هناك مسألة حيرتني كثيرا: نحن نعلم أن الثورة التي غيرت وجه اوروبا و التي بدأت في فرنسا، كان قد مهٌد لها فلاسفة اوروبا مثل فولتير و مونتيسكيو و روسو و اسبينوزا ..إلخ هؤلاء الفلاسفة أثروا في شعوب اوروبا معتمدين على وسيلة التواصل الوحيدة هو الورق (كتاب و جريدة). المسلمون يملكون اليوم وسائل للتواصل لا حدود لها و مع ذلك لا يوجد لديهم ذلك الوعي الذي كان عند الاروبيين زمن روسو و فولتير و إراسموس .. هل المسلمون يخافون من الديمقراطية و التعددية و الحداثة و الاختلاف و الماضي و الحاضر و المستقبل بسبب الدين أم بسبب الثقافة العربية التي تكونت في الصحراء؟
ماذا تريد ان تقول يا حميد هل ان الملايير التي تخسرها فرنسا في عز الأزمة سداً في اعين الماليين ام تأكيدا لأولويتها في الإستعمار و الهيمنة على هذه الدولة . والحق ان جرائم الإسلام و جرائم فرنسا في المنطقة لا يظاهيها غير جرائم المنكريين لأحدهما بدعوى السلفية او اللبرالية لأان الحق لا يعرف الأصل و الاديولوجية والدين بل للحق تعريف وحيد هو ان فرنسا و كل نمور الورق لا مكان لها في إفريقيا .الحثالة الوهابية هي جزء من اللعبة القدرة ضد الشعوب
لقد صور الإعلام الغربي متمردي الشمال في مالي بوصفهم متطرفين ذوي صلة بالقاعدة؛ بنشرهم لوقائع تطبيق العقوبات القاسية التي تشمل قطع اليد والقدم، ولكن لا ترجع جذور التمرد إلى الأيديولوجية وإنما إلى التهميش السياسي والاقتصادي للطوارق الذين يشكلون أقلية؛ حيث يعانون من الجفاف والتهجير القسري من قبل الدولة، ناهيك عن تأثير الزراعة التجارية والنقل الآلي، فقد تم إبعاد الطوارق بشكل كبير عن أسلوب حياتهم البدوي الرعوي. يعتمد الطوارق الآن بعد أن تم إفقارهم لعقود على الحوالات المالية التي تصلهم من الأقارب الذين أصبحوا عمالًا مهاجرين عبر شمال إفريقيا، .
المتمردون الطوارق لما قرروا اعلان توبتهم هده جملة تدل على ان العرب مهما حاولوا ان يكونوا تقدميين ستجدهم يرجعون في النهاية الى الاصل اي قمامة الفكر حيث ان لم يكن ارهابي فاشي سيكون انانيا ناكرا لحقوق شعب عان الويلات في تلك الصحاري المقرفة من اقصاء وتهميش من الدول المحيطة بموطنهم فالطوارق طالبوا حقوقهم بالطرق السلمية دون جدوى ولم يبقى الا الحل الاخير وهو القتال اما من شربوا حتىى الثمالة من الاسلام فلم يعودوا يخيفون حتى الاطفال لاننا نعرف انهم عدر وهمي لاستعمار الاخريين ففرنسا تاريخها اسود مع شعوب المنطقة ونعرف جيدا اهدافها في مالي مستعمرتها القديمة في عهد الانقلابيين انه الحنيين الى ماضيها الدموي فلا يخيف الامبريالية سوى من يريد ان يتحرر منها اما حتالة القاعدة فهي اصلا صنيعتها و الف تحية لكل الشعوب التواقة للتحرر من الطوارق الى فلسطين مرورا بشعب الاكراد
الاخت مكارم عندما يتفاوض النظام المغربي مع تنظيم يوهم نفسه انه الممثل الشرعي لكيان ما يسمي الشعب الصحراوي تعتقدين ان ذلك اعتراف ضمني بحق الكيان في تقرير المصير !!!!! فما راي الاخت مكارم في تفاوض الفلسطنيين مع اسرائيل!! فهل هو اعتراف ام ان الاخت مكارم تكيل بمكيالين لعلة في نفس الاخت مكارم مع تحياتي واحترامي
