أستاذ عماد إذا بحثنا في Wikopidia عن كلمة Syria الجواب جاءت من كلمة آشور ولكن السريان الآشوريين يُرفض حقهم أن يُذكر إسمهم في الدستور السوري حتى من قبل المعارضة يتعرضون للتمييز والتهميش
(3) الاسم و موضوع
التعليق
Elias Ashor لم يعرف العرب والشرق أشرف من الزعيم عبدالكريم
أستاذة فلورنس أنت مصباح يضيء في ظلمة التعصب الديني والقومي الشوفيني الأعمى وطن يعشعش فيه الحقد والإنتقام ليس وطنا بل جحيماً.والثورة التي تُصبح ذات لون واحد ليست ثورة بل وحش يبتلع كل شيء.لتكُن لون ثورتنا كثيرة الألوان وخالية من الحقد، وإلا سنتخلص من قتلة لنرتمي في أحضان القتلة
أستاذ حسين كلام منطقي ولكن هل تعلم أن من يقود المظاهرات في اوربا هم السريان الآشوريين وهم مع المعارضة من أول يوم- النتيجة تم تهميشهم وعدم ذكر قوميتهم. مع أن اسم سوريا يعني آشور راجع اسم syria بالانكليزية، ولغة سوريا قبل الإسلام السريانية واليونانية. ١٤٠٠سنة مضت على تهميشنا وذبحنا، ولم نجد دولة عربية أو اسلامية تعتذر عما لحق بنا آخر مذبحة عام ١٩١٥ قتل ٢٠٠٠٠٠٠مسيحي أرمني وآشوري ومع كل هذا فأغلب السريان الآشوريين في الغرب هم مع الثورة
دكتورنا العظيم الكثير من الدكاترة يخونون شهادتهم العلمية لمصلحة مادية . أما أنت تبقى كالصخر تقول كلمة حق لا تخاف. كم نحن بحاجة لأمثالك اليوم. ابقَ شمعة تنير الطريق لأبناء الظلمة بمحبتك
أستاذة شذى يبدو أنني ساترك للحوار المتمدن، لأنه لا ينشر تعليقاتي بحجة تعارضها مع مبادئ النشر،ولكنها كلمات حق، الذي أود قوله يجب على الأزهر أن يُجرم القتلة وإلا فهو مشارك في الجرائم
أستاذ مجدي تحليل رائع، يريد الإسلاميون السيطرة على العالم وهم لا يدرون أنهم سيدمرون العالم. لأن الأنظمة الشمولية مُدمرة. ولأن العالم اليوم يختلف عن العالم قبل ١٤٠٠ سنة. ما كان السيف قادراً على إنجازه وقتئذ، يعجز فعله اليوم. لأن من لديه العلم سينتصر. والمسلمون ليس لديهم العلم
أستاذ سعيد المصيبة الكبرى هناك من يدافع عن هولاء السفاحين. ويرددون نفس إسطوانة النظام، أن هناك إرهابيين. والسفاحون الذين يقتلون الأطفال هم أشد الناس إرهاباً مع تحيات آشوري سوري
(16) الاسم و موضوع
التعليق
Elias Ashor السلفيين والإخوان يريدون تسخير إسم الله
أستاذ مراد أعتقد أن السلفيين والإخوان يريدون تسخير إسم الله لمصالحهم الشخصية ولم يسألوا أنفسهم ماذا عن الملحدين. وماذا عن الأقباط الذين تختلف تعاليم إلههم عن تعاليم إله الإسلام. أية ديمقراطية يمكن أن تُفرض بإسم الله الذي يضطهد من لا يؤمن بتعاليمه. وهل ستضطهدون من لا يؤمن بإلهكم والمرآة بإسم ، أي غباء ديمقراطي هذا
أستاذ محمد كل سوري شريف يحمل صليباً. ولكن قد يختلف حجم الصليب. فمنه الثقيل الذي يحمله أحباؤنا شرفاء سوريا. ومنهم من يحمل صليباً صغيراً أمثالنا الذين نعيش في اوربا. نقدم القليل عندما نتظاهر أو نتكلم عن الجحيم الذي تعيشه حمصنا الحبيبة وكل المدن السورية تحية إكبار لك ياحبيبتي حمص من آشوري سوري مغترب
مقال لا ينقصه تعليق، ولكن إلى متى يُلغى الضمير الإنساني، ويؤجج هولاء الأوباش أحقاد شباب جاهل وأمي. متى تستيقظون من تخدير ألغى إنسانيتكم. دماء الملايين من غير المسلمين ومن المسلمين المختلفين في العقيدة تصرخ طالبة عدالة السماء. في برنامج يناقش الدمقراطية في العالم في تلفزيون أوربي سألت مقدمة البرنامج شيخاً هل يمكن أن تذكر لي دولة مسلمة دمقراطية؟ سكت الشيخ ولم يرد
أستاذة نهى أنت امرأة عظيمة وثائرة وصاحبة حق، لنرفع أصواتنا سوية لا لظلم المرأة. المرأة أمي وأختي وحبيبتي وزوجتي وابنتي. فكيف أهمش وأُحجم وأضطهد هذا المخلوق الرائع. برأيي مع كوني رجلاً أن المرأة أهم من الرجل
أستاذ هايل أنت لم تتطرق إلى المادة الثالثة في الدستور السوري. المادة العنصرية بإمتياز. هل يُعقل أن تميِّز دولة معاصرة بين أبنائها. وهل الله عنصري حتى يفرض شريعة ظالمة على من لا يدين بدين الأغلبية. أم كيف نتهم بعض الدول بالعنصرية، ونحن عنصريون حتى النخاع. متى يستيقظ الضمير العربي والإسلامي. أرى أننا سنتخلص من دكتاتورية مجرمة، لنبدأ دكتاتورية دينية أبشع. نلغي حقوق المرأة ونسحق الأقليات، وطبعاً بمياركة من أميركا والغرب
أستاذة آمال إن دكتاتورية بإسم الدين هي أسوأ أنواع الدكتاتوريات. كما أن الإضطهاد بإسم الدين، هو أبشع أنواع الإضطهاد. والقتل بإسم الله هو جريمة لا تُغتفر وهو خدمة للشيطان. وفقكم الله في كفاحكم ضد المجرمين
الدكتور المحترم إن من يطالب بتطبيق الشريعة، يُقدم إلهاً عنصرياَ غير عادل وظالم. لو فكر من يطالب بتطبيق هذا الظلم، لا شك أنه لا ينتمي للعائلة البشرية. لأن الله لا يمكن أن يكون إلا عادلً ومحباً لكل مخلوقاته بغض النظر مؤمنين كانوا أو ملحدين، لأنه غير عنصري كما يصفونه. سلمت يدك مدافعاً عن الحق، وعن المظلومين
(25) الاسم و موضوع
التعليق
Elias Ashor يرفع الدعاء،لا يمكن أن يرفعه لله بل للشيطان
من يرفع الدعاء،لا يمكن أن يرفعه لله بل للشيطان. لم يقرأ هذا الشيخ أن من مجموع حائزي جائزة نوبل أقل من ٦ أشخاص هم مسلمون. أما الثلث فهم يهود والباقون مسيحيون أو ملحدون قدموا خدماتهم للبشرية. لا يمكن لإنسان عاقل أن يتمنى الموت لأحد إن لم يكن مريضاَ نفسياً، وبحاجة إلى علاج