أنا بغدادي الأصل والنشأة والهوى و الانتماء ومن يتحلى باخلاقنا الرفيعة وطباعنا الحسنة وكرمنا يقول عنه العرب ( يتبغدد) يطلق علينا عائلة السوري لأن جدي يعمل في صناعة الحلويات الشامية التقيت بزوجتك الاوكرانية وتحدثت معها عدة مرات في مدينة وهران الجزائر انت ادعيت على صفحات الحوار بحصولك على شهادة دكتور من جامعة كندية؟؟ لايتطلب تكذيبي إلا اسم الجامعة وسنة التخرج ويعلم الجميع من الكاذب . المعادن الرديئة لايغيرها الطلاء والتزويق والأخلاق الرديئة و البذائة تلازم صاحبها ممهما تظاهر بغير ذلك
(2) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي تفاعل الدوافع الشخصية مع الأسباب الجيوسياسية
تحية طيبة دكتور لبيب، أشكرك على ردّك القيّم وتوضيحاتك.. أتفهم تماماً وجهة نظرك بأن مصطلحات مثل -الناتو-، و-الجيوسياسية-، و-الأمن القومي- هي يافطات استخدمها كل الديكتاتوريين لشن حروبهم. وأنا لا أقدم هذه العوامل كـ -تبرير- أخلاقي أو قانوني للغزو الروسي. لكن، في سياق التحليل السياسي الدولي، هذه العوامل تشكّل خلفية استراتيجية وواقعية يجب علينا أن نأخذها في الاعتبار لفهم سياق قرار الغزو، حتى لو كان القائد شخصاً مريضاً بنرجسية العظمة. التحليل الجيوسياسي يفسر لماذا قد يرى بوتين هذا الغزو ممكناً استراتيجياً (من وجهة نظره)، في حين يفسر -مرض العظمة- لماذا يختار القائد خيار الحرب دون تردد. التحليل العميق للصراع يتطلب دمج العاملين: الدافع الشخصي للقائد (مرض العظمة) مع البيئة الاستراتيجية المحيطة به (الجيوسياسية والأمن القومي). لا يمكن لأحدهما أن يلغي أهمية الآخر. أتفق معك تماماً في تقييمك لشخصية ترامب وفوضويته، وأتفق أن -مرض العظمة- هو تشخيص سليم للعديد من القادة الذين ذكرتهم. أرى أن التقييم الأخلاقي والشخصي للقائد هو جزء أصيل لا ينفصل عن تحليل تأثير طروحاته وقراراته على الساحة الدولية،
تارة بغدادي وقبلها سوري ثم حلبي ولكنها في الواقع مخابراتي سمعت عنه من د. عقيل الناصري في وهران حينما عملت لسنتين في جامعتها التكنولوجية الجديدة الافتتاح والاكبر في افريقيا مبتهجا بمساعدة بلد عربي ولم يكن هناك بعثي على ما اذكر الا هذا المخابراتي وفوق مهنته البذئية كعميل لبرزان التكريتي معلوماته خاطئة وقد كتبت عن ذلك سابقا ولاظهار تخلفه البعثي خذ مثلا فرضيته اني ان كتبت ضد بوتين كونه ديكتاتور ومعتدي فربط الامر اني منحاز لاوكرانيا اما سبب انحيازي فهو لان زوجتي اوكرانية وانا في حياتي لم ارى اوكرانيا ولكن تفسيره على طريقة العشائر الغربية ان لابد وله فخذ في اوكرانيا ...وهذه ثقافة الصداميين - من اي عمام - وهو يحمل لقب بغدادي ويتشدق ويعير اهل الجنوب وليس هو من بغداد بل من هيت كما اذكر واخبرني د.عقيل واقول له نعال جنوبي مثل عقيل الناصري وامثاله يشرفك ...لو كان تاريخك غير معروف فتعليقاتك تفضح رائحة البعثية العفنة فيك ..ولا زلت اتعجب كيف يمكن نشر تعليق على الحوار باسم مستعار فالحوار فكري وليس دردشة كي يتم اخفاء الاسماء ..عدا انه يخزي بغداد بحمله لقب باسمها وبغداد تحب حضيري ابو عزيز
كلنا متيقنين اننا لن نشهد ذلك اليوم الذي نرى فيه العدل والمساواة في بلداننا التعيسة واقعًا ملموساً المشكلة الاساسية في مجتمعاتنا هي غياب القيم. القيم تسير على الجميع بغض النظر عن اي خصوصية. بينما الشريعة التي تسيّر مجتمعاتنا ذات الغالبية الاسلامية قائمة على الحلال والحرام والحلال فيه الكثير من ما هو غير اخلاقي وغير انساني. هذا حسب رايي المتواضع وهو برايي لب المشكلة. لا حل لاوضاعنا المزرية بدون تنحية الشريعة الاسلامية جانبا. وهذا ما زال بعيد جدا عن واقعنا، للاسف.
