الدكتور عبد الخالق المحترم تحية طيبة اجمل شعار رفعه المتظاهرون (باسم الدين باكونا الحرامية ماهي رؤيتك لمستقبل الاسلام السياسي في العراق بعد ما انكشف زيفهم وبالرغم من الجهل والتعمية على الناس تيقنوا بانهم لصوص وشكرآ
الاستاذ طلال المحترم اسمى تحية لايستطيع احد نكران التاريخ وما ذكرته في تعليقي السابق موثق وفي ردك لم تنفي ما ذكرته ولم تعلق عليه واود ان اضيف ان غالبية الشعوب العربية تدرك افعال الفلسطينيين واتمنى ان لا يعدني احد ضد الشعب الفلسطيني ونيل حقه في العيش بسلام الصورة لاتفارقني اوائل الستينيات كان مديرالمدرسة يحمل صندوق لجمع المعونات للفلسطينيين وبالرغم من الفقر انذاك كان الطلاب يتبرعون وما اشرت اليه في ردك مجرد احلام وتمنيات والعالم اليوم لايعمل بالاحلام والتمنيات اودان اضيف شيء مهم بالرغم من وحشية اسرائيل في التعامل معهم الا انها لاترقى لمعاملة حكومات الدول العربية لمواطنيها شكرا لك استاذ
رؤية جيملة للحل حتى لو قبلت بها اسرائيل لايقبلها الفلسطينيون وهم لايستحقونها كون تاريخهم على مدى عقود من ايلول الاسود في الاردن كما يسمونه ومرورآ بلبنان ودورهم بالحرب الاهلية وافعالهم الاجرامية بحق الكويتيين خلال الغزو الصدامي وما فعلوه في سوريا من دمار والحبل على الجرار اكثر من 1200 جيفه فلسطينية فجرت نفسها في العراق وقتلت عشرات الالاف من العراقيين الذين دعموا نضال الشعب الفلسطيني لعقود ولا انسى ما فعلوه في بغداد وحصرآ في شارع حيفا وسط بغداد حيث كانوا يقيمون قتلوا العراقيين على الهوية الطائفية الاسرائيلين يعرفون هذا جيدا ببساطه شديدة الفلسطينيون بندقية للايجار قسم بيد السعودية واخر بيد ايران واخر بيد سوريا ووو المعذرة للاطاله
الاستاذ ضياء لم يختلف عن الاخرين الذين دخلوا العراق بعد2003 وسكنوا المنطقة الخضراء واستلموا حكم البلد وكل تصريحاته في الحوارات التلفزيونيه وبخاصه على قناة الحره كانت طائفية بامتياز كونه ينتمي للائتلاف الشيعي وكان يدافع بشده عن ائتلافه ولكنه لم يستطيع البقاء ولم يفوز برضى الاخرين من طائفته لذلك انسحب وخرج وهو بارائه من خلال كتاباته الاخيرة وخاصة من خلال عصفورة حريتي وما تلالها لا جديد فيها غير عملية نكوص لتصحيح العورات التي ارتكبها ولا اعتقد انه افلح او اضاف شي سوى هلاوس غير مفيدة تحياتياستاذ مالوم
استاذ محمد الرديني دعني اقول ان الحسناوي لاربع سنوات ماذا فدم عندما كان وزير للصحة غير الفساد ونهب الاموال هل استطاع ان يحسن الواقع الصحي ولو بنسبة بسيطه انه كالاخرين فاشل ومفشل واحد صناع خراب العراق وشكرا
اثني على تعليق السيد العنزي واضيف الحليف القوي لرجال الدين والكهنوت هم الطبقة البرجوازية بامتياز الاثنان يعملان على استغلال الانسان ومن جهة اخرى بما يعرف بابواب الاجتهاد لدى الشيعه بصورة خاصة لم ياتي احد بجديد سوى العمل على دحض اراء اسلافه او معاصريه من المذهب نفسه لكي يتسيد ويمتلك زمام الامور المادية ناهيك ان الاجتهاد يعني الاضافه نحو الافضل الا ان جلهم لايجتهدون بالمسائل العلمية التي تعمل على الرقي بالانسان بل بالامور التي تعتبر تافهة لاتقدم اي شيءسوى التشديد في الطقوس والممارسات التعبدية ممعنين في اضفاء صبغة(شرعيه)عليها مستغلين الجهل كاشفين عن ضحالتهم يجب ان يكون الدين شأنآ خاصة وهذا ما يعملون ضده لانه سوف يفقدهم كل شيء