منذ فترة وانا اتابع مقالاتك بشهية تامة، نراك قلماً محترماً لهذا ليس لك اسم في عالم الكتّاب دليل على قيمتك العالية، سر إلى الامام وفقك الله! كلام يقال ايام المدرسة ايام زمان..كل التحية
الأستاذ-ة الفاضل-ة سداد الهموندي المحترم-ة تحية حارة وشكرا على الزيارة الموضوع حساس جدا وشائك لأن لكل مطربة ومطرب جمهوره وعشاقه لمميزات وتلاوين جميلة شتى في موهبتهم الفنية. في خمسينات القرن الماضي، تمت مأسسة الدعاية الفنية للمطربين والمطربات المصريات حصرا: أم كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم ونجاة الصغيرة، وذلك على حساب غيرهم من المطربات والمطربين العرب، والتي بلغت حد الاقصاء. ولكن الجدارة الفنية تفرض نفسها، مثلما حصل مع العمالقة فريد الاطرش وأسمهان وفيروز وماري جبران وناظم الغزالي وصباح فخري ووديع الصافي وفائزة أحمد وصباح وميادة الحناوي وسعاد محمد وغيرهم. لدينا في العراق صوت نسائي امبراطوري لم ينل للآن ما يستحق، أنه صوت زهور حسين، وكذلك الصوت المتفرد لعفيفة اسكندر... ومن المطربين العراقيين المظلومين فؤاد سالم وحسين نعمة ورياض أحمد ورضا الخياط ممن لا توجد مؤسسات رسمية تنفخ في بالونات اسمائهم. مع انتقال مركز الصناعة الغنائية والدعائية من مصر إلى دول الخليح حيث تسود الأمية الفنية المطبقة، فقد تحولت الدعاية للطرب العربي إلى مباءة متعفنة، مع كل الاحترام للأصوات الجميلة الجديدة. حبي وتقديري .
عزيزي رزكار/ليس هناك مايستحق الشكر في ردي على السيد جاسم سلام عادل فهذا من اول واجبات التضامن والوقوف الى جانب المساهمات الجريئة والجادة في طرح رؤى وآراء وافكار تخدم بالاساس الحراك والممارسة السياسة والنظرية لقوى اليسار كافة.وكل مايصب في مصلحة النضال اليساري والديمقراطي العلماني يجب دعمه بقوة وثبات لا باتخاذ موقف سلبي متهكم وساخر ولايقدم شيء سوى البكاء على الاطلال وكأن الزمن توقف والتاريخ اصابه الشلل عند لحظة انهيار البيرقراطية السوفيتية ولم يعد يتحرك.المعركة طويلة وغير متكافئة وتحتاج لجهد وتكاتف وتوحيد كل قوى اليسار دون استثناء لمحاربة النيوليبرالية المتوحشة التي اخذ منحى فاشي ومعادي لكل التيارات التي تطمح لتغير العالم من اجل كل الكادحين.البعض من شيوعيو الفوات يعتبرون الفكر الماركسي وكأنه دين بديل ومن هنا ميلهم للمحافظة والتزمت كما هو السلوك لدى المؤمن بالدين!.اما بخصوص كتابك فمع الاسف لم اقرأه لحد الآن حتى استطيع مناقشة مضمونه والحديث عنه..لك خالص اعتزازي وتقديري وتضامني وتأييدي لكل جهد مثابر تقدم عليه من اجل يسار فعال ونابض يستطيع ان يقدم شيئا ويتحرك الى امام.
