عفوا، لكن الناطق الرسمي باسم المغرب كان واضحا في تأييده للصفقة، إذ أنه قال بأن المغرب يثمن المحاولة الأمريكية لتسوية القضية سلميا، وأنه سيدرسها، وأن الأمر يحتاج إلى موافقة جميع الأطراف. بالطبع هذا التصريح قد يمكن أن نقول عنه أنه ليس تأييد صريح، وهو فعلا كذلك، لكن إذا أخذنا بعين الاعتبار أن رئاسة لجنة القدس في عاهل المغرب، وأن الناطق باسم المغرب لم يذكر قيام الدولة الفسطينية على حدود 1967، كما جاء في الموقف الجزائري مثلا، بل تجهل هذه العبارة كليا، فإنه يُصبح تأييدا صريحا . وهناك تشابه في التصاريح بين الدول المؤيدة مثل السعودية مثلا. كل الدول المؤيدة تجاهلت عبارة -قيام دولة فلسطينية على حدود 67-، واكتفت بالقول أن تتضامن مع الشعب الفلسطيني، لكنها لم توضح نوعية هذا التضامن؟ لذلك النظام المغربي يؤيد الصفقة، وكونه لا يُفصح عن ذلك صراحة كباقي المؤيدين، فذلك لخوفه من ردود الشعب المغربي، وليس لأمر آخر، لأنه يعلم أنها ستكون آخر موقف يتخذه على كرسي الحكم.
(2) الاسم و موضوع
التعليق
Camarade Sarfati الحزب الشيوعي الفرنسي لم يعد شيوعيا منذ بداية 90
شخصيا لم أعد أقرأ جريدة هذا الحزب الإصلاحي المنتسب للحركة الشيوعية، إذ غير سياسته مع انهيار حائط برلين، وكأن الماركسية كانت مرتبطة بهذا الحائط. لذلك لم أعد أهتم به وبما يكتبه إعلامه. هناك شباب ماركسي-لينيني نشيط ولهم موقعهم الخاص، والمستقبل لهم. أما ذاك الحزب فأنصحه أن يغيّر رمزه إلى الوردة حتى يكون في انسجام تام مع نفسه وخطه السياسي المتبع اليوم.
هناك من يقرأ، وهناك من يدرس، والدراسة غير القراءة. عموما توضح أنك بعيد عن المجال، وتردد ما كان شائعا في الستينيات وحتى السبعينيات من أن اللهجات هي متفرعة عن الفصحى أو كما كان يقول بعض المصريين أن اللهجات حالة شادة مقارنة مع الفصحى. يجب أن تعلم أن الشعوب المسماة بالعربية مثل المغرب والجزائر ومصر وسوريا والسودان وغيرها ليست عربية بل مستعربة والفاهم يفهم. ويكفي هذا القدر المجال ضيق لا يسمح، لكن يجب أن تعلم أنك تخاطب مختص في المجال وبخاصة في اللهجات، بينما أنت بعيد كل البعد عنه. تحياتي!
(4) الاسم و موضوع
التعليق
camarade sarfati ما هو اختصاصك أيها المتابع بصمت؟؟؟
أولا غوغل ليس مصدر علمي للدراسة والبحث الأكاديمي. ثانيا أعتقد أنك لست مختصا في اللغة واللهجات حتى تناقش مثل هذه المواضيع. لكل هذا أنصحك بالدراسة في الكتب وليس في النت.
