هناك نبؤة بأن الإسلام سيكون غريبا فى نهاية الزمان. وتفسير الكاتب. أن هذه النبوءه تشير الى ظهور السلفيه والوهابيه التي ماهمها الا ان تجعل الاسلام صعب على المسلم وتجعل المسلم ينفر من دينه ولكن هذا النهج زائل لامحاله لانه نهج غريب على الاسلام. إذن النبى أخطأ فى نبؤتة و أن الإسلام سيظل مستمرا بعد زوال الوهابية
هناك نبؤة بأن الإسلام سيكون غريبا فى نهاية الزمان. وتفسير الكاتب. أن هذه النبوءه تشير الى ظهور السلفيه والوهابيه التي ماهمها الا ان تجعل الاسلام صعب على المسلم وتجعل المسلم ينفر من دينه ولكن هذا النهج زائل لامحاله لانه نهج غريب على الاسلام. إذن النبى أخطأ فى نبؤتة و أن الإسلام سيظل مستمرا بعد زوال الوهابية
هل تم تطبيق الإسلام فى عهد النبى عندما أحل لنفسة السطو على قوافل قريش؟ هل تم تطبيقة عندما أعد جيش و قام بغزوات بحجة نشر الدين؟ وهل أى دين يحتاج لغزوات و حروب لكى ينتشر؟ هل أبوبكر الصديق هو الذى وضع مسمى حروب الردة؟ ولو كانت بسبب عدم دفع الزكاة فالحرب تبريرها كارثى فكيف لبشر يؤمنون بدين ولا يدفعون الزكاة عن قناعة؟ وهل يحل لمسلم قتل مسلم لو لم يمارس الصلاة؟ فالصلاة مثل الزكاة. وهل مفهوم الإسلام عند أبوبكر مفهوم خاطئ؟ ولو كان خاطئ فلماذا يلوم الكاتب فهم المحدثين لحروب الردة أو غيرها.
هذا الحديث صحيح، رواه مسلم في صحيحه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((بدأ الإسلام غريباً، وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء)).
الكاتب يقول ان المسيحية ديانة سياسية و الأنجيل كتبة الرومانيون. فسؤالى هنا كيف لدولة سياسية تكتب كتاب لا يمت للسياسة بصلة؟ ولو كان كلامك حقيقى فالبشرية تنتظر من يمحو تعاليم القرآن العنصرية بقرآن محترم يلبى حقوق الإنسان
أحكام الإسلام لا تطبق على الجميع. فلو قلت لأحد دعك من أساطيرك سيكون التكفير هو رد الفعل و ربما تحليل مالك و نساؤك و أولادك. ولكن لو خرج هذا اللفظ من صحابى فلا نجد نفس رد الفعل. فلو هذا الدين يحترمة معتنقية فهل يجرؤ أحد أن يقذف الكعبة بالمنجنيق حيث ضرب الأمويون الكعبة مرّتين واحرقوها خلال حكمهم تارةً في زمن يزيد بن معاوية وذلك بقيادة الحصين بن النمير، وأخرى في زمن عبد الملك بن مروان. فعندما تتعارض مصالحهم الدنيوية يظهر إعترافهم العملى بأن الدين هو من مجرد أساطير من حقهم فقط إستغفال الشعب به ولكن لا يحق لأحد أن يضيق عليهم بإستخدامة. فالدين هى وسيلة حكم سياسى فمرحبا بة عندما يمكن الحاكم و أساطير لو تعارض مع شهوات و مصالح الحاكم. فهل تم تطبيق أى حد (شرع الله) على الحكام المسلمين؟ فبنى أمية و بنى العباس كان معظم الخلفاء يشربون الخمر وكان حريم السلطان و الجوارى يوفرون ليالى ماجنة دون أن يطبق شرع الله فى هؤلاء الحكام. فالشرع لا يطبق إلا على الناس الغلابة فقط و التاريخ لم يذكر عقاب لحاكم مسلم حتى لو صرح بأن الإسلام مجرد أساطير
فلان يلعب الكرة. جملة أسمية لها مدلول ولا تحتاج لمفسرين. ولو أتى مفسر لها ليقول مثلا أن الكرة هى التى تلعب بفلان فهنا نحن أمام تفسير غير منطقى أو إعتراف بضعف اللغة العربية و صياغتها. إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي. - وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا. هل يفهم أن وفاة عيسى قبل رفعة و بعثة أم العكس؟؟؟ من حق أى إنسان أن يلغى قواعد اللغة ليفسر ما يريده ولكن هذا سيفتح باب الإجتهادات لعدم وجود قواعد للغة بل سيكون القرآن حمال مليون وجه فى تفاسير نصوصة. جميع المفسرين لا يعترفون بموت عيسى أولا و يدعون أن الله رفعه حيا و سيأتى فى آخر الزمان كعلامة من علامات الساعة.
إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي. - وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا. من الملاحظ أن القرآن أقر بوفاه عيسى أولا ثم رفعة ثم بعثة مرة أخرى. فلا يعقل أن الله فى القرآن أخطأ فى تسلسل الأحداث فى الآيتان. والعجيب إصرار العقل الإسلامى على مخالفة النصوص الصريحة بتفاسير تقول أن المسيح لم يمت بل رفعه الله حيا ثم سيبعثة الله فى آخر الأيام كعلامة من علامات الساعة لكسر الصليب و قتل الخنزير. فكلمة متوفيك و كلمة أموت تسبق رفع المسيح و بعثة. العجيب أن القرآن نفى صلب المسيح و لم يذكر شيئا عن وفاتة التى تسبق رفعه للسماء و بعثة. فهل المسيح حى بعد موتة؟ هل قام من بين الأموات ليبعث فى آخر الزمان؟ نصوص القرآن تؤكد ذلك وهى عكس تفاسير الشيوخ رغم وجود مقولة فقهية بعدم الإجتهاد مع النص الصريح.
قال الله أقتل و أكذب و أزنى و أنتحر و أسرق. قال ذلك للمؤمنون به تحت مسميات جهاد و تقية و تعدد زوجات و عمليات إستشهادية و سرقة مال الكافرين بدين الله. السؤال هنا هل فعلا الله قال هذا الكلام؟؟ هل أستمع البشر بآذانهم لهذه التعاليم من الله ذاتة مباشرة؟؟ بل وصل التدليس أن يجعلوا الله رئيس ماخور فى جنتة يرتق غشاء حور العين (72 حورية لكل مؤمن) فهل هذه وظيفة الله فى جنة أنهار الخمر؟ فأى شخص محترم لا يقبل أن يكون فى جنة هذا الأله ولا يقبل التعاليم الإجرامية المنسوبة له. الخلاصة تشوية صورة الله فى الذهن البشرى لا يأتى إلا من ثقافة شيطانية
يقول أحدهم أن الأرض ليس كروية و أن الغرب هو الذى مرر هذه الكذبة لإثبات خطأ القرآن. يقولون أن بول الأبل يشفى من الأمراض و أن عجوة المدينة تشفى من مس الجن. وعندما تناقش هذه العقول تجدها مؤمنة بهذه التخاريف. فطبيعى أن يتم إستخدام هؤلاء المغيبون فى السياسة ليفجر نفسة من أجل الله و التمتع بحور العين. وقد أستغلت المخابرات الغربية هذه العقول المريضة فى تنفيذ خططها السياسية لأن الإسلام قام بأهم دور وهو غسل العقول. فإستخدمهم الغرب فى حروب أفغانستان ليحاربوا الروس فى الحرب الباردة. أستخدم الموساد حماس لتبرير إحتلالها للأراضى الفلسطينية. وأستخدت المخابرات الإسرائية هذه العقول لتدمير الجيش السورى و تفكيك دولة مصر على يد الإخوان. فجميع العمليات القذرة على مستوى العالم يتم إستخدام هؤلاء المغيبون بأسم الإسلام
أتمنى لكل مشاهد للأخبار التلفزيونية إستخدام ورقة و قلم لتدوين عدد الضحايا المسلمين على يد المسلمين و على يد غيرهم. فيوميا هناك قتلى بالعشرات فى سورية و افغانستان و باكستان و العراق و الصومال و دارفور فى السودان و القاسم المشترك بينهم الإسلام السياسي
لم نسمع أن عابد الصنم أو البقر حلل قتل المختلف عنة. ولكن وجدنا أنواع من الإسلام يحلل قتل المختلف بحجة أنه كافر. لم نسمع أن عابد البقر أو الحجر يفجر نفسة ليقتل البشر ولكن وجدنا أسلام يبيح ذلك تحت مسمى عمليات إستشهادية. لم نسمع عابد الصنم أو البقر يحلل الكذب تحت مسمى تقية أو تورية. لم نسمع عابد البقر أو الصنم يبيح سرقة أموال المختلف عنه و أباحة إغتصاب نساؤه و إسترقاق أطفاله كما يبيح الإسلام هذه الجرائم. لم نسمع أن عابد البقر أو الصنم يقتل من يخرج من ملتة تحت مسمى ردة. فى النهاية يمكن التعايش مع ديانات بشرية ولكن لا يمكن التعايش مع ديانات شيطانية بها تحليل لجميع الجرائم المرفوضة لبنى البشر من كل دين أو إعتقاد.