kat3rfo anho mca o bjami3 tnssi9yat dialha hya lhadaf dyalha tw3iyat had cha3b en plus kan nadlo 3la ho9o9 mchro3a la ni9ach fiha o maghadich nkhliw chi chmkara i3r9louna f lmassira nidalya dialna hit tjawzhom tarikh hit lhadaf dialhom machi fikri ma3mark ghatl9ahom kayna9cho chi fikr ola chi haja bhal haka hit ga3 machi talaba hthom lmkhzen i hrssou lhaka l amazighia o kima kat3rfo rah sada dialha f chari3 mn khilal tnssi9yat dialha surtt ayt ghighuc dakchi 3lach homa contre ayt ghighuc bdabt en plus homa kayjbdo kolchi mn twriyin l isslamiyine o l amazigh rah sira3 tarikhi machi dyal daba ohna ghnhssno l itar dialna omsta3din nmoto bach ib9 l itar dialna ontmnaw mn 9a3idiyin ifkro mzyan hit mli katkon lmowjaha m3a les amazigh hna kandiro tanazolat mi nhar taytl3o lina frass naati 3ala l akhdar wa lyabiss car les amazigh au maroc ce sont deja mort bghiyab nos droit .......
عربوه محمدوه عصبوه جهلوه أخروه هذا حدث مع جدي في عام 640 ميلادية . عندما اعتدي بدو الجزيرة علىالأمازيغ. بالسيوف فرضوا عليه لغتهم العربية وفرضوا ديانتهم المحمدية . وفرضوا عليه أن يقول ويعتز بانه عربي ابن عربي !. . وان يردد أن أجداده الآمآزيغ: أصلهم عرب ! جاءوا من شبه الجزيرة ! . وفرضوا عليه الادعاء بانه اعتنق الاسلام بمحض ارادته وباقتناع منه ! ، وان يكون مستعد ا باستمرار لنشره وللدفاع عنه بماله و بروحه وبدمه . ليدخل جنة نبيهم ! .
إن العالم المتحضر لن يمانع في عودتنا إلى أي قرن نشاء ، لكن شريطة ألا نتسبب بالضرر لحضارته وقيمه وتقدمه. وبإمكان هذا العالم مساعدتنا على العودة السريعة إلى زمننا المجيد لنعيش أيام السلف كما كانوا في القرن السابع. بإمكان هذا العالم المتحضر أن يمنع عنا علومه ومنتجاته ، أن يمنع المطابع لنعود للكتابة على سعف النخل ، وأن يمنع عنا التلفزيون لنتسلى بالحديث الحميم. إن ما لدينا من بنية أساسية ، من مواصلات ، مصانع ، محطات مياه ومصارف مجارٍ ، وجسور ، ومخابز ، ومحطات كهرباء ، وسكك حديدية ، يمكن للغرب القضاء عليها في أسابيع بكروز وأخواته وتوماهوك ورفاقه والقنبلة الذكية وبقية الأسرة الكريمة. بإمكانه أن يحقق لنا الأمنية وأن يعيدنا إلى عصر الأجداد.. أو إلى زمن الكهوف ، وأن يحصرنا زماناً ومكاناً ليتقي شرنا ، وهو مع ما يتحقق اليوم من مستحيلات ، بإمكانه أيضاً أن يتحقق إن فشلت المساعي العالمية في تطوير شأننا ، وإن فشلنا نحن في مساعدة أنفسنا.
(12) الاسم و موضوع
التعليق
YAN AMAZIGH Merci Assassi de ton soutien au peuple libyen
لأن مضمون الثورة كان ضد النيوليبرالية....??? أظن أنه تأويل أو محاولة اطباق أو توفيق بين رؤى الكاتب و الثورة التونسية...على منوال تفسير الايات بما يتلائم و روح العصر تستلهم من روح حماس ستالين في بناء دولته...هذا المبدأ متجاوز و العودة الية كأضخاث الأحلام في رأيي. تونس لايزال عمل كبير ينتظرها...اهمها تمكين النظرة العقلانية في النظام التعليمي عبر تجذير الأسس العلمانية و العودة لهوية تونس الحقيقية أي بالخروج من غار العروبة ..... ......
