اعتذر عن استخدامي لكلمة الفكر السلفي في عنوان ت رقم 1 فالاصح كان استخدام الطرح السلفي فالفكر هو نتاج المفكرين وهو نتاج عقلي مثل فكر ماركس مثلا او مايستند على تحليل حركة الواقع من المفكرين فيسمى فكرا ، اما الطرح السلفي فيستند على استخدام نصوص لوصف حركة الواقع ( عبدة النصوص هم السلفيية ) أي هؤلاء الذين يضعون النص فوق العقل ( وفق االمعتزلة ) او فوق حركة الواقع ( المدرسة المادية ) واالماركسية هي فلسفة مادية اقتصادية وانتقدت المثالية ( ونظيرها او ترجمتها العربية هي السلفيية بعينها) ومنه فمن يأخذ نصا من القرن الاول الهجري او نصا من القرن 19 الميلادي ويلبسه على الواقع في القرن 21 ميادي هو سلفي ابن سلفي ..اسلاموي او ماركسي الاطروحة العلمية تستند على المنطق و الواقع معا ولايكفي المنطق وحده او تكون مقبولة عقليا كي تصبح قانونا او نظرية او حقيقة حتى يتم اثبات تطبيقها في الواقع ونجحت واذا طبقت وفشلت لا تعد علمية ولا حقيقة ولا نظرية بل طرحا اما اذا استندت الى مقولة غير مبرهنة ناجحة في الواقع حتى لو كانت من طروحات مادية كمقولات ماركس) فهي تدعى السلفية ومنه وجب التصحيح وهذا التوضيح
(2) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان وحدانية السلفيات باسم تمثيل الاغلبيةـ2
يؤسس فكر وعقائد تمثيل الجماعة او الاغلبية للانظمة الشمولية وهذه هي الصفة المشتركة وباية اسس وواجهات ومقولات دينية او فلسفية فهي واحدة بدليل ان جميعها ادت لنظم ديكتاتورية وقمع وتصفيات وتدمير الحريات ولافرق ان يأتيك اسلاموي او قومجي او ماركسي ويحدثك فضائل عقائده وسموها واذا حدثك عن الديمقراطية او المدنية فاعلم انه كذب ودجل لترهيم وصبغ عقائده القمعية انها انسانية بل هي قمعية شمولية ما دامت تقيم طروحاتها بتمثيل الاغلبية .فهذه هي جوهر الامر وفلسفته وليست قضية سطحية كما تدعون.بل قضية حاسمة وفاصلة ..فالماركسية لايمكنها اقامة نظم ديمقراطية اطلاقا ومثلها القومجية والاسلاموية كونهم فكر شمولي قامت عقائده وطروحاته باسم الاغلبية،والبروليتاريا اليوم لاتشكل اغلبية ، كانكم في كهف ..فالطبقة الوسطى تفوقها خمسة الى عشرة اضعاف ومع تقدم العلم والتكنولوجيا ستضمحل الى اقل من 2% ا(وهو حجم الفلاحين اليوم بعدما كانوا 80% قبل قرنين) وعموما ياسيدي قراءة الواقع اقوى من المقولة، دوما تسشهد بمقالاتك قال ماركس قال لينين تماما كما يردد السلفية قال رسول الله وروى عن ابن عباس. الكل يردد مقولات جاهزات و الكل سلفية
(3) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الفكرر السلفي واحد حتى ذو المرجع الماركسي-1
اشكر الدكتور او الدكتورة على تعقيبه لمداخلتي ان لافرق بتسمية الاغلبية القامعة سواء سميت اسلاموية او قومجية او بروليتاريا والخص جوابه او جوابها ادبيا انه تسطيح للفرق بين الثلاثة حيث الجوهر في الفرق بينهم ..والواقع لافرق اطلاقا بين ممارسات الثلاثة فكلكم سلفية ترددون مقولات جاهزة ..قال ابن سيرين واكد ابن جوزية عند الاسلاموية ..وكتب ماركس واكده لرفيق لينين واشار غرامشي عند الماركسية . وكتب عفلق واكده الرفيق الرزاز عندالبعثية .عبيد نصوص جاهزة يرددونها كالمهوسين ..