بساطه كانو يعيشون الأجداد بسلام مع الطبيعه بدون تدخل بما يزعجها وبدأ الأحفاد بابحاثهم الكيمياويه والبايولوجيه والنوويه تدفعهم غريزه السيطره والاستحواذ ارسل لهم جنودا لم يروها ولم يدركو بعد ما أتاهم من العلم الا قليلا
(2) الاسم و موضوع
التعليق
Abdullah Shnawa رائعة هي المنطلقات التي بني عليها مقالك الجميل
رائعة هي المنطلقات التي بني عليها مقالك الجميل، وهو خطوة هامة على طريق الأممية الحقة المنقاة من أي تعصب قومي. وتحليل صائب لطبيعة القوى القومية، الحاكمة منها والساعية الى الحكم عبر دغدغة العواطف القومية، وشحنها لتصبح نوعاً من التعصب القومي. على اليساريين ان يعودوا الى منطلقاتهم في السعي الى مجتمعات وأمم متعددة القوميات خالية - قدر الأمكان - من الإستغلال بكل اشكاله، وليس التمركز على القضايا القومية.
(3) الاسم و موضوع
التعليق
Abdullah Sulaiman Mashxal .اقتراحاتک و جهدک ثمی-;-ن جدا
مرحبا رفی-;-ق رزگار ..اقتراحاتک و جهدک ثمی-;-ن جدا..واری-;- ضرورة هذە-;- الجبهة بغض النظر عن وجود نقاط خلاف حول بعض المسائل و هذا قابل للحل.لذا اشد علی-;- ای-;-ادی-;-کم و دمتم
الحرية والمساواة التي طالب بها الشباب العربي في انتفاضتتة ستشمل المراْة التي تتوارى الان محاصرة .لن تستمر الهجمه الهمجيه للقوى الظلامية حيث سرعان ماستسقط اقنعتهم السياسيه ثم الايديولوجية.وسيعرف الجمهور العربي ان لاحرية للذكور بدون حرية ومساواه فعلية للانسانة العربية .كل المطلوب ان تتمسك المراْة بحقوقها وتقاتل من اجلها.
(5) الاسم و موضوع
التعليق
Abdullah Sabir الضرائب التي يقدكها المساكين أثمن رأسمال
المواطن المسكين- و... كل الشركات و الأعمال الأخرى ...التي لن تستفيد من الحرب يتحملون تصاعد الضرائب -بسبب الحرب والإحتلال لا يتحملون الضرائب فقط بل يتحملون النتائج المأساوية للحرب، عدم صرف الإنتاج، بسبب التضخم الذي سيؤدى الى تدني القدرة الشرائية، وزيادة البطالة بسبب الإستغناء عن خدمات الكقير من أولئك -المساكين- وبالتالي إضطرارهم للإلتحاق بماكنة الحرب أو تسويقهم إليها قسراً، وبالتالي دفع حياتهم ضريبة إضافية وأثمن
يا جماعه أنا مسلم سني وفهمي للدين على قدي ، بس اللي فاهمه رح احكي فيه بالنسبة للمعجزات فمحمد صلى الله عليه و سلم له معجزة وهي انشقاق القمر اما بالنسبة لدين الاسلام والناس المسلمين والدول المسلمة على انه دين أخلاق و اخوة و دين الصفات الحميدة ،، دين الاسلام يأمر بالعدل والمساواة وفي الحقيقة هي غير موجودة بيننا ،، دين الاسلام يأمر ان نساند بعضنا البعض وفي الحقيقة ان المسلمين يمدون يد العون لأعداء الاسلام والمسلمين هاي الأفكار اللي خلتني أفكر الف مرة هل دين الاسلام دين صحيح ام لا و بعد هاي لأشياء توسعت في تفكيري و ما زلت ابحث عما هو صحيح ،، أخلاقنا ام تكونا ،، وان خلقنا الله جل جلاله فمن صفات الله الكمال ،، وهو في غنى عنا ،، فلماذا يعذبنا و لماذا قد خلقنا ؟؟؟
لماذا دين الاسلام يفرق بين الرجل والمرأة ؟ لماذا لا نستطيع ان نطلب ما هو من حقنا رؤيته ومعرفته ؟؟ هنالك اسئله كثيرة سئلت عنها الناس ولاكن لم يستطع احد إقناعي بجواب مقنع واهم هذه الأسئلة هي لماذا لم نخلق مسيرين ليس مخيرين ،، فندخل جميعنا الجنة ؟؟
لم يستطع احد ان يفهمني إياها .