رفيقي، أتفق مع جل ما أتيت به، لكن أود طرح سؤال عليك: هل فعلا تؤمن بأن اللغة العربية الفصحى لغة حية؟ حسب معرفتي اللغة الحية هي تلك التي حية بشعبها، كما تفضلت وأوضحت. لكن العربية الفصحى لا أحد يتكلمها إلا من درس بالمدرسة والجامعة، وأتقنها. أما من لم يدرسها فهو لا فقهها. لذلك أرى أنها مثل اللاتينية لا يتكلم بها إلا رجال الدين الذين درسوها وأتقنوها. بل أكثر من ذلك، اللغة العربية الفصحى ليست موحدة لا من حيث مرادفاتها، ولا من حيث تراكيبها، ولا من حيث تعابيرها. فهي متنوعة من قطر إلى آخر، ومن إقليم إلى آخر. يمكن للدارس أن يفهم من أي قطر أو على الأقل من أي إقليم كاتب النص من خلال المصطلحات والتعابير والتراكيب. مثال: نحن في المغرب نستخدم مصطلح اللسانيات، بينما مثلا المصريون يستخدمون مصطلح علم اللغة، نحن نقول جلبانة، بينما السوريون والأردنيون..إلخ يقولون بزاليا وهكذا. وحتى في العصر ما قبل الإسلام لم تكن هناك لغة موحدة، وذلك يظهر من خلال الشعر، حيث الفقهاء المحافظون مصرون على أن مخالفة القواعد هي للضرورة الشعرية، وليس تعبيرا بلغة قبيلة انتماء الشاعر، والقرآن أيضا يشمل أمثلة على عدم توحيد لغته.
كثيرون يتطفلون على مجال الدراسات اللغوية بوازع ديني أو إديولوجي أو لإثبات الذات حسب اعتقادهم، والحقيقة أنه من الصعب التفريق بين وجهين لعملة واحدة. ومع ذلك أقول بأن الدارجة المغربية ليست عربية، بل أمازيغية التركيب، والفكر، والصورة النمطية للمحيط البيئي والاجتماعي، وأن عربيتها تقتصر على المرادفات التي توظف حسب الفهم الأمازيغي لها، حيث أنها في كثير من الأحيان تخالف معناها في اللغة الأم. كما أنه لا يوجد عربيا واحدا لغته الأم العربية الفصحى، فلغة كل الشعوب المسماة بالعربية هي عاميتها التي يتواصل بها الإنسان منذ نعومة أظافره مع أهله ومجتمعه. أما ما تعلق بلغة العلم، فالأمر يتعلق بمدى نمو وتطور كل مجتمع، لأن اللغة تتطور بتطوره، وليس العكس، وإلا لكانت شعوب إفريقيا متطورة أيضا لكونها تتحدث رسميا وتدرس بلغات المستعمر الأوروبي. لذلك الأمازيغية أو حلتها الدارجة يمكن أن تصبح في وقت ما لغة علم متى ظهر في مجتمعها علماء يعتمدونها كأداة للتعبير. أما الفصحى فهي لو لا العامل الديني لاندثرت منذ قرون.
(7) الاسم و موضوع
التعليق
Camarade Sarfati عاش الوطن والشعب، وليسقط العياشة!
شخصيا أنا معاد للملكية من حيث هي ملكية ونظام للحكم، إذ هو نظام إقطاعي شمولي لا يؤمن بالديمقراطية وحرية التعبير، والشعب فيه هو مجموعة رعايا ليسوا بمواطنين. كما أن الملكية، كالتي بالمغرب، تعتبر الشعب خادما لها، وليس العكس. انطلاقا مما سبق أقول بأني غير مقتنع بنشيد الملكية، ولا أعتبره نشيدا وطنيا للمغاربة، بل هو تكريس للنظام الإقطاعي بالدولة، والفكر العبودي بالمجتمع الشيء الذي أرفضه. وإذا كان هناك من يؤمن به فذاك شأنه انطلاقا من مبدأ -التعددية الفكرية-. نحن نطمح لدولة ديمقراطية شعبية يكون نشيدها يتغني بسيادة المواطن في أرضه، وليس بخضوعه لملك أو إمبراطور. عاش الوطن والشعب، وليسقط العياشة!
اليسار التونسي أو غيره ساند الشعب السوري ضد ما تسميه ثورة لعلمه بأنه سيناريو لتفكيك سوريا، والقضاء على الدولة ككيان كما هو الحال بالنسبة للعراق الذي يظهر أنه بدأ يجمع قواه، ويستعيد وحدته رغم بعض العوائق. الثورة الشعبية يكون لها قائد، وبرنامج واضح المعالم على مستويات مختلفة، ولا أعتقد أنك جاهل بها. لذلك كل ما حصل بسوريا، وليبيا، لا يمكن اعتباره ثورة. فكما قلت للثورة شروط لم تتوفر مي ما حدث بسوريا. وعموما هناك عدة مؤشرات منذ البداية لوكون أحدث سوريا مفبركة ومصطنعة من طرف قوى عالمية وإقليمية تدخل في إطار الاستراتيجيات الجيوسياسية. قد يكون البعض لا يؤمن فكرة المؤامرة، وذلك شأنه، لكن المؤامرة موجودة وقائمة على الأقل لأن للدول بما فيها القوى العظمى مصالح اقتصادية وسياسية بمناطق العالم المختلفة تتضارب مع مصالح دول أخرى، وهذا الوضع يفرض نهج سياسات معينة للوصول إلى الاستراتيجية الموضوعة أمام هذه الحكمة أو تلك. لكن سوريا استطاعت أن تصمد في وجه كل المخططات، وتحافظ على كيانها بفضل مساندتها من قوى عالمية وإقليمية، وبفضل وعي الشعب السوري أيضا وصموده.
من يحارب الفلسفة، ويعتبرها مخالفة لعقيدته إنسان جاهل أو يتعمد نشر الجهل لحاجة في نفسه. فالفلسفة هي قاطرة العلوم وبها يتقدم الفكر الإنساني وباقي العلوم الدقيقة منها والأدبية. إن الفلسفة هي التنظير، وتبتدأ حيث تتوقف التجارب. إذن الفلسفة هي تعتمد على التفكير، والتأمل، وهذا ما يجعل الإنسان إنساناً. أما الفكر الديني فيُبطل نشاط العقل، ويدعوا للإيمان دون تفكير وتمعّن فيما سيؤمن به الإنسان. أ لا يقول أصحاب الفكر الديني أن العقل كصهوة جواد يوصلك إلى باب السلطان، لكن لا يدخل معك عليه؟؟؟ وهذا يعني لتصل إلى حقيقة الإله لا بدك لك أن تتخلى عن التفكير، وتؤمن به من غير أي نشاط للعقل البشري. هذا الفكر المتحجر هو الذي خلق السلفيين، والدواعش، وحاملي الأحزمة الناسفة، وهو الذي يجعل مجتمعاتنا متخلفة.
رفيقي، أعلم أن كلمات التعازي في مثل هذه الحالات لا تزيد إلا حزن، لكن ما عسانى أن نعمل وسنة الحياة أن يغادر كل من وصل نهاية طريقه أن يغادر هذا العالم المليء بالظلم. صدقني أنا أعلم بما تشعر وتحس به فقد فقدت والدتي من قبل، وأعرف شعورك حاليا بشكل جيد، لذلك أقول لك لا تختلي بنفسك، واجلس مع أصدقاء أو رفاق طيبين فذلك سيساعدك في تحمل ما أنت فيه الآن. تعازي الحارة رفيقي
لا أريد أن ندخل في نقاش لا علاقة له بما يحدث اليوم. موضوع انهيار الاتحاد السوفياتي قد يطول. أفهم ما تقصده، فأنت من أنصار ستالين، وأنا لست ضد ستالين رغم ما قيل عنه. وقد تكون محقا في ما تذهب إليه، إذ خروشوف ومن جاء من بعده أفسدو التجربة فعلا. لكن مرة أخرى أكرر أن الموضوع خارج السياق الذي نناقشه. تحياتي ملاحظة: سأحاول كتابة مقال في موضوع سوريا وقضية خان شيخون ليس ردا عليك، وإنما كحق للرأي الآخر في التعبير عن موقفه.
