الأخ علي السوري بعد التحية أنا أقول أن هناك جهات لها رأي آخر في القدافي وفي الثورة ضده وهو ليس رأيي وإذا راجعت المقال ستجد ذلك، أنا معهم فقط في رفض التدخل الأجنبي تحت أي ظرف والعراق ماثل أمامنا لقد عملت في ليبيا واعرف الأحوال جيدا. كما أن الإنتفاضات العربية اليوم ليست إنتفاضات جياع وإنما هي إنتفاضات حرية وعدالة وديموقراطية
الأخ سالم الميامي
يا أخي الكريم أنا أقول أن زمن الخلافة قد ولى ولن يرجع ويجب أن لا يرجع، أكانت الخلافة رشيدة أم غير رشيدة، إذا كان رأيك مخالفا فلك الحق فيه ونحن ندعو للحرية والديموقراطية وقبول الآخر
مع الكم الهائل من المقالات والدراسات حول اليسار والقوى والأحزاب اليسارية لم أجد دراسة تبين ما معنى اليسار وما هي الشروط اللازمة لإعتبار حزب أو تنظيم بأنه يساري. فهل حزب العمل الصهيوني الإسرائيلي الذي قاد الحرب ضد الشعب الفلسطيني واحتل أرضه هو حزب يساري، وهل حزب العمال البريطاني بقيادة بلير الذي إشترك في إحتلال العراق هو حزب يساري، وهل المحافظون الجدد في أمريكا والمدعون بأنهم فصيل يساري تروتسكي هم فعلا يساريون وهل وهل وهي قائمة طويلة جدا. إذن ما هو برأيك اليسار ومن هم اليساريون؟؟؟ مع التحية والتقدير د. نضال الصالح
يا اخي الكريم فؤاد لقد درست الماركسية اللينينية على يد أساتذة مختصين لهم باع في هذا الموضوع، في الجامعة في دولة إشتراكية هي تشيكوسلوفاكيا ، فلقد كانت الماركسية اللينينية أحد المواد الإجبارية لكل طلاب الجامعة مهما كان إختصاصها. وإذا كنت أنت قد عرفتها نظريا، أنا يا أخي الكريم عرفتها نظريا و عايشتها بكل تفاصيلها اليومية في الواقع العملي. وعلى كل حال فلك الحق في إبداء رأيك وأنا أعرفه وأحترمه ولي الحق في إبداء ملاحظاتي ولك الحق في قبولها أو رفضها. ولك مني التحية. نضال الصالح
يا سيد محمد وأشك أن هذا إسمك وأن إسمك الحقيقي شلومو أو كوهن أو ما شابه. لقد قال الحكاء ما جادلت عاقلا إلا وغلبته وما جادلت جاهلا إلا وغلبني. قبل أن تجادل إقرأ ما كتبه ذوي الإختصاص ولا تكرر كالببغاء بعض الجمل التي ليس لها معنى. اليهود ليسوا الإسرائيليين، هذه حقيقة يعرفها كل ذوي الإختصاص وكون اليهودية ديانة دخلها كثير من الشعوب هي حقيقة يقر بها المؤرخون الإسرائيليون الحديثون ويهود اليمن ويهود الجزيرة كانوا عربا واليهود الأشكناز وهم أغلية اليوم هم من العنصر التركي ولا علاقة له بفلسطين لا يوجد أمة اليوم على وجه الأرض ليست خليطا من شعوب مختلفة فالإيرانيون أصولهم ألمانية أي آرية ولذلك سميت إيران ولقد إختلطوا بشعبها الأصلي وكونوا الشعب الإيراني المعروف لنا وكذلك الإنجليز والإسبان والفرنسيين وغيرهم. منطقتنا من فلسطين إلى العراق مر عليها السومريون والأشوريون والببليون وارومان واليونان والآراميون ومن ثم العرب وانصهروا جميعاى في بوتقة وأنتجوا الشعب العراقي والفلسطيني والسوري وغيره. وهكذا.الشعب الفلسطيني هو إنصهار لكل الشعوب التي جاءت هذه المنطقة عبر التاريخ وكونوا هذا الشعب. إقرأ لعلك تستفيد.