(15) الاسم و موضوع
التعليق
YAN AMAZIGH Marxiste et Raciste, nous sommes amazighs....
منذ قرون خلت كان ابن خلدون لاحظ ان العرب لا يستحقون ان يحكموا. و اذا حكموا فحكمهم فاسد و ظالم و همجي: - وأيضاً فإن من طبيعتهم كما قدمناه أخذ ما في أيدي الناس خاصة والتجافي عما سوى ذلك من الأحكام بينهم ودفاع بعضهم عن بعض. فإذا ملكوا أمة من الأمم جعلوا غاية ملكهم الانتفاع بأخذ ما في أيديهم وتركوا ما سوى ذلك من الأحكام بينهم. وربما جعلوا العقوبات على المفاسد في الأموال حرصاً على تكثير الجبايات وتحصيل الفوائد فلا يكون ذلك وازعاً وربما يكون باعثاً بحسب الأغراض الباعثة على المفاسد واستهانة ما يعطي من ماله في جانب غرضه. فتنمو المفاسد بذلك ويقع تخريب العمران فتبقى تلك الأمة كأنها فوضى مستطيلة أيدي بعضها على بعض فلا يستقيم لها عمران وتخرب سريعاً شأن الفوضى كما قدمنا. فبعدت طبع العرب لذلك كله عن سياسة الملك.-
(17) الاسم و موضوع
التعليق
YAN AMAZIGH Mr Mesbahi vive le grand maghreb amazigh..yes
تربط بين القرية او البادية وبين التخلف والتردي وبين المدينة والتحضر والتمدن وغيره من القيم الايجابية. والحال ان هدا الامر لا يستقيم في نظري على الاقل في الحالة المغربية دلك ان المدينة المغربية لا تعني بالنسبة لي وبالنسبة للكثيرين اكثر من تجمعات سكانية كبيرة مع ماء او كهرباء وغيرها من المرافق. فقيم الرقي والتمدن وكل ما ربطته بالمدينة بالامكان تلمسها وبشكل واضح في العديد من القرى والبوادي النائية على طول البلاد المغربية . وعلى العكس من دلك لن تجد لها اثرا في تلك التجمعات الكبيرة الغارقة في الفوضى والمثخنة بكل الافات والتي تسمى عندنا تجاوزا ب المدينة. فالربط التعسفي للقيم الايجابية بالمدينة ولنقيظها اي كل ما هو سلبي ومتخلف بالبادية يوازيه تقسيم الجهات الرسمية المخزنية لبلادنا الى مغرب نافع ومغرب غير نافع مع ما يستتبع دلك من سياسات تمييزية واضحة بين المغربين الشيء الدي انا واثق من انك تعارضه.
النظام الليبي من اكبر الانظمة القمعية و الديكتاتورية في العالم. انه نظام متعفن وان الجبن وحده ما يجعله يتعلق بالاستمرار في الحكم بشكل جنوني. استغرب كثيرا كيف لشعب عريق في مستوى الشعب الليبي ان يرضى بمثل هدا الدكتاتور الاحمق كرئيس وحاكم فوق العادة والمتعارف عليه بين شعوب الارض. شخصيا اتاسف كثيرا لوجود انظمة من هدا القبيل ونحن في عز القرن الواحد والعشرون. تحياتي للاخ اكسيل.
- لو كان الدين بالراي لكان مسح باطن الخف اولى من مسح ظاهره-. فهدا الحديث المنسوب لعلي بن ابي طالب يؤكد ان الدين عموما انما هو مسالة ايمان وتصديق وليس مسالة عقل ,اد لو اعطى المتدين نفسه فرصة الاستخدام السليم لملكة العقل لتبين بكل سهولة ان ما يسمى بالاديان وبالكتب المقدسة والمعجزات وما الى دلك, ليس سوى وهما من انتاج البشر في مرحلة خاصة من مراحل التاريخ . الاسلام لم يكن قط دين عقل وما ينبغي له ان يكون ,بل الاسلام كغيره من بقية الديانات الاخرى دين قلب .ان استخدام العقل في قراءة نصوص الدين سيؤدي بنا حثما الى نسف الدين من الاساس.