جعلتنا نرتكب جميع المعاصى. فنقتل بحجة الجهاد من أجلك. فهل أنت عاجز أن تجاهد لأجل نفسك بدلا من الأعتماد على بشر خلقتهم. جعلتنا نسرق أموالهم بحجة أن أموالهم حلال ونسائهم و أطفالهم حلال. فهل عجزت أن تجد أى إسلوب غير السرقة لتوفير المال. جعلتنا ننتحر بحجة العمليات الإستشهادية فهل أنت غير قادر على إبادة الكافرين؟ جعلتنا نطوف خلف مبنى حجرى و ننفق معظم مدخراتنا لينهبها الأغنياء و يتم ذلك تحت مباركة منك. لم نجد تشريع منك لإقامة الحد على الحكام الظلمة كل ما وجدناه أننا نقطع أيادى بعض و نقتل بعض و نحارب بعض وكله يتم بأسمك و بمباركتك لهذة التصرفات. كفى لم نعد نحتمل أن تثقل على أكتافنا جرائم ضد ضمائرنا
الإرهاب السياسى هو إرهاب الحاكم للشعوب بإستخدام الجند و العسكر لقتل من يعترض على الحكم. إرهاب الإسلام السياسي هو إستخدام نفس الإسلوب ولكن بتبريرات شيوخ السلاطين التى تعطى شرعية من الله لقتل المعترضين بحجة الكفر أو الخروج على الحاكم.
الإسلام منذ نشأته وهو حركة سياسية أستخدمت الإعتقاد الدينى كوسيلة لتحقيق نجاح لهذا المشروع السياسي. فسياسة العصا و الجزرة ليس معناه أن الإسلام يتبنى فكر غير سياسي لنمو الفرد روحيا و أخلاقيا
العبد الخانع يبحث عن من يقوده لانه لا يسطيع ان يقود نفسة. فالعصفور الذى تعود على الحبس لياتى احد و يطعمه احيانا لا يريد الحرية و الإنطلاق. فالكثير من الأقباط ضد الفكر الطبيعى للبشر
تجربة جديدة لم يعتاد عليها الإسلام ولا المدافعين عن تعاليمة. فمواجهة ثورة المعلومات نوع جديد من المواجهة الفكرية التى أصابت الذهن الإسلامى بصدمة غير متوقعة. فالحل لديهم هو محاربة الإعلام و غلق المواقع
المسلمين و المسيحين يؤمنون بقصة تجلى الله على جبل ليكلم موسى النبى. فهل الله أخلى ذاتة من الكون ليكلم موسى أى هل كان هناك إله يدير الكون و إله يكلم موسى من على الجبل؟ وهل الله اللامحدود يمكن أن يحده جبل؟ فلو الفكر الإسلامى يتقبل المبدأ فلماذا يرفض أن يتجلى الله فى شخص المسيح دون أن يكون الموضوع فية شبة تعدد آلهة؟ ومن جهة أخرى يؤمنون أن المسيح كلمة الله وفى نفس الوقت يؤمنون أن الطفل فى المهد تكلم الله على لسانة و جعله ينطق رغم أن الطفل البشرى لا يعى أى أمر فى هذا السن و ليس له قدرة على النطق أو الفهم. كما أن الخلق هى صفة لله وحده ولا يشاركه أحد فيها فلماذا سمح الله للمسيح أن يقوم بهذا العمل الذى هو لله وحده؟ إدراك أن المسيح هو كلمة الله وروح الله صعب ولكن مع هذه المواقف الذى يقرها القرآن يمكن إدارك معنى هذا الكلام. فالتوآم المتطابق له روحان و له عقلان و له كلمتان لذلك هما كيانان منفصلان. فالإنسان وظله كيان واحد. والمسيح هو ظل الله المنظور للبشرية لأن المعتقد الدينى يقول أن الإنسان لا يستطيع رؤية الله ذاتة
بلاد الربيع العربى التى أستخدمت الإسلام السياسي فى حكمها يتصارع علية من مدخل الدين ثلاث دول. وهى دول خليجية سنية -إيران - تركيا. وكل فصيل يروج لبضاعتة كالآتى: الدول الخليجية تتمسح بالإسلام السنى الوهابى على أنه من السلف الصالح لشراء مصر عن طريق صكوك إسلامية وهذه البلاد ترفض فكرة الخلافة الإسلامية عمليا لخوف حكامها من فتح الحدود و إلغاء التأشيرات و أستفادة شعوب بالملايين للثروات النفطية هناك. إيران تريد مساعدة الإخوان لتبطل الضغط الغربى عليها و تمتدح حركتهم لأنها تسير على نفس منوال الثورة الإسلامية بإيران بخلاف الإستفادة الإقتصادية بالتعاون مع مصر. أما تركيا فبعد فشل إنضمامها للإتحاد الأوروبى تغازل الإسلاميين بإحياء الخلافة الإسلامية و تبحث عن مشاريع إقتصادية بمصر و الأستفادة من تدمير السياحة بسورية و مصر وتونس لتأخذ نصيب البلدان فى هذا المجال لنفسها