اليهود ليسوا بنو إسرائيل وليست اليهودية إلا إنفراز عن الفريزية التي ظهرت قبيل ظهور المسيح وهذا بإعتراف حاخامات اليهود. اليهودية دين وليست قومية وهي دين التوراة مؤولة من قبل كتبة التلمود وهذا أيضا ما يؤكده حاخامات اليهود والتلموت ظهر بعد موت المسيح بسنين. اليهود ينتمون إلى شعوب مختلفة وهم قسمان، الأشكناز وهم من أصول خزرية تفرقوغا بعد سقوط دولتهم الخزر في أوروبا الشرقية والمانيا والقسم الثاني هم السفراديم أي اليهود الشرقيون ومنهم من أصول عربية ومنهم من أصول إيرانية وأفريقية. الفلسطينيون هم كباقي شعوب المنطقة من سوريا إلى العراق. ، نتاج تزاوج العرب والشعوب المحلية مثل الآراميين وغيرهم. في فلسطين وسوريا الكبرى إندمج في بوتقتها العرب والآراميين وبقايا الرومان وبقايا اليونان وإنصهروا وكونوا الشعب العربي الفلسطيني والسوري والعراقي وغيرهم. يمكنكم مراجعة مقالاتي عن هذا الموضوع على الحوار المتمدن وهي كثيرة ويمكنكم الرجوع إلى كتب مهمة عن هذا الموضوع مثل كتاب التوراة اليهودية مكشوفة على حقيقتها تأليف المؤرخ الإسرائيلي إسرائيل فنكلشتاين وكتاب المؤرخ الإسرائيلي شلومو ساد تاريخ اليهود. مع التحية
الأخوة القراء والمعلقين تحية لكم جميعا وشكرا على تعليقاتكم. يمنكنكم الرجوع إلى مقالي في الحوار المتمدن - موقف اليهودية من الآخر- لتعلموا كم هي خطرة هذه الديانة وشكرا لكم جميعا على الإهتمام بالموضوع. د. نضال الصالح/ فلسطين
قصة الفتاة المذكورة أعلاه هي قصة حقيقية كتبتها بالضبط كما حصلت ولم أذكر الأسماء حرصا على سمعة أهلها وهي ليست فريدة فمثيلاتها تحكي عنها شوارع أوروبا بالمئات. صديقي الذي كفل السلفة وكان شاهدا على القصة لا يزال على قيد الحياة وهو من كتاب هذا الموقع وأترك له حرية الكشف عن إسمه أو عدمه. هذه القصة لا تعني أن كل ملتحي وحامل مسبحة هو منحط الأخلاق ولكنها تعني أن كثيرا من المنحطين أخلاقيا يختبئون خلف الدين واللحية والمسبحة وليس عندنا نحن المسلمين فقط فقصص القساوسة الكاثوليك الذين إغتصبوا الفتية والفتيات الصغار لا تزال رائحتها تزكم الأنوف ولا تزال تتناولها الصحف والمجلات في أوروبا إلى اليوم. كونك مسلما أو مسيحيا لا يعطيك المناعة ضد السقوط الأخلاقي فكثير من غير المتدينين أحسن خلقا وأخلاقا من كثير من المتدينين. مع التحية للعقول المنفتحة على الحوار الجاد نضال الصالح
لقد ورد في المقال أعلاه إسم أخناتون كإسم إله مصري والحقيقة المقصود به أتون وليس أخناتون. أخناتون هو إسم الفرعون الذي فرض عبادة أتون. أرجو المعذرة من القراء الأفاضل د. نضال الصالح
الأخ طلعت خيري بعد التحية أنت تضع في فمي ما لم أقوله، فالمقال ليس عن كيف نشأ الإسلام ولا كيف نشأ الدين ولا عن الإيمان والشرك، فهذا يحتاج إلى دراسة مطولة. المقال يتحدث عن كيفية نشوء لفظ -الله-. فهذا اللفظ لم ينشا مع الإسلام ولكن عرف قبل الإسلام بنفس اللفظ الإسلامي. وتحكي الدراسات أن لفظ الله جاء تطورا للفظ إيل في تسمية الله. هذا كل ما في الأمر. مع التحية والتقدير د. نضال الصالح
الأخ سيمون بعد التحية، في الحقيقة الشمس كانت بالأيدي المتشعبة رمزا للإله(رع) في مصر القديمة وظلت إلى وقت طويل مع تغير الأسماء من أمون إلى أخناتون. أما في ما بين النهرين وسوريا وفلسطين والجزيرة العربية فكانت في البداية كذلك إلى أن تحول المجتمع من مجتمع نسوي إلى مجتمع رجولي فأصبح القمر برمز إيل هو رئيس الآلهة. ومنذ ذلك الحين وإيل يترأس مجمع الآلهة إلى أن تحول إلى الإله الأوحد، ويعتقد أن اللفظة تحولت إلى الله التي استعملها العرب القدماء وكذلك الإسلام والمسيحيون العرب يستعملونها للدلالة على الخالق. فلا تنسى أن تاريخنا قمري. ولك مني أجمل التحية والتقدير. د. نضال الصالح
(11) الاسم و موضوع
التعليق
Dr.Nidal Saleh المعتقدات الدينية الصينية. رد على المعلقين
شكرا على التعليقات وفي الحقيقة الفلسفة أو الحكمة الصينية وخاصة الحكمة التاوية تستحق منا الدراسة بتعمق وأهم مقولاتها أن لا نطلب العون من السماء ولكن أن نغوص في أعماق أنفسنا وسنجد العون من داخلنا. كما تطالبنا أن نتناغم مع الطبيعة من حولنا وعندها سنجد الرضى والطمأنينة والكمال مع أجمل التحيات د. نضال الصالح