لقد بدأ الغرب يجني ما زرع من أرهاب في مجتمعاتنا العربية مع اغتيال للعقل. ولكن علامات تجفيف المستنقعات بدأت . أولا عند ما تضرب المجتمعات الغربية بواسطة الإرهاب حتما سيكون رد الفعل قويا . ثانيا بشائر الطاقات الجديدة والمتجددة ستقضي نهائيا على تلك الأيديولوجيات الأرهابية التي تتغذى من البترودولار.وبالتالي لا أرى مستقبلا لمدن الملح في الخليج. تحياتي.........ا
يبدو أنكي قد عشت لحظة إلحاد وهذا التجربة الخاصة لا يمكن تعميمها على الملحدين وإن لم تعيش تجربة الإلحاد فكيف لكي أن تحكمي على نفسية الملحدين. ثانيا إذا كان الاستلاب الديني سعادة فإن المؤمن في صنعاء أسعد من الملحد في مدينة فيينا. تحياتي
(5) الاسم و موضوع
التعليق
amer nasser يصدق قول المسلم المتدين أن الديمقراطية كفر
لم يكن فيرباخ ولا ماركس ولا نيتشه ولا فرويد أبناء المجتمع الكاثوليكي .كل واحد عمل على تطهير العقل الألماني من التراث الديني . أما المجتمع البريطاني والأمريكي فساعدتهما الضربة القاضية التي تلقتها الكاثوليكية على يد البروتستانتية الأنكلوكانية كل العذر معك يا أستاذ لأنك لن تتمكن من مهاجمة الدين في هذه المجتمعات المتوحشة عالمها على بلحاج مكفر الديقراطيين. فهذه الشعوب لم تصل بعد إلى الانسانية حيث التربة الخصبة للديمقراطية.
(6) الاسم و موضوع
التعليق
amer nasser التراث الديني العائق الأول لتحقيق الديمقراطية
أرى ان عوائق تحقيق الديرمقراطية تكمن في التراث الديني الذي يحول دون بناء مواطنة تضمن الحقوق والواجبات والمساواة أمام القانون في الحياة وكل الحريات التي تضمن إنسانية الإنسان.فعندما تتنازل للإسلاميين في مقالك بأن النظام الديمقراطي لا يتنافى مع التاريخ والثقافة الإسلامية ،عندما تستشهد بالرسول والصحابة وكل أعداء حقوق الإنسان من جسن البنا الى ابن باديس .تكون قد وضعت نفسك في مفارقة وتناقض مع الديمقراطية .نحن بحاجة الى فكر جريء يخلصنا من هذا التراث الجاثم على مجتمعاتنا ويخلصنا من كل تلفيق بين الدين والديقراطية .فلن تنتصر الديمقراطية إلا بتطهير هذه المجتمعات من الفكر الديني الذي يسلب إنسانية الإنسان وأتحدى أي إنسان يدعي بأن الأديان تقر بالحريات والحقوق ولذلك تأسست الديمقراطية في ا,روبا بعد هزيمة الكنيسة ولن تجد حقوقا في الديمقراطية الليبرالية في امريكا مستوحاة من الدين.وأخيرا أقول أن عدو الديمقراطية الأول هو الدين لأنه عدو الحريات والحقوق التي تؤسس للإنسانية. تحياتي أستاذ رابح لونيسي واصل جهدك من أجل التنوير
من أول سطر بدأت أشعر وكأنك تكتب عن الجزائر : نفس التواريخ والأحداث والسياسةمن طرف الحكومات المتعاقبة .أكاد اقول أن هذا المارد الإسلامي حل عينا من خارج كوكبنا
لنفرض هذا السيناريو: لقد تحررت المرأة العربية، أكيد أنها تجد نفسها أمام اختيارات كثيرة من هو الرجل المناسب في حياتها ، تأكدوا أن العربي لن يكون له ولوالحظ القليل في ذلك فهي إن اختارت الرجل لرغبة جنسية ستختار الأسود الأفريقي ، وإن اختارت الرجل صاحب الجمال والرقة والإنسانية والتسامح ستختار الأروبي طبعا.
لقد وثق المؤرخون548غزوة وحرب قام بها العرب والمسلمون ضد شعوب العالم .ولذلك أرى أن الغرب يقوم بشن حروب على العرب والمسلمين انتقاما حتى يعادلوا ذلك الرقم.شر البلية مايضحك تحياتي للأستاذ مقال ممتع.
