الأستاذ الفاضل موسى فرج المحترم تحية عطرة في عام 1982، خرجت من زنزانات الاعدام في أبوغريب، إلى مديرية الأمن العامة -حيث ألقى فينا الدكتور فاضل البراك محاضرة عنجوقية - إلى الجيش كجندي احتياط. كنت جندياً غير مسلح بسبب فقداني النظر بعيني اليسرى لضربهم عليها وأنا معصوب العينين في أمن الحلة، ولكنهم وضعوني في منطقة قتل بوحدة فعالة خلف الساتر بالشلامجة، حيث كنا نرى وحدات الجيش الايراني رؤية العين. وكانت إلى جانبنا بحيرات أسماك تعج بالبعوض، واحدتهن ضخمة كالدبابة. وكانت أكبر مشكلة لدينا ليست الحرب والانفجارات، بل البعوض الذي يمنع علينا النوم في ملاجئنا تحت الارض. اشتريت من صيدلية في البصرة سائل يدهن به الوجه والساعدين لطرد البعوض. الجندي رفيقي في السلاح طلب مني مشاركته بذلك السائل، ففعلت عن طيب خاطر. في نصف الليل، وأنا في عز النوم، ايقضني زميلي الجندي بهزي هزا عنيفاً، وهو يقول لي: أقعد، اقعد! لماذ البق يهجم عليّا وما يهجم عليك انت؟ عندها قلت له: حبيبي، إنت بس اكمش البقة واعطنيها، وخلّي الباقي علي! ولكن، هيهات أن نكمش سعالو تصفير تقيم مقالاتنا! الله كريم ! الله ما يقطع، بنيادم وحده يقطع !
(2) الاسم و موضوع
التعليق
الأستاذ حسين علوان المحترم ومازالت السعالو بيننا ...
من مده ...أكو سعلوه واكَفتلي براس الدربونه من تشوفني أدخل للحوار المتمدن تركض تفتح النت وتشمشم بلكي مفعّل التقييم حتى تحطلي 1 من عشره وتنزل التقييم ، بطلت أفعّل التقييم وبقيتها على التعليق فقط ، لأن التعليق العصمه مالته بيدي اذا ما أوافق عليه لا ينشر ، لكن هالمره لأني ولجت ميدان الأدب والفن وهو جديد عليَّ فتحت خيار التقييم لكفتني السعلوه وحطت 10% أقل درجه نزل معدلي من 100 الى 82% ماشي ..بس لازم تعرف السعلوه هسا بالعراق ينطون بالكالوريا للطالب 4 محاولات مو مثل ايام زمان محاوله وحده ... ولازم تعرف السعلوه أني لا اسعى لاستقطاب رضا الجميع انما يهمني حمد : آنا أرد ألوكَ لحمد ما الوكَ أنا لغيره ...متوالف ويه الدرب ولعبنه طفيرة...
الأستاذ الفاضل موسى فرج المحترم تحية متجددة جزيل الشكر على التوضيح الجميل. هذه هي أول مرة أسمع فيها باستبدال (مصر) بدير الزور في نشيد: بلاد العرب أوطاني من طرف المعلم الجبار ذاك.. في الابتدائية، تم فصل مدرستي إلى مدرستين، مدرسة للذكور الكبار في السن، ومدرسة مختلطة، وكنت في المدرسة المختلطة، وكل المعلمات فيها من الإناث. إحدى المعلمات التي كانت الخيزرانه لا تفارق يدها، كانت تطلب منا في الإصطفاف الترديد بعدها: شوفوا سورياا عربية، تجاهد وتكافح بعثية! شوفوا العيراق عربية، تجاهد وتكافح بعثية وهكذا ... بحيث يتم تعداد كل البلدان العربية، وتصبح اليمن : يامان؛ ومصر : ماصار، والأردن: الأردون.. لمناغمة اللحن. في حينها سألت زميلة لي في الصف عن معنى -البعثية- في النشيد أعلاه، فقالت لي: معناها: (السعلوة)، فتكرمشت من الرعب. فائق التقدير والاعتزاز .
