مع تقديري للشاعر الكبير ادونيس. الا اني لا ارى له اي موقف غير اللا موقف، كدأبه وأمثاله من المتعالين على بسطاء القوم، الضليعين في تفلسف الامور اكثر مما تحتمل! وحتى المعلقين المحترمين فإن جلّهم لم يغادروا مجاملة شهرة ادونيس الشاعر ( لم تأتً من فراغ!) ولم ينتقدوا موقفه السلبي تجاه مصير الوطن السوري المستباح من العصابة الاستبدادية الحاكمة منذ أربعة عقود! وتبريره الغريب لدوام هذا الاستبداد ان القادم قد (قد) يكون اسوأ-استبدادا اسلاميا- ,, نعم هذا احتمال قائم! ولكن اليست المنظومة العربية القائمة هي في الواقع من تعيد انتاج الفكر الديني المتخلف؟!أوليست الخرافة وليدة الاستبداد؟! المطلوب في هذه اللحظات التاريخية لسوريا ودنيا العرب الموقف الشجاع والمساند لتحطيم اوثان الاستبداد، لان التغيير في حدّ ذاته انتصار! فالتبرير العراقي غير مجدٍ لأن التفاعلات العراقية السلبية هي في الواقع الثمن الفادح والاثر الرجعي للنظام السابق الموؤود والبائد.. فالديناميكية العراقية-على سيئاتها- أفضل من الاستاتيكية السورية-على شعاراتها الزائفة! نعم إنه يوم الحساب وكما قال أحد المعلقين المحترمين : يجب تسمية الاشياء بأسمائه
(2) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi - ايران تحية وتقديرا للكاتب ،الروائي والسياسي القدير
تحية الى الاخ والكاتب القدير عبد الله خليفة، الذي نجح في تسليط اضواء كاشفة على جذور المشكلة او الاشكالية البحرينية، بعكس ما يراه المعقب جلال البحراني، حيث يستخف هذا الأخير ( مختفي خلف قناع أو اسم واهٍ) بمعرفة الاستاذ عبدالله بتفاصيل الامور وقدراته السياسية والادبية، التي قد يجهلها المعقب المجهول الهوية! فهم يسأل سؤالا استفزازيا : عمن قد اشعل الحركة المطلبية الاخيرة في البحرين؟ّ وانا بدوري اسأل المدعو جلال البحراني والمتمسح بماركسية موتورة مزيفة!,, هل هو يعرف جواب سؤاله؟!... لينورنا
ألا تخجلين من نفسك قليلا يا سيدة مكارم!... حتى ألد أعداء الاشتراكية والسوفييت يخجلون ان لا يقروا بدور الشعب السوفيتي والجيش الاحمر الكبير والاساسي في دخر النازية وانقاذ الانسانية والغرب والامريكان ايضا...إن ما تتدعينه يندب له الجبين! وهذا في الواقع ليس برأي!؟,,إنه حقد طبقي مسموم! كيف يسمح الرقيب في نشر بروباجاندا رخيصة كهذه
نقرا في ايران وخارجه بتمعن مقالات السيد خنجي ـ ولو ان الجزء او هذا القسم جاء على صيغة اسئلة صعبة وعويصة ولكنها مهمة في فهم التاريخ والتشكيلات السابقة لمعرفة مشاكلنا الحالية. نشد على ايديك.. في انتظار مقالاتك القادمة
تكملة لما قلناه أعلاه ( بسب محدودية المساحة) .. حول اشكالية فهم السقوط المدوي قبل ثلالة عقود للاستبداد الشاهنشاهي (أكثر من 25 قرنا)..والموقف الامريكي الملتبس -حينه- تجاه خادمه المطيع ، ملك الملوك ، محمد رضا بهلوي، الامر الذي يوحي (خاصة -لماذا- اختنا) وكأن أمريكا كانت متواطئة ضده,, بل قد يستنتج أحدهم او احداهن بأن ثورة -بهمن- العظيمة هي اختراع او ابتكار أمريكي ؟؟.. لا يا سادة ! الأمر ليس ذلك ابدا..أمريكا لم تدر ظهرها لحليفها وصديقها إلا بعد ان ايقنت من انتهاء الأجل المحتوم للنظام.. (هذا من اجتهادات الخط الثاني) .. وارتأت - حينه- ان أفضل الحلول هو مجيئ نظام ديني (يجب ان لاننسي السوفييت في افغانستان في وقته وصراع المعسكرين وضرورة توظيف الدين)..وقد لاحظنا بوضوح عواقب هذا المخطط الجهنمي (سرقة الثورة من الشعب واعطائها هبة للملالي).. نعم ما زلنا جميعنا ( بلا استثناء) ندفع الثمن باهضا .. بالرغم ان السحر ايضا قد انقلب على الساحر الامريكي، في نهاية المطاف! بقت همسة للأخت.. وهي أن ايران ولودة في الانتاج الثقافي والفكري وغيرهما واكثر أهمية من كتاب الشاهبانو! حبذا لواستخدمت قدراتها في نتاج أفضل
(7) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi....Tehran السؤال .. الاحجية - الجزء الاول
هذه ليست احجية ..ان الموضوع ابسط مما تتصورون يا قراء ومتداخلي هذه المقدمة، التي كتبتها اختنا الفاضلة إكرام يوسف... هي تستحق في الواقع التنويه والشكر على اهتمامها لشؤون بلدي ايران ،، مدركة -بالطبع- اهمية هذا البلد، لمنطقة الشرق الاوسط ، العصي على الفهم المباشر. ومن هنا فحتى عتاة الرأسماليين وكبار الاستراتيجيين الغربيين أخطأوا أكثر من مرة لفهم نفسية الشعب الايراني..وهم يخطئون الان ايضا فيما يحدث من صراعات في قلب المجتمع الايراني المعاصر!..على أية حال، عودة لسؤال..لماذا؟! .. في السياسة الامريكية هناك دائما اكثر من خط او تخطيط استراتيجي ,, يتراوح بين الخط الرجعي الاستعماري التقليدي المحافظ وخط بروغماتي ( اكثر دهاءا ومكرا) ...فعندما تفشل سياسات ومعالجات الخط المحافظ يأتي دور الخط الآخر ليقوم بوضع حل مركب للمشكلة، ولمداواة الأخطاء المتراكمة في السياسة الامريكية الخارجية، كون امريكا اكثر ديناميكية من الدول الغربية الاخرى..هذا ينطبق على الدول الاستعمارية التقليدية ولكن بشكل ابسط ، غير ملحوظ للمتتبع... يتبع
تحياتي ايها الاصدقاء والرفاق عجبني نقاشاتكم الموضوعية ، المتصفة هذه المرة بالجدية والندية والمتسمة بالبعد عن استخدام العبارات السوقية، التي ترد هنا وهناك احيانا(وللاسف)،الامر الذي يساعد العراقيين وغيرهم من التركيز على الموضوع ..اي محاولة فهم واقعهم بالشكل الامثل، حتى يستعدوا للعمل بيد واحدة وهدف واحد من اجل غد عراقي افضل! وهذا بتقديري ورأيي الشخصي ليس هدفا يساريا فحسب في هذه المرحلة غير المسبوقة ( على اهمية ان يكون اليسار-الحقيقي- في قلب التيار المرتقب)..حيث ان المرحلة المتسمة بتخلف واضح في الوعي الاجتماعي والسياسي وسيادة جهنمية للوعي الديني والغيبي المزيف في حاجة الى تحالف -قوسقزحي-اوسع تتشكل من كل الديمقراطيين المؤمنين (اليسار+ الليبراليون+ الدينيون المستنيرون) حقا بالاركان الثلاثة، أي.. دولة المؤسسات والقانون وآلية تداول السلطة وفصل الدين عن الدولة
(9) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi....Tehran Reasonable analysis and resumption
تحياتي اليك ايها الرفيق فلاح على اشد على يديك لقراءتك الصائبة والعميقة ... في انتظار تكملة موضوعك وتصوراتك لآلية المعالجة والتنفيذ ... صحيح جدا كلامك على تراجع نفوذ الاسلام السياسي حيث فشل تلكم الانظمة في بلدي ايران والسودان وغزة وبوادر فشله في جنوب العراق واضحة! .. بدات الجماهير - ولو تلقائيا - تبحث عن ممثلي مصالحها الحقيقية والبديل الفكري للمنظومة الاسلامية بشقيها السنية والشيعية، الوهابية والاثي عشرية. الا ان مسالة