لا تسمحوا للمرضى النفسانيين السلفيين الاخوانيين حاملي فيروسات تاريخهم الصحراوي المتخلف ان ينشروا قذاراتهم هنا فهذا ليس مكانهم بل مكان المتنورين والمثقفين والاكادميين والمبدعين والمفكرين لا تسمحوا لهم ان يكونوا هؤلاء السبب في تسميم توجهات هذا الصفحة و ينشروا فيروساتهم
شكرا للأستاذ الكاتب كرم نعمة وهو عراقي كما عرفت من سيرته عندما كتب بشكل ملفت وعميق عن الغناء في ليبيا والمغرب، وهو في هذا المقال المتميز يكشف أن ما كان يطلق عليها بالقطيعة الموسيقية والفنية في العقود السابقة بين المغرب والمشرق العربي غير صحيحيه، عندما صحح لنا هذا المقال أن المشرق العربي يستمع بشغف لغناء المغرب العربي وننتظر كاتب من المغرب أو ليبيا أن يكتب عن فنان من العراق كما فعل كرم نعمة وكتب عن فنانين رائعين من ليبيا والمغرب
الأستاذ/ هيثم ليس هناك بديل حضارى يقدمه العرب المسلمين لأنهم لم يكونوا فى يوماً ما بشر حضاريين ويشهد على ذلك كل البلاد العربية منذ الغزو العربى الإسلامى وحتى اليوم. والقول لن يوجد مشرع بديل حضارى إلا والإسلام فى وسطه، فهذا هو التفكير الهزيل لأنه يريد أستعادة الماضى وأساطير الماضى ويصنع منها تاريخاً جديداً! الزمن لم يتوقف عند الأوربيون وغيرهم من الشعوب لكنه توقف عند العرب بقوة السيف المسلط بأسم الدين والذى يفرض ثقافة الماضى ويريد تطبيقها فى حياتنا المعاصرة التى لا علاقة لها ببول البعير أو المحرمات والنجاسة ونكاح الزوجة الميتة، علينا ترك الماضى والبحث عن طريق جديد ليس فى وسطه ثقافة تلك الاديان! نحتاج النظر إلى الأمام وليس النظر إلى الخلف!
تكرار كلمة (ملالي) وهم موروث مِن الغابر صدّام، وهم لن يحطّ مِنهم. تكرار مقصود أخيب مِن صدّام. ننصح البحث في القاموس عن كلمة غيرها، مِن كتاب أحمد فارس الشدياق (الجّاسوس على القاموس)!.
(5) الاسم و موضوع
التعليق
منير كريم هل الامبرلية معطى اقتصادي ام سعي للنفوذ ّ؟ه
الاستاذة المحترمة هيغاء الجندي سؤالي عن جوهر الامبريالية او بتعبير ادق السياسات الامبريالية هل هي معطى اقتصادي ام سعي لبسط النفوذ ؟ه لان الدول العظمى الغربية لم تكسب شيئا من حرب افغانستان وحرب العراق ويوغسلافيا واوكرانيا لا بل خسرت المال الكثير , وماذا تستفيد امريكا من دول كالاردن ولبنان ومصر وغيرها من الدول الغارقة في الديون وتعيش على القروض والاعانات لابد من فهم ديناميكي جديد لهذه الظاهرة شكرا لك
كما ذكرت في أحد تعلقاتي فإن الاستبداد بكل ما جلبه لبلادنا من مصائب هو المسؤول الأول عما نحن فيه، الشيء الوحيد الذي فعلته أمريكا هي أنها استغلت المستبدين لدينا وتكميم أفواه العباد للتدخل في شؤوننا بما يخدم مصالحها ومصالح إسرائيل ولا نستطيع أن نلوم أمريكا في هذا فهكذا تعمل السياسة، وأنا لي نظرية في هذا تقول إنه عندما يمشي أحدنا ويجد حمارا بدون صاحب، فلو أنه مشى إلى جوار الحمار فإن الناس ستقول أنظر إلى هذا الرجل الحمار الذي يمشي إلى جوار الحمار، لإن الحمار خلق كي يمتطى أو يركب . ، وبمعنى آخر فإن المستبدين لدينا هم من فتحوا البآب لأمريكا كي تدخل فدخلت فهل نلومها أم نلوم الاستبداد؟ ، مع أطيب تحياتي