انهيار الاتحاد السوفياتي جاء نتيجة خيانة عملاء داخليين على رأسهم غوربتشوف ويلتسين. لكن هذا لا علاقة له بما يحصل اليوم في سوريا إلا من كون غياب قوة عظمى مثل الاتحاد السوفياتي جعل الإمبريالية تطغى وتتغطرس في طموحاتها التوسعية والهيمنية على العالم. المشكل أيها العزيز أنك في تركيز فكرك على سوريا لم تر أن العالم بدأ يتقسم إلى حلفين الغرب والرجعية العربيةوغيرها ، وروسيا وإيران والصين والهند وبعض دول أمريكا اللاتينية وأوروبا الشرقية.. بالنسبة لأوروبا الشرقية لا أذكر أسماء هذه الدول لأنها ستكشف عن نفسها ساعة الحزم. فقط يجب أن تعلم أني لست مساندا لبشار، وإنما مساند لعلم متعدد الأقطاب، وتحقيق الاستراتيجية يؤدي لتضحيات، وليست روسيا من اختارت سوريا ساحة لهذا الصراع، بل أولئك الذين أشعلوا نار فتنة الثورات الملونة. ولو تطلع على كتابات جين شارب عميل الاستخبارات الأمريكية السابق ستتأكد مما أقول.
ما هو ملاحظ في من يناصر سياسة الغرب في تخريب العالم هو أن على عيونهم وأدمغتهم غشاوة لا يرون ولايفقهون إلا في السياق الذي يتماشى والطرح الغربي للأحداث. كما أنهم يتعصبون بسرعة لدرجة الهستيرية، وهذا ما ألاحظه ليس عند حلفاء الغرب من العرب، بل حتى عند الأوروبيين. إنسان تطرح له معطيات موضوعية عما يجري في سوريا، وهو يكرر أن بوتين ظالم، على أساس أن ترامب الأب الرحيم بالشعوب، والمنقذ المخلص من الدجال!!!! من يقف ضد روسيا في صف أمريكا هو واقف في حقيقة الأمر في الصف الصهيوني المتخفي في كواليس قرارات البيت الأبيض. عن أي ديمقراطية الحديث في ظل الدعم القطري والسعودي والإسرائيلي والتركي والأمريكاني؟؟؟؟؟!!! متى كانت قطر دولة ديمقراطية وهي الداعمة لتنظيم الإخوان المسلمين المجرم؟! متى كانت السعودية ديمقراطية وهي الراعية والداعمة للتطرف الديني دون الحديث عن الوضع الداخلي بها؟! أما الحديث عن إسرائيل وأمريكا فحدث ولا حرج من صبرا وشاتيلا إلى غزة مرورا بتقسيم السودان، أما أمريكا وحلفاؤها فلهم باع طويل في الديمقراطية بفتنام، وأفغنستان، وليبيا،دون الحديث عن محاصرة كوبا ، وإلقاء القبض على رئيس البناما، ..
ليست روسيا وإيران من مستعدتا لحرق العالم من أجل بشار، بل أمريكا وحلفائها. ما يجري في سوريا يا سيد، استراتيجيته أبعد من بشار، وأعمق من الحفاظ على حكمه. سوريا باتت اليوم ساحة قتال من أجل القضاء على الهيمنة الأمريكية على العالم، وإنشاء عالم متعدد الأقطاب حتى تكون هناك فرصة للدول للعيش الكريم وحرية اختيار طريق النمو. كل من يضع أحداث سوريا في إطار بشار الضيق ومعارضته فهو إما جاهل تتلاعب به وسائل الإعلام الغربية أو خادم للإمبريالية عن قناعة أو حبا في المال.
