شكراً للكاتب عبد السلام على مواضيعه عن مدينة بنغازي وشعب بنغازي الكريم ، مع تحياتي القلبية لأصدقائي في مدينة بنغازي والذين لا ولن انساهم أبداً وكم متشوق لزيارة بنغازي ومقابلة أغلى الأصدقاء ، كنت اتسوق أسبوعياً في سوق الحوت لشراء السمك ، حيث كنت اسكن البناية المقابلة للسوق و مشفى الضمان الصحي ، وكما ذكر الكاتب عن السوق والأسماك الكثيرة والطازجة يومياْ ، حيث قال احد البحَّارة الإيطاليين في صيد السمك ان أطيب الأسماك وأكثرها موجودة في المياه الليبية لنظافة البحر وعدم وجود فيه المواد الكيمياءية المنتجة من المصانع ، لعنة الله على الحرب المريرة والتي أدت الى انهيار الشعب والاقتصاد الليبي ، ندعوا الى الله ان يعيد الامن والسلام الى ليبيا وسوريا والعراق واليمن . شكراً للكاتب الفاضل عبد السلام والمزيد من اخبار بنغازي ، واخبار البركة والفويهات وجبل الأخضر والمرج وبنينه وسواحل بنغازي ورمالها .
والله لا يأمر بالقتل ، امرت ان أقاتل اللذين لا يأمنون بالله ورسوله ...... الخ ، والله لم يقل أيها النبي حرض المؤمنين على القتال ، الذي يحرض على القتال هو الشيطان والله بريء من هذا الكلام الغير منطقي ، لان الله خالق هذا الكون رحيم وشفيق وجبار ، وجميع بني البشر من خلقه فيكف يفضّل شعب على اخر ، الله ليس عنصرياً والله ليس بحاجة لا الى احزاب ولا الى أنصار ولا الى جهاديين او انتحاريين ، وليس بحاجة لمن يدافع عنه ، الله قادر ان يمحي هذا الكون بلمحة بصر ، اللهم اذا كان الاهكم ارضي وليس الله الذي في السموات . استغرب من هكذا كتاب كيف حصلتم على شهادات دراسية ودخلتم الجامعات ولم تفكروا بمثل هذه القوال ، فكروا فكروا قبل ان تكتبوا اي موضوع .
ظهرت هذه العادة السيءة والجريمة البشعة بحق المراءة منذ ظهور الاسلام اي في عهد النبي وهو امر بالسلب وألنهب والاغتصاب النساء وأخذهم سبايا وبيعهم ايضاً في سوق النخاس ( السبي من صنع الاسلام ) ولم نسمع او نقراء عن السبايا سوى في الكتب الاسلامية ، وداعش هو نسخة عن الإسلاميين الاواءل بل وأضاف ابشع فتوى تبيح الرذيلة والفحشاء وهو جهاد النكاح ،
لان ضمير هؤلاء مات وعندما يموت الضمير يفقد الانسان انسانيته ، ويتحول الى وحش بلباس بشر ، والعلامات واضحة في اللذين يقترفون ابشع الجراءم بحق الانسان الذي يخالفهم ، جراءم لم نسمع بها على وجه الارض، أشكرك أيها الكاتب لموضوعك والذي هو درس يستفاد منه كل من لديه ذرة من الضمير الحي . والله موفقك .
الكاتب الفاضل بولس إسحاق ، بالنسبة الى تعليقي ( حقيقة الرجم) ليس من تأليفي ، هذا موضوع سمعته قبل اكثر من خمسين سنه من شخص مسن عاش ماءة وعشرة سنه ، وهذ الشخص الى يوم وفاته كان بكامل وعيه وذكاءه ، والكلام منقول له من اجداد اجداده ، اي ان المكان الذي يرمى فيه الحجارة هو قبر او البءر الذي رمي به راهب البحيرة معلم محمد . أشكرك كاتبنا الفاضل ،
المكان الذي ترمى فيه الحجرات هو البءر الذي ألقي فيه راهب البحيرة معلم محمد الذي كان محمد يستمد كل تعاليمه و اياته المسروقة من التورات والانجيل بعدما ان انتهى محمد تعليمه واشتد وقوي تخلص من راهب البحيرة بألقاءه في البءر، وإذا حفرنا المكان سنجد بقايا عظام راهب البحيرة ، فأي شيطان يرمون بالحجر اذا كان الجن وهو الشيطان بذاته مسلماً .
المكان الذي ترمى فيه الحجرات هو البءر الذي ألقي فيه راهب البحيرة معلم محمد الذي كان محمد يستمد كل تعاليمه و اياته المسروقة من التورات والانجيل بعدما ان انتهى محمد تعليمه واشتد وقوي تخلص من راهب البحيرة بألقاءه في البءر، وإذا حفرنا المكان سنجد بقايا عظام راهب البحيرة ، فأي شيطان يرمون بالحجر اذا كان الجن وهو الشيطان بذاته مسلماً .