أنا متفهم لوجهة نظرك والموضوع فعلا معقد ولا يمكن إن تنهض بلادنا بين يوم وليلة، ولكن هل تتصور يا سيدي أنه من الممكن أن حقق أي تقدم في ظل الاستبداد والحصار المفروض من أنظمتنا على العقول وحق المفكرين والمواطنين في التعبير والمشاركة في بناء بلادهم؟ الديموقراطية الحقيقية تعني أيضا الانتخابات النزيهة وحق مساءلة المسؤولين والشفافيه ودولة القانون وتعني تداول السلطة واستقلال المؤسسات السياسية عن بعضها البعض ومعرفة ما يحدث في بلادنا من جانب المؤسسات الدولية. من دمر مصر عبر العقود الماضية هو الاستبداد وتهميش الناس وأنتم في المغرب أفضل حالا من مصر وأقول هذا عن علم من خلال زياراتي العديدة للمغرب وهامش الحريات فيها أكبر من مصر بمراحل ، مع الشكر والتقدير
عزيزي اخ عامر انا اتحدث عن قضايا الفقر والتنمية في بلداننا وهي عندي اللوحة والاطار ( وهو مثال جميل ولكن ثق ان صورة بلداننا عندي هي كلاهما). هل يهم فعلا اذا كانت اميركا واليابان والمانيا غنية وثرية او فيها تفاوت طبقي ، فالفقير فيهم يمتلك بيت وسيارة ودولة ترعاه ،و حتى اذا كان جاره مليونير فهو لايهمه . هل يمكن ارجاع فقر بلداننا العربية وتدهورها بسبب تآمر اميركا او لكون اوربا واميركا واليابان غنية ( وجواب اي مواطن فيها يقول هذا نتيجة كدحنا وعملنا وحسن تصرف دولنا بما ندفعه لها من ضرائب باهضة لزيادة ثروتنا ورفاهنا) .. نعم الغني يزداد غنى والفقير يزداد فقرا في العالم ..ولكن فقيرهم يعادل ضعف المتوسط عندنا ..وحتى الفرق بين الدول في الفقر والغنى لايعني بالضرورة ان الدولة الغنية تسرق او تستغل الفقيرة كما يطرحه مؤدلجونا انه بسبب الرأسمالية العالمية ..فهذه الصين وكوريا تفند ذلك..اوكأن اميركا او والمانيا عليها التبرع لاطعام العراقي والمصري عالحاضر والا فالحضارة غير عادلة وغير انسانية ، وحتى لو تبرعت فسيتبخر ..ان مشكلة بلداننا اساسا انها لا تمتلك دولا كي تقوم بالتنمية ..انه المدخل ولك مودتي
تعقيب على مداخلة الأخ علي سالم وع المادة الغنية بالمعلومة الذكية هو الشعب ده (الشعوب دي)منتظرة يحكمها نبي أو رسول عشان الدنيا تبقى عال وينصلح الحال ويسود العدل والوئام(المسيخ الدجال والوليد الفقيه الإمام الأثنى عشر والزعيم المفيد القايد الملهم قاهر الإستعمار وووووبلا بلا بلا ) أو عشان يوعدهم لو فشلت نبوته كالعادة بالجنات والنعيم وحُسن الختام
(11) الاسم و موضوع
التعليق
لبيب سلطان انقطاع الكهرباء في العراق هو بسبب امريكا
عزيزي دكتور محمود ارجو ان تعلق او تطبيق النقاط الواردة في المقالة وكذلك الواردة في التعليقات على عدم توفير الكهرباء ولمدة عشرين عاما وصرف مبالغ خيالية ( تصل الى 100 بليون دولار ) ويصرح قادة الاحزاب الميليشياوية الحاكمة في العراق ( ليس الامر بيدنا ..انها اميركا ) وهو تقريبا نفس طروحات بعض الاخوة المعلقين .. عن اية تنمية يمكن التنظير والحديث ما دامت شماعة الخضرة اميركا تستخدمها المافيات والميليشيات ومثقفينا وسياسيينا ..الدولة تنهب ميزانيتها والفساد للعظم ..والجميع الحرامي والمتضرر يصيح اميركا ..الله يهجم بيتها لاميركا .. فتشت في نقاط مقالتك ولم اجد اميركا ...فهي ناقصة يادكتور وعليك تصليحها .. مع الاعتزاز