صاحب التعليق على الفيسبوك الذي كان يعرف باسم سامي سيمو عندما ناقشناه قديما في نبوة هارون في المسيحية ونبوة ابراهيم وبعد افحامه واثبات ذلك من كتابه ومن موقع الانبا تكلا تحول الى شتم اهلي ومن هنا مناقشة امثاله مضيعة للوقت
مقالٌ جريء يفضح واقعا مُريرا: تحوُّل المعاناة الإنسانية إلى -خبر عادي- في زمننا. تكرار الكوارث من غزة إلى أوكرانيا، واستغلال أزمات الهجرة سياسيّا، ليس مجرد تحدٍّ لوجستي، بل اختبارٌ لضميرنا الجماعي. الخطورة الحقيقية ليست في فظاعة الأحداث، بل في اعتيادنا عليها حتى ننسى أنها -غير طبيعية-. نعم للرفض الهادئ لهذا التطبيع والتشبث بالإنسان , هي بصيص أمل: فالحل يبدأ بإعادة الدهشة إلى قلوبنا، ورفض الصمت أمام الظلم، مهما بدا العالم قاسيا كما أن لعبة المهاجرين والتي يتم استخدامها في داخل هذه الأنظمة ضد شعوبها عن طريق الإشارة باتهام اللاجئين مع العلم أن اللاجئين هم أداة عمل غير مكلفة في يد. رأس المال حيث يتم استغلال اللاجئين.... مع وافر الشكر والتقدير
تحية للسيد الكاتب للمقالة وله الشكر على اطلاعنا على كتاب اعتبره هاما جدا كونه يعالج قضية فلسفية هامة في تكوين الوعي والمعرفة لمؤلفه الاعلامي البارز سعدون ضمد ويتناول قضايا يمكن التلمس من خلالها المسيرة التطورية المعرفية للمؤلف نفسه في بحثه عن الحقيقة المطلقة والتي هي اساسا لاتوجد انما البحث بحد ذاته عنها وادوات البحث اليها هي الاهم وهي مايعطي للكتاب قيمته انه مناقشة لعملية قام بها الكتاب ويشارك بها القراء وهو ما اسشفيته من مطالعة الاخ الكاتب للكتاب ان استخدام فرضيات فيزياء الكم لاتوجد حقيقة مطلقة بذاتها ( كون الوصول لاحدها يؤدي لانعدام اليقين بحقائق اخرى مترابطة وهو مبدأ هاينزبيرغ ) هو بحد ذاته مدخلا هاما وجيدا لمناقشة الوعي والمعرفة ونفي الحقائق المطلقة كما تأتي به الاديان والايديولوجيات انها تمتلكها وطروحاتها تمثل الحقائق المطلقة على اني ارى مناقشة البهائية والمندائية كمثالين على الانفتاح الكلي والانغلاق ليس هو من يثبت ا و يكسر الامر في الوعي والمعرفة بل هي تجارب خاصة خاضها المؤلف في رحلته من الصوفية للفلسفة ان تشخيص الوعي المتفتح اي الموضوعي المنفتح هو الجواب على المنغلق
9 أيار 1962م في Bromborough (Merseyside) موسيقا Pop الطَّبقة العاملة Working class.البريطانيّة في مهد الثورة الصّناعيّة العالميّة Manchester، في حانته الوطنيّة -أذرع الملك King’s Arms- !.
