يجب القبض على اولا على تلك النصوص البغيضة التى تحث على بغض وكره الاخر وتستبيح الاموال والاعراض والانفس وتدعى انها مقدسه وقد يبدو ان الاخ الطرشوبى لايعيش فى مصر او انه يعيش بالفعل ولكنه يتعامى ولايرى ولا يسمع ايضا التحريض اليومى والاسبوعى من على الاف المنابر باستحلال اموال ودماء واعراض الاخر او انه تعامى ايضا عن التحريض بقتل الابرياء البهائيين لالاشىء سوى انهم من وجهة نظره ونظر المتأسلمين الارهابيين لايدينون مايدعى بدين الحق
الاخ الحبيب/ انون لايسعنى هنا سوى ان اشكرك وليتنى املك ازيد من ذلك ولكن ليس لى سوى صلاتى الى حبيبى يسوع ان يباركك ويجعلك كالشجرة المغروسة على مجارى المياه التى تعطى ثمارها فى حينه وورقها لاينتثر .
واسفة ان لم اكمل قرائت ما كتبته بعد قراءة اول عبارة فكما يقولون الكتاب يبان من عنوانه والعنوان واضح انه شاذ لدرجة القبح وانا لا احب ان اري اي قبح ولا ابحث عنه هذا ما جاء فى ردك على ما طرحت وبالفعل قد قرأتيه كاملا لاخر حرف فلا داعى للكذب لانك قلت انك لاتقبلى تفسير قران منى وهذا ما جاء بذيل تعليقى الامر الذى دعاك الى فقد اعصابك وأنهالت من فمك الشتائم ووصفى تارة بالكافر واخرى بالملحد لمجرد اننى عرضت عليك بعض من النصوص الموجوده بالسنه النبيويه والقرآن مجرد عرض فقط دون تدخل منى سواء بتأويل او تفسير الامر الذى دفعك الى وصف هذه النصوص بالشاذه والقبيحه وانك لا تحبى ان ترى الشاذ والقبيح فالشاذ والقبيح موجود بامهات الكتب الاسلاميه ويحتاج فقط من حضرتك مجرد خلع تلك النظارة السوداء ورفع الغمام من على عينيك لينجلى بصرك تارة وبصيرتك اخرى كما تفضل الاخ /فــــــــراس سعيد وطلب منك
اختى الحبيه / داليا ساورد لك باختصار بعض ما جاء على لسان الرسول الكريم وايضا بالقرآن عن المرأة واليك الحكم فى النهايه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فأتى امرأته زينب وهي تمعس منيئة لها فقضى حاجته ثم خرج إلى أصحابه فقال إن المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه وكذلك قوله : الشؤم في ثلاث, الدار و الفرس و المرأة صحيح البخاري و المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان وان ما يقطع الصلاة المرأة والكلب والحمار حينما ردت عليه عائشة وقالت اشبهتمونا بالحمر والكلاب. والمرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج واما ما يثبت على تدنى قيمة المرأة بناء على ما جاء بالقران فاليك سيدتى سورة النساء والايه رقم 34 والتى تعطى القوامه للرجل على المرأة الى ان يصل به الامر للهجر فى المضجع الى ان ينتهى الامر بالضرب وذلك فى حالة نشوز المرأة ولنا هنا سؤال ماذا فى حالة نشوز الرجل فالاجابه ايضا فى نفس السورة اذا وصل الرجل الى مرحلة النشوز : فلا عتب ولا ملامه بل يتم الصلح والصلح خير وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزً
(6) الاسم و موضوع
التعليق
EL_7AGEB “لكل داء دواء يُستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها”ولم يعد
“لكل داء دواء يُستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها”ولم يعد هناك صوت يمكن أن يعبر عن حقوقهم المضيَّعة ألهم إلا بعض أصوات المعتدلين من الكتاب المسلمين الوطنيين