وجميعهم اديان ويقيم حكمه باسم تمثيل الاغلبية وجميعهم يقطع رقبتك لو وصل للسلطة وخالفته لاسلاموي بمقولاا الدين الاسلاموي والثاني من الدين الماركسي او الدين القومجي .. مالفرق اذا كان القتل للمخالف واحدا فالتبرير جاهز عند الثلاثة تحت معاداة مصالح الامة الاسلامية او البروليتارية او العربية القومجية العفلقية .ثم تأتي تقديس طبقة اانبياء والقادة فمن يتجرأ جلده للدباغ في الاديان الثلاثة .. ( من محمد وماركس و ستالين الى ناصر او صدام او اسد ) ..تذهب بالف داهية خائن ومعادي للثورة ان طرح تمثيل الاغلبية من الناحية الفلسفية واحدا
لم أكن أدري أن من إشتقاقات الاسم سلمى هو الاسم زينب/// ولا يهمك أناأيضاإسمي أرخميدس//وقريبي وصديقي سمى إبنه -علي- على إسمي// وواضح عندي من تحاليل رياضياتيةمعينةأن أرخميدس الإغريقي قديكون قد أخطأإذلاوجودللمثلث في علوم الكون الأحدب بالذات المثلث القائم الزاويةحيث هناك ثلمةلايعرف بهاأحدبالعادة// لعلمكم وشكرالقصيدتكم الجميلة
عن الحلول لتخلفنا في البحث العلمي والاستفادة من تجارب بلدان التقدم والدمقراطية تاريخيا وفعليا وامام عيوننا بلدان الغرب الاوربيه والشمال اميركا وكندا مثالا وفي الجوار بلاد اخوتنا واشقائنا اليهود ودولتهم التقدمية الدمقراطية المتطوره اقتصاديا وعلميا وثقافيا وانسانيا وليس كما يقول محمد اقتلوا اليهودي اينما وجدتموه- وبدلا من تعالي صياحنا في معاداة مايسمرى الامبريالية والصهيونية-حتى صارت قوانه مشروخه يرددها عميان العقل وعميان العيون وعميان الوعي حتى انهم غالبا لايعرفون معنى الصهيونية وانها جبل جميل حوالي مدينة اورزليم ولايعرفون ان اور زليم اسم سومري عريق ف اور معناها مدينة وزليم وسليم معناها السلام والكلمتان ساميتان عبريتان وعربيتان-فلا ادري من اين اخترعوا القدس لتسمية هذه المدينة الرائعه الجامعه لليهود والمسيحيين وحتى لبعض العرب اذا توفرت النوايا الحسنه المتحضره بعيدا عن عنصرية الاسلام العدواني وبعيدا عن عنصرية البدو ومعتقدهم وكاءنهم العرق والقومية والشعب الوحيد في هذه الدنيا رغم ان الملايين منهم هاجروا واصبحوا مواطنين في كل الدنيا في استراليا وكندا واميركا بل في بقاع الدنيا كلها وبكرامة
السيد الكاتب المحترم تعليقاتك الاخيرة وما قبلها تؤكد بالاطلاق, للأسف, على صحة ما اعلنته الفلسفة اليونانية القديمة: -معرفة النفس اصعب معرفة على الاطلاق- The most difficult thing in life is to know yourself” https://illuminareeducation.com/the-most-difficult-think-in-life-is-to-know-yourself-thales-of-miletus-and-the-journey-of-self-knowledge-in-modern-education/#:~:text=The%20Ancient%20Greek%20philosopher%20Thales,much%20today%20as%20it%20did واني اسند كل كلمة اكتبها, على عكسك, بمصدر. فمن يا ترى يكتب الترهات؟ وانك, يا سيدي الكريم, لم تفند اي من هذه المصادر. لذلك ان حججي قائمة, وحججك, ان وجدت, باطلة! مع وافر المودة والاحترام
السيد الكاتب المحترم تعليقاتك الاخيرة وما قبلها تؤكد بالاطلاق, للأسف, على صحة ما اعلنته الفلسفة اليونانية القديمة: -معرفة النفس اصعب معرفة على الاطلاق- The most difficult thing in life is to know yourself” https://illuminareeducation.com/the-most-difficult-think-in-life-is-to-know-yourself-thales-of-miletus-and-the-journey-of-self-knowledge-in-modern-education/#:~:text=The%20Ancient%20Greek%20philosopher%20Thales,much%20today%20as%20it%20did واني اسند كل كلمة اكتبها, على عكسك, بمصدر. فمن يا ترى يكتب الترهات؟ وانك, يا سيدي الكريم, لم تفند اي من هذه المصادر. لذلك ان حججي قائمة, وحججك, ان وجدت, باطلة! مع وافر المودة والاحترام
