بمجرد لو أعلنت القوات الامريكية لاسمح الله انسحابها من التحالف في مقاتلة داعش سوف تدخل داعش بغداد وبكل سهولة ولن تسلم كربلاء والنجف ويتم تسوية الأضرحة المقدسة مع الارض ويستطيع الكاتب ان يلمس ذلك اذا هو يعيش في العراق من الوضع الراهن وحالة الناس واعتقد ان اكثر كاتبي المقالات العراقيين في الحوار المتمدن ومن ضمنهم كاتب هذا المقال هم أبواق للسياسة الإيرانية الفاشلة في العراقوتهيئة الأجواء العراقية للانعزال عن العالم المتقدم وأمريكا
بمجرد لو أعلنت القوات الامريكية لاسمح الله انسحابها من التحالف في مقاتلة داعش سوف تدخل داعش بغداد وبكل سهولة ولن تسلم كربلاء والنجف ويتم تسوية الأضرحة المقدسة مع الارض ويستطيع الكاتب ان يلمس ذلك اذا هو يعيش في العراق من الوضع الراهن وحالة الناس واعتقد ان اكثر كاتبي المقالات العراقيين في الحوار المتمدن ومن ضمنهم كاتب هذا المقال هم أبواق للسياسة الإيرانية الفاشلة في العراقوتهيئة الأجواء العراقية للانعزال عن العالم المتقدم وأمريكا
وماذا كنّا نتوقع من الرئيس اوباما وهو يساعد العراق بالمليارات وبالخبرات العسكرية والأميركان يموتون في العراق وبأيادي عراقية وبعد هذا كله يذهب العبادي الى روسيا المفلسة لشراء أسلحة قديمة وغير فعالة وبصفقة مشبوهه سابقا، الاجدر بالعبادي ان يعتمد على أمريكا القوية المتطورة في كل شئ كحال دول الخليج التي لاأحد في العالم يستطيع ان يدوس على اي طرف فيها ناهيك على الوجاهه التي يستقبلون فيها في دول العالم، كما ان الكاتب يقول ان وجاهة العراقيين كانت في عهد صدام ، وأقول هل نسي العراقيين ان هناك كان حظر على سفر المسؤولين وبضمنهم صدام الى دول العالم واذكر في التسعينات عندما هرب عزت الدوري من النمسا. قبل ان تعتقله السلطات النمساوية عند زارها للعلاج، اي وجاهة للعراقيين في زمن صدام والعراقي لا يستطيع حتى نزول الترانزيت اي وجاهة للعراقيين عندما كان العراقيين يعملون في الدول المجاورة وكان عادي تؤكل حقوقهم واجورهم وهذا من الاستهتار بهم وشكرا
لولا المعلومات التي تعطيها أمريكا الى الجيش العراقي مجانا ولولا التدريب والخطط العسكرية ولولا التأييد الدولي من صنيعة أمريكا ولولا الضربات العسكرية لكان الان داعش في بغداد وكربلاء والنجف وقام داعش بمسح مقام الاولياء على عيون الأشهاد كفى مزايدة ورعونة واستغباء القارئ