تحية لكل الأوفياء من بلادي بعضهم لبعض والأعلام منهم يستحقون الكثير من الود والمحبة ولمن نذر كل مايستطيع لخدمة أبناء العراق لتعود البسمة لشفاههم وينبذوا التشاؤم ويقولون له وداعا ---وكم جميل أن نكون أوفياء
الكل يكتب عن الحقيقة المفقودة --لوكانت هناك حقائق لتعلم منها الجميع وخاصة الأحزاب! ليس الحزب الشيوعي فقط الذي اعدمت قياداته وكوادره على مر الأزمنة من قبل الأنظمة التي حكمت العراق هاهي الأحزاب التي تسلطت على رقاب الناس لا هم لها سوى المحافظة على كراسيها التي وصلت اليها بعد ابادة الآلاف من قاعدتها بالأعدامات أوعن طريق دفنهم (المقابر الجماعية) ( العراق الى اندثار هذا لايهم ! ) نشكرك يااستاذ لكل ما تكتبه وقد أطلعنا على مؤلفاتك القيمة بخصوص تاريخ العراق القريب جدا ومازال نديا بالذاكرة والدليل المناقشات الواردة على مقالاتك نرجو منك يااستاذ ان تعيدنا الى الوراء قليلا وتحدثنا عن حصار الموصل وعن أهلي الموصل الكرام وكيف دافعوا عنها
تعزية خالصة للقلوب الصافية التي تضم في جنباتها نبضا مرهفا وحبا غامرا للأصدقاء الأوفياء-----عرفنا بعقوبة مذ كنا صغارا وأحببناها بفطرة الطفولة في يوم من السنين التي كانت تغمر القلوب الطيبة جاءنا أبي بأمرأة ورجل وقال انه صديقي وزوجته عنده عمل في بغداد ---وقال لأمي أن تهيىْ لهم مكانا لعدة أيام أقاموا عندنا والأيام صارت أشهرا وكوني كنت صغيرة والوحيدة بين الأخوة كانت هذه المرأة تدللني وأنا انظر لها بانبهار كان شعرها ظفائر جميلة ووجها تحسبه قمرا وكذلك اسمها غريب ( هييبت) وتحكي لي بأن قريتها جميلة وتملأها أشجار البرتقال والرمان وكان زوجها يجلب أقفاص الرمان ليبيعها وهي تنتقي الرمان الكبير لتعمل منه عناقيد وسط سقف الغرفة ليصبح كالثريا وتصففه على الرفوف وتتباهى به --وتبقى تسألني أيهم الأحلى؟أيهم الأكبر؟كانت هذه العائلة من بهرز --- وتوالت السنون لنتعرف على اناس من الهويدر ومن المنصورية فعشقنا هذه المدينة ولو اننا لم نمت اليها بصلة سوى طيبة اهلها الكرام وجمالها وانها في العراق الحبيب تعزيتنا أيها الطيب-----
تحية للكاتب وأود أن أقول أن هذا ليس بالجديد فمنذ عام 2005 قد نكلوا بالحلاقين والرعاة وبائعي الثلج وكثير من ذوي الأعمال الحرة من الكسبة بمياركة الطائفيين والقوات الأمريكية ليزرعوا الرعب والهلع في نفوس الشعب فبدل الكتاتور الواحد أصبحوا مئات وهاهي أخيرا قتل المثليين وسؤالي من يعرف هؤلاء المثليين ؟الا من كان من صنفهم! هي تصفية حسابات كما حدث في الزمن الغابر عندما هجموا عل عدد من النساء ليذبحوهن بالسيف ----والسبب كما قال عادل امام ألولو
تحية طيبة آسفة ان كان ما كتبته قد صدع رأسك---ومذ عرفت كتاباتك أجد أن كتابتك عن هذا الذي تسميه( وهم مقدس ) تقطر دما لما آل اليه وأصبح ---هكذا في ضياع وتشتت وهذه بلدان الغربة التي صفقت لأمريكا ومن شاركها لتخرب ماتبقى من النفوس التي لم تصب بأمراض البيروقراطية والشوفينية هذه البلدا ن فتحت الأبواب بمصاريعه لأستقبال العراقيين ألم تكن قادرةعلى وقف حمامات الدم وتفجير البشر؟وعندما هدأت الأمور قليلا أغلقت أبوابها بوجه(ولد الخايبات) وشر البلية مايضحك هذه الدول لا تعطي اقامات لمن هم على أراضيها حاليا وترسل وزراء الهجرة الى ىسوريا والاردن لتنقل المهاجرين هناك الى بلدانها حسب موافقة الامم المتحدة اليس شيئا يثير الأستغراب؟وليرفل 1% من اطفال العراق بالنعيم الذي تذكره والأخرين الذين----كتبت عنهم الى--
تحية طيبة بكيت وأنا أتلقى دعوة المنبر الحر( الحوار المتمدن) العزيز حول المشاركة بالرأي وكيف نبني مستقبل أفضل لأبنائنا وأتسائل أي أبنائنا المقصودين الذين بالداخل أو الذين بالخارج؟ فأن كانوا بالخارج فهم لم يعودوا أبناءالبلد لكونهم سيتأقلمون مع تلك البلدان بعاداته وتقاليده ولغته وهيهات أن يتأقلم الأم والأب معاهم------أما الداخل فعلينا أن نهز بأيدينا مئات المرات ونقول هي هي هي ----- ولا تحل قضيتهم يا استاذ ابراهيم الا بأنشاء وكما تفضلت مجلس اعلى للطفولة و لكونها وكما ذكرت تحتاج لاسهامات المختصين في كافة الفروع العلمية للنهوض بهم وليس هم فقط ولكن والأساس البيت