تحياتي أستاذ لونيسي لايختلف أحد حول الدور الذي قام به أيت أحمد في المرحلة ما قبل الاستقلال، لكن صفة الزعيم التي أطلقتها على شخصه كانت وخيمة على تطور النضال السياسي في الجزائر .فبعد ظهور الزعمات المختلفة والمتناقضة لم يكن بمقدور المعارضة السياسية أن تؤسس لقوة تمكنها من بناء نضام ديمقرطي . أن يتصف شخص بالزعامة واللديقراطية ثم في حالة ضعف يلجأ للعنف المسلح . إن تجميل أو تقبيح صورة شخص لا يخدم النضال الديقراطي وبناء الدولة المعاصرة .أقول أن نقد أعمال هذه الشخصيات التاريخية وإظهار أخطائها هو الذي يمكننا من التقدم إلى الأمام . أن أرفض أن أصف أي شخص بالزعيم فكم من عظماء هم مجرد بطاقات تركوا أسماءهم ولم يفعلوا شيئا.ولهذا أقول أن أيت أحمد لم يخدم المعارضة السياسية ولا الديمقراطية كما يجب وهو متواجد .في الخارج يسير حزبا تفتت يوما بعد يوم إلى أن أصبح لا شيء
يمكن القول أن المنتوج الفلسفي لماركس صب في في اتجاهين ، الأول الذي حول الماركسية إلى أيديولوجيا بفضل لينين وستالين واتباعهم الذي حولوها الى احزاب سياسية ومذاهب دوغماتية لذلك خسرت الماركسية كل معاركها أمام الرأسمالية الليبيرالية الفكرية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية ولم تتمكن من بناء دولة العدالة الاجتماعية والمواطنة والقانون والتاريخ شاهد على ذلك أما الاتجاه الثاني الذي تلقى فلسفة ماركس كفكر نقدي جعل من ماركس من بين أعظم اساتذة النقد في القرن العشرين الى جانب فرويد ونيتشه ومثل هذا الاتجاه ماكس فييبر ومدرسة فرانكفورت النقدية
إذا كنت تسلم بأن داعش إرهابية فمن أين تستمد ايديولجيتها ؟ أليس من القرآن والسنة من صحيح بوخاري ومسلم ومن ابن تيمية. هل يوجد نص شرعي خالفته داعش. كل ماتقوم به داعش شرعي وهو الإسلام بعينه إن المسلم المسالم المتسامح تجاوز القرآن والسنة وأصبح أكثر إنسانية بفضل الثقافات المعاصرة التي حررت الإنسان من إرهاب الدين وكل مسلم وفي لدينه فهو إرهابي ولو بقلبه وليس بفعله. وإذا كنت تسطيع أن ترفض أمرا ربانيا للنبي في قوله......أمرت أن أقاتل التاس.......فأنت لست إرهابيا و لاعلاقة لك بالإسلام
المشكلة ليست في هذا الكاتب أفنان بل في الجمهور الذي يقرأ مقالاته ومازال يواصل ذلك .يكفي ان تقرأ له المقاله الأولى لتعرف أن هذا الشخص أمي ثقافيا وزاوة ثانية أقول أنه بحاجة إلى زيارة محلل نفساني. تحياتي
لو كان الله حقيقة لما احتاج إلى قوة تفرض وجوده وتقضي على كل رأي ينفي وجوده في مجال العلوم الرياضية التي تبرهن على الحقيقة بالمنطق والعلوم الطبيعية التي تبرر صدقها بالتجارب نقول أن العالم ريمان صحاب الهندسة الكروية وبعده أينشتاين بنظريته النسبية لم يحتاج أي واحد منها إلى قوة عسكرية لفرض نظريتهما . تصورا إله المسلمين أعزل من سلاح التكفيريين يستطيع أن يقاوم ولولحظة قصيرة في عالم هذا. .
من حق حماس أن تفعل بغزة ومن فيها كما تشاء فهي تملك الشرعية التي أعطاها هذا الشعب .لايمكنك أن تركب على ظهر إلا إذا إنحنى صاحبه. هكذا قال مارتن لوثر كينغ للسود في أمريكا
أنت تشرح لي بعقل زئبقي تحول الأبيض إلى أسود الأمر واضح في الآية عظام أولا ثم لحم. عندما تفتقدون الحجة العلمية تلجأون إلى اللوز والمباني والجسور ما علاقة هذا بالبيولوجيا .تريدون انقاذ دين دمرته الثورات العلمية.كلامك هو المنتصر في هذا العالم العربي الجاهل وهو أكبر أقليم أمي في العالم. أما مقال الأستاذ فهو موجه لفئة متنورة علميا غير مقيدة بأيديولوجيا بالية.