وجودهم علي المنصة امام استعراض الجيش الروسي يدمر و يخرب المنظر خليهم في زوايا لندن يتبلبصون علي النسوان احسن وينهم وين الاستعراضات العسكرية انطيهم استعراضات الخرفان المحشية و النساء اللواتي عندهم تضاريس جغرافية و المربربات ذوات العيون الشقراوية يسمعون الأغاني و يرقصون مع الكيولية و يكتبون الشيكات لذوات الحسن و الجمال و هم تحت تاثير المشروبات الكحولية
يمثل «النهج التجديدي في الماركسية واللينينية» محاولة نقدية مهمة، لكنه يظل أسيرًا لمفاهيم تقليدية كالحزب الطليعي والدولة الانتقالية، ما يعيق تحقيق قطيعة راديكالية مع البنية السلطوية التي كرّست الفشل. ومن منظور ماركسي-تشومسكي، اشتراكي تحرري، ولاسلطوي نقابي، فإن ما سُمّي بـ-التجارب الاشتراكية- لم يكن سوى رأسمالية دولة، استبدلت الرأسمالي الخاص بجهاز بيروقراطي حزبي. الاشتراكية الحقيقية تتطلب نفي الدولة والحزب الهرمي، وبناء تنظيمات قاعدية أفقية من قلب الطبقة العاملة. لا تجديد دون قطيعة، ولا تحرر دون تجاوز الدولة والحزب.
وبعدين عرفت أن اليسار أشمل من الشيوعية وفيه اليسار المعتدل والوسط والمتطرف وان اليساري ليس بالضروره منتم لحزب ويحضر اجتماعات ويدفع اشتراك انما توجهه اليساري وثقافته التقدمية تكفي، وبعدين عرفت ان فئة من اليسار تحتكر التسمية بها وتناصب غيرها العداء وتتناوش أقرب ثليثيه تفج بها حاجب من يخالفها ولو قليلا... وطبقا لذلك فأنا يساري والسيد عبد الحسين شعبان بتقديري كان شيوعيا وبات يساري...كل التحايا والتقدير
في عام 1961 يومها كنت في الثالث الابتدائي وكانت حمى التنافس على اشدها بين الشيوعيين والبعثيين، كان المعلم البعثي قاس وشرس وعدواني من لحظة خروجه من غرفة المعلمين باتجاه صفنا يبدأ بالضرب بخيزرانته على ساقه وهو ينشد: بلاد العرب أوطاني من الشام لبغدان، ومن نجد الى يمن ومن دير الزور لتطوان.. وعندما يدخل صفنا يضرب الرحلة بخيزرانته ويطلب ان نردد بعده ، ومن ثم يختار لا على التعيين أحدنا ليقرأ القصيدة فكنت متضايق للغاية منه واحسب الثواني ليدق جرس الفرصة فأخلص...في الحصة التالية يدخل المعلم الشيوعي ودودا سمحاً مبتسماً ويبدأ على بركة الله: صداقه سوفيتيه ويا الصين الشعبيه ، اصبحنا أحرار ...ضد الاستعمار...فكنت أتمنى أن يطول درسه لكن جرس الفرصة دق فغادرنا، بالمباشر التفت الى جاري على رحلة الدرس وسألت: انت شنو..؟ قال بعثي ، قلت ليش..؟ قال: مو ابوي بعثي..سألني بدوره: انت شنو؟ قلت: شوعي ، قال: ليش؟ قلت: هذا أبو تطوان ما أحبه... بعدين عرفت ان التوجه فحسب لا يجعل من المرء شيوعياً بل يجب ان يكون منتمي للتنظيم ويحضر اجتماعات ويدفع اشتراك ، وبعدين عرفت أن اليسار أشمل من الشيوعية وفيه اليسار المعتدل والوسط
الأستاذ الفاضل السيد موسى فرج المحترم تحية حارة مقالة ممتعة تماماً تذكرني بكتابات أستاذي شمران الياسري الذي نفتقد . لكنني فشلت في فهم عبارة: -الشيوعي سابقاً واليساري حالياً - ؛ بمعنى: هل الشيوعي سابقا كان غير يساري، أم أن اليساري حالياً أصبح غير شيوعي؟ فائق التقدير والحب والاعتزاز.
