إن مشكلة اللغة العربية بطريقة كتابتها التي ورثتها عن النسخ اليدوي في مرحلة الترجمة في الفترتين الأموية والعباسية حيث اصبحت موصولة ولا احترام لحروف العلة وكانها مفروضة على الكتابة وبغضافة التنقيط زاد الطين بلة ومشكلة الكتابة العربية الحاضرة وجب حلها وبسرة ومن ارفع مجامع العربية حيث تعود الأفراد العرب ومنهم المثقفين على ذلك ولايجدون فيه مشكلة حتى أنهم يحاربون محاولات تصحيح الكتابة أناس عرب مثقفون حاولوا إيجاد طرق جديدة للكتابة العربية تخرجهها من ازمتها الحاضرة بتريد الحروف العربة وتوحيد حجمها وفصلها عن بعضها عند الطباعة وبجعل الحركات حروف تلزم الكاتب على وضعها بعد الحرف المحرك في المفردة العربية و إضافة التنوين بالحروف أي فتحة ونون ضمةونون،كسرة ونون وإلغاء تعدد اشكال الحروف بتوحيدها شكلا ولفظا في أي مكان من الكلمة وبجعل الهمزة حرفا كاملا تتبعه الحركة وبجعل ال التعريف حرفا واحدا قبل كل كلمة معرفة في الشمسية كما في القمرية وطبعا بإلغاء التنقيط باستنباط إضافة للحرف بدل النقطةوإلغاء السكون وتكرار الحرف بدل الشدة و نكون قدأخرجنا الكتابة العربية من مأزق الكتابة الحالية بعد دراسة جدية وعميقة
(2) الاسم و موضوع
التعليق
atallah elia zabaneh رد على محاولة تبدو علمية لاقناعنا بالمسيحية
لم تكن ابدا نقطة ضعف المسيحية في زماننا هي التشكيك في تحريف ما يوصف بالكتاب المقدس المشكلة هي ان ما ورد في هذا الكتاب ورد منذ آلاف السنين بالنسبة للتوراة وهي جزء لايتجزأ من الكتاب والعهد الجديد منذ ما ينوف الالفي عام وهنا يرد ان نورد امثالا لمؤلفين عباقرة عبر التاريخ وما قبل التاريخ أدلوا بالكثير من النظريات العلمية التي لم تصمد لحد الان كحقائق علمية نافذة فإن يكون قد أدخل عليها التعديل مرارا أو ألغيت لعدم قدرتها على الصمود امام التطورات العلمية حتى أيامنا هذا الكلام عن العباقرة وماذا عن بعض الحالمين الذين أعطوا الحكام في السابق و الآن ما هو بديل للآيديولوجيات لتخويف الجاهلين المتمثلين بالأغلبة الساحقة من عامة الشعب لاتباع رغبات الحاكم لتبنيه الأيديولوجية الدينية واستعمالها كسوط معنوي يجلد به الخارجين على حكمه كما هو حاصل الآن في السعودية مثلا إن الدين كالماركسية مثلا وإن البست لبوس العلم أوليس يأخذ ماركس مكانة الله في الدين ويشكل لينين وتروتسكي والآخرين مكانة الأنبياء أو الحواريين والرسل وأمثالهم في جميع أنحاء العالم كالمسيحية وغيرها من الديانات وما حدث للإتحاد السوفيتي يؤكد ذلك
بعد فصل عميدة كلية إدارة الأعمال و العديد من البروفيسورات في الجامعة و كذلك العديد من الإداريين و اعتقال الكثير من الطلبة و إدخال ما يسمى بالتحقيقات الجنائية للجامعة لإستجواب الموظفين و كذلك الطلاب. يقوم النظام و للأسف بالقيام بهجمات ليلية على منازل موظفين في الجامعة و طلاب وذلك لإعتقالهم.
ما يسبب ارباك للجامعة و يأخر العودة للدراسة هو أن المدرسين المفصولين يملكون كفاءات عالية و لهم ثقل في الوسط الدراسي و لهم خبرة طويلة خصوصا في جامعة البحرين و من الصعب الحصول على أمثالهم . كما يتساءل الطلبة الذين يدرسهم الأساتذة المفصولين،،، كيف سيقوم المدرس الجديد بمواصلة ما بدأه ذلك المدرس؟؟