يتميز الفيلسوف الألماني هيغل بموقفه حول العبودية التي يعتبرها ظاهرة اجتماعية أوجدتها ضرورة العمل في المجتمعات ماقبل الصناعية .لكن الغريب عندنا هؤلاء الذين يريدون تفنيد واقعة تاريخية عرفتها كل المجتمعات القديمة الزراعية والتجارية وأكدها النص القرآني والحديث. فالذي يريد أن يفرض أنظمة ثقافية بالية على واقعنا الحالي يعمل هكذا لتلميع التاريخ البشري وتبرير الهزيمة الحضارية أمام الغرب الذي أنتج انظمة اجتماعية أكثر إنسانية من كل الأنظمة القديمة. تحياتي وشكرا على هذا العمل التنويري.
كل الشكر على هذا العمل التويري الذي يفضح اشخاص كهنة يقودون أمة ضحكت من جهلها الأمم. ملاحظة أولى في الآية العظام أولا ثم يأتي اللحم ليكسوها هذا يناقض الحقيقة العلمية ألتي تقول بتكوين اللحم أولا ثم يصير عظاما. الملاحظة الثانية أنه لا القرآن ولامحمد يعرفون جنس الجنين في منتصف السبعينياتechographie لذلك عند اكتشاف جهاز وقعت المصيبة على رؤوس هؤلاء وأصبح هذا الجهاز مثل عود العرعار عذرا على العبارة تحياتي
أسمحي أستاذ نضال بهذه الملاحظات .أولا أنا لست أردنيا ولآأحب أن أنتقد دولا غير بلدي ولكن أنا لآأقبل أن أستعمل مصطلح دولة فبحسب القاموس السياسي الحديث ألذي لا ينطبق على كل الدول العربية لأن تركيبتها الاجتماعية قبلية .أيعقل في دول حديثة يحكمها ىشيخ قبيلة ومجلس شيوخ قبائل ردك على أفنان كان رائعا ولكن اختلف معك في أنك تردعلى شخص لآ يعرف معنى السياسة والفلسفة السياسة فهو مجرد بدوي لآجئ في باريس وناكر لملح كل بلد أكرمه وأطعمه وهو يعلم ذلك.
يجب أن تفهم ماذا يعني حرق القرأن . بكل بساطة هو إخراج الدين من الفضاء العمومي وليس حرق كل نسخة من القرأن داخل مليار بيت مسلم وفي كل مكتبات العالم الذي يفكر هكذا هو إنسان صنعه القرأن. لقد تأكدت من كلامك أنك لا تعرف ولم تقرأ ديدرو ولا حتى نيتشة وفيرباخ.
تسمح لنفسك بسب وشتم العلمامنيين بلغة حمقاء لغة الحارة بين نساء طول لسانهما لاأدري.
تريد أن تعلمنا ماهي العلمانية وتجعل منها أختا للدين وفقا لميقاق حقوق الإنسان أو البيان العالمي لحقوق الإنسان. الذين يطالبون بحرق القران يردون فعل ما فعلته العلمانية بالمسيحية أو الكنيسة التي كانت تمثل الرب في الأرض مثلما يمثله القرآن في بلادنا اليوم .لتعرف أن المسيحية اليوم بكنيستها جثة هامدة بفضل ما فعلته بها علمانية ديدروا وفولتير وروسو ودولباخ وهالفسيوس الذين لم يحرقوا الأناجيل بل أحرقوا الكنيسة وبما فيها. المسيحية في أوربا لا تمثل إلا فلكلورا يدر الأموال للتجار في الأعياد الدينية.بحيث لم يبق للمسيحية حتى تبني الإنسان الإرهابي. وبما أنك تحتج بالعلمانية لمهاجمة العلمانيين عليك أن تسأل ديدرو سوال هل يجب حرق القرآن؟.
هؤلاء صادروا العقل والتفكير واحتكروا الخطاب ولكن انقلبت عليهم الأيام وبفضل هذه التكنولوجيا التي يستغلونها، يواجهون الآن من يناقشهم ويفضحم
ولأن كل حقيقة هي بشكل ما قهرية وقمعية، ولأن كل حقيقة تشترط مسبقا الاعتراف بها وقبولها وترفض في نفس الوقت المناقشة، بالرغم من أن المناقشة تمثل روح الحياة. إذن يمكننا القول أن على دينهم السلام .