اود المرور على ما ورد في تعليق اخ حميد وكأني اتيت على تقييم ترامب وعلاقته ببوتين من باب الحنق عليه .وهذا غير صحيح اطلاقا، فهو كشخص اعتبره فعلا تافها وسطحيا جدا بل وفاسقا، ولكن هذا لاعلاقة له بطروحاتي فكل ماقمت بجمعه وتحليله هو وموثق ومعروف جيدا على الاقل في اوساط المثقفين الاميركان وواسعا في اوربا والعالم ويكفي ان افلام وثائقية من مؤسسات مرموقة تناولت سيرته من تكوين ثروته من وسخ الاعمال والاحتيال وتبييض اموال المافيات والاوليغارخية الروس واتت على كيف ومتى تحول للسياسة من جذورها ووقائها التي اصبحت اليوم معروفة وموثقة للقاصي والداني وانا لم اضف لها انما استخدمتها لاجد تفسيرا لعلاقته ببوتين ...وجوهر لقاؤهما قائم على اسس عقائدية واخرى شخصية ..كلاهما مصاب بمرض العظمة الوهمية لشخصيته..وهي مرض مشخص عند كل الحكام الديتاتوريين تقريبا او ذوي النزعة الامبراطورية .تجدها عند هتلر وصدام كما تجدها عند بوتين وترامب..نفس المرض ونفس الجنوح للتوسع وبسط النفوذ و شن غزوات وحروب ليلبي حاجة مرضه ويقال عنه انه قائد عظيم يعمل على بناء مجد الامة ترامب لن ينجح في اميركا لاسباب اوضحتها في المقالة
الاخ العزيز حميد المقالة تتناول حرب اوكرانيا وورقة ترامب لانهائها ولا اعلم من اين اتيت انها اختزلت كل الصراعات العالمية (الاخيرة لاتكفيها مجلدات) ولكن بالنسبة لحرب اوكرانيا اليس ما جاء في المقالة صحيحا انها حرب توسعية امبريالية بكل مافيها من اهداف وادوار لعبها بوتين وكأي ديكتاتور لشنها ليقيم مجده الشخصي ( مرض متأصل عند جميع الديكتاتوريين) تحت يافطة اعادة مجد الامة واذا كانت لك رؤية اخرى تفسر هذه الحرب الشعواء الغريبة فهاتها للقراء كي نطلع عليها..لا تأتينا بمبررات كالتي اتت في تعليقك اعلاه مثل ناتو وجيوسياسية والامن القومي فهذه كلها طرحها سابقا كل الديكتاتوريين يافطات لشن حروب وغزوات...وهل يوجد لدى اي ديكتاتور مشكلة في ايجاد سببا لشن حرب..خذ هتلر وخذ صدام عندما غزا الكويت وقبلها ايران وخذ بوتين..تقريبا جميعهم استخدموا نفس الاسباب والاعذار التي اتت في تعليقك ..فلا تغرنك المبررات وما يطرحه الديكتاتوريون والطغاة ..واقعا تشكل حرب اوكرانيا نقطة افتراق والغاء للقانون الدولي ولبدء مرحلة ارجاع عصر الامبراطوريات كما في القرن19 وبوتين نفسه لايخفي اهدافه الحقيقية وراء هذه الحرب فكيف طرحك
الاخ الاستاذ ملهم اليس طبيعيا ان اوربا لا تريد الحرب و لاتريد ان تحارب ايضا ومن يريدهما من الشعوب كي تريدها هي؟ عدا ديكتاتوريين مرضى بالعظمة وصلوا للحكم ويعلنون ارجاع مجد الامة وهو في حقيقته اقامة مجدهم على جماجم شعوبهم والشعوب التي يغزونها لم يتصور احد ان هناك حربا جديدة ستقوم في وسط اوربا ومنه تجد ان كل الدول الاوربية خفضت ميزانياتها العسكرية بعد انتهاء الحرب الباردة معتبرة ان لاخطر وجودي عليها وان العالم دخل مرحلة جديدة بغياب الاقطاب المتصارعة ..اتت حرب اوكرانيا لتقلب الامور رأسا على عقب..ووعت دول اوربا امرا هاما ..