(4) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك استاذنا الفاضل الدكتور صادق الكحلاوى -
وعمر ال 91 تصل اليه - يفرحنا ويسرنا وهو عمر يمثل تاريخ الحركه الوطنيه العراقيه ويرجع للوالد المناضل وكفاحك فى جامعة البصره واليمن الجنوبى -وليبيا -ونتمنى لك العمر الطويل الصحة والعافيه -
وفي هذا السياق، من المهم أن أوضح أن قوى الشيوعيين واليسار العراقي كلها مطالبة الآن بشكل أكبر وعملي بتجاوز حالة التشتت والتعصب التنظيمي . هناك تطور إيجابي ملموس في الخطاب السياسي لدى أغلب الاتجاهات اليسارية، حيث باتت تطرح بشكل او اخر أهمية العمل المشترك، وتوحيد وتنسيق الجهود. لكن هذا التطور، وللأسف، لم يترجم بعد إلى واقع عملي ملموس ومؤثر. الواقع يفرض بإلحاح التركيز على نقاط الالتقاء، والتي هي كثيرة جدا، وتجاوز الصراعات الفكرية . نحن أمام حركة يسارية واحدة، لكنها متعددة الاجتهادات والمنابر. مهمتنا الآنية والمشتركة كقوى يسارية، هي العمل المشترك لحشد القوى والطاقات من أجل بناء حكومة مدنية علمانية ديمقراطية في العراق. ولو أن هذه الأحزاب تعتمد مبدأ العضوية المركبة وتعددية المنابر، لكنت أول من يطلب العضوية في أربعة منها على الأقل، لما بينها من قواسم فكرية وسياسية كثيرة، رغم اختلاف الآليات والمقاربات. كان لي الشرف في أن أكون عضوا في بعضها، أو في علاقة صداقة وتعاون مع بعضها الآخر، وهو ما أعتز به دائما، واكن لها كل التقدير لدورها النضالي فهي الأمل التقدمي في الوضع العراقي الحالي.
من الواضح ان السيد كاتب المقال يهتم جدا بقضايا اليهود ومشاكلهم وعذابهم واضطهادهم فى العالم وايضا متعاطف ومؤيد لهم بشكل واضح , السؤال هنا هل السيد الكاتب اعتنق اليهوديه او هو فى الطريق لتحقيق ذلك ؟
(7) الاسم و موضوع
التعليق
عدلي حقي منصور الأزهر الشريف سيضل شوكة مدمية في حلوقكم،،
بعيداً عن بذاءة الطرح ، الذي ينم عن نفس حاقدة وروح لم تهذبها الوصايا ولا التعاليم ولا مباديء المدنية والتحضر ، نلفت النظر إلى ان مصر كانت تحت نوعين من الاحتلال ، الاحتلال الاول كان احتلال المستوطنين القادمين من اليونان وما جاورها من جزر بحر ايجه الذين أوجدوا الكنيسة في مصر ونشروا المسيحية بالارهاب والقهر بين المصريين الموحدين و الوثنيين، ولقبوهم بالغجر وسموا بلدهم ايجيبت ، ولذلك لم يكن في مصر وقت الفتح الإسلامي لمصر وثني مصري او موحد واحد ولا معبد واحد لأن عموم المصريين أرغموا على المسيحية وهدمت معابدهم واستخدمت حجارتها في بناء الكنائس ، بينما منذ الإسلام قبل الف واربعمائة عام ونيف وجدت الاف الكنايس والأديرة وملايين المسيحيين في مصر اما الاحتلال الاخر لمصر فهو الاحتلال الروماني الوثني ثم المسيحي على المذهب الكاثوليكي الذي أذاق المسيحيين الارثوذكس الوان واشكال من العذاب حتى سمي عصرهم عصر الشهداء ولم ينقذهم من الابادة على يد اخوانهم الدين إلا الاسلام ، كلمة اخيرة سيضل الأزهر قلعة الاسلام في مصر وشوكة مدمية في حلق الصليبيين السبابين الشتامين واخوانهم في البذاءة الملحدين ،،