اعادة حيوية اليسار في المجتمعات الاسلامية والشرقاوستية خاصة - برأيي - في حاجة الى بضعة مهام ضرورية .. لعل أهمها : ضرورة بذل جهود فكرية - نظرية - مضنية وغير اعتيادية، لتجذير الفكر الماركسي نفسه اولا والتخلص من النواقص والشوائب التي الصقت به - عنوة وعدمية - والعودة للمنبع العلمي الخصب للماركسية بعيدا عن المثاليات (يمينا ويسارا)، الامر الذي بدونه لايمكننا منازلة وقهر الفكر السلفي السائد (التسنن والتشيع) فكريا وثقافيا، كونه الخصم الفكري الاساس في المرحلة الراهنة .. هذا أولا .. ثم الامور الامور التنظيمية، بجانب منازلة الافكار السائدة الاخرى سواء كانت ليبرالية او فوضوية
(10) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi....Tehran أصوات الطبول الجوفاء صاخبة من بعيد
يبدو ان الشخصين المعلقين تحت اسمي فؤاد ومقدام شخص واحد !.. على اية حال وبعيدا عن الشخصنة، هما ومثيليهما المحدودين من اليسار الفوضوي المتطرف نسمع أصواتهم عالية، في البراري والأقاصي، منذ بعض الوقت لتأسيس جبهة اليسار المتحد ولكن بمقاييسهم وشرطهم الضروري المرضيّ الا وهو استبعاد ح.ش.ع. عن هذا الائتلاف المزعوم ! ياسادة.. القوى اليسارية الحقة وعلى رأسها الحزب الشيوعي العراقي ليست في حاجة لهذه العناصر العدمية، بجانب أن اي عمل مشترك بين القوى اليسارية والديمقراطية عامة بدون الحزب المذكور عبارة عن هولو شِلّ .. اي محار أجوف
(11) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi....Tehran جدل حول بغداد واصل الكلمة
اسعدتم مساء اوفجرا.. فالوقت فجرأ في الشرق ! .. على اية حال ، يقول البياتي في احدى مناجاته الولهة لبغداد : - بغداد في حبك أهل الهوى ماتوا ... وانتِ الطفلة الباقية - لقد شبهها صاحب المقال بتاج العروبة !,, وهو باعتقادي تشبيه غير بليغ وملتبس .. وزايد المتداخلون كثيرا باعتبار الصهيونية والعرب والفرس كأعداء للمحبوبة بغداد، بسليقة نرجسية مريضة بل بشوفينية غرائبية ... لماذا يا اخوة هذا التعميم ؟!؟ ولما هذا الجنون ؟!؟ .. والآن سؤالي لكم جميعا أتعرفون معنى كلمة بغداد ، التي جاءت من كلمتين فارسيتين مركبتين :- باغ - داد - ؟ ..وهذا بالطبع لا يقلل من قيمة عاصمة العراق اليوم وحاضرة العباسيين بالامس
مقالكم فظيع يا اخي الطيب ايت حمودة !..بمثابة معول ضخم يضرب وينهش في التاريخ المزيف الذي دُوّن بالدم والنار والحديد ضد بقية خلق الله ، المتاسلمون بقوة سيف الاسلام وفرض جبروت البداوة وقيم الصحراء القاحلة عليهم باسم الدين الجديد ! فيا ويل من لا يقبل بسيادة العروبة وسيطرة الاصل على الفروع ، اي العنصر العربي على الأعجمي الموالي ! فأقل ما ينتظره كنية -الشعوبية - العتيدة ، هذا ان لم يقلع رأسه !..فهذه العنصرية البغيضة سلكت الدرب للشوفينية الحديثة وانتجت على الدوام -مازالت- فكرا عروبيا خالصا، تجسدت في صوغ المنظومة الفكرية البعثية على يد العميل -عفلق- وبقية عصابته انتهاء بالبلطجي - صدام -!... اشد على يديك يا اخي الطيب وأقول : هكذا يجب أن يُقرأ التاريخ في سبيل دخول العرب الى عالم الحداثة ً
(13) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi....Tehran كل القوى اتفقت على استبعاد الشيوعيين