(9) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين لامُزايد علينا في فضح جرائم المحتل والفساد / 3
إيضاحات بصدد مقال الرفيق د. علي طبله المحترم / --1-3 أإلخ إلخ أما بقية مندرجات تعليقاتكم ، فهي للأسف مجموعة من المهاترات الموتورة المبيتة التي لا تليق بكم وأنتم ونحن في غنى عنها ولايجوز لأحد أن ينجر اليها. كل المودة والاحترام
(10) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين لامُزايد علينا في فضح جرائم المحتل والفساد / 2
-الرسالة الأخيرة من الثور المجنح- للشاعر الثائر منتظر هادي العقابي تسلق قمة جبل المعبد سلطنة العفاريت ناكر ونكّار ومنكور عصابة الحتار نبي دين السنطه لـﮔ-;-و عذراً، أنا من دراما أخرى يوم وُلّي البغل الأسود سلطاناً سادن الإمام أبو العرابيد آغا أبو زربات قويّات كلاب الموت الغربية البقرة الشاردة مع عجلها سيّد خوصة : المناضل سابقاً و المجاهد لاحقاً الحدّاد و القوّاد كتاب الدرر البهية في حِكَمْ الإمبريالية الأمريكية كشكش و شركاه من أخبار شيخ الشط حكم القَراد في مزبلة الوهاد الفأر -شار- ، و الحيّة -أم دَيّة- كلاب أولاد كلب يوم اختطاف دولة رئيس الوزراء شيخ المتقين و الخنازير شَعَبْ و أبو وطن : قصة قصيرة الفيل و الضبع و البغل العبقريون الثلاثة الديك و عضو البرلمان البومة زلومة المشؤومة و خماسي الحُكم مهرجان الصماخات حكاية الطَّبْر و الهَبْر المهاجر / 1 -2- 3 تدهور أسعار النفط الخام و العجز في موازنة العراق أرزاق الله الجيف بروائحها ، لا بألوانها يا أحرار العراق كافة : اتحدوا الآن مع المتظاهرين لوقف المزيد من حمامات الدم جميلة و جميل عذراً، أنا من دراما أخرى يتبع، لطفاً
(11) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين لامُزايد علينا في فضح جرائم المحتل والفساد / 1
أ.د. طلال الربيعي المحترم المنشور لي على موقعي هنا في الحوار المتمدن الأغر من الروايات الأدبية والمسرحيات والقصص القصيرة والمقالات التي تفضح المحتل وفساد العملية السياسية يضم: ستراتيجيات سلطة الاحتلال الأمريكي للعراق خلال الفترة 2003-2008 مساء عراقي ساخن : كل شيء عادي كالعادة النص الكامل لمسرحية -عرس واوية- : ذرة من وقائع كل إنتخابات عراقية رسالة من طفل عراقي إلى الرئيس بوش رجع الوجع / الحلقة الأخيرة للرواية / 20 بغداد : 6./ 6. /6. الغربان و الحمير العبقريون الثلاثة خروف الطاقة و سيّده تطور سلطة البرجوازية الطفيلية في العراق من 1980 إلى الآن لايمكن إصلاح العملية السياسية في العراق دون التخلص منها كعكة القوادة و لحم الكتكوت سرقات الحرامي مصطفى الكاظمي حكومة الكاظمي : ذاك الطاس و ذاك الحمّام إلى الكاظمي : ألجم وزير ماليتك لئلا تطير يا ثوار العراق : توحدوا لإسقاط النظام الفاسد مذخر أدوية الكاوبوي : آثار حكم اللصوص تمتد من العراق إلى ديلاوير و إلى ميامي خنزيرة لندن تستقيل من حكايات الغابة القديمة الموازنة العامة لثلاث سنوات خرق للدستور وتخبط كارثي يتبع ، لطفاً .