شكرا على أفكارك ومقترحاتك الأنسانية ، لقد فشلت كل الأنظمة في تحقيق العدالة الاجتماعية وعدم تركيز الثروة و موارد الدولة في إيادي الأقلية المقربين للسلطة وسبب الفشل هو غياب الضمير وان الانسان خلق بغرائز حيوانية يصعب تغيرها حتى أن أول فرضية يقوم عليها علم الاقتصاد هي فرضية الطمع بمعنى أن الإنسان لا يشبع ويريد المزيد دائما ولذلك فالناس تستغرب وتتساءل عن السبب في سعي أغنياء العالم الذين تتجاوز ثرواتهم مئات المليارات من الدولارات وبالرغم من هذا يسعون ويحاربون من أجل المزيد ولذلك فشلت كل الأنظمة الاقتصادية والسياسية في تغيير السلوك الإنساني لأنه سلوك غريزي ولد به الإنسان حتى أن الله يعد الناس بالقصور والحور العين في الجنة حتى ينصلح حالهم في الأرض دون فائدة والمشكلة هنا أن الله خلقهم وحوش ويطلب منهم أن يغيروا خلقتهم! ، أملنا هو أن نوقظ الضمير الفردي داخلنا بطريقة ما لأن الأديان فشلت في هذا. مع تحياتي
لا تعجب من امة مدجنة تتباهى بظالميها فالارهابي قاتح والقاتل مجاهد وعلى هذا فقس. قتل خالد بن الوليد مالك بن نويرة وزنى بامراته وهو يعد بطلا من ابطال الاسلام ورضي الله عنه وارضاه لانه سيف الله المسلول.ان تاريخنا الحافل بالمآسي بما فعلوه الاوائل الذين لا زالوا رمزا للمجاهدين يعد تاريخا مشرفا لان اهله الاوآئل كانوا فاتحين وليس غازين. الاخ الكريم: ان الافاعي وان لانت ملامسها *** عند التغلب في انيابها العطب.
تحية للأستاذ يوسف بكير {وتظل الديمقراطية هي أملنا في تنمية بلادنا وتلبية احتياجات شعوبنا واحترام الحقوق الأساسية لها.} السؤال الكبير ، كيف تتحقق هذه الديموقراطية ، في بلدان ، أريد لها أن تبقى تابعة خاضعة ، لمصالح دول آخرى رأسمالية إمبريالية مهيمنة ؟ هذا هو أس وجذر المصيبة ۔-;- والجوائز ، ليست سوى هدايا / رشاوى ، لكل من يتعامى ، أو في أفضل الأحوال ، يشير بأصبع خجول الى ذلك الجذر ۔-;- المغرب ، في ثمانينيات القرن الماضي ، خضع لتعليمات البنك الدولي ، فطبق سياسة التقويم الهيكلي ، وكانت النتيجة ، كارثة ، على مستوى الخدمات الإجتماعية ، تعليم ، صحة ، سكن وغيرها ، الشيء الذي أدى الى تدمير الطبقات الوسطى ، ناهيك عن الطبقة العاملة ، وكل المسحوقين ۔-;- فكيف ، ينهض مجتمع ، طبقاته المنتجة والوسطى ، قد دمرا تدميرا ؟ البنك الدولي - إحدى أدوات تلك الدول الرأسمالية الإمبريالية - يتبنى نظرية الحبة السوداء ، (الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السأم/الموت۔-;-) واليوم ، يعيش المغرب على مديونية ، تصل الى 100% من ناتجه المحلي الإجمالي ۔-;- فكيف ، لهذا البلد المشلول ، أن يحقق تنمية، حتى لو طبقت فيه ديموقراطية السويد ! ؟