هل صدفة أن الفصح اليهودى به نحر أضاحى ككفارة. و العيد الكبير (الأضحى) به نحر أضاحى إحياء لذكرى فداء أبن إبراهيم بذبح عظيم. وتتلاقى هذه الفكرة مع فكرة ذبيحة المسيح ككفارة عن البشرية. أنا لا أعتبر هذه الأمور صدفة. فأما جميع الديانات لها مصدر واحد يؤمن بفكرة الكفارة. أو أن جميع البشر تحركهم غريزتهم لهذه الفكرة التى يترجمونها لعقائد دينية
حللوا سطو النبى على قوافل قريش. حللوا حروب الردة التى تؤكد على عدم إقتناع عرب الجزيرة بدين محمد وتركوه فور سماع موتة. فلو دخلوا الإسلام عن إقتناع -كما يقول تاريخهم المزيف- ما وجدت حروب رده أصلا. لو الدين ليس هدفة سياسى ما وجدت حروب الفتن بين المسلمين للمنافسة على الخلافة السياسية للنبى. يبررون لغزواتهم للبلاد الخارجية رغم أن الفرس و الروم لم يحاربوهم فى ديارهم أصلا. يبررون حروبهم لنشر الدين رغم أن تاريخهم المزور لم يحدد عدد شراح الوحى و المترجمين للغات شعوب البلاد. كما أن مصحف عثمان تم تجميعه بعد زمن الفتوحات لبلاد الشام و مصر. فبأى كتاب كان ينشرون دينهم الجديد؟ لم يذكر تاريخهم المزيف أن حفظة القرآن كانوا يجيدون اللغة السريانية و الآرامية و القبطية. فكيف سينشرون دينهم سوى بتهديد إسلم تسلم. أو تخيير الشعوب على الإسلام أو دفع الجزية أو القتل. إنهم يزورون الحاضر المعاصر بأكاذيب و إنجازات وهمية فمن تعود على تزييف التاريخ يزيف الحاضر أيضا
ما هو المسيح بالنسبة للمسيحيين؟ هو إنسان ولد من عذراء وهو كلمة الله المتجسدة و هو روح الله. والقرآن يقر ببشرية المسيح و أنه كلمة الله وروح منه وولد من عذراء وهى خير نساء العالمين. فالمسيح هو رسول الله (كلمتة المتجسدة المرسلة للتفاعل مع البشر) المسيح نبى أى له قدرة على التنبؤ. فكلا الفريقان ينكران البنوة الجسدية للمسيح. وكلا الفريقان لا يعتبران مريم أم المسيح ربة أو إلاهه. إذن ما هو جوهر الخلاف فى طبيعة المسيح بين الفريقان؟
إعتمد العقل الإسلامى على التبرير و ليس على التحليل. لا يبرهن عن قناعاته بمنهج صحيح بل يلوى مفهوم المعطيات لتصل لما هو يريده. عقيدة أباحت الكذب و بالتالى لن تصل لأى حقيقة بل تؤمن أن تكرار الكذب كثيرا سيجعل الكذب حقيقة. عقيدة تمارس تزوير التاريخ بشكل فج. عقيدة لا تؤمن بالنقد الذاتى. مجتمع يريد أن يكون فى حالة صراع دائم مع الآخر. عقيدة مكفرة لمن يختلف عنها و مهددة لأى شخص يفكر. ثقافة تجعل من الدين دولة. فأصبحت الخلافات الفقهية إختلاف سياسي قبل أن يكون إختلاف فكرى. عقلية مريضة بها جماعات كثيرة وكل فريق يتحدث بأسم الله. الإختلاف يساوى تكفير ووجوب الصراع. حتى المسلمين الأوائل فى صدر الإسلام تناحروا و تحاربوا ضد بعض. عقيدة تبجل السطو على القوافل و تبرر له. عقيدة لها مفردات لغوية لجميع المعاصى لتبريرها أو تجميلها. عقيدة تهتم بالظاهر دون الجوهر.
رجل الدين منصب لم يعرفه الإسلام ورغم ذلك كل الخلفاء و السلاطين كان لديهم شيوخ السلاطين اللذين يبررون لهم أعمالهم. الإسلام ليس به منصب رجل الدين ووظيفة الإفتاء ضاربة بعمق التاريخ الإسلامى حيث لابد من شخص يفتى فى الناس لتكون آراءه البشرية هى المحركة للمسلم فى حياتة الدنيوية. السؤال الذى أريد أجابة له بفرض وجود رجل الدين فى الإسلام فما هى الوظيفة المختلفة التى سيقوم بها بخلاف ما يحدث من الشيوخ؟