(12) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان حجة الاغلبية البروليتارية هي نفسها حجةالاسلاموية
الاستاذ الكاتب الفاضل مالفرق بين ماتكتبونه تحت باب حكم البروليتاريا كأغلبية ومايدعيه الاخونجية والولائية حكم الاسلام كأغلبية ..واقعا لافرق بينمكا بل هم الاقرب للواقع كون بلداننا غير صناعية لاطبقة عاملة ولا بروليتاريا ..بل مؤمنين مسلمين صوم. وصلاة للصبح والحمد لله وحتى هتلر في المانيا برر جرائمه ان النازية الالمانية هي الاغلبية وتمثل جوهر الامة الالمانية .. وصدام باسم الامة العربية وستالين باسم الامة البروليتارية تكتبون تماما بنفس منهج هتلر وسيد قطب والامام الخميني وصدام انهم يمثلون الاغلبية ومنه تبررون قمع الاقلية مثلهم..كما جاء في مقالتكم مرتين (الدولة البروليتارية: أغلبية تفرض سلطتها وتقمع بقايا الطبقات القديمة
الديمقراطية البروليتارية = سلطة الأغلبية بقمع واضح للمضادين للثورة بالله عليك مالفرق بينك وبين سلفي اسلاموي يتحدث باسم الاغلبية الاسلاموية وبعثي يتحدث باسم الاغلبية القومجية..مجرد تبديل اسم الاغلبية هو الفرق اما الباقي واحدا هو القمع والتصفية لو ايا منكم في الحكم البرجوازية التي تناضلون ضدها تؤمن بالحريات والحقوق للفرد ومنها ترفضكم وانتم ترفضونها
(13) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان حسابكم في الحقل افشلته الناصرية والسليمانية
استاذ ثائر تحية وشكرا لتعليقكم. حسابكم كان صحيحا لحد 2014 وصوت الناس على هوية الانتماء الطائفي والعرقي والمناطقي ولكن بعدها اخذت الناس الدرس وبدأت تفهم هذولة حرامية ولعدم وجود قائمة وطنية بديلة( علاوي يسمي قائمته الوطنية ولكن الناس لاتصدق ذلك حيث تراها بعثية مغطاة بوطنية خصوصا وحول علاوي مطلك ودنبوس الخ) فقاطعت الانتخابات ثم انتفضت في تشرين ولاول مرة يتم كسر حاجز التصويت وفق الطائفة او الانتماء القومي تم بانتخابات عام 2021 التي قاطعها الحزب الشيوعي ( وقت الصيد يهرب مثلما يقال ) حيث الاجواء مهيأة للفوز بعد اقرار قانون انتخابات وفق الدوائر الجغرافية والرأي العام واضحا وبعد تشرين يميل للوطنية ..ان مايثبت حساب الحقل اتى من الناصرية ( لم يحصل ممثلي الطائفة غير مقعد او اثنين والباقي لتشرين الوطنية وفي كردستان والسليمانية حصلوا 15 مقعدا ايضا ),هذا يثبت ان طرحي بخوض قائمة منفصلة وطنية هو حساب الحقل واقعا وليس البيدر ودليله الناصرية والسليمانية مع التقدير والتحية
سيدي ألعزيز لبيب لقد تحول العراق بقدرة قادر إلى دولة ديمقراطية ذات محاصصة وليس لي علم انك خارج العراق او داخله فلو كنت داخله لكان الامر مصيبة وان كنت خارجه فالمصيبة أعظم. انا هنا في أستراليا واحاول قدر جهدي افهام البعض كيف ينتخبون وما معنى التفضيل في الانتخابات لنقل ان مجتبى الشيعي التقليدي دخل بورقة انتخابية واتفق مع المرشح الشيوعي مدحت حسب موقع التفضيل يعني اي منهما حصل على اصوات اقل سيمنحها وعن طيب خاطر للطرف الاخر. مازال امام الحزب الشيوعي المزيد من العمل ليدخل بقائمة انتخابية من دون الحاجة للدخول في اتفاقية مع مرشح اخر وألا كده ياعيني السياسة.. مع بالغ مودتي