لك الشكر واود التعليق على تعريفات ترامب المضحكة والجداول التي ظنر بها و اثارت السخرية في كل اميركا فهي وضعت بمعادلة خاطئة استخدم فيها عاملا ثابتا ( أي رقم) مزورا بقيمته ومخالفا لمعناه واستخدامه الاقتصادي وكأنه لعبة لطلاب المدارس الابتدائية قام احد جماعته من عصابته ماغا بالضحك عليه وجعله اضحوكة ..وبلدان مثل بنغلادش وفيتنام وكمبوديا تصنع لاميركا 50% من الملابس التي يلبسونها ويشترونها هنا باسعار رخيصة مثلا فرض عليها صريبة 49% ومنه فهم الناس ان تعريفاته مضرة بهم فانقلب عليه الجميع حتى هؤلاء من سواق الموتورسيكلات جماعةماغا عدا ماسك الذي اغلق وزارة التعليم الاميركية ليوفر مايعتبره تبذيرا واثار الناس والعوائل على هذه العقليات السخيفة التي انتخبوها قبل 3 أشهر واليوم يضربون الكف بالكف اسفين معتذرين كونهم شعروا وفهموا انهم قد غرر بهم واستخدم غبائهم بالادعاءات وهاهو ترامب لاشيئ لديه واقعا يقدمه سوى ضحكا عليهم فهو قالها امس بدء الرؤساء من العالم يتصلون ويتوسلون به وقال حتى انهم مستعدون لتقبيل طيزه كما في الدارجة الاميركية وهذا هو كل مايريده او يسمعه اي مافيوي تحية وشكر وتقدير
(9) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي شكرا دكتوروبعد حوالي3اسابيع احتفل بانهاء ال90وندخل
عاما جديدا هو ال91 وشكر كثير لكندا لخدماتها الصحيه والامن والاطمئنان لاهلها-شكرا جزيلا دكتور لبيب لكلماتك الطيبه في ت 4 الموجهة لي وخاصة المتعلقه بعمري واسمح لي والقراء الكرام ان ابلغكم بانني في الثاني من مايس القادم 2025-اي بعد 3 اسابيع ويومين سانهي ال90 من عمري وانا مستغرب جدا لقسوة مالاقيته من صعاب لاتحتمل وخاصة في سنوات شبابي فلقد تم الحكم علي بالاعدام شنقا حتى الموت في عام 1955-اي قبل 70سنه وانقذتني من الموت حملة عالمية في حينها وبدور مشرف للقانونيين العراقيين الكرام اعضاء محكمة التمييز الذين طلبوا مواجهتي لاني كنت يافعا وتهمتي المشاركة في مظاهرة ضد حلف بغداد قبل اقراره-ورغم قرار التمييز المشرف للقضضاء العراقي بتبرئتي فاءن نوري سعيد لم يوافق على اطلاق سراحي فحشر اسمي مع 9اخرين من وطنيي العراق حينئذ باسقطت الجنسية العراقيية عني معهم وكان على راءس عشرتنا الراحلين توفيق منير وكامل قزانجي وزكي خيري وبهاء الدين نوري واخرين من خيرة ابناء العراق وهنا ايضا سجل حقوقي العراق موقفا مشرفااخر لانني لم اكن قد حكم علي بانتماءحزبي فاعيدت لي الجنسيه فكرمني اللراحل سلام عادل بزمالة لبلدكريم فصرت بر
لحقيقة ان الأقباط اشرف واكثر وطنية من اهلك وعشيرتك ولم نري قبطي خائن او جاسوس ولكن رأينا امثالك من الخونة والمحرضين الذين تركو مصر واخذوا منصات الميديا للتحريض ونشر غثائهم. شيخك المعتوه الشعراوي سجد شكرأ لله عند هزيمة 67 . لماذا ينشر الحوار المتمدن غثاء هؤلاء الارهابيين؟
أهلا عزيزي آدم هذه المسألة باتت معروفة للعالم أن شريعتي قد مهد لبديل رجعي وأكثر دكتاتورية وأنني كتبت المقال لتوصيل هذه الفكرة عنه. شؤيعي كا جرثومة الفساد و سمح له نظام الشاه بافساد أفكار الشباب وابعادهم عن الفكر الماركسئي والاشتراكي بحقنهم بفكر ما سماه - بالاسلام الثوري تحياتي
(12) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل خطوه فى الطريق الصحيح لصالح العراق وتطوره وتحديثه
وقع العراق مذكرة تفاهم، الأربعاء، ضمن «إطار مبادئ للتعاون» مع شركة «جي إي فيرنوفا (GE VERNOVA)»، تشمل مشروعات محطات لإنتاج الطاقة الغازية المركبة في حدود 24 ألف ميغاواط، ضمن خطة هي الأوسع والأحدث في تاريخ العراق، مع إمكانية توفير التمويل الخارجي من البنوك العالمية. وأوضح بيان صحافي صادر عن مجلس الوزراء العراقي أن مذكرة ثانية وُقعت تضمّنت «مبادئ التعاون» بين وزارة الكهرباء ومجموعة «UGTRenewable»، لإنشاء مشروع متكامل للطاقة الشمسية بسعة 3 آلاف ميغاواط، وأنظمة لتخزين طاقة البطاريات تصل سعتها إلى 500 ميغاواط/ ساعة، ولتحديث خطوط نقل وتوزيع الكهرباء. وأضاف البيان أن ذلك يتضمن «إنشاء ما يصل إلى ألف كيلومتر من البنية التحتية الجديدة لنقل التيار المباشر عالي الجهد، بالإضافة إلى مدّة عامين من نقل التكنولوجيا والتدريب والتشغيل والصيانة، بتمويل من (بنك التصدير والاستيراد الأميركي)، و(وكالة التصدير البريطانية)، وبنك (جي بي مورغان) بصفته البنك المنظم
شكرا لمداخلتك الضرورية، التي تسلط الضوء على جانب جوهري من طبيعة الذكاء الاصطناعي في عصرنا الراهن، وهو ارتباطه العميق بالمشاريع الاستعمارية والعدوانية والقتل والدمار الوحشي، وعلى رأسها المشروع الصهيوني. ما تقوله يتطابق تماما مع ما طرحه الكتاب، حيث تم التوضيح بشكل صريح أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد تطور علمي محايد، بل أداة مركزية في يد الرأسمالية المعولمة، تستخدم لتكريس السيطرة، والقتل، والتجسس، والقمع والدمار، دون أي شكل من أشكال المساءلة أو الرقابة الأخلاقية أو السياسية، وبدعم واضح من الدول الكبرى والشركات الاحتكارية.
الكتاب تناول بشكل مباشر دعم الشركات التكنولوجية الكبرى لإسرائيل، حيث تم التوثيق لعقود موقعة بين شركات مثل غوغل ومايكروسوفت والجيش الإسرائيلي ضمن مشروع -نيمبوس-، الذي يهدف إلى تعزيز قدرات الاحتلال الإسرائيلي في المراقبة، التجسس، وتوجيه الضربات العسكرية. هذه البنية الرقمية، كما ورد، أصبحت جزءا من منظومة الاستعمار الجديدة، لا تقل خطورة عن الدبابات والطائرات، بل تتجاوزها في القدرة على التخفي والتأثير المدمر والوحشي.
كما أشار الكتاب إلى أن الذكاء الاصطناعي قد استخدم فعليا في العدوان الوحشي الأخير على غزة، من خلال نظام -لافندر-، الذي يحدد أهداف القصف بناء على تحليل بيانات دون أي اعتبار إنساني، وهو ما أدى إلى قتل عشرات الآلاف من المدنيين، بينهم نسبة كبيرة من الأطفال والنساء.
أمام هذا الواقع، من واجبي كيساري أن ادعو الى ربط النضال التقني بالنضال التحرري، وأن نعمل على توجيه التكنولوجيا لخدمة قضايا الشعوب والتغيير الاشتراكي. المشروع اليساري الرقمي كما يطرحه الكتاب لا يقف عند حدود النقد، بل يدعو إلى بناء بدائل تقدمية، ومساءلة هذه الاستخدامات القذرة، وتنظيم مقاومة عالمية جماعية ضد عسكرة الذكاء الاصطناعي، وضد تحويله إلى أداة قتل وتدمير.
كل التقدير لوعيك وطرحك لهذه النقطة الهامة والمؤلمة، وأكرر في الختام عبارتك القيمة: من لا يواجه هذه المعركة بوضوح، سيجد نفسه في خدمة عدو يرتدي قناع المستقبل، بشكل مباشر أو غير مباشر، وبوعي أو بدونه.
شكرا جزيلا على تهنئتك الرفاقية، وسعيد باهتمامك بالحصول على النسخة الورقية من الكتاب. يمكنك الوصول إلى الكتاب عبر الطرق التالية:
• النسخة المجانية الإلكترونية متوفرة على موقعي: – النسخة العربية