تحية طيبة فعلا انه التفرد بعينه ومحاسبة عسيرة للروح قبل أن توجه اتهاما لأحد! وتقول أنقضت عصور المواجهات الشريفة وأسألك بربك متى كانت هناك مواجهات شريفة منذ قابيل وهابيل والرومان والهكسوس وما جاءبعدها وبس غدر وخيانة كما تقول( وحيدة خليل
تحية طيبة يادكتور على هذه المقالة التي تعيد لنا تاريخا عريقا لشعب مظلوم وقادة سيئين --جلجامش بنى سورا وهاجسه الحرب والقتال ويستعرض السور العظيم بعد أن صار مؤكدا له أن لا خلود بعد رحيل صديقه(استحيف من سيأتي بعده )هو ولا غير وهكذا دواليك على مر العصور(من يتسنم العرش لن يحيد عنه)وعجبي على حكام اليوم كلهم رفلوا بالبهاء والجمال خلال نضالهم السلبي في الدول الغربية ولا صحوة لأي واحد منهم لتطبيق ما ألفوه هناك في وطنهم وهم يهدرون المليارات من الدولارات على المامش
تحية طيبة يا استاذ ابراهيم وشكرا لمداخلتك حول رأي السيد بلاسم وكما قلت انه لم يكن هناك وقتا للرد ولكنك لافض فوك لم تقصر ---أن نحب مدننا كونها تنتمي لعراقنا الحبيب ----وكل المدن نالت ما نالت من الأرهاب بالعدل وليعرف المتشنجين والذين يوجهون النقد جزافا ان التصفيق والهلاهل لم تكن الا دموعا حارقة وعويل على من استشهد من الأقارب ومن فقد ساقيه وعلى من اقتيد مظلوما دون رجعة من الأصدقاء--- وكقارئة --أنا معجبة بكتاباتك مذ عرفت الأنترنيت---- ولكن قسم منها كانت تثير حفيظتي وأقول كيف يسمحون لك بكتابة هكذا مواضيع ---وأعدل عن ابداء رأيي وأقول انه سيرد علي بكلام جارح الى أن اعلنت توبتك وقلت بأنك أصبحت ولد عاقل
تحية لك ياستاذ ابراهيم لهذه المتوالية النثرشعية وأقول لبلاسم كن كما اسمك -بلا--سم- ومهما صار وجرى تبقى مدننا يحلق بسماها الحمام لا الحمام بكسر الحاء--ودموعنا نذرفها من اجل احبتنا والمدن لا تخون ابناءها وأنا بدل الأستاذ ابراهيم أقول لك انك غير محق
تحية طيبة بربكم متى تكتبون للناس ليتنوروا ويتطوروا وكفاكم كتابة للنخبة فالناس هم الأهم ويكفيهم من الكلام ما قل ودل وليس صحفا يضيع بها جوهر الكلام فكل ماتكتبوه هو مناورات فيما بينكم ومن كانت مقالته الأطول له الفوز في زمن مضى كان هناك مدرس في التاريخ والوطنية يتضاحك الطلاب أيام الامتحان في دروسه ولا يقرأون أو يحضرون لأنه يقيس الأجوبة بالمسطرة أو كما يقال يشبر ويعطي الدرجة ولا يعلم كتبوا أغاني -شتائم المهم أول سطر وآخر سطر
تحية للكاتب على مقالته والتي يضع بها النقاط على الحروف للوضع التي تمر بها كافة دوائر الدولة العراقية وما يعانيه المواطن العراقي ان كان داخل البلد أومن المهاجرين أو المهجرين في مراجعاته لهذه الدوائروخاصة الخدمية منها ولكن عجبي على تعليق السيد حميد فقد شتت الحقائق بين التفكه والصدق بين مؤيد ومنتقد والحقيقة هي ما فات السيد هادي بعدم حصوله على جزء من الكيكة بعد السقوط مباشرة حتى ولو اوراقه النظاميةوالتي يعتبرها السيدحميد ليس لها قيمة اعتبارية ولا اعرف كيف؟ ألآنها عراقية------
تحية طيبة كلامك في الصميم يا أستاذنا الجليل ولو اني لم أقرأغير مقالك ربما هناك من كتب عن معاناة المرأة العربية عامة والعراقية خاصة--جلهن بهم واحد ألا وهو عبودية الرجل لها وعبوديتهن لبعضهن --وهم المرأة العراقية لا يضاهيه أي هم بالوجود فجعلوها ترفل بالجهل والفقر والمرض وأصبحت علكا تلوكه السن من كانوا يعيشون على فتات موائدنا وما هناك من يمد لها يد العون والمساعدة ويحميها بعد ان فقدت الابن والمعيل والآخ بحروب محصلتها دمار كل شىء وأولهم المرأة 0( قلت لك جليلا لأنك قلت بأنك )أصبحت كهلا 0 )
تحية عطرة يااستاذ ابراهيم على هذه المقالة وتأييدك ووجهة نظرك الرائعة بخصوص القراء الذين ليس لهم باع بالكتابة (مثل حالي) ولكنهم شغوفين للقراءة والاطلاع ---قرأت لك كثيرا في هذا الموقع وكم وددت حينها ان ارسل تعليقا احيانا ايجابيا واخرى سلبيا لكن دون جدوى وها هي الفرصة تتاح لنا للرد السريع ومن خلالك نقول شكرا لكل الجهود الخيرة للانطلاقة الثقافية الخلاقة