أعتقد أن المعلقين على مقال سيد القمني لم يفهمو أبعادهالسياسية، وعمقه الفكري. حسب اعتقادي، ولو أن ما جاء فيه ليس بجديد، وربما هناك نواحي قابلة للنقاش، إلا أن المقال في مثل هكذا ظروف دولية وإقليمية بتأثيرها على البيئة القطرية وبخاصة مع التحديات العالمية الجديدة مثل التطرف والإرهاب، يبقى المقال ذا أهمية كبيرة، ومساهمة في تنوير وتطوير العقل العربي الغارق في بحر السلفية، وهوس بناء الخلافة التي ينظر إليها من خلال نظارات وردية بسبب سيطرة عقلية مجتمعاتنا التي تقدس الشيوخ وتجعل منهم منبع المعرفة المقدسة. لذلك أرى أن الوقوف في صف سيد القمني واجب على كل من يسعى لتغيير ثقافة وعقلية مجتمعات الفكر الميتافيزيقي.
قبل هذا المقال كنت فعلا أعتقد أن صاحبة المقالات السابقة تحمل مشروعا معينا، لكن بعد هذا المقال والمقال السابق تأكدت أن صاحبته معجبة بنفسها لا غير، وعندما ووجهت بانتقادات بناءة لم تتحمل وسقطت في هاوية الشتم والسب. لن أقرأ لك بعد اليوم ولن أرد عليك.
-لم يعد جديدا على المجتمع الإسلامي تناسل فئات بشريّة تلبّي رغبة من يتخذّون الفكر كالزنا للتنصّل من مسؤوليّة إنجاب أكداس من اللّقطاء والدّخلاء على الوعي الإنساني من أجل قطفه قبل أن تلمس وجدان هذا الأخير صحوة فكريّة لنقل تحيينيّة ببصمة إسلامية ومن ثمّة تنتشر الدمغجة بأنّ القران كتاب الويلات والأخطار وأنّ الإسلام والمسلمين هم وباء على العالم بأسره. وقد ينسى هؤلاء أنّهم كالحمير يحمل أسفارا..- ثم بعد هذا تتحدثين عن الحضارة في الحوار؟ أقول هذا رغم أني لم أسء لك في تعليقي. وأضيف أني أيضا كاتب له قراؤه في الحوار المدني وجرائد ومواقع أخرى، لكني اضطررت لأسباب أمنية أن أتخذ اسما مستعارا ولا أستطيح الإفصاح عن اسمي الحقيقي الذي كنت أكتب به من قبل للأسباب نفسها. المواقع الإلكترونية كثيرا ما يتخذ فيها أناس محنكين علميا وسياسية أسماء مستعارة، أحيانا قد تظهر وكأن صاحبها مراهق، لكن الوزاقع غير ذلك. مثل هذه الأسماء تتخذ للتمويه فقط. تحياتي
(18) الاسم و موضوع
التعليق
Camarade Sarfati لم تخرجي عن الإطار العام للأصوليين
فذاك حقك، أن تؤمني بعقيدة فهذا شأنك،وأن تدافعي عن معتقداتك ، لكن ما ليس من حقك ولا من شيم المثقفين وأهل البحث العلمي هو الشتم والقدح في من يخالفك الرأي. فلسنا نحن من ينكح القاصرات بنات تسع سنوات، ولا نحن من باسم الدين يغتصب النساء ويقتل الرجال والأطفال استنادا لآيات القرآن. كم أن لسنا نحن من يحارب أهل العلم والفكر باسم العقيدة، ويجرم الاختيار الحر للمعتقد. قبل أن تتهجمي على غيرك راجعي القرآن لتري بأم عينك التناقضات الموجودة به في ما بين السور المكية والمدنية. ثم إني أعتقد أنك لست على علم بتاريخ الإسلام ومنابعه التاريخية والاجتماعية والسياسية، وإلا لكنت أكثر تواضعا في الدفاع عنه. تحياتي واحتراماتي رغم أسلوبك غير اللائق، فنحن ديمقراطيون ولا نتعامل بالمثيل مع من لا يحسن أسلوب الحوار.