أنا لا اعترض على الجائزة بحد ذاتها فمن حق أي مؤسسة أن تمنح ما ترتأيه من الجوائز والعطايا ،لكن مقصدي أن الجائزة أدخل فيها اسم نوبل رغم انها لم تقدم من مؤسسة نوبل وطرح الجائزة ترافق مع صراع بين البنك المركزي السويدي والحزب الديمقراطي الاجتماعي الحاكم آنذاك في السويد لأن البنك السويدي أراد أن يستقل عن الحكومة ويحدد السياسات الخاصة دون اللجوء الى الحكومة طبعا والجوائز تقدم حصرا لتيار معين والذي لا يتناقض مع النظام الاقتصادي السائد في العالم
بخصوص الصين نعم هناك ديون عامة كبيرة ..لكن الفكرة التي ذكرتها في ردي السابق أن هذا لايعد مشكلة لأن البنوك الصينية مملوكة للحكومة أي أن المقرض والمقترض جهة واحدة!عكس ماهو موجود في اليابان أو الدول الغربية حيث أن الديون مملوكة لجهات خاصة غالبا بنوك او صناديق اسثمارية الخ...
تحياتي
(18) الاسم و موضوع
التعليق
منير كريم حكام سوريا الجدد من السلفية الى الاخوانية
الاستاذ الكاتب المحترم الفريق الحاكم في سوريا يتحول من السلفية الى الاخوانية تحت تاثير تركيا الاخوانية ورعاية امريكا والهدف الرئيسي اخراج روسيا من البحر المتوسط ولا يهم مايحدث داخل سوريا انها الميكافيلية يا استاذ اما الشعب السوري بعد سقوط السفاح الاسد فلسان حاله يقول احيني اليوم وامتني غدا لكننا نامل بالافضل فلا احد يستطيع التنبؤ بالتاريخ وهذه توقعات قصيرة الاجل شكرا
اهلا دكتور محمود بكير , مقالك اكيد هام جدا , منذ ايام بسيطه سمعت ان الشعب الكورى الجنوبى بصدد محاكمه الرئيس وعزله من منصبه وذلك لااستبداده بالرأى ؟ استعجبت كثيرا وسألت نفسى اهل يمكن ان يحدث هذا فى عالم العربان البؤساء يوما ما , سوف اقول لك رأى الشخصى فى هذا العالم المتلاطم المضطرب الظالم والذى فقد البوصله تماما , الان انا اعتقد اعتقاد وثيقا ان كلا النظامين الشيوعى والرأسمالى انظمه فاسده ولاتعمل للصالح العام بل مجرد افراد اشرار وطماعين وفاسدين مجرمين يعملوا لصالح شركات سارقه انانيه محتاله , لذلك يجب ان نبحث عن حل وسط , حان الوقت لكىى نخترع نظام جديد مختلف تماما لاهو شيوعى او رأسمالى او اشتراكى , نظام عادل شفاف نزيه ويكون هدفه هو العدل فى التوزيع ومراعاه الفقير وحمايته من بطش الاغنياء اللصوص
اهلا استاذ ياسين ومقال هام على المحك , فى تقديرى ان معضله مصر عميقه ومتجذره ومتشعبه الى حد كبير , المشكله هنا لاتتوقف فقط على جنون العظمه والنرجسيه من طرف البكباشى او اليوزباشى او حتى الاومباشى ,الكارثه هنا هى المناخ العام ودرجه الوعى والفهم بين قطيع الشعب الامى الجاهل وسطحى التفكير , هنا المشكله تقع على عاتق شعب متدين ومدروش وسلبى بأكمله والذى سمح بهذه الكوارث والمصائب ان تحدث له بدون اى مقاومه او تذمر , مشكله الشعب انه يؤمن بعقيده بدويه صحراويه نرجسيه نتج عنها ان جموع الشعب اصبحت متجرده من العقل والحكمه والتمييز والادراك السليم , محزن ان اقول ان الشعب نفسه هو من سمح للبكباشى ان يكون فى حاله جنون عظمه ونرجسيه وان يبلطج ويعربد ويستبد ويشطح وهو متأكد تماما ان لاأحد سوف يعارضه او يناقشه فى سياساته الديكتاتوريه الفاشله الفاسده العقيمه , نعم الشعب نفسه مشترك فى هذه الجريمه