تحية يا أخي ورفيقي.. ماجد العبيدي قرأت لك مقالك النقدي هذا تجاه سياسات وبالذات تكتيكات الحزب العراقي الشقيق ، الامر الذي يدعوا الى تامل وتأويل ما طرحته من آراء، اكثرها نابع - بلا شك - من قناعة راسخة واخلاص تجاه حزبك ,, والحقيقة انني من المتابعين لمقالاتك المركزة حول الامر المذكور وايضا انا لست متخصصا او مبحرا في المسالة العراقية المعقدة او حتى في سياسات الحزب الشقيق .. فأهل مكة أدرى بشعابها.. الا ان ما يثير دهشتى - وانا الناظر من الخارج - ردود الفعل المهولة تجاه عدم نجاح حتى شيوعي واحد في الدخول الى البرلمان ! اعتقد ان العكس هو الصحيح بمعنى ان الغرابة والمفارقة ستكون لو نجح احد الشيوعين من اختراق العقبات التعجيزية ، التي لا أول لها ولا آخر ! أما السؤال .. لماذا شارك الشيوعيون العراقيون في معركة خاسرة وهم يشكون في اي نجاح ، فالسبب في تقديري بسيط - مع الاحتمال ان القرار او حتى استمرارهم في البرلمان السابق بعد فرض قانون انتخابي جائر - . تقديري انه قد لم تدرس العواقب بشكل مستفيض ! ولكن الصحيح ايضا ان التعامل مع اي واقع صعب وغير متؤات بايجابية افضل من التعامل السلبي في اكثر الاوقات
(14) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi....Tehran تكملة .. وشئ عن الهرتقة المتشيعة المعاصرة
قلنا أعلاه أن المدرستن الاسلامييتن الفكريتين السائدتين هما سلفسيان في الجوهر !! وصحيح ان المقصود ليس عامة المسلمين المخدوعين وليس محاربة اعتقاداتهم بل يجب نقد الاسس الفكرية والاوهام التي تدغدغهم ..ان الشيوعيين بالذات في حاجة الى اعادة وتقييم تاريخهم الاسلامي والعربي .. بل يجب على الشيوعي ذي الاصل الشيعي ان يكون اكثر نقدا لنفسه من الآخرين سواء مسلما سنيا او مسيحيا او يهوديا او بهائيا ..الخ.. فكما قال ماركس في كتابه.. المسالة اليهودية، ان على اليهودي الشيوعي ان يتخلص اولا عن يهوديته، بمعنى عن المنظومة الفكرية الخرافية والرجعية، مثله مثل منظومة التشيع الغارق في رجعيته لانها تستند على ثلالة اركان بالغ في تخلفه : المعصومية - المرجعية -اهل البيت.. وغيره من متكئات ! ادري ان رفاقي الشيوعيين الشيعة - خاصة العراقيين - قد يزعلهم هذا الكلام الجارح / لان الحقائق مرة مثل العلقم. ولاني خائف على الاحزاب الشيوعية ذوي القاعدة العريضة من الشيعة من تسرب بقايا افكارهم القديمة، غير المتخلصة منها ،غير المهذبة بعد! يبدو ان حزبين عريقين في العراق ولبنان يعانان من الأمريين؟! واخيرا تحياتي من شيوعي - شيعي
(15) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi....Tehran كلام جميل لكنه لايعد أكثر من هرتقات معاصرة
تحياتي ايها البابلي ولبقية الاخوة المتداخلين اسلوب وتكتيك متبع وعملي حينما نتحادث مع كبار السن وحتى الناس العاديين ، غير المسيسين ..ان نمدح الأئمة وما يسمى بأهل البيت ،بالرغم من أن مصطلح أهل البيت مطاط وفيه غير القليل من اواصر الدم والعشيرة والقبيلة القديمة و-الرجعية- ولكن ان نكون نحن كشيوعيين او كماركسيين مقتنعين بأفكار وعصبيات غريبة ونجزم ان أئمة التشيع الكبار من على وحسين واخوانهم وابنائهم واحفادهم هم نواة الاشتراكية والشيوعية .. فهذا منتهى الهرتقة.. من قال أن -على- مات فقيرا؟! او ان ابنائه واحفاده لم يكن يريدون السلطة ؟!....