8- البنية التحتية التعليمية والصحية شيئة حيث يوجد العرب في إسرائيل، هناك إكتظاظ في الصفوف وقلة مصروفات حكومية على عكس مالدى اليهود. 7- فقط 13% من الطلاب العرب يحصلون على التعليم العالي. 8.ضريبة الأرنونا: يدفع العرب مانسبته أعلى من اليهود ب 20% على الأقل وعلى صعيد الخدمات التي يتلقونها فهي أقل بقليل: كل ما سبق مصدره: جمعية حقوق المواطن في إسرائيل، مكتب الإحصاء المركزي في إسرائيل. ملحق the marker من جريدة هاآرتس و ملحق كاكاليست من جريدة يديعوت أحرونوت. منظمات بتسيلم وعدالة لحقوق الإنسان. 9-عن أي أقصى وقبة صخرة تتحدثون؟ حاولوا أن تردوا بموضوعية 10 إن من ترك الفلسطينيين في مخيمات بائسة هم مشغلوكم من الطغمة الصهيونية. 11من الطبيعي أن يقبل الصهاينة عام 1947 بالتقسيم, فما عرض عليهم كان مهول وهم في الأحوال ليسوا أصحاب حق فيه.
5- تشكل مساحة مناطق نفوذ السلطات المحلية العربية حوالي 4ر3% من مساحة الدولة على الرغم من أن نسبة السكان العرب في إسرائيل تصل حالياً إلى قرابة 20% من مجموع السكان. وعلى الرغم من أن عدد السكان العرب تضاعف منذ قيام دولة إسرائيل 7 مرات، إلا أن مساحة مناطق البناء للسكن بقيت من دون أي تغيير تقريباً. 6- إن الفئة الطلابية التي تنعم بالميزانيات الأكبر هي أبناء التيار -الديني الصهيوني- أو -الديني القومي-، الذين يشكلون جمهور الغالبية بين المستوطنين في الضفة الغربية والقدس المحتلة، إذ تصرف الحكومة على الطالب الواحد بالمعدل من هذا التيار 7500 دولار، بينما تصرف الحكومة على الطالب اليهودي العلماني 6800 دولار، أما حصة الطالب العربي فتنخفض إلى 5830 دولارا. وإذا كانت الفجوة البادية بين الطالب العربي واليهودي العلماني 15% وبين العربي والمستوطن 23%، فإنها ترتفع بشكل أكبر، حين تضاف إلى هذا التمويل مساهمة العائلة والمجالس البلدية والقروية، إذ تتسع الفجوة بين الطالب العربي والطالب اليهودي في بعض الحالات إلى ما بين 30% وحتى 40%. وهذه الفجوة تبرز بشكل خاص في المرحلة المدرسية الثانوية.
أشفق على حال موظفي حملة الهاسباراه...إن من زور التاريخ هو الحركة الصهيونية. إن فلسطين سميت كذلك من أيام اليونانيين، وقد ذكر ذلك كتاب ك أسخيليوس. إن العرب في إسرائيل يعانون من أسوأ أنواع التمييز العنصري وإليكم غيض من فيض: . 1- 24% من مواليد العام 2012 في إسرائيل هم من الأطفال العرب، 16% منهم من أسر ليس فيها أحد يعمل، 8% من المواليد اليهود من أسر ليس فيها أحد يعمل،مع العلم أن هناك فجوة في مخصصات البطالة ونفقات الأطفال بين العرب واليهود في دولة إسرائيل الديمقراطية. 2-. نسبة الفقر بين الأطفال العرب تصل إلى 66% بينما بين الأطفال اليهود فتصل إلى 21%. 3. نسبة البطالة العامة في شهر فبراير 2014 في إسرائيل وصلت إلى 6.5%، في أوساط اليهود وصلت إلى 5% بينما في أوساط العرب وصلت إلى 24%! 4. منذ عام 2002 حتى عام 2012، هبط معدل رواتب العرب إلى 66% مما كانوا يتقاضونه عام 2002، بينما إرتفع لدى اليهود الغربيين الأشكيناز إلى 142% ولدى اليهود الشرقيين المزراحيم إلى 109%-عنصرية داخل الطيف اليهودي ضد الشرقيين، أليس ذلك مدعاة للتأمل في الكيان الصهيوني صنيعة الغرب الإمبريالي؟
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل