المشكله بشريه بحته. ان الآديان من صنع الآنسان بغض النظر عن وجوده او عدم وجوده, بغض الانظر عن شكله وصفاته, يمكن ان يكون الله هو المحبه. ويمكن ان يوصف الانسان بانه بمنزله الآله, ويمكن ان يكون الله القوه المسيطر على الكون. ولكن ليس الاله من يقتل الآطفال, وليس الاله من بعد اربعه الاف سنه يقرر فداء الانسان بابنه الوحيد, وليس الله من يزوج انبياءه بزوجات ابناءهم بالتبني. فالآديان هي من صنع الآنسان, والانسان يبحث عن الخلود وليس على الله وقد خلق الانسان الله لكي يدير الحياة الآبديه ويوم يكون الله من غير حياة ابديه سيموت
المشكله بشريه بحته. ان الآديان من صنع الآنسان بغض النظر عن وجوده او عدم وجوده, بغض الانظر عن شكله وصفاته, يمكن ان يكون الله هو المحبه. ويمكن ان يوصف الانسان بانه بمنزله الآله, ويمكن ان يكون الله القوه المسيطر على الكون. ولكن ليس الاله من يقتل الآطفال, وليس الاله من بعد اربعه الاف سنه يقرر فداء الانسان بابنه الوحيد, وليس الله من يزوج انبياءه بزوجات ابناءهم بالتبني. فالآديان هي من صنع الآنسان, والانسان يبحث عن الخلود وليس على الله وقد خلق الانسان الله لكي يدير الحياة الآبديه ويوم يكون الله من غير حياة ابديه سيموت