على سالم كان مثالا للمثقف والفنان المنزوع عن الواقع ....كان يعيش فنتازيا السلام ليس من باب الخيانه المقصوده بل السذاجة وجهل تام بطبيعة العدو ....وقد استغلته ماكنه الاعلام الصهيونيه خير استخدام كونه فنانا ..وانا اتسائل كيف يمكن ان تكون
فنانا بدون وعي..؟ كيف لم يستطع ان يعي بان الصهيونية ليست بحركة تحرر بل حركه كولونياليه لا تستهدف فلسطين بل بل الامة العربيه ومصادر ثرواتها ووحدتها..؟
رايته مرة واحده في حياتي (وانا اسكن بمدينه القدس) في احد فنادق القدس (التابع لجمعية الشبان المسيحيه برفقة مجموعة من رجال -السلام- الصهاينه ...ويا .ليتني ما رايته.......
ولا اغفر لاي كان بمن فيهم الفلسطينيون -الحالمون- بجنة من السلام لان احداث ... الايام الاخيره ح ان لا سلام بدون عدل ولا سلام بدون حق
كل الشكر لادارة الحوار المتمدن على هذه المبادره الرائعه بتسليط الضوء على هذه القامه الوطنيه الرائعه ...الدكتور يعقوب زيادين ......وأخص بالشكر السيد أحمد جرادات ...والدكتوره هدى فاخوري ....