تحياتي أخي كفاح! قال جبران: لا يا أخي لم أَطلب الوحدة للصلاة والتقشف، بل طلبتها هارباً من الناس وشرائعهم وتعاليمهم وتقاليدهم، وأفكارهم، وضجتهم، وعويلهم . طلبت الوحدة لكي لا أرى أوجه الرجال الذين يبيعون نفوسهم ليشتروا بأثمانها ما كان دون نفوسهم قدراً وشرفاً . يوضح جبران خليل جبران في كلماته أن طلبه للوحدة لم يكن بدافع السعي للزهد أو الانخراط في العبادة المنعزلة، بل هو هروب من ضجيج العالم البشري وما يحمله من قيم زائفة وتعاليم تخنق الروح. الوحدة التي يتحدث عنها جبران ليست انعزالًا سطحيًا، بل هي تعبير عن رفض عميق للضوضاء البشرية ومنشأ أوجاعها. سعى جبران للوحدة ليبتعد عن البشر الذين يرى فيهم مصدرًا للإزعاج والاضطراب، وعن شرائعهم وتقاليدهم التي يعتبرها قيودًا تكبل الفكر وتحد من أصالة الإنسان. كما أن الضجة والعويل التي تصدر عنهم ترمز بالنسبة له إلى معاناة واضطراب يفضل الابتعاد عنهما تمامًا.
صديقي العزيز الدكتور لبيب سلطان طبعا لا يوجد نظرية فوق الواقع ثم ربما لم تنتبه إلى الجزء الثاني او المدرسة الثانية والتي تقول بتغيير الواقع وهو ما أقصده هنا التهكم والسخرية.....لا اعرف ما علاقة الماركسية في قولي وماركس ؟ هذه المقولة لي وليست لماركس هي من بنات أفكاري انا والتي في الجزء الاول أبين المنطق في تغير النظرية مالم توافق الواقع الموضوعي والجزء الثاني وهو للسخرية لكل من يريد تغير الواقع لعدم ملائمة النظرية وبالمناسبة هم كثر .... أما وقد ادخلتني عنوة في الماركسية وماركس ...فماركس قال: لا شأن لنا بفلسفة فوق العلم -
(15) الاسم و موضوع
التعليق
سالم علي حبيبنا الفتى جماهير.. شهيد من العائلة الشهيدة
حان وقت فتح ملف الشهداء الذي استشهدوا بسبب الاختراقات الأمنية للحزب وتحديد المسؤول ومحاسبته، وكذلك ملف الاعدامات والمحاكمات الظالمة بحق شبابنا بعد بشتاشان وتصفية مفرزة الطريق التي كانت تضم خيرة شباب العراق بعد اكتشافهم لسمسرة فخري كريم وزبانيته بسلاح الأنصار وبيعه للمخابرات السورية. وخطط القيادة وغدرها لاشرف الرفاق بتكليفهم للقيام بمهام إعادة التنظيم في الداخل و تسليمهم لأجهزة أمن النظام او التخلص منهم باغتيالهم بواسطة اكراد يحملون الحقد على العرب. اعتقد ان البطل جماهير احد ضحايا تلك المؤامرات، اتذكر عندما كنا في لينينغراد كان يثير اسئلة حول سياسة الحزب ولم لايتم تقييم مرحلة الجبهة ومن المسؤول عن دماء الرفاق بسبب تلك السياسة كانوا يجابهونه بردود تافهة (انت تحمل دم ابيك الذي انحرف عن خط الحزب.. تخلص من أفكاره الجيفارية.. انت مازلت صغيرا).. كان ثورويا بكل معنى الكلمة اندفع بقناعة تامة لمحاربة الظلم.. كان صريحا وجريئا للغاية ويصرح بكل مايفكر به. التقيته في عدن أثناء تدريبه، كان قليل الكلام حينها وبرر ذلك بأنه اذا تحدث سوف يمنعونه من تحقيق امنيته بالذهاب لمقاتلة البعث...