-في غياب أي مساءلة حقيقية، لا يملك العراقيون أي وسيلة لمعرفة مقدار ثروة البلاد التي تُستخدم في إعادة الإعمار، ومقدار ما يُوزّع على أصدقاء وعائلات الوزراء والموظفين المدنيين، أو ما يُحوّل إلى حسابات مصرفية سرية في الخارج.- Professor Paul Zeleza appends a note to this -Nation Building-USA Style https://laits.utexas.edu/africa/ads/856.html او انكم تقتاتون على فتات موائد ابطال سرقة العصر من حاشية رئيس الوزراء الاسبق الكاظمي الذي تبرع لبناء مقر الحزب الجديد-مناضلو المقرات! اي ان الحزب يبني مقرا له من اموال الشعب المسروقة. وبريمريتكم وستالينيتكم تفضح اية دولة مدنية تنوون انشاءها يا ابطال بريمر واتباع ستالين الصناديد! انه افلاس شامل لا مثيل له. والافلاس ليس ماليا. انه من نوع آخر!! كل المودة والاحترام
السيد الكاتب المحترم ان كنت او حزبك تملكان ذرة واحدة من الشجاعة الادبية, واني اشك في ذلك كل الشك, فاكتبا قصة او قصصا او تقاريرا او مقالات او كتبا عن الاحتلال الامريكي واكاذيبه التي سببت في مقتل وجرح وتشريد ملايين العراقيين واغتصاب نساءه ورجاله, بدل ان تقتاتوا على فتات موائد بول بريمر الذي سرق 8.8 مليار دولار من خزينة اعمار العراق. So, Mr Bremer, where did all the money go? https://www.theguardian.com/world/2005/jul/07/iraq.features11 اما بروفسور Paul Zeleza فيقول In the absence of any meaningful accountability, Iraqis have no way of knowing how much of the nations wealth is being used for reconstruction and how much is being handed out to ministers and civil servants friends and families´-or-funnelled into secret overseas bank accounts. يتبع
الليدي ماجدة تحياتي المعطرة أسعدتني مداخلتك الجميلة هذه المسألة معقدة نوعا ما لأنها غير مألوفة أنا قبل كل شيء أدعو إلى تكامل البشر و تطوير الخصال الانسانية التقدمية فيهم هناك شيطنة من مفكرين غربيين يتآزرون مع النخب الوطنية والقومية الشوفينية يلتقون في أفكارهم ضد الغرب وتقديس التراث الرجعي الوطني للشرق باسم حرية المعتقد و التجمع والنشاط الديني والقومي للأسف هذه الفكرة الرجعية يتنباها مفكرون كبار عندما زار بلير القذافي لتهب الشعب الليبي ، فسألوه كيف يزور دكتاتورا أجاب أن المهم هوأنه ليس دكتاتورا بنظر شعبه بما معناه أن هذه ثقافتهم وطبهم مرض
الأخوة ممن يودون ألتعليق على أي مقال لي يستحسن ألتعليق عبر منصة ألحوار ألمتمدن لإنني لا أريد ألرد على ممن يحترفون الادعاءات مختبئين وراء اسماء وحسابات وهمية
الأستاذ نعيم ايليا المحترم تحية متجددة هناك توضيح لكم بصدد الدولة المدنية للرفيق الاستاذ الدكتور علي طبلة المحترم . وسأرد عليكم بعدئذ بقصة قصيرة اتمنى أن تنال اعجابكم . كل المودة والاحترام
أنت مفكر مبحر في الماركسية يميزك فوق ذلك خلق جميل وروح سقراطية؛ ولذلك فليس جميلاً مني أن أثقل عليك. حسبي قول كلمة واحدة أو اثنتين، ثم أودعك وأنا شاكر: إذا كان المقصود من مصطلح المدنية هو العلمانية، فليس المصطلح لائقاً بها على أي وجه من الوجوه؛ لأن المدنية تقابل العسكرية، وأين العسكرية من العلمانية؟ ولا معنى للتقية هنا، أو الخوف من الجمهور أو الحذر التكتيكي، لأنها ستفتضح مهما تستتر الديمقراطية قلبها النابض هو الحرية. لا حياة لديمقراطية، كيفما تكن، بلا قلب. كان هذا غرضي من إحالتكم إلى دراستي للرواية، هل توجد حرية: حرية اقتصادية، سياسية، فردية، فكرية، فنية .. الخ في الدولة البروليتارية ؟ العدالة الاجتماعية، ولنأخذ صورة واحدة من صورها، وهي مساواة المرأة بالرجل. إن دولة البروليتاريا تساوي بين المرأة والرجل، فهل يساوي دستور العراق أو الإسلام السائد في العراق بين المرأة والرجل؟
