وهل لدى الدكتور طالباني ما يفعله غير تبادل التعازي والتهاني .. وفي مقالة لك سابقة ذكرت مناسبات الفواتح التي تسمح للسياسيين الجدد زمنهم دكتور أبو أسرار الالتقاء مع بعضهم مستغلين مناسبات الموت فالموت يا عزيزسي أهم تجارة ومحور سياسي ومشروع اقتصادي وحضاري في عراق الاحتلال وهذا يستحق منك مقالة خاصة عن الموت ومشتقاته وطالما ان الرسائل تعبر عن المحبة فلم لا كما يبدو من خلال عتبك انك ما زلت تتوسم في الدكتور الطالباني نفحات الوطنية والنزاهة والتفكير السليم والمشاعر الصحيحة.... ويحتاج أن تراجع نفسك وتكون أكثر ثباتا وصلابة مع الاحياء الموتى بانتظار لعنهم والله من وراء القصد وشكرا لك
بعد أن يتحرر الشعب السوري يتحرر من من ومن سيكون المحتل الجديد المحتل الذي حصل جوائز الربيع العربي وعندها تعود وامثالك للنياحة من حكم الملالي والشيوخ والعرعورية ويلام الاسلام لأنه لا يحترم الشيوعية واللبرالية ولا ي‘ود لهم في سياسته مبروك عليك مقدما ونلتقي .. بعد التحرير
اذا مات صدام مات العراق هذه هي الحقيقة الجديدة ولو كانت مرة مع الاعتذار للشاعر عبد الرزاق عبد الواحد عراق الاحتلال والخنوع والتبعية للغزاة لم يعد فيه قادة ولا زلم اخي شامل وبيت الشعر المعروف يقول راحت زلام الحامض السماكي وظلت زلم اللي بالعصا تنساكي علينا ان نهضم الحقيقة ولو مرة حتى نتخلص من العفن والوستخة التي تمنع الثورة الشعبية وتغتال الشرفاء ودمتم