(16) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان كلا ليست صعبة الفهم فكل الديكتاتوريين يمثلونها
عزيزي دكتور ادم السؤال هنا هو العلاقة هو بين الايديولوجيا والعلم ...لاتوجد نظرية صحيحة فوق الواقع حيث تصبح دينا أوأهواء ميتافيزيقية وهذا هو ما قصدته من تعليقي . من يفترض ان مقولات ماركس النظرية هي صحيحة مطلقة فوق الواقع هو واحد من اثنين اما متدين ماركسيا يأخذ بطروحاتها لتلبيسها على الواقع،و هي ممارسة دينية ،ومنها يتخرج المؤدلجون المرددون لمقولاتها ( وهنا لايوجد فرقا بين اصل المقولات فالظاهرة واحدة) اوجاهلا لايعرف العلم وقوانينه وممارسته معتقدا ان هذه المقولات صالحة لكل مكان وزمان ويفرضها على الواقع تحت باب اصلاحه ..ومنه نشأت الديكتاتوريات بكل اشكالها وفق فرض المقولات الجاهزات). الخلاصة لا توجد نظريات صحيحة فوق الواقع
ان العلم كممارسة عقلية لمنهج المادية يستند للواقع لانتاج الحلول، وليس العكس لتلبيس الواقع بمقولات جاهزات حتى لوكانت ماركسية كونها ليست كالقوانين الفيزيائية (كقوانين نيوتن مثلا ) بل فرضيات فلسفية. قد يأتي المنهج العلمي الذي يستند لحركة الواقع بحلول مناقضةاو افضل من طروحات في الماركسية، وهو ماحصل كثيرا رغم ان كلاهما مدرسة مادية المنهج وهنا الفرق بين المقولة والعلم
(17) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الشاعر ليس الة لانتاج الشعر بلا موقف من الحياة
تعرض الكثير من ادباء ومثقفي العراق للاضطهاد باجبارهم على انتاج يمجد صدام والا تعرضوا اما للسجن او التشريد للخارج ومن ورفض التشرد فضل العزلة والنبذ والمراقبة هو يعرف ب كلمة واحدة جلده للدباغ .. ووجد الكثير من الادباء ملجّأهم بقبول النبذ والاعتزال وحتى من اضطر للتطبيل للنظام عاد بعد اسقاطه وادانه خالعا عنه رداء السكوت او التطبيل ومنها مفهوما اضطراره لهما ، ولكن بعضهم القليل ومنهم عبد الرزاق عبد الواحد بقي يحمد صدام بعد سقوطه و تحول من دجل المدح والارتزاق الى دجل البكاء على العراق اي دجل مربع ..وكانما ليس هو صدام من دمر العراق بكل مافي هذه الكلمة من ابعاد وحقيقة ومعنى ..حتى الامي الذي عاش نفس فترة الشاعر يعي ويعرف مقدار الدمار الذي حل في العراق ..فهل الشاعر ماكنة دجل او تسفيط ..ربما الذكاء الاصطناعي يوما ينتج لنا شعرا موازيا لعبد الرزاق ..الشاعر ليس الة دجل بلا شك كأي فنان انما موقفا من الحياة تحركه مشاعره ليكتب شعرا ..وعندما طهر شاعرنا على الشاشة اعترف ان الشاعر يكتب للرزق ايضا ولكنه مجد صدام وامثاله يعتقدون ان تبرير الدجل هو بالدجل وهكذا ..بكاء الشاعر على العراق دجلا ياسيدي الكاتب
إلى نوري الساعدي المحترم آل البيت لا يحتاجون للشعراء ؛ المسلمون الحقيقيون هم الذين بحاجة للإقتداء بسيرهم وحكمهم . يقول ابو الحسنين: أ-;-تيتكم بجلبابي هذا وثوبي فأ-;-ن خرجت بغيرهن فأ-;-نا خائ-;-ن. مَنْ من حكام وسياسيي العراق الجديد ممن جاؤوا مربوطين بقياطين البسطال الأمريكي احتذي ويحتذي بحيدر الكرار ؟ ها ؟ لا أحد! كل من ذكرتهم في تعليقك هم الخونة لآل البيت، وهم خونة الإسلام والمسلمين، وخونة الشعب العراقي والبشرية جمعاء. دينهم دنانيرهم، وقبلتهم نساؤهم. لقد دمروا شعب العراق ونهبوا ثرواته وأفسدوا منظومة أخلاقه الاجتماعية كما لا يفعله حتى البرابرة الغرباء ممن ليس لهم أي دين. كل حكام العراق الجدد من مختلف الطوائف هم بعثيون قلباً وقالباً، وإن أنكروا وكابروا. الأمريكان خلصوا شعب العراق من جائحة حزب البعث ليبتلوه بجوائح ألف حزب للبعث متاجر بالطائفية والقومجية والأثنية بشتى المسميات الجديدة. والنتيجة هي أن صار العراق الجديد دولة فاشلة تحكمها عصابات الاجرام المافيوي، فبات مباءة للسفلة المجرمين من المتغنمين على سرقة المال العام في وضح النهار. . وآل البيت براء من هؤلاء القتلة والحرامية والمغتصبين.