انها ان لم تريد الحرب فهذا لايعني انها لايجب ان تصرف على جيشها وجهوزيته وبالتقنيات ومنه رفعت جميعها ميزانياتها للضعف او ثلاثة اضعاف وبعضها مثل المانيا تتحدث عن تجنيد اجباري بعدما كانت الخدمة في الجيش امرا غير محسوبا عند الشباب اتفق مع الطرح القائل ان بوتين يعرف جيدا ان الاوربيين لايريدون اي حرب ومنه تشجع وغزا اوكرانيا ستكون نزهة ولوحدها فريسة جيدة ولكن وها يشهد العالم اليوم وبعد 4 سنوات ان حسابات اي ديكتاتور خاطئة مع الشكر
السيدة فيكتوريا المحترمة حقيقة لم افهم التعليق المشكورة عليه ربما لضعف في القابلية الادبية عندي ( وليس المنطقية) ولكني فهمت امرين حول ركاكة لغة ورقة بوتين ترامب وهذا هو ما وجده المحللون والثانية استخدامي تسمية ترامب بن سلمان للاشارة فقط ان ترامب يتصرف كأي أمير عربي وهو يحكم اميركا المعروفة بقوة واستقلالية المؤسسات وحريات الصحافة والنشر الخ ..على اني لاعتبر هذا التشبيه الاساءة فيه لمحمد بن سلمان بل واقعا انا معجب به وبشجاعته انه يحاول انهاء دور الوهابية في المملكة السعودية ويعمل على انفتاحها ويقوم باصلاحات جوهرية ربما مستقبلا بعد عشرة او عشرين او ثلاثين عاما ( وهو مازال شابا) سنجد تحول المملكة الوهابية سابقا الى مملكة ليبرالية منفتحة متقدمة واتمنى له و للشعب السعودي التطور والنجاح ..فاشارتي هي حول ترامب وطموحه ان يصبح بسلطات ملك لاغير اما بقية ما جاء في التعليق فلم افهمه ولا تعليق لدي سوى الشكر على الزيارة
مرحبا د. لبيب، لي ملاحظات على مقالك، أرجو أن تستقبلها بصدر الرحب اختزالك حرب أوكرانيا، وكل الصراعات العالمية، إلى صراع ثنائي وحيد: معسكر إعادة إحياء الإمبراطوريات (بوتين وترامب) مقابل معسكر التخلص من الديكتاتوريات (السيادة الأوربية/الأوكرانية. فهذا التبسيط يمحو التعقيدات الجيوسياسية الحقيقية، بما في ذلك مصالح الأمن القومي لكل طرف، دور الناتو، والمصالح الاقتصادية المتعددة، ابتعاد عن الواقع. كما تصر على وضع ترامب وبوتين في نفس الخانة الإمبراطورية بينما نعرف أن بوتين زعيم استبدادي بالفعل، فإن وصفك ترامب (الذي حكم تحت إطار دستوري أمريكي قوي) بـ -الإمبراطور- هو مبالغة لتعزيز التحيز. يشبه مقالك مرافعة سياسية تستهدف إدانة ترامب كـ -إمبريالي- و -عميل- لبوتين، مع استخدام مفرط للغة الهجومية وإنك تعتمد على مغالطة القسمة الثنائية الكاذبة (الخير المطلق للمؤسسات الأمريكية/أوروبا مقابل الشر المطلق لبوتين/ترامب) ومغالطة الشخصنة لتحويل النقاش من السياسة إلى الهجوم الشخصي.إعلامية (وثائقية) مع تجاهل حقيقة إغلاق التحقيقات القضائية -
ممتن جدا لكرم دعمكم المعنوي ، وأعتز كثيرا برأيكم في شخصي ، واعتبره وسام تكريم لي .. أرجو أن أكون جديرا فعلا باستحقاقه . مع فائق التقدير لكم والاعتزاز بكم
