صحيح ان الزمن تغير واليوم ليس مثل البارحة ولكن ليس للكورد في تغيير الزمن لا ناقة ولا جمل,لان الساسة الكورد هم انفسهم والعقلية الكوردية هي نفس العقلية التي كانت قبل ستون عاما, وان العقلية الكوردية بقيت تتراوح في مكانها تتأرجح بين الثقافة الدينية والعشائرية, وللعلم فكان للدين الدور الأكبر في بقاء الشعب الكوردي متأخرا ومتخلفا عن باقي الشعوب, وكان اعداء الكورد دائما يستخدمون الدين لأضطهاد الشعب الكوردي وذلك منذ 1400 سنة فليكون معلوما للكورد كلما كان هناك طوابير وصفوف ومجاميع يصلون على الارصفة والشوارع قرب الجامع والمساجد فعلينا غسل ايدينا ونسيان بناء الدولة القومية الكوردية الى الأبد....ابن العم العزيز شكرا على المقالة الرائعة.
في ثمانينات القرن الماضي انتجت اليابان فلم كارتون اسمه (كرين دايزر),فكان مثيرا للغاية بحيث كان الصغار والكبار يتابعونه وذلك لآسلوبه المثير والشيق. لذلك اعتقد ان العراقيين تعلموا الكثير من فنون القتال من كرين دايزر لذلك فان الطيارين العراقيين لا يحتاجون الى التدريب, انا متأكد سوف يقومون بحماية العراق ارضا وسماءا وحتى يغوصون بطائراتهم تحت البحار لملاحقة الاعداء
لماذا انتم العربان المستعمرين الشوفينيين حاقدين على الكورد؟؟؟ ان زمن حكم الذاتي ولى يامحترم نحن الكورد الارض ارضنا والغريب امثالك وامثال عزوز ومالكي واردوغان كيمياوي يريدون تحكم بنا نحن ٥٠ مليون مصادر مياه دجلة والفرات من ارض كوردستان ؛ علماً اني احب بارزاني ولا طالبان ولا عرباني فقط لاأحب الاهانة شعبي وعرقي افتخر باني كوردي
ان العم العزيز تحياتي للك وللعائلة الكريمة, ما توصلت اليه من اسباب للمضاهرة امام مبنى البرلمان هو جوهر الحقيقة,وايضا التخريب الذي حصل من قبل بعض الغوغاء في مدينة زاخو ودهوك قبل فترة كانت لنفس الأسباب التي ذكرتها في هذه المقالة الا وهو الفساد الأداري وعدم التوزيع العادل لموارد الأقليم. عاشت ايدك وارجو للك الصحة الجيدة وطول العمر
عفواً سيدتي لا تصغري الكورد بكلمة (اكراد) الكورد كما تقولين شعب ويعيشون على ارضهم منذ الآزل اذن من حقهم ان يكون لهم دولة ،،،نحن الكورد خدر بنا صلاح الدين باسم الاسلام وحارب الصلبيين من آجل الاسلام وبعدها اخذنا جزاء ذلك من الصلبيين قسموا كوردستان الى اربعة اجزاء تحت حكم ثلاثة قوميات مختلفة عنا في كل شيئ ، وكانت مكافأة الكورد من الاسلام والمسلمون العرب يقتلوننا باسم صورة قرأنية محمدية الانفال وشهداء الكورد يدعون بالمنفلين ارجو ان تكوني واقعية هناك كثر من المثقفين العرب والترك مدافعين عن حق كورد في تقرير المصير تحياتي.
