أنه من صنع الله، وغيري يقول أنه من صنع الصدفة أو العشوائية أو أي شيئ آخر، والشهود معرفة بهذا الأثر الوجودي ولا نفسر القرءان إلا القرءان، ولا نأخذ معانية إلا منه، لأن كل كلمة في القرءان تحمل دلالتها المعقولة، وكل اسم له موضوع وفعالية، يمكن إطلاقها على المحسوسات الدنيوية، كالوجه المحسوس، وهو مسمى وليس إسما ذاتيا، كذلك اليد والعين والعرش... إلخ ولأن الزمن والأزلية لا يمكن قياسهما إلا بالحركة والحوادث، إذن نحن نتكلم عن حوادث وأفعال وليس عن أزمان، وبالتالي اليوم ليس زمنا، بل هو مجموعة من الحوادث أما المادى في القرءان فهو: كل ما يفتقر إلى من يمده بما يقيمه ويبقيه مستمرا في عمله وفعله والحيوة هي: كل ما يخص الفاعلية والإنعام والعطاء..إلخ والروح في القرءان هي : صورة -أو خصائص- الكائنات العاقلة، كالأستنباط والكلام والتعليم والفكر والفهم ... إلخ تحياتي العطرة
(17) الاسم و موضوع
التعليق
Magdy Bezergan الوجود، الكينونة، الأزلية، الزمن، العلم
مرحبا إن لله وجود مشهود بالتأكيد، وإلا كيف وجدناه خالقا هاديا رازقا ... إلخ وليس لكل إله وجود مشهود أما المادى في القرءان فهو كل ما يفتقر إلى الإمداد أما الكينونة ، فنعلمها من الأسماء والأفعال، والإسم لفظ دال على من هو والفعل لفظ دال على ما هو ونتعلم ذلك من بسم الله الرحمن الرحيم أما الخلق عموما فلا زمن له، ولكن هو حوادث وأفعال متمكنة حيث لا يمكن قياس أي لحظة آنية بين اللحظة المستقبلة واللحظة الماضية وعليه فكما أن الله يخلق في لا زمن فنحن أيضا نخلق في لا زمن وعموما الزمن لفظ لا معنى له، وكذلك الأزلية العلم والغيب والشهادة لا علم إلا بعد عمل مشهود، وكل عمل يبدأ غيبيا بالإرادة والفكرة التي يعلمها الله ولا يوجد معنى للزمن، بل فعل وحدث وأجل ووقت وساعة ويوم ... إلخ مثلا الخلق يكون في يومين أو أربعة أو ستة، لأن اليوم هو كمية الأفعال الحادثة بآجال
فقد حرف المفسرون دلالة النسخ، ولا يوجد في القرءان شيئ اسمه ناسخ، ولا منسوح، ولكننا نقرأ {وفي نسختها هدى} ، {إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون} ثم بالنظر والتدبر في كل مثال لن تجد أي تناقض وأين الغيبوبة لمن يتبعون الكتاب، ومعظم شعوب العالم يتبعون كتاب القانون النابليوني طوعا أو كرها لابد من اتباع كتاب، ولم أجد أهدى منهما اتبعه
لماذا لا ننظر في القرءان وحده، ونترك الروايات، فهو الكتاب الوحيد الذي يعرض لنا الإسلام ، حيث لا يوجد إسلام خارج القرءان، أما آية : (ومن أظلم ممن إفترى على الله كذبا أو قال أوحي إليّ ولم يوح إليه شيء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله ) هي آية عامة ومتكررة الحدوث ، ممن يدعون النبوة أو يدعون الألوهية، وليس فيها ذكر بن أبى السرح ولا غيره كذلك الحال في مثال ولا يهمك نشطبها فليس فيها لا خطأ ولا نسيان فالأمور النفسية لها خطورتها، كالحسد والغيرة والبغض .. إلخ، تنتهي إلى إرادات سيئة، إن لم يتخلص منها الإنسن يحاسب عليها، أو يغفرها الله له بالتوبة أما الوسع في التكليف فشيئ آخر، ومثلها {لينفق ذو سعة من سعته}، {لا يكلف الله نفسا إلا ما أتاها}، {وما جعل عليكم في الدين من حرج}.. إلخ يتبع
مرحبا لقد تفاعل القرءان كثيرا مع الأحداث الواقعية، لأشخاص معاصرين، ولا غرابة في ذلك ، لأن كل كلام هو فعل مع الغير أو تفاعل معه ، وهكذا كلام الله وكما أن الدعاء ليس سببا للإستجابة، ولكن السبب هو معية الله للداعي ، فإن القضايا التي تهم الناس ليست سببا للإستجابة بالتنزيل، ولكن السبب هو معية الله لمن يطلب الهداية في تلك القضايا. يتبع
(21) الاسم و موضوع
التعليق
Saada Magdy أسأل عن مصدر لتاريخ تطور اللغة العربية
تعبت من السفر ... أين أنت يا ملاكي؟ ملاذي أنت ... واحة أمان عيناك ظللت أمشي ... وكل فكري فيك أألقاك الان؟ ... أم بعد حين؟ وكلما طال الطريق .. يعزيني .... أنه مهما طاااال ... بعينيك تلاقيني
مصر قادمة على الطريق ............ إعملوا واجتهدوا حتى تسعدوا بلقائها إبتعدوا عن الهتاف وانتظموا في صفوف العمل ...... وإنتظروها
أحلي كلام إعلاء مصر كهدف أول و سرعة رعاية مصلحة المساكين و الضعفاء أولا الذين تطحنهم الأزمة، ثم الاتفاق علي السعي إلي الاتفاق مع احترام الاختلاف أحلي كلام
نحن بين طريقين فعلا الأول - دولة الخلافة الاخوانية ويرأسه فعليا الرشد العام للاخوان المسلمين سوف تصبح مصر عندها ولاية تحت الخليفة وسوف يكون مرسي واليا لها وبالقطع سوف تكون دولة دينية بامتياز وكمثال - في ايران الحاكم الفعلي هو مرشد الثورة الايرانية والرئيس مجرد منصب تنفيذي لا أكثر والكلمة العليا تكون دائما للمرشد
الثاني - دولة مدنية يحكمها عسكري سابق وأري أن ذلك ليس نقطة ضعف بل كما تعلمون فان معظم العسكريين في المناصب العليا العسكرية يكون لديهم من الخبرة الأساسية في الادارة ما أري أنه مفيد لادارة دولة كبيرة بحجم مصر
I know my comments wil not be published because I fail in writing in Arabic. But please pass to magdy. I like the systematic wise approach in this article, definatley he is preaching to the choir, I like him to translate this article and try to publish in one of the mean stream magazines. We may make a deal with the magazine that all the Coptis will purchase the magazine that day and so on tell the magazine starts to get used to the harsh reality about the Christians in Middle East.