العزيز الاستاذ د. حسين علوان حسين المحترم جملتك التي قصدتها انت بالطبع هي -الشيوعي العراقي البريمري يناضل في الميدان بمعونة الامريكان ويجلس في البرلمان ويسبح بحمد الرحمن! - والسجع بالطبع غير مقصود. واللص الدولي بريمر وبطانته الشريفة فوق العادة والبعثي عميل المخابرات الغربية, علاوي, ومن لف لفهم هم اصدقاء الحزب و-اكرم- اعوانه. فهنيئا له صداقتهم وعونهم! مع وافر تحياتي واحترامي
مما يؤسف له أن يكون أسلوب الرفيق حسين علوان حسين في الرد على اعتراضات الدكتور الربيعي، غائماً بل زئبقياً، يا أبا نورس العزيز، إن كانت مرجعيتك الماركسية لا القرآن فحدث بحديث الماركسية لا بحديث غيرها. هل حديثك عن الدولة المدنية موافق لحديث الماركسية عنها؟ هل حديثك عن الديمقراطية موافق لحديث الماركسية عنها؟ هل حديثك عن العدالة الاجتماعية موافق لحديث الماركسية عنها؟ هل حديثك عن ضرورة إخضاع الماركسية للواقع كما هو في العراق، من الماركسية؟ فأين الثورية التي تتميز بها الماركسية ؟ الماركسية هدفها قلب الأوضاع لا التكيف معها، أم ستقول إن التكيف مع الأوضاع تطوير للماركسية يقتضيه الزمن، وتقتضيه حالة العراق؟ وشكراً
(24) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان أهمية معرفة كيفية خوض الانتخابات في العراق
عزيزي دكتور علي اود شكرك على التعليقات واجد انك قد لخصتها بتعليق هام جدا هو ت4 الذي يذكر و يؤكد اهمية اهمية الديمقراطية حتى لو بشكلها البدائي والمزيف في العراق ولكن تعميقها واصلاحها وتعديلها لتتحول من اداة بيد المافيات الطائفية الى اداة بيد الوطنيين العراقيين هو مهمة المهام اليوم امامهم ومعرفة واتقان كسب الاغلبية المقاطعة والرافضة للمحاصصة ودفعها للتصويت لحانب التيار الوطني لايأتي من خلال بيانات سياسية وبرامج تدين المحاصصة الطائفية بل ببرامج ملموسة غير فضفاضة وغير مؤدلجة تطرح حلولا للناس وفي قائمة لا علاوية ولا صدرية بل وطنية خالصة تمثل بصمة التيار الوطني العراقي الخاصة .. ويتطلب هذا اولا وقبل كل شيئ وضع الانتخابات كأهم المهام واولها على الاطلاق وليس كما نراه الان لا حس ولا نفس وكأنها امورا ثانوية بل واساسا طرح المشاركة من عدمها فهي العدمية بعينها وتهربا كالنعامة من اهم معركة اجتماعية ..وكما كتبتم فمن واجه الديكتاتورية عليه ان يتعلم كيف يعمل ويواجه الديمقراطية كي يتجنب الديكتاتورية تحياتي وتقديري
مقالكم أستاذنا الكريم أضاء نقط عديدة على الحديث القائل ( كيفما تكونوا يولى عليكم) و خاصة حين ضربت المثل بالشعب الإيطالي و الألماني الذي كانا يحكمان من قبل مستبدين قتلة كهتلر و ستالين كما تطرقت بعجالة عن الدور القاتم للبعث العراقي 0
هنا لا يجب إعفاء النخب العراقية عن صمتهم المريب و كذلك الأمر في سوريا و أكثر عتبي موجه الى اليسار السوري الذي لم يرفع صوته إلا لتمجيد ( الأب القائد) حافظ الأسد و الذي كان بئس الأب حين ورث سوريا لإبنه الأهبل و حول سوريا فعلا الى مزرعة أسدية تصول و تجول بها الوحوش البشرية0
نحن بحاجة حقيقية لتلك المقالات التي تزيح قليلا من العتمة الدامسة التي غرقنا بها جميعا من المحيط الى الخليج0 شكرا جزيلا أستاذ على تلك المقالة الرائعة