العزيزة فينوس مقالكِ رائع ارجو أن تقرأه النساء المسلمات ،، ولكن قطعت القماش الذي يغطي رؤسهن يمنعهن من التواصل مع العلم الخارجي ويقولن بانهن طاهرات وشريفات بالزي الاسلامي اما السافرات هن عاهرات
أخي العزيز كاك محمد ،كتبتم في مقالكم الرائع (هذا هو حالنا لانفرق بين اعداءنا واصدقائنا) نعم هو كذلك ولكن ماهو دور قادتنا من امور خطيرة وخاصة في هذه المرحلة الاحساسة كل خوفي وقلقي من ناحية الشباب ان اسلاميون يغسلوا ادمغتهم ،،لان قادة الكرد منشغلون بجمع المال وحبهم الشديد للكراسي حتى انهم اهملوا التعليم؟؟؟ ان الكراسي الذي يجلسون عليها زائلة لان ليس لنا حدود ولا علم يرفرف في الامم المتحدة ،ارجو من مثقفين الكرد أمثالكم تنوير شباب و زرع حب كوردستان في وجدانهم
بكل تاكيد ان تاخر الاحزاب والمنظمات الكردية في اللحاق بركب الجماهيرالثائرةالمنتفضة منذ شهور هي حالة غير صحية ولكنها ليست بجديدة واستشهادك باحداث آذار 2004 هي اكبر مثال على ذلك ولا نريد ان نستشهد بامثلة ابعد من ذلك وخاصة وانت كنت من بين هذه الاحزاب وبالتاكيد على دراية اكثر منا بما يجري في كواليس هذه الاحزاب واروقتها الداخلية والخارجية بكونك كنت على راس احدى هذه المنظمات وليس خفيا على احد ان اكراد سورية كانوا وما زالوا ورقة التفاوض او كبش الفداء لاغلب الدول المجاورة ودائما العنصر الذي يمكن الاستغناء عنه في سبيل عنصر اخر وبنظرة متواضعة ارى ان عقد المؤتمر بات ضروريا اكثر من اي وقت مضى وخاصة ونحن واقعون بين مخلب نظام قمعي همجي من جهة وبين نظرة شوفينية اقصائية من اغلب الاحزاب والمنظمات العربية المعارضة فكيف نستطيع الوقوف على راي واحد باتجاه الخارج اذا لم نكن بالاصل موحدين في الداخل هذا بصرف النظر طبعا عن تمثيلنا الخجول في الاوساط الكردية وشبه الانعدام التام من قبل الجماهير بهذه الاحزاب التي تختلف حتى على موقع الكراسي في الصف الاول ام في الصف الثاني ؟؟؟؟؟
الى كل من مؤمن الزلمي، سيامند صابر ، محمد علي،كارزان أنور،هيرش جعفر و شكار محمد. احبائي الاعزاء كاتب المقال الاستاذ فؤاد علي أكبر، يدافع عن الكرد وهو كردي على ما اظن٠ اقرؤا المقال جيدآ حينئذ تعرفون بأنه يدافع عننا ككرد ويهاجم صاحب الفتوى.
كما تفضلت ، ربما تشهد المنطقة انهيار النظام السوري قبل النظام الليبي فيما لو تزايدت الضغوط الدولية عليه الى حد التدخل بشكل أو بآخر .فلا نفط ولا نية في هدم البلاد لأنتفاء إمكانية إعادة البناء تحليل منطقي وعقلاني تحية لك
شكرا لقلمك استاذ طارق حجي من جبال كردستان و استنكر سياسة شوفينية يمارسها حزب البعث في سوريا ضد اخواننا الاكراد في سوريا واريد من المثقفين العرب موقف جدي حول هذة القضايا الانسانية
(22) الاسم و موضوع
التعليق
Azad Amin كردستانية - المحكمة العليا تقرر إلقاء القبض
25-Oct-10 [20:25] كردستانية - المحكمة العليا تقرر إلقاء القبض على أكثر من مئتين وخمسين من الجحوش والمستشاريين PNA- أقرت محكمة الجنايات العليا في العراق رسمياً إلقاء القبض على 258 متهما من الجحوش والمستشاريين، وطالبت من حكومة إقليم كوردستان والجهات المعنية تفعيل قرار إلقاء القبض على هؤلاء المتهمين لتسليمهم غلى المحكمة.
قال مسؤول إعلام وزارة الشهداء والمؤنفلين في حكومة إقليم كوردستان -فؤاد عثمان- في تصريح خاص لوكالة أنباء بيامنير: بعد تنقيح شكاوي عدد من أهالي المؤنفلين، عن طريق محاميين خاصيين بالوزارة، أرسلت الشكاوي إلى محكمة الجنايات العليا في العراق والتي أصدرت قراراً بإلقاء القبض على مجموعة من المتهمين.
موضحاً أن الدعوة بإلقاء القبض على 258 من المشاركين في حملات الأنفال هم من المستشاريين ورؤساء الجحوش، ولحسن الحظ أصدرت المحكمة العليا قراراً رسمياً بإلقاء القبض على هؤلاء، ووجهت القرار بمكتوب إلى وزارة الشهداء والمؤنفلين في حكومة إقليم كوردستان.
وأضاف فؤاد حسين: طالبت وزارة الشهداء والمؤنفلين بكتاب رسمي من حكومة إقليم كوردستان والأطراف ال
dear Adonis i wondring why our many prophets could not write such words .i am so happy at this morning in small village in the east of germany and i am going now to sing with my friend ANNE for you we like you have a anice day Adonis
Many thanks to Fuadnimri , i enjoyed reading your analyzation of religion, hope one day the people of middle east wake of and usinig thei mine as afree individual.
لقد مارست الحوار المتمدن دور الفاعل والعمل القيادي من بين کل الجرائد الالکترونية العربية، ولها موقف تقدمي و تحرري من اجل تقدم الفکر الاشتراکی و والعلمانی و الحضاری لبناء واسس عالم فکري حديث، و الارضية الثقافية واضحة في مختلف المجالات السياسية والادبية، في تربية وتوعية المجتمع وفي اغناء حياته الروحية وفي تقدمه، وتطوره، نحو افاق بناء المجتمع المتقدم الانساني