المدرسة الأولى: ترى أن صحة أي نظرية أو فكرة يجب أن تُختبر بالواقع. فإذا لم يؤيدها الواقع فهي خاطئة. هذه نظرة تجريبية أو علمية، تؤمن بأن الواقع هو المحكّ النهائي للحقيقة. ولا يوجد ميزان نزن به الحقيقة سوى الواقع ، فاي فكرة لا يؤيدها الواقع لبست صحيحة المدرسة الثانية: ترى أن الواقع إذا لم يتطابق مع النظرية، فالخلل في الواقع نفسه، وليس في النظرية. وهي نظرة مثالية أو أيديولوجية، تُعلي من شأن النظرية وتفرضها على الواقع، حتى لو خالفها. ويبدو أن ماو من النوع الثاني: أي أن ماو تسي تونغ ضمن المدرسة الثانية، أي أنه كان يؤمن بأفكاره ونظرياته (الشيوعية أو الماوية) إلى درجة أنه يرفض الواقع إذا خالفها، بل يحاول تغييره بالقوة ليتماشى مع النظرية، حتى لو كان الواقع لا يحتمل ذلك.
تحية للاستاذ حميد والشكر على ومقالته الواقعية واود التعليق على ت1, للدكتور ادم فطرح ان هناك واقع خاطئ او واقع صحيح هي مسألة غرببة حقا فلا يوجد واقع صحيح واخر خاطيئ انما افكارنا عنه صحيحة او خاطئة ..في تعليقك صنفت ماو من صنف معالجة واقع خاطئ بنظرية صحيحة ( كتبتم لايتوافق مع نظريته) ،،والعكس تماما هو الصحيح انه اتى بنظرية ( أطروحة ) لايؤيدها الواقع. ونحن نعلم ان اية نظرية او اطروحة لايؤيدها او يسندها الواقع فهي اولا لاتنجح في التطبيق وثانيا تعتبر هراء مناقضا للعلم والمعيار لتحول اية فرضية لتكون مقبولة علميا هو نجاحها في التطبيق والواقع ان قضية وضع طروحات الايديلوجيا فوق الواقع ( وليس العكس اي استنباط الحلول من دراسة الواقع) لتي طرحها استاذ جميد في مقالته هي القضية التي قادت دوما للفشل والمهالك والمآسي وتتبع القفزة الكبرى لماو بتحويل الفلاحين لصب الحديد او القضاء على الفلاحة لتحويل الفلاحين الى طبقة عاملة لستالين قادت لهلاك عشرات الملايين ..المشكلة هنا ان المؤدلجين هم من يقود لايعرفون العلم معتقدين ان مقولات الايديولوجيا هي العلم .ومثالهم في العالم العربي في كل زاوية
لا أحد يشك في أن عبد الرزاق عبد الواحد كان مدّاحاً يعتاش من قصائده، ويثري وينال كل ما شاء من كرم (القائد الضرورة)، لكن علينا أن لا ننسى أيضا أن الفن، والشعر جزء من الفن، لا يربو إلا في كنف السلطان، وإذا جهل السلطان قيمة الفن، هرب الفنان إلى كنف من يعرف قيمة ابداعه، وهكذا فإن جمهوريات الاسلام وممالك وامارات وقطاعات الاسلام السلفي والجمهوري تعيش بلا فن، وستموت بلا فن ...عبد الواحد كان شاعرا نادر النوع في العالم العربي، ولكنه مثل المتنبي عاش مدّاحا ومات منفيا طريدا تلاحقه اللعنات، ويتناسى المعاصرون مستوى شاعريته...ألم يكن المتنبي الكبير مداحاً رخيصاً؟؟