أرجو منكم حسن الرد وعدم الاستهزاء بالأديان و شكرًا.
تحية اكبار وتقدير للدكتور سيد القمني ، انا من المتابعين لافكارك النيرة . حبذا لو كتبت لنا مرة ، كيف ولدت لديك فكرة اصلاح الاسلام من الداخل ؟ وكيف وصلت الى الطريق المسدود وفقا لذلك المنهج ؟ الاسلام يا سيدي ، وانت أدرى ،كان وما زال وسيبقى وسيلة بيد الطبقات الحاكمة ، خندق تحتمي به غالبية الحكومات على وجه هذه المعمورة ، لانه دين لا يعتمد سوى على الخرافات ، لذا فان الطبقات الحاكمة لا ترى وسيلة افضل لتشديد قبضتها على الناس سوى عن طريق نشر هذه الخرافات وابقاء الناس في هذه الدائرة . ثم سيدي الفاضل ، هل لك ان ترشدنا الى البديل ؟ ما هو البديل للخلاص من هذه المعاناة ؟ وهل هو بالاصلاح من الداخل أم بتغيير الانظمة ؟ ام ماذا ؟ اليس في المجتمع صراع بين الطبقات ؟ واين يقف الدين من هذا الصراع ؟ ان ظهور اتاتورك جديد لا اراه هو الحل . لقد آن الاوان لتغيير يشمل المجتمع باسره ، اقتصاديا ، اجتماعيا ، ثقافيا وسياسيا وهذا لا يمكن ، باعتقادي ، حصوله الا عن طريق ثورة الطبقة العاملة ومعها سائر الشرائح الاخرى الكادحة والمسحوقة .
لا شك عندى أن هذا الموقع من أسوء المواقع التى رأيتها و قرأت فيها . ذلكلالا شك عندى أن هذا الموقع من أسوء المواقع التى رأيتها و قرأت فيها . ذلك لأن هذا الموقع أراد أن يصعد على حساب الثوابت الدينية و الاجتماعية. قد يكون له هدف أن ينمى و يطور المجتمع ، و لكن من قال أن تطوير المجتمع و تنميته تكون بعيدا عن الدين و الأخلاق ؟ أنصحكم أن تعودوا الى الطريق الصحيح و المنهج القويم . سؤالي أين الديموقراطية ؟ اذا كنتم تحذفون الأراء المخالفة لكم تحت شعار مخالفته للقواعد . ما الفرق بينكم اذا و بين حكومات ظالمة تستبعد المرشيح في الانتخابات بدعوى أنهم مخالفين للشروط. من الذى وضع هذه القواعد ؟ أنت الذين وضعتموها و بأيديكم تحذفون و تثبتون ما تشائون بمعنى انكم الخصو و الحكم في آن واحد ،يا لهذه المهزلة! اذا أردتم أن تبحثوا عن الحرية الحقيقية فستجدونها في الاسلام ، في تعامل الرسول صلى الله عليه و سلم مع من خالفه و من آذاه و أقرأوا عن عفوه عن قريش يوم فتح مكة و أقرأوا عن تعامله مع الأعرابي الذي جاء يسأله من المال و أخذ بخناقه و اعطاه عطاء من لا يخشى الفقر . أقرأوا السيرة لعلكم تهتدوا الى الحق .
الأخ العزيز أشكرك على المقال الرائع الذي يعكس ما يجري في سوريا . سوريا 85% من سكانها سنة وهناك العديد من المحاولات لتوطين الشيعة كما عمليات توطين الاسرائيليين بفلسطين .. وشكراً