لو بقي العرب على دياناتهم ومعتقداتهم في الجاهلية لكنا الآن بأحسن حال محمد الصعلوك هو أكبر ارهابي عرفه التاريخ لانه سبب كل ارهاب الاسلاميين شكرا على المقال
كلمة الذكر لاتعني القرآن بالضرورة، وتفسيرات المعممين لكلمة الذكر في هذه الآية غير حيادية وأوضح تفسير لكلمة الذكر في القرآن هو تفسير الآية التي تقول -فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون- فهنا الذكر يعني الكتب السابقة لفترة محمد
عزيزي استاذ اكرم اولا اسف اذا كنت قد اساءت لك من دون قصد و انا لا اقبل باي حال من الاحوال اي سب وقذف لاي دين مهما كان ثانيا انا رجل يا عزيزي ولست امراة اسمي هو حيدر وانت اكيد تعرف معنى الاسم ومن كان يسمى حيدر .اما بخصوص خير امة ,بالطبع لا اقبل باي حال من الاحوال ان يقول اليهود ا ننا شعب الله المختار ولا المسيحي ولا اي ديانة او قومية ..كلنا بشر و لم نختار قومياتنا واغلبنا لم يختر ديانته فليس هناك اي افضلية سوى مدى كوننا انسانيين عميقي الفهم لبعضنا مستوعبين للاخر ومحترمين لافكاره وطبعا ليست الافكار التي تؤدي الى تكفير وقتل الناس على انهم زناديق كفرة كما يفعل (مجاهدي القاعدة)الذين لم يسلم منهم حتى اهليهم,او اولئك اليمينيين المتعنصرين في اسرائيل والغرب.بالمناسبة شكرا جزيلا على الورود ويا ليت تكون من النوع الذي يحمل العطور لان ورد اليابان بدون عطر ولكن ارجو ان لا تكلف نفسك وردة واحدة تكفي هههههه.مع مودتي ولك مني كل الاحترام
استاذ حميد شكرا جزيلا على ردك واسالتك الجميلة , اولا احببت ان اعرفك باني ادرس الدكتورا في الاثار وتحديدا الحضارة واللغة السومرية في اليابان .ثانيا موضوع حفاظ اليابانيين على تراثهم قضية طويلة واسعة ولكن اعتقد اولا هناك فرق جوهري بين الديانتين الشنتوية والبوذية من جهة وما يسمى بالاديان السماوية من جهة اخرى فمثلا للشنتوية 8 ملايين اله هذا يعني كل شئ هو عبارة عن اله وكل شئ يقدم لك خدمة هو مقدس يجب احترامه فمثلا عندا يبدا بالاكل يقولوا شكرا لكل شئ. بالمناسبة هذا لا يعني انهم يؤمنون بهذه الالهة لا بل اكثرهم لا يؤمن باي اله .اما بخصوص المقارنة بين المشهدين الفارق واضح المسلمين يمارسون شعائرهم بجدية لدرجة انهم يعتقدوا اذا قصروا في الاداء سوف يعاقبوا من قبل الله لكن اليابانيين يمارسوا طقوسهم وهم يشعروا بانها جزء من تراثهم جزء من وجودهم يمارسوا بحب وباريحية رائعة ويدعوا حتى الاجانب للمشاركة اذا احبوا ذلك انها دعوة للفرح والسعادة لا للرضوخ ..اما عن سؤالك الاخير المتعلق بالتوافق بين التراث والحداثة ميدانيا ,انت في الشارع تجد كل الناس تقريبا هم مدنيون بمعنى انهم بعيدين كل البعد عن التراث لكن ايام المهرجانات والاعياد تجدهم يرتدوا ملابسهم التراثية القديمة كالكيمونو وينزلون الى الشوارع من اجل الاستمتاع والسعادة ...نقطة مهمة هناك مؤسسة كبيرة جدا مهمتها المحافظة على هذه الطقوس وتدعم بشكل كبير هكذا طقوس فتجد ايام المهرجان اطفال من اعمار الثلاث او الاربع سنوات الى عمر الثمانيين يرقصون ويغنون بحب وفرح ...الخلاصة طقوسهم للحياة اما طقوس المسلمين فهي لما بعد الحياة ...ارجو ان اكون قد اجبت على اسالتك بوضوح ,,شكرا مرة اخرى استاذ حميد ولك مني كل الود...(بالمناسبة ابنتي اسمها الود
يا استاذ اكرم اعتقد انك مرعوب من الحقيقة وبدات تستخدم كلامات لا يستخدمها الا غير متعلمي الكياسة ..من قال لك اننا نخفي حقيقتنا واسماءنا هذا هواسمي الصريح امامك واميلي ايضا ولك ان تراسلني اذا احببت ..لكن صدقني انت مرعوب من حقيقة ان الاسلام ليس سياسة ولا احزاب الاسلام يوميات وممارسات ولكن للاسف ما اتعسها من ممارسات اغلبها عنصرية . وازيدك علما اكثر المتعصبين والمتحزبين اسلاميا لا يقلون خطرا وتفكيرا عن الصهاينة ,,يا عزيزي كن منصفا وانظر حولك جيدا هل نحن خير امتا اخرجت للناس ومتى كنا خير امتا ..رجاءا بدون تعصب ..بالمناسبة انا ادرس في طوكيو واحب ان ادعوك لزيارة طوكيو وعندما تاتي قلي من هي خير امة ..لك مني صادق المودة..
كلام دقيق لمن كان منصفا واكثر دقة لمن عاش في الغرب بحيادية, وعرف كيف يتصرف معظم المسلمين هناك لماذا الزعل من كلام انسان منصف اراد لكم العيش بكرامة بعد ان استقبلتكم هذه الشعوب بكل اريحية ,,يا مسلمين عيشوا حياة الكرامة هناك اما من اراد حياة المذلة فاليعود على بلاد الاسلام والمسلمين بعد ان اصبحوا هم الحكام خاصة في بلاد العرب مثل مصر وتونس وليبيا.لك مني كل التقدير استاذ حميد فقد اصبت كبد الحقيقة ومن له ضمير سوف يعرف قيمتك كلامك اتمنى لك التواصل في كتاباتك الرائعة..
لايمكن وصف ماتكتبه أستاذ حامد من كتابات تبين حقائق السياسات في عالمنا العربي والدور المتمثل بحب السيطرة على الشعوب العربية وأدوار الطغاة المتعجرفة التي سلبت حقوق المواطن العربي والعراقي خاصتا. نتمنى منك التواصل الدائم
الشنب التاريخي لشمال افريقيا يمتد الى اكثر من ثلاثة آلاف سنة وحصره في ألف ومائتين فقط هو وهم عروبي عنصري يقرأ التاريخ بإديولوجية وعقدة الشرفنة المبتدعة. كيف سمحت لنفسك ان تمحي حقبا تاريخية بأكملها وتنزلق الى مطاوعة الرواية الدعائية الرسمية،اين ماسينيسا وسيفاكس وممالكهما وتهيا واكسيل ومقاومتهما...نحن شعب امازيغي واحد على طول شمال افريقيا ولن يستطيع اي كان ان يستدرجنا الى مؤامرات انظمة لا شرعية لها