صحيح اليسار وحتى عموم التنويريين لاداعي منهم ان يهاجموا التراث الديني مباشرة ولكن ايضا لاداعي من المجاملة الرخيصة والنفاق السياسي!! ..القوى الحداثية عامة والشيوعيون خاصة في حاجة ماسة الى نضال فكري ونظري - لا هوادة فيه - ضد المنظومات والموروثات العتيقة وعلى رأسها المنظومة الفكرية الاسلاموية بمدرستيها الرجعييتين :الوهابية والتشيع.. لا أن يعتقد الشيوعي الشيعي ان عدوه الفكري الاول هم التسنن والشيوعي السني يعتقد انه التشيع ؟!؟..كلاهما سلفيان حتى النخاع
الاخوة والرفاق الاعزاء،،لقد تابعت قراءة مقال الرفيق عادل حبة بمتعة واهتمام كونه خبيرا ليس في شان بلده ـ العراق ـ فحسب بل حتى في الشأن الايراني ـعلى ما اضن ـ ،، والحق انني ايضا من المتابعين لكتابات الاخ والرفيق رضا الضاهر المهمة والعميقة ، في احيان كثيرة ، وان كانت لاتتسم دائما بالدقة الطلوبه لمعالجة الوضع العراقي الراهن ، المتسم بالتعقيد الشديد ,,انا اتفق مع عادل في اهمية الفهم المعاصل والتفصيلي لظروف العراق الحالية وللتغييرات التي حدثت في العقود والسنوات الماضية،،ولكن تضل رؤية عادل ناقصة بعض الشئ،من جهة ان الوضع العراقي مرتبط بصورة اقليمية اوسع ،؛ بمعنى ان المصائر التي سوف تتمخض عنها تشكيلة البنية الاقليمية ،سلبا أاو بالاحرى ـ ايجابا ، ستكون لها الغلبة في التشكيلة المرتقبة لعراق الغد وهذا لايقلل ابدا من الظرف الموضوعي والذاتي للداخل العراقي وعلى راسها ضرورة تطوير اليات نضاات الشيوعيين العرقيين ، نظريا وميدانيا
تحية وتقديرا لكاتب المقال الاخ كشكولي وايضا لبقية الاخوة والرفاق من انصار ح.ش.ع.،،، اجد نفسي مترددا في الدخول في شان عراقي وامر فيما بين العراقيين انفسهم من عرب و كورد وغيرهما من الاثنيات الاخرى ،الذين لايمكن ان يجدوا انفسهم متجمعين في محفل سياسي اخر غير الحزب الوطني والاممي الا وهو حزب الشيوعيين المجيد،،...لقد حيرني الى حد بعيد رأي الاخ حميد كشكولي في هذا الحزب.فهو من ناية لايبدوا انه متشمتا او متشفيا تجاه ح.ش ع. ولكنه يسميه الرسمي او التقليدي او شيئا من هذا ويقترح الابعاد عن النشاط السياسي عن شكلة الاحزاب هذه ؟؟؟ والعمل في اطر واشكال اخري من الفعالية السياسية ؟؟؟ لم استطع ان امسك بخيوط موقفه وان بدى واضحا مرارته تجاه النضالات السابقة للاحزاب الشيوعية.بات الاخ حميد كمن فقد البوصلة واقترب كثيرا من نرجسية ذاتية بعدة عن موقف نقدي بناء او منهج واصح في الرؤية والتحليل..بالرغم من ركونه المزعون على المنهج الجدلي ؟؟ ...متاسف جدا ان ارى مقثفين بوزن كشكولي في هذه الحال..وآسف مقدما على الاخطاء اللغوية والفنية
الاخ الفاضل نضال نعيسة ـ من سوريا ـ،،تحياتي من ايران . اتصفح ـ لو صح التعبير ـ منذ الوقت لكتاب من سوريا ومنهم شخصكم الكريم ، حيث اتابع ، عندما تسنح الفرصة ، جوجلاتكم وصولاتكم في الحوار المتمدن ، وخاصة المقال الخير حيث تعاتب المتشفين وتهاجم الاسلام السياسي مع التركير على السنية منها دون الشيعية مثل النظامين المتسلطين في بلدي ايران وبلدكم سوريا ،، والاغرب في ما ذكرته دفاعا عن النظام السوري ومخابراته الفتاكه ، و انت تدعي او ترتئى العلمانية واليسارية ..يا اخي ان الاظمة التسلطية في مختلف صورها الجمهورية ـ الوراثية ـ والملكيات المستبدة ، هي جميعها سواء في احتضانها وتفر يخها لثقافة ظلامية الاسلام السياسي
(19) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi ..... Tehran Lebanese C. P. and Left
الاخ الفاضل اسكندر منصور،تحياتي من طهران،،، لعل ما تطرحه هنا في مقالك المتميز ، عن حال اليسار العربي والشرقوسطي عامة واليسار اللبناني خاصة هو امر مهم وجدير للمقارعة المنهجية ، التي لاتسمح المساحة المحدودة للتعقيب لتسليط ضوء كاشف على اهم معوقات ومنغصات اليسار اللبناني الحالي ؟ ،، ولذلك اكتفي بالنقاط الاهم وهي ـ بتقديري ـ الأتي ؛ مشكلة اليسار اللبناني تأتي من مشكلة عماديه الاساس ،الحزب الشيوعي والحزب الاشتراكي ـجنبلاط ـ وانفراط المشتركات بينهما ،فقط لاسبات ذاتية وليست موضوعية ؟؟ ثم ان هناك مواقف في ح ش ل غريبة وغير عقلانية وذيلية لحزب الله والشوفينية السورية والصدامية وعدائية ـ بالمطلق ـ للقوى الحداثية والراسمالية اللبنانية والغربية ..بل ومساند ـ ح ش ل ـ للنجادية وولاية الفقيه وكانه يشاركهم في اسطوة عودة المهدي..الامر الذي كان من شانه مغادرة غالبية الكوادر المثقفة الحزب ، او انهم قد استبعدوا ؟؟؟ للاسف جرى في ح ش ل انقلاب شيعي طائفي انتهازي في حاجة الى دراسة منفصلة ؟؟؟
ظل الحزب الشيوعي يعمل سريا من خلال كوادره ـالذين ـ كانو اغلبهم في سجون الشاه الاب حتى خرجوا في سنة 1941 واسسوا حزبهم او بالرى اعادو تنظيم حزبهم تحت اسم ـتودةـ التي تعني الجماهير .هذا ما سميته انت الكومونيست . بمعنى لم يكن هناك حزبان فتودة هي استمرارية حزب كومونيست ايران فسب تغير الا سم في سنة 1941 كان وقانونيا و فنيا بحتا ،حيث ن القانون الايرني اان ااحرب وبعدها لم يكن يسمح بحزب علني يحمل اسم كومونيست،،والان اذا انت تريد ان تعلمنا تاريخنا فهذا شانك ؟؟؟ اما نحن التودويون الشوعون الايرانيون موجودون هنا في ساحة النضال اما انتم فلا ادري اين س احة نضالكم ؟؟؟
مرة اخرى تحياتي لجميع وخاصة لاخ ابي تانيا ، الذي اراه موتورا ، مشدودا بل متشفيا .بلا داعي .. اذا كنت في اتطاعتك تعليم الاخر ين ؟ فلم شخصيا ذا ،لا ؟ يا اخي انا اولا لم اهاجمكولا جمعيتك الحزبية الصغيرة ـاينما كنتم ـ .واكيد انه ليس من شيمة ا لمناضل ان ان يتكلم بهذا الاسلوب السوقي في محفل اسمه ـ الحوار المتمدن ـ، فكيف اذا كان شخصا يدعي الماركسية و الشيوعية؟؟ لمعلوماتك ان الحزب الشيوعي الايراني كان قد تاسس في سنة 1920 على يد حيدر خان اوغلي ومن ذكرتهم كانوا يوما ما في القيادة.ظل من ظل وترك من ترك بشرف وترك اخرون بتفشي ـامثال جنابك ـ.هذه هي سنة احياة ؟؟ا
واخرين..الا تلاحظون ايها الاخوة والرفاق الاعزاء ان هناك خيكا ناقصا في معرض تحليلكم وتقييمكم للشخصيات التاريخية ـخاصة الكبيرةـ ,,ان التكوين الشخي للفرد ـخاصة اذا كان مناضلا ـ له اهمية كبيرة ، الامر الذي ـ ولاسف ـ لم يعر اليه الماركسيون الاهمية اللازمة لا في السابق ولا الان،،وذلك بسب ان علم النفس اماكسي لم يكن بمستوي التحليل والتقويم ..يا اخوان يا يوجد شخص فوق الناس وغير معرض لاهواه والطموحات الشخصيىة .واحيانا يكون الكبار اسهل لاغراؤات الحياة العديدة بل ايهل للسقوط والتراجع .والفشل في مراقبة الذات ,الأمارة بالسوء. الحاجة تستدعي التاني واعادة الحسابات ـ حتى لا اقول النظر ـ ..ولنتعلم من تصرفات ـ لينين عند المحن والمنعطفات
(23) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi TEHRAN TOWARD BETTER UNDERSTANDING
تحياتي الرفاقية ابعثها لكل المشاركين في حوار ـالطرشان ـ هذا سواء الاخوة الجادين او الموتورين وحتى المتفشين .ولعل سخونة وحدة الموضوع تجذبان القارئ للمتابعة واعطاء راي ما في هذه المسالة الاشكالية ..الا اني وللاسف اعاني الامرين ـبتشديد الراء ـ,الوقت و الاكانية الفنية واللغوية ،،فكما ترون يا اخوان الكثير من الاخطاء المطبعية ،حيث اني استعين وبصعوبة بالة الكتابة العربية التابعة لموقع الحوار المتمدن واقوم بذلك في ظرف امني حساس بالنسبة لي... المهم في هذه العجالة اردت ان ابين لاحد المعلقين ان استالين قد قتل احد قادة حزبنا ـتودةـ وهذا امر غير صحيح من التاريخية .الا ان هذا لا يشكل دفاعا عن امر لايمكن الدفاع عنه ،،وهو,,,ان اغلب القادة ـبمن فيهم قادة كبار في وزن ستالين و ماو واخرين ـقد انحرفوا بشكل من الاشكال عن روح الماكسية ال حقة ـفلسفيا ونظريا ـ وحتى على الصعيد العملي والتطبيقي لم يكونوا محمين ـاميوند ـ عن اخطاء عديدة وطلت في احيان كثيرة الى الاستبداد..وهذا بالطبع ينطبق على القادة المعارضين امثال تروتسكي واخرين..الا تلاحظون ايها الاخوة والرفاق الاعزاء ان هناك خيكا ناقصا في معرض تحليلكم وتقيي
(24) الاسم و موضوع
التعليق
Dr. Ali Rawandi , Tehran نداء حار من ايران الجريحة،،،اوقفوا سهامكم ضد
تحياتي الربيعية ـالنوروزية ـ ابعثها اليكم من قلب الميدان النضالي ـايران ـ مع بقية الساحات النضالية في المنطقة العربية والشرق اوسطية ، حيث التقدميون والوطنيون والعلمانيون ، من مختلف مشاربهم الفكرية والفلسفية ، كل يساهم بطريقته من اجل تغير ما ، نحو التقدم وتشيد دول القانون والمؤسسات ، اسوة ببقية دول العالم. ومن المؤكد ان البرنامج المرحلي في الافق المنظور ،لا علاقة له بتاسيس السلطة الاشتراكية ،فهي لا تتعدى نظام ليبرالي ـراسمالي ـ معاصر؟؟ وكم كنت اتمنى ان اشارك الاخوة والرفاق التنظيرات العديدة ـالثرية والواهنة على السواء ـ،، ولكن لا الزمان ولا المكان يسمحان لي بهامش من البحبوحة التي يتمتع بها الكثر من المشاركين المحترمين، اكتفي لطرح عدة اسئلة سترد لاحقا
(25) الاسم و موضوع
التعليق
Dr ALI RAWANDI TO UNDERSTAND THE MODERN REALITY IS VERY SERI
هذا انموذج صارخ لليسار المتطرف واطروحاته النهيلستية ـالعدميةـ ،،والغريب انهم مثل الفطر في كل زمان ومكان،، والاغرب انهم يتمسحون بجلباب مار ك س العظيم ،الذي لم يدخر اي جهد من طاقته ،في حياته او ـمماته ـ في تسفيه ونقد المواقف المعادية للعلم والسباحة او معاداة حركة الواقع العصي ـبالطبع ـ للفهم من قبل كل القوى العدية للتقدم المضطرد والتدريجي ، وخاصة الفوضويين والعدمين سواء كان منهم الباكونيين القدماء او التروتسكين او الماويين وبقية الجوقة،،ان الراي اعام التقدمي الايراني المعاصر يدرك جدا اصل اللعبة في العراق الشقيق والجار ويساند مواقف الحزب الشيوعي العراقي اواقعي والعملي،ولابد ان الظروب هناك صعبا مثل بقية بلدان النطقة ومنها ظروف الشعب الايرني المعقد،،ولكن معاندة الوقع امر يسير وهي ليس من شيمة الشيوعين والماركسين الحقيقين اينما كانو