سؤالك الذي ختمت به المقال اجابته واضحة يا صديقي...كشمير تخرب وتتداعى بسبب الاسلام السياسي الذي تروج له باكستان...المشكلة هناك أيضا سببها الاسلام السياسي، كل خراب العالم يقف وراءه الاسلام السياسي، ولكن أكثرهم لا يعقلون للأسف.
كرم نعمة يعيش في زمن القتل والديكتاتورية المقبور ومع شاعره عبد الرزاق عبد الواحد مثله مثل جامع الكتاب عبدالرزاق الربيعي، اذا كان كرم وعبد الرزاق الربيعي وطنيين عراقيين عليهم جمع القصائد الخاصة بال البيت سلام الله عليهم ولدينا قصائد بالآلاف عن سماحة السيد علي السيستاني قدس الله سره فعودوا الى العراق الجديد والفوا كتبا يرضى عليكم فيها أهل البيت بجمع القصائد التي تظهر محاسن أهل البيت الأطهار أما عبد الرزاق عبد الواحد في إلى جهنم هو وصدام
يا لهول ما قلته..جنابك!!!0 يا للمصيبة الكبرى!!!!!0 ما تقوله قد حط عقلي بكفي..أيها المحترم0
فإذا لم تكن هناك جهنم...فإن قولك ((المارق)) ينفي وجود الجنة من أساسه!!! أليس كذلك؟؟
إن الأشياء تُعرف بأضدادها...أليس كذلك أستاذنا الكريم؟؟؟ و أستغفر الله لي ولكم من هذا الكفر البين و العلني و الصريح و مع ذلك فإني أدعوك صادقة لتتبوأ مقعدك في الجنة التي سيكون عرضها يقع ما بين دجلة...و الفرات0 نورت جنابك على صفحتي المارقة من رب جهنم...و إله جهنم0 أتمنى عليك أن تدخل بجزء من أموالك معي بإستثماراتي القادمة لشراء جهنم0 لقد أشرقت حضرة الأستاذ علي
(25) الاسم و موضوع
التعليق
سلام السّلام الكنيسة الرُّومانيّة تُبشّر باللُّغة اللّاتينيّة:
“لدينا بابا Habemus Papam”. ليو 14 Leo XIV، عشيّة الجُّمُعة الطَّيّبة 10 ذو القعدة 1446هـ 8 آيار 2025م،
اُنتخبَ كأوَّل بابا paus أميركي لحاضرة الفاتكان رقمه 267 مِن قِبَل 133 كاردينال مسيحي، توافقاً مع رغبة رئيسه الدُّنيويّ «ترمب» الأكبر مِنه عُمراً بنحو عقد مِن الزَّمَن وأصغر مِنه قدراً؛
علّه ينصاع إليه روحيّاً لصالح الإنسانيّة وقضيتنا المركزيّة غزَّة وفِلسطين،
مولود مدينة شيكاغو Chicago ولاية إلنوي Illinois الأميركيّة، في 14 أيلول 1955م، باسمه Robert Prevost، مُعتدل خدمَ المذهب الكاثوليكيّ كمُبشّر في بيرو Peru.