تحية متجددة أ.د حسين علوان حسين المحترم / ت 27 لا أود أن أثقل بوجودي على الأستاذ كاتب المقال . فأرد باختصار : • شكرا على معلومة (العراضة) لدى العشائر في العراق ، اندراجا تحت تصنيف الأنثروبولوجيا الاجتماعية ، في ارتباطها الوثيق بعلم الاجتماع . • لا يوجد في العربية المحكية بليبيا استعمال لمفردة (العراضة) ، حيث إنه لا وجود أصلا في التقاليد الاجتماعية لما يشبه تلك الطقوسيات العشائرية بالعراق . • في الغرب الليبي (منطقة طرابلس) ، حيث يوجد ثلثي عدد السكان تقريبا . [عدد سكان ليبيا أقل من 7 ملايين ، في مساحة 1.8 مليون كم²] ؛ لا وجود مجتمعيا لنظام العشائر ، إذ يغلب الطابع المديني - بتنوعه الإثني وعلاقاته الاجتماعية - حتى على بلدات وقرى الدواخل . وذلك بخلاف ما هو في الشرق الليبي (منطقة برقا) والجنوب الليبي (منطقة فزان) ، حيث يُلمس للقبيلة والعشيرة وجود مؤثر . • الديموغرافيا الليبية معقدة جدا : ناطقون بالامازيغية ، وامازيغ مستعربون (وهم الأغلبية في الغرب الليبي) ، وطوارق ، وتبو ، وكورغلية ، وعديد الأعراق المندمجة . مع فائق تقديري واحترامي ومودتي لحضرتكم والتمس المعذرة من مضيفنا الأستاذ الكاتب
بوتين وترامب يستثمران في الحقيقة المرعبة التي مفادها انّ أوروبا لن تحارب، ولا تستطيع أن تحارب، ولا تريد ان تحارب. وهما لذلك يسعيان لاستنزافها بطريقة أو بأخرى. اما تفاصيل المبادرة فأظن أن لغطاً كبير سيتصاعد بالتدريج بعد ان تظهر ملامحها بوضوح.
مِن حسنات فضيلة AI كشف ترجمة ساخرة بآليّة مُحرّك البحث Google، ظاهرة على شاكلة صاقول جهول بقواعد لُغة ضاد (ض) ساحة المظفريّة في سوق مريدي مدينة الصدر، مُتداخلة غير مُنسَّقة و بأخطاء إملاء أغبياء، وبخروقات Strategic وبهيميّة ظلاميّة ترمب في أنباء أبناء خِلِّكان جيل عجايز وفيات أعيان سوق Wall St، كتعليق عميق المُجاملة يُخالف قواعد نشر مِنشار بن سلمان ضيف البيت الأبيض مِن جيل الغلمانيّة العَلمانيّة العُلمائيّة الإبراهيميّة السَّعوديّة، على سبيل ذات الدُّعابة السّاخرة.
والشعب يريد تغيير النظام ..لا النظام فالح و لا الشعب فالح و النتيجة (حبس دحس) ترامب علي وشك ان يضرب زيلنسكي ضرباً مبرحاً إذا لم يوافق علي خطته الاوربيين يكرهون ترامب و كل ما يقوله ترامب لذلك يستخدمون المهرج للانتقام من ترامب و افشال خططه و المهرج حائر و تايه و ضايع بين المطرقة و السندان عندما يكون في البيت الأبيض يوبّخه ترامب و يزجره و يٌرزله و يرفسه و يمسح فيه البلاط و عندما يرجع الي اوربا ..يوبّخه القادة الاوربيين و يمسحون فيه البلاط و الزولية و الكاشي لانه يستمع و يوافق علي كل ما يقوله له ترامب و الرجل في موقف لا يحسد عليه بتاتاً و محصور حصرة الچل……ب بالجامع و الشعب الاوكراني مثل الاطرش بالزفة
تحية من القلب دائماً أتلمس في كلماتك الصدق و الأمانة و الحكمة و الخبرة الممزوجة بالتواضع و الترفع عن الصغائر ارفع لك عگالي و قبعتي وتحية الي العزيز حسين علوان الموسوعة في التاريخ و الفلسفة و حامل المنجل والمطرقة و النجمة الحمراء علي كتفيه كما حمل المسيح الصليب علي كتفيه في الطريق الي الجلجلة دمتم دائماً بخير
(21) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان تشرين انتفاضة سلمية ضد الفساد السياسي
