مقتل مئات الدروز في سويدا بسوريا 2 سبق لجريدة المومند الفرنسية أن نشرت فى يوم السبت 19 يوليو 2025 ( ص 3 ) مقالا كتبته أيضا : Hélène Sallon بعنوان : Syrie : cycle de vengeances dans la ville de Souwïda أي سوريا : دائرة الأنتقام فى مدينة سويدا يتضمن ما يلى : 1 - فى مارس الماضى وقعت مذابح لأ كثر من 1500 علويا . 2 - أرتكبت مذابح ضد الدروز قامت بها القوات الحكومية السنية التى أنضم إليها أجانب : ouzbeks et ouïghours اى أوزبك و أجورين . 2 - العديد من الضحايا مدنيين : أطفال ونساء (مع سلب مجوهراتهن ) 3 - يحتوى المقال على هذا النص : أختفاء العديد من الرجال ، رائحة الدم فى كل مكان . فى نفس الصفحة مقال : قصف أسرائيلى لكنيسة كاثوليكية فى غزة يثير الأستهجان ...علما أن التلفزيون الفرنسي يذكر يوميا المذابح التى ترتكبها الحكومة الأسرائيلية ضد المدنيين فى غزة وتجويع السكان وصور الرهائن فى حالة يرثى لها - جلد على عضم - من الجوع ( الصور مشوشة من قبيل الأحترام ) مجدى سامى زكى
(2) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم ايران تحارب من داعش واخواتها كمجاهدي خلق
انت كأي داعشي لا تستطيع التمييز بين الأفكار وتتعمد خلط بين الوطني بمعتقظات مختلفة ويغير في بلده وفق أسس العملية الديمقراطية وبين الخائن الذي لا يمكن التعامل معه إلا ..بالاعدام رميا بالرصاص أو بالسجن المؤبد بلا رحمة لو كانت إيران تتعامل بداعشية كما الأنظمة العميلة الأمريكية السعودية بقطع الرؤوس أو بسلطة الجولاني بالابادات الجماعية لم كان هناك مشكلة بين إيران والبيت الأبيض ..فالداعشية الوهابية السعودية تسمح بنهب كل أموال محميات الخليج وتفرض عليها دفع ستة تريلونات دولار أما إيران فلانها نظام يحترم المعتقدات وتخصص أموالها لشعبها لأنها ليست داعشية فهي محاربة وتسلط عليها عصابات الغرب كداعش ومجاهدي خلق وجيش العدل وجماعات كردية إرهابية وجر ..الأمور ابسط بكثير عند من هو ليس داعشي يحمل فكر الغرب الامريكي بالابادات من الهنود الحمر إلى غزة إلى قتل مليون طفل عراقي بالحصار حيث قالت مادلين اولبرليت أن مصالح الطغمة المالية الأمريكية اهم من قتل نصف مليون طفل عراقي بالحصار الأمريكي الخليجي
(3) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم دواعش الغرب يتهمون الآخرين بالدعشنة
كلامك اكبر منك ومن حجمك الفكري ..دقق في كلامي أنا احدد إرهابيي مجاهدي خلق الذين مارسوا الإرهاب واغتالوا رئيس جمهورية منتخب واعترفت الدوائر الاستخباراتية الغربية أنهم من كشفوا منشأة فوردو وأنهم من قاتلوا مع صدام ضد شعبهم والذي استخدم الأسلحة الكيماوية التي سلمها له رامسفيلد وزير الدفاع الامريكي ضد العراقيين من أنصار الطالباني القريب من إيران واستخدمت ضد المدنيين الإيرانيين . اي ان الداعشي هو من يدافع عن عملاء الغرب الاستعماري من مجاهدي خلق الإرهابيين أما غير الإرهابيين ولم أت على ذكرهم فلهم قضية أخرى بعضهم رفاقنا من الشيوعيين من حزب تودة الذين قابلت بعضهم بموسكو وبالمناسبة اقرأ بيان الحزب الشيوعي الايراني رغم كل مراراته فقد وقف مع قيادة إيران ضد العدوان الصهيوني ولكن بصفتك داعشي حاقد تتعمد الخلط ..بالمناسبة تعرضت لتعذيب وحشي في فرع الأمن السياسي بحلب ايام حافظ الأسد ولكن حين تعرضت سورية لهجوم دواعش الغرب عام ٢-;-٠-;-١-;-٢-;- وقفت مع النظام فهناك فرق بين من يريد أن يدمر دولة وشعب ومن يريد أن يعارض لحرصه على النقد البناء م
(4) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم داعش هو فكر مجاهدي خلق للخيانة وتفتيت الدول
اول شيء عليك أن تعرف أن من اسس داعش ودعمها هو مدام كلينتون واوباما وإن من نصب الداعشي الجولاني قاطع الرؤوس هو المخابرات البريطانية الخارجية والسي اي ايه ومخابرات مقاول السي اي ايه أردوغان ..اي انك مثير للسخرية فمن يدعم الخونة من عصابات مجاهدي خلق هو هذه الأجهزة من الموساد إلى السي اي ايه و الدليل أن هذه العصابة عبرت بشكل مكشوف عن مشاركتها بالعدوان الصهيوني وفق كل الشرائع الأرضية ضد قيادة بلدهم وشعبهم ..ولا تنس أن من أعطى كلمة السر بأن بشار الأسد يلعب بالنار هو نتنياهو وهو من أعطى كلمة السر للارهابيين من مجاهدي خلق استهدفوا بلدهم وشعبهم ..أن سر تفوق الصين أنها تقوم كل سنة بإعدام عملاء السي اي ايه ومعهم الموساد والام اي سيكس في لحظة واحدة تبدو هذه العملية قاسية ولكنها ضرورية لأي عملية تنمية ..علينا أن نتذكر أن عملاء السي اي ايه هم من تظاهروا ضد مصدق وبالتالي ترك مصير إيران للنهب عشرات السنين من خلال عدة مئات من الدولارات دفعت لهم ..كل من يدافع عن مجاهدي خلق الإرهابيين هو داعشي ..وداعش تنظيم امريكي باعتراف ترامب وكل من يدافع عن إيران ومحور المقاومة هو معاد للدواعش بكل بساطة ..
مقتل مئات الدروز في سويدا بسوريا جريدة لومند الفرنسية نشرت فى 26 يوليو 2025 على صفحة كاملة ( ص 3 ) مقالا كتبته : Hélène Sallon بعنوان Souweïda sous le choc après les tueries de Druzes أى سويدا فى صدمة بعد قتل الدروز جاء فيها : 1 - وصف الدروز بالخنازير والكفار ووصف أحمد الشرع بالمجرم الداعشى. 2 - قتل فى الأشتباكات 1131شخص منهم 833 درزى ( أستخدمت دبابات فى قتلهم) وتم دفنهم فى مقابر جماعية . 4 - تم خطف دروز مقابل دفع فديه مئة مليون ج سورى = 6550 يورو . 5 - قامت الطائرات الأسرائلية (التى أرتكبت مجازر فى بلاد أخرى ) بضرب المعتدين بالأستعانة ب . Drones أى طيارات مسيرة بدون طيار . 6 - يوجد 22 ألف مقاتل درزى منهم مئات سقطوا فى المعارك ------------------------- للذكرى تم قتل العديد من العلويين و المسيحيين والأكراد . مع التحية . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
موضوع ثري ، يسلط الضوء على أكبر مكتبة منزلية في الشرق الأوسط ، في زمن تكاد المكتبات العربية أن تكون أثرًا لعصر مضى ، هذا الهجر للمكتبات والقراءة جاء نتيجة التكنولوجيا والعولمة وبرامج التواصل الاجتماعي وكل وسائل الإعلام الحديثة ، فلم يعد باستطاعة الفرد أن يمسك كتابًا ويقرأ بضع كلمات ، فالتحدي بات صعبًا مع وجود الفيديوهات والمقاطع السريعة في برامج التيك توك والتويتر والإنستغرام التي لا تتعدى الثواني ،،
