تحيه للكاتبه على هذا الموضوع الذي يعتبر تناوله خطا احمر بل يعتبر جريمه يعاقب عليهاوقل ما تجد من الكتاب من يهتم لمثل هذا الموضوع رغم اهميته معظم المجتمعات المتحرره منالاديان تتفهم مفهوم المثليه الجنسيه وتعتبر المثليين مخلوقون هكذا مثليين ولايكتسبونها في حياتهم ولا تعتبر جريم او شذوذ ويقال ان هناك نسبه ميول الى نفس النوع لدى الحيوانات قان صح هذا فما هو ذنب الانسان اللذي خلق ووجد لديه ميول نفسيه وجنسيه مثليه المثليين لا يمكن تغيير ميولهم عن طريق المصحات وغيرهالانهم مثليين في الاصل
تحيه لهذه الاقلام النيره في مصر والعالم العربي وفي كل مكان ورد في تعليق الاخ عبدالله اوغنان ان الحضارة المصرية حضارت موت في حين ان الحضارة المصرية حضارت ما بعد الموت اما الحضارة الاسلامية فهي حضارة نص
تحيه للكاتب على مجهوده موضوع فلسفي دسم وشامل يبحث في الزمن وماهيته وهل هو افتراضي ومتخيل ام ان له وجوداحقيقيا ومنفصل عن وعينا انا لا استطيع ان انتقد او افند راي الكاتب لكن يفال ان العلوم اقدر من الفلسفه في توضيح المفاهيم اللذي اعرفه ان الزمن فيزيائيا هو بعد من الابعاد كما هو المكان والفضاء وهل يمكن للبعد ان يكون وهما لا ادري
ايضا اضافة الى مقال الزميل سعيد العليمى انه فى القضية 706 لسنة 1979 والتى سميت بقضية حزب العمال الشيوعى المصرى ان النظام رغما انه قام بالقاء القبض على عدد من كوادر الحزب الا انه لم يصل الى اى من هم اعضاء ل.م او المكتب السياسى او المناطق او الاقسام او حتى الكوادر القاعديين ولقد قام النظام بالقاء القبض على زملاء من حزب 8 يناير والمؤتمر وزملاء تروتسكيين والحزب الشيوعى المصرى وحزب التجمع ووجه لهم جميعا تهمة العضوية بحزب العمال الشيوعى المصرى واثناء سير القضية قام النظام بتلفيق قضيتين اخريين للزملاء المعتقلين احدهما العيب فى ذات رئيس الجمهورية السادات والاخرى قضية الهروب بمساعدة منظمة بادر ما نهيوف الالمانية ومنظمة الالوية الحمراء اليابانية وقام بالقاء القبض على عدد من اهالى المعتقلين وحتى فى قضية اضراب عمال حلوان الشهير فى 1990 على ما اتذكر وجه النظام تهمة قيادة الاضراب الى حزب العمال الشيوعى المصرى وتم القاء القبض على بعض كوادره ورغم التعذيب الذى مورس على كوادر الحزب فى كل القضايا فلقد كان جميع الرفاق فى غاية القوة والتماسك وكان ذلك ايضا مسلك جميع الرفاق من التنظيمات الاخرى .ولقد شارك كوادر حزب العمال الشيوعى فى اغلب المعارك الجماهيرية وفى معظم الانتخابات البرلمانية والمجالس المحلية وكانت برامجه الانتخابية والمعارك التى ادارها هى تعبر عن مصالح وهموم الطبقات الشعبية ومطالبها فى انتزاع الحقوق السياسية والاقتصادية ومواجهة الدولة البوليسية وكما شارك فى قيادة معظم الاضرابات العمالية والفلاحية .وكان حزب العمال الشيوعى متميزا فى منطقة الصعيد فى مواقفة وعدد كوادرة عن اى منظمات شيوعية اخرى . قبل بضع ثوانٍ · أعجبني
سلا على الطيبين ان من اهداف الصيام التربوية والنفسية والروحانية ما يثيرالدهشة وهذا كله بشهادة من غير المسلمين المختصين كما ان شرائع الدين تؤخذ ككتلة واحدة انظر الى الشمولية والتكيف والتيسير في الشريعة العظيمة كأن يعفى المريض او المسافر من الصيام مثلا وغيررررررررر ذلك الكثيييييييير