تحية وشكر للدكتور كاظم المقدادي وهذا التوثيق لشهداء الانتفاضة منذ يومها الاول من تشرين وكنت حاضرا وشاهدا علي ضحايا هذا اليوم وما تلاها من ابادات واغتيالات للشباب بالجملة ولم تكن غير سلمية ولا قطعة سلاح فيها ولا عنف بل تظاهرات شبابية مطالبة بوطن خال من الفساد والسؤال يبقى لليوم كيف تبرر السلطة والاجهزة بانواعها في العراق هذه الابادات الجماعية لشباب مسالمين محتجين ضد الفساد ..هل سمعنا يوما ان سلطة في اعتى الديكتاتوريات في العالم قتلت يوميا 50 او 70 شابا متظاهرا خرج رافعا العلم العراقي للاحتجاج على الفساد السياسي والمالي والميليشياوي المستشري في لعراق...وهل قدم اي مجرم اعطى الاوامر باغتيال شباب اعزل للمحاكمة..جاءت نتائج الانتفاضة بتعيين الكاظمي رئيسا للوزراء والناس امل ان يحاسب ويقتص من قاد عمليات الابادة في الشوارع وياله من وغد جبان واثبت انه يبحث عن طوق نجاة وليس لانقاذ بلده من هذا الاجرام اللامثيل له ، حصدت تشرين قانون انتخابات لاول مرة يقسم العراق لدوائر ويلغي سان ليغو لياقطعها فطاحل اليسار والوطنية ويالهم من فطاحل قاطعوا عندما الناس مهيأة وشاركوا بها عندما الناس يائسة شكرا
اتفق مع حضرتك في كل ما كتبته . ولكن علينا أن نفعل كل ما نستطيع لتغيير هذا الواقع بالصبر والاستمرارية في محاوله تنوير العقول .. قد ننجح وقد نفشل ولكن يمفينا شرف المحاولة
تحية طيبة ورد: .-سيفك البتار قد يصبح مرتبكًا إذا استغنى عن القلم، لكن القلم لا غنى عنه، لأن المُلك مهما كان عظيمًا فإن استمراره ليس بالأمر المضمون.- حكمة ...المُلك يحتاج القلم ليعلم المالك كيف يقرأ و يكتب و كيف يهتم بالقراءة و الكتابة التي كانت و لا تزال اساس كل ملك صالح و كل بناء نافع. ............................... عزيزي بخصوص ا-الصفر و الاصفار-...الاصفار هنا من صفار الوجوه و المواقع و الانحدار...انت قافلة تسير وكما تعرف انها تتعرض الى(....) خلفها فكن قافلة و لا تهتم للنباح اكرر التحية
(24) الاسم و موضوع
التعليق
يارا راوا ت22 الإسم المُستعار خيار حُرّ مُعتمد في الصَّحافة
الأخ الكريم والأستاذ العزيز محمد بن زكري الهمام تحية وسلام وحب لدينا - عند عشائر العراق - ما يسمى بـ -العراضة-، من العرض والاستعراض؛ وهي أشبه ما تكون بمظاهرة مسلحة يتم تظيمها حصراً عند وفاة شيخ عشيرة ما. وفيها يتجمع رجال العشيرة بكردوس أو أكثر، رافعين أسلحتهم فوق رؤوسهم ويهّوسون دابكين ومرددين الأشعار الحماسية، ومعهم مهوال (شاعر يلقنهم بمستهلات الهوسات). وغالباً - وضمن إطار الفزعة -ما يلتقي هذا الكردوس بكردوس أخر وآخر مماثل يعود للعشائرالقريبة من عشيرة المتوفى على سبيل التضامن والمشاركة بالعزاء، فيتبارون بالمهاويل واطلاق الرصاص خلف النعش؛ وكلما ازداد عدد الكراديس خلف النعش ، كلما دل ذلك على علو كعب العشيرة المتوفى شيخها وعزوتها.
هل لديكم عند عشائر ليبيا الحبيبة من الأمازيغ والعرب شيء مثل هذا ؟ وتفضلوا بقبول فائق اعتزازي بكم ، مع الاعتذار من الأستاذ عبد السلام فاروق المحترم.