قياس القيمة بالسعرات هو طريقة مبهمة وغير علمية ،اذا كانت نظرية ماركس في القيمة يعيبها بعض القصور فنظرية السعرات لا تقوم على اي اساس متين،فهي لا تلقي بالا لإمكانية اختلاف القيم بين العمل اليدوي والعمل الاداري والفني ..فاذا كان ماركس يرجع العمل المركب الى البسيط لتقدير قيم العمل الذهني فنظرية السعرات ليس لديها ما تقدمه في هذا الأمر ..فضلا عن ان العمل في قطاع النسيج مثلا أكثر قيمة من العمل في صناعة الملابس رغم أن صناعة الملابس تتطلب جهدا اكبر
المفكر الشهير محمد صالح يمجد السيد المسيح الصدفة مكنتنى من مشاهدة فى صفحة Farida Shakir تحت عنوان : مَنْ مِنْكُمْ يُبَكِّتُنِي عَلَى خَطِيَّةٍ؟ منعا للخلط فمحمد صالح إنسان ملحد دارس أديان ولا يؤمن بالاديان . فرق بين المعرفة وبين الايمان ! هذا الفيديو القصير : https://www.facebook.com/watch?v=24609544295329459 يقول فيه : 1 - المسيح مسالم : لم يغزو ، لم يحرض على القتال. 2 - وهو مصلوب قال : يارب أغفر لهم . 3 - لم يسبى النساء . 4 - المسيح شخصية محترمة . 5 - المسيح أنقذ أمرأة من الرجم (من كان منكم بلا خطيئة ... ) مع التحية . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
أهلا عزيزي د. آدم ما تطرحه يمثل تأكيدًا وتعميقًا للنقاط التي حاولت إبرازها في مقالي، ويشير إلى أننا نتفق على رؤية جوهرية لمستقبل الرأسمالية . النقطة التي أكدتها بشكل مؤثر هي أن الفشل في معالجة هذه التناقضات قد لا يقود إلى -الاشتراكية- بالضرورة، بل إلى ما أسماه -بربرية حديثة- الرؤية المشتركة هنا هي أننا نعيش إرهاصات هذا -الغرق التدريجي في بربرية مدججة بالتكنولوجيا، مسلحة بالفاشية، مفرغة من الإنسان-، على حد تعبير الدكتور آدم. هذا التأكيد من جانبه يقوي حجتي بأن الرأسمالية في شكلها الحالي تقودنا إلى مأزق، وأن -الإصلاحات- السطحية قد لا تكون كافية لكسر هذا المسار. الأهم هو الإشارة إلى ضرورة -قوة اجتماعية منظمة- لكسر هذا المسا ألقاك على خير
ماركس نفسه كان مهتمًا بتحليل كيفية عمل الرأسمالية وتناقضاتها الداخلية أكثر من صياغة دستور مفصل للمجتمع ما بعد الرأسمالي. -تحويل ملكية وسائل الإنتاج- لم يكن مجرد شعار ساذج، بل كان محاولة لتسليط الضوء على جوهر العلاقات الاقتصادية في النظام الرأسمالي وكيف يمكن أن تكون أساسًا للاستغلال وعدم المساواة. النقاش اليوم يدور حول كيفية معالجة هذه التناقضات بطرق مبتكرة، سواء من خلال نماذج -اقتصاديات المشاركة- (Platform Cooperatives) أو أشكال جديدة من الملكية الاجتماعية التي تتجاوز مفهوم ملكية الدولة المركزية. ففي حين أن الرأسمالية أثبتت مرونة كبيرة، أرى أن التحديات الحالية (مثل تجاوز الكوكب لحدوده البيئية، والأتمتة التي تهدد ملايين الوظائف، وتركيز الثروة في أيدي قلة قليلة) قد تكون ذات طبيعة مختلفة، وتتطلب تحولات بنيوية عميقة قد تتجاوز مفهوم -الإصلاح- بالمعنى التقليدي، وتصل إلى حد إعادة تعريف أسس النظام الاقتصادي نفسه.
