تعليقاتكم أثلجت صدري ، سواء بالعزيمة والتصميم للعزيزة ماجدة منصور أو تعليق نبيل السوري الساخر ، وكأنه مشهد من مسرحيات الشاعر محمد الماغوط ابن بلدتي سلمية شكرا من القلب ، الله يحميكم
(2) الاسم و موضوع
التعليق
Dr.oumaima ahmed لماطا تقدمت ماليزيا خلال 22 سنة من حكم مهاتير
هل تفدمت ماليزيا بحل أحاجي تغيير التفكير وما تفضلت به من - ينبغيات - ليتطور العرب؟ على العكس لم يكن كل هذا التنظير واردا لدى مهاتير محمد ، الذي بدأ بالعمل الملموس الذي شعر به المواطن بتغيير حياته ، فتشأت الثقة بالدولة ومؤسساتها . إذا المطلوب - تغيير تفكيرنا وتعاملنا مع الآخر - لماذا كانت الشلل والأحلاف في المجلس الوطني ولا يتجاوز عدده المائتين ؟ واللافت أن معمظمه دكاترة جامعيين ، وبالتالي هو النطلوب منهم تطبيق ما قلته ولم يفعلوا لماذا ؟ لاداعي للرد وشهوة السلطة والمناصب بل أقول الحكي النظري لايطعم جائعا ليؤمن بما تقوله عن النغيير . السياسة فعل على أرض الواقع وليس صفصطة نقاشات في فنادق فارهة أو جلسة شاي
(3) الاسم و موضوع
التعليق
Dr.oumaima ahmed مازالت الينبغيات ديدن المثقف الإصلاحي
الدكتور علد الله تركماني قبل مطالعتي لمقالك كنت قرأت عن سار مهاتير محمد في نهضة ماليزيا خلال الفترة الممتدة من 1981 -2003 ، يعني مسافة 22 عاما ، والمستوى العلمي والحضاري بين العرب وماليزيا لامجال للمقارنة ، فالعرب يحظون برصيد أكثر من ماليزيا ، ونرى ماصارت عليه ماليزيا بينما العرب نشأ لديهم تقليد التوريث الذي بدأ في سورية وأجهضته ثورت تونس لتكر مسبحة التوريث على المرشحين للوراثة
نعم السيدة جميلة بوحيردة سيدة النضال لأجل الحرية والكرامة إحدى بطلات الجزائر ، وشرفت العرب بنضالها ، لذا تتسابق الشعوب العربية على أنها لهم رمز وطني ، ولكن مثل غيرها من الرموز القومية تجاهلها رفاق الدرب يوم معركة التحرير ، لذلك على الأجيال التي تنعم بالحرية بسبب بطولات بوحيرد وأمثالها الحفاظ على الرموز بتقدير نضالاتهم بعيش كريم يليق بهذا النضال عرفانا بتضحياتهم والوقوف بوجه من يريد طمس أفضالهم على العرب والعالم هؤلاء أبطالنا نفتخر بهم ونفاخر العالم بتضحياتهم