طيب تحياتي مرة أخرى ، أتفق معك في كل ما ذكرت لأن العيب فينا أولا لأننا لسنا مسلوبي الإرادة ولا ينبغي أن نعول على الآخرين لحل مشاكلنا. ولكنني في ذات الوقت أؤيد ما ذكره الاستاذ عامر سليم لإنه تناول الجانب الآخر من مشاكلنا مع الغرب والنظام الرأسمالى الحالي الذي تخلى عن كل مبادئه التي أرساها الرئيس روزفلت بعد الحرب العالمية الثانية وتأكيده على أهمية التعاون الدولي ولي مقال على موقع الحوار في هذا الموضوع،، والخلاصة كما ذكرتم جميعا وكما أكد الباحثين الثلاثة أن مشاكلنا هي داخلية بالأساس ولكن الغرب يعمل على تفاقمها ، مع كل الشكر والتقدير
أما بالنسبة لمسألة ديون الشركات في الصين فأنا لم أقل أنها ديون خارجية بل إنني البحث إلى أن الحكومة المركزية هي التي توجه البنوك المحلية بتقديم هذه الديون مقابل ضمانات في شكل سندات حكومية. نتكلم في المقال عن الدين العام وهو في الصين يصل إلى حوالي 80% وهي تتجاوز حد الأمان وهو 60٪-;- وارتفاع الدين العام أصبح هما لكل دول العالم هو الحل أيضا في معظم الدول وهو يتجاوز حد ال 100% في الكثير من الدول. وفي الصين هو في تزايد مستمر منذ عام 2010 وهو هم كبير للحكومة ولكل حكومات العالم التي تقترض من بنوكها المحلية وهي أموال المودعين وتسجل كخصوم في حسابات البنوك ولكي يتم تغطية جانب الأصول يتم إصدارالسندات لتغطية جانب الأصول. والمهم في قضية الدين هنا هي كيف ينفق وفي الصين يتم صرفها على البنية التحتية وهذا شيء جيد أذا لم يتجاوز النسب المعقولة عكس الحال في بلادنا. مع تحياتي
كل الاقتصاديين تقريبا يعرفون أن موضوع بحث هذا العام سبق تناوله، ولكن من زوايا مختلفة، وقد ذكرت هذا في مقالي ومن أبرز الباحثين السابقين في هذا الموضوع كان دوجلاس نورث وروبرت فوجل الذين فازوا بالجائزة عام 93، وهؤلاء ركزوا على نموذج التنمية الاقتصادية في الولايات المتحدة في فترة وما بعد الحرب الأهلية. وأيضا عندما يتم الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل في الاقتصاد كل عام يتم الإشارة إلى أن راعي الجائزة هو بنك السويد وقد شاهدت هذا بنفسي عند زيارتي لمتحف نوبل في ستوكهولم ولا أعتقد أن في هذا أي عيب، يتبع
الأستاذ/ حمدى مقال يعكس الصورة الحقة لنتائج كل أستعمار كولينياوى أحتل وأستعمر بلادنا، لكنك نسيت أن الأستعمار الكبير الذى لم يرحل أبداً عن أراضينا وعن بلادنا هو الأستعمار العربى، وهذه هى الكولينياوية أو الكولينيالية المدمرة لمجتمعاتنا خاصة أن أرثها الأستعمارى ألتصق بثقافة الدين وأخرج لنا كولينيالية أمتلكت الأرض والبلاد والعباد، وهذا ما يجب أن يضعه كل مفكر فى تفكيره عن مقدار الأنحطاط الذى تعانيه الشعوب تحت وطأة الثقافة العربية، وهذا هو الواجب ان نضعه فى أعتبارنا إن لم نزيل من عقولنا إرث تلك الثقافة فلن يحدث تغيير أو إصلاح لعقول الآخرين!