لا يمكن إنكار أن الرأسمالية حققت نجاحات باهرة في تحسين مستويات المعيشة وتوليد الثروة في أجزاء كثيرة من العالم. ولكن هذا النجاح جاء أيضاً مصحوباً بتكاليف بيئية واجتماعية باهظة. إن التدهور البيئي غير المسبوق، والأزمات الاقتصادية الدورية، وتآكل الطبقة الوسطى في العديد من الدول المتقدمة، كلها مؤشرات على أن النظام الحالي يواجه تحديات هيكلية تتجاوز مجرد -الإصلاحات الجزئية-. عندما نتحدث عن -البديل-، قد لا نقصد دائمًا نظامًا اقتصاديًا كاملًا جاهزًا بقوانينه وآلياته التفصيلية، يشبه -علمًا جديدًا- يُصاغ من العدم. في كثير من الأحيان، يكون -البديل- عبارة عن مسارات تطورية مختلفة للنظام القائم، أو مجموعة من التغييرات الهيكلية العميقة التي قد تؤدي إلى نظام مختلف جوهريًا، حتى لو احتفظ ببعض عناصر سلفه. على سبيل المثال، التحول من الإقطاع إلى الرأسمالية لم يحدث بين عشية وضحاها بنظام اقتصادي مفصل وجاهز، بل كان عملية تدريجية معقدة نتجت عن تراكم تغييرات في علاقات الإنتاج و التكنولوجيا والقوى الاجتماعية. اليوم، النقاش حول -البديل- ينبع من إدراك أن التحديات العالمية الراهنة - مثل الأزمة المناخية، واتساع
غريب، التعليق غير موجود في حسابي! لذلك لم أتفطن. آسف... هناك جزء ثالث من (المؤمن، المُغيَّب والمغيَّب جملة وتفصيلا)، ثم ملاك ثانية، هناء، ثم ملاك وإيمان.
بعد التحية !د.لبيب أتفق معك أن ماركس كتب في سياق تاريخي مختلف، وأن التكنولوجيا قد غيرت الكثير من مفاهيم الإنتاج والعمل. -البروليتاريا- كما وصفها قد تحولت بالفعل، والروبوتات تلعب دوراً متزايداً. ومع ذلك، فإن القيمة التحليلية للنقد الماركسي لا تزال قوية في فهم ديناميكيات السلطة، وتراكم رأس المال، وتناقضات النظام. فمشاكل مثل تزايد الفجوة الطبقية، واللامساواة الاقتصادية المتفاقمة، والأزمات المالية المتكررة، ما زالت تمثل تحديات كبيرة حتى مع التطور التكنولوجي، بل ربما تفاقمت بفعل بعض جوانبه. هذه القضايا ليست -نظريات فلسفية فارغة- بل حقائق اقتصادية واجتماعية ملموسة.
تحياتي مجددا د. لبيب تتطرق إلى عدم وجود بديل واضح ومحدد، وهو أمر مفهوم. لكن التاريخ يخبرنا أن البدائل لا تظهر جاهزة في ليلة وضحاها، بل تتطور وتنشأ من رحم التناقضات والتحديات التي يواجهها النظام القائم. اليوم، هناك العديد من النماذج الاقتصادية الهجينة والأفكار ما بعد الرأسمالية التي يتم استكشافها وتطبيقها جزئياً حول العالم، مثل اقتصاد التدوير، والتعاونيات، والنقاش حول الدخل الأساسي الشامل، وغيرها. هذه ليست بالضرورة -نهاية- للنظام بقدر ما هي محاولات مستمرة لتكييفه أو تجاوزه نحو أنظمة أكثر عدلاً واستدامة.
تحية طيبة د. لبيب، أشكرك جزيل الشكر على تعليقك القيّم ومداخلتك التي أثرت النقاش. يسعدني أن ترى مقالي يستفز هذا النوع من الحوار الفكري. يبدو أن هناك سوء فهم بسيط حول ما أقصده بـ -زوال الرأسمالية-. مقالي لا يتنبأ بانهيار كارثي مفاجئ يشبه يوم القيامة، بل يتناول فكرة أن الأنظمة الاقتصادية، بما فيها الرأسمالية، تتطور وتتحول باستمرار. إنها ليست أنظمة ثابتة، بل ديناميكية، ومع التغيرات التكنولوجية والاجتماعية والبيئية الهائلة التي نشهدها اليوم، فإن الرأسمالية تخضع لعملية تحول جوهرية، وقد تتخذ أشكالاً مختلفة جذرياً في المستقبل، أو تفسح المجال لأنظمة جديدة.
الحديث القصير أعلاه، يُطالب/ يُقرُّ بالحق في الملل والضجر. ولكل من سيرفض، أذكّره أن المرء أحيانا يمل حتى من نفسه، فهل هذه القضية أهم من نفسه؟! وبعد، علقتُ مرة على مقال له، وكان تقريبا كالذي أشرتِ إليه. نتشارك نفس الملل والقرف من هذه القضية، لكن مثلما قلتِ: شتان! يمكن فهم خلفية الكاتب المصرية، ومصر عانت الكثير من حماس ومشتقاتها، لكن ذلك لا يُمكن أن يُفسر الاصطفاف الأعمى وراء المُغتصِبين اليهود. وعلى كل حال، وهم الثنائيات فخ، أول مَن يسقط فيه، مَن لا ينطلق مِن ذاته. المقولة التي اقتبستِها، أصلها -الجيش الإسرائيلي أكثر جيش أخلاقي-، تُعيدنا مباشرة إلى خرافة الاصطفاء الإلاهي، وكون هؤلاء البشر أحسن في كل شيء! مقولة كاذبة تُردَّد على الغربيين مثل -محمد أشرف الخلق- عندنا، ويُصدّقها الكثيرون منهم!! (ركزي جيدا مع مفتاح الإلحاد هنا، وكيف يجعلنا مباشرة نشم رائحة ذلك الفكر الديني البدوي العنصري المقيت، ويقولك إسرائيل دولة علمانية متحضرة!!)
تكتب اعدامهم غير المأسوف عليهم على يد اية الله مواطنون ايرانيون بعشرات الالوف لهم عقيدة مخالفة لك ولاية الله ومنه حلال اعدامهم ..اليس هو شأن قضايا شعبهم اما معتقداتهم فمهما كانت هل يجوز اعدامهم يا داعشي القتل حلال عندكم بسبب العقائد الفاسدة التي تحملوها ..تضعون االادلجة اهم من حياة الناس فاي خزي انجبت الماركسية من يتكلم عن تحرير الشعوب ومنصب نفسه امير حركات التحرر كاشخ وهو داعشي للكشر ..طيح الله حظ هيج مؤدلجين قتلة لو وصل مثل هذا للسلطة يقوم بما قام به اية الله وداعش كما قرأنا عن جرائم ستالين وماو وبول بوت بقتل ملايين البشر باتهام بعقائد مخالفة ..مرض متأصل عند المؤدلجين اسمه حلال قتل المناوئ ان لم يخضع ..تبا لكم ولافكاركم المريضة التي استعبدتكم وجعلتكم قادرون على القتل والاستشفاء به ..ملئت تعليقات الحوار تحت باب مهاجمة الامبريالية وياريت لو تتعلم منها انها انظمة ولكنها لاتخرج مواطنين مؤدلجين مرضى مثلك يبررون القتل للناس بسبب العقاد فهي تتصارع للمصالح اما انت والدواعش والولائية والمؤدلجين بالتالينية فقتلة
ومن المفترض أن يهدف المشروع إلى تنظيم التعبير عن حرية الرأي، والذي يصفه بـ«حرية المواطن في التعبير عن أفكاره وآرائه بالقول أو بالكتابة أو بالتصوير أو بأية وسيلة أخرى مناسبة بما لا يخل بالنظام العام أو الآداب العامة- ويعرّف المشروع التظاهر السلمي بـ«تجمع عدد غير محدود من المواطنين للتعبير عن آرائهم أو المطالبة بحقوقهم التي كفلها القانون... والتي تُنظّم وتُسيّر في الطرق والساحات العامة». وينصّ المشروع كذلك على حظر «الدعوة للنزاع المسلح أو التحريض على التطرف ودعم الأ-. وأجاز مشروع القانون للمواطنين «حرية عقد الاجتماعات الخاصة من دون الحاجة إلى إشعار أو إذن مسبق»، لكنه يشترط لعقد الاجتماعات العامة «الحصول على إذن مسبق من رئيس الوحدة الإدارية قبل 5 أيام على الأقل، على أن يتضمن طلب الإذن موضوع الاجتماع والغرض منه، وزمان ومكان عقده، وأسماء أعضاء اللجنة المنظمة له».
شتان بين الخلفية الوطنية المنطلقة من الذات ، وبين تلك الذمية التبعية !
انظر هذا !! https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=878932 إقتباس : بالطبع الجيش الإسرائيلي ملتزم بأرقى المعايير الأخلاقية. ويتجنب إيذاء المدنيين بأقصى قدر ممكن. لكن غزة تخلو تماماً من أبرياء بحق.
( تركت تعليقا على إيمان )
(20) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم الخونة من عملاء الموساد المعلقين على حبال المشانق
اول مرة اسمع أن إرهابيين تدعمهم أجهزة استخباراتية غربية تأتمر بأمر شركات متعددة جنسيات أمريكية تؤسس للإرهاب في كل العالم من النيجر وبوركينا فاسو ومالي ونيجيريا والكيان الصهيوني وإيران هم شهداء وليسوا خونة بحق بلدهم وشعبهم وإمكانياته وكفاءاته ..يبدو أن تخيلات وسائل إعلام الغرب عن بطولاتها وهي تهزم في اوكرانيا و غزة و من ضربات إيران بتدمير ثلث تل أبيب تنتقل الى عصابات مجاهدي خلق التي فضحها الشعب الإيراني وتعاون مع الامن لتسليم الخونةفيهم وهم في اعدامهم غير المأسوف عليهم معلقين ...ههههه.
شكرا للاستاذ فرج على تلخيصه الوثيق والدقيق وهو يظهر واضحا ان البعثيين تلقوا 30 مليون عام 63 رشوة لمعالجة قضية الكويت ليست كدولة جارة عربية بل بيع اجازة للكويت التي احتلوها عام 1990 وكأنها مال ابوهم ثم عادوا عام 94 ووافق صدام وحفاظا على كرسييه على مناصفة الخور ليس باعمق نقطة كما يقتضي ام الملاحة المتكافئة بل على اعتبار ان الكرسي اهم ثم جاء العامري والحكيم وربعهم وبمبالغ تافهة وكم كلمة طيبة باسم ال البيت من سنة الكويت نفاقا طمغوا نعم لما قدمه صدام لكرسييه لليوم لا خبراء ولا لجان ولا اللجوء للقانون على طريقة البعث وصدام ومعدان الكويت والكيولية مرتشي ال البيت تحل امور قانون دولي والبحث عن مصالح حدودية مشتركة مافرق البعث وصدام عن وزراء ونواب ال البيت ومالمشترك بينهم في هذه وغير هذه ..لافرق وهذا واضحا من قصة خور عبدىالله شكرا استاذ
، كل اللي استنتجت منها ان الغاية منها هو التشكيك و الطعن بالمسيحية ، مالم يقله الكاتب لنا ما عي مخطوطات البحر الميت اين وجدت و في اي سنة كتب ؟ و من الذي عثر عليها و اين هي الآن و هل هي مزيفة مختلفة مثل انجيل برنابا ام حقيقية على ماذا استند كاتب المقالة في تحليلاته ؟ يبقى شيء واحد اكيد انه لا يوجد احد يكره المسيحية إلا الذي في داخله شر او الذي نجح الشيطان التغرير به ، المثل المصري ما لقو شيء يعيبون به الورد قالوا يا احمر الخدين ى لأن ببساطة لا احد يمكن ان يكره انتشار المحبة إلا الذي في قلبه شر ! ، قولوا لنا اي فكر انساني هو افضل من المسيحية ؟ هل الشيوعية هي افضل من المسيحية ؟ هل الليبرالية افضل من المسيحية ( هل العلمانية افضل من المسيحية ؟ المسيحية هي ضرورة بشرية لو لم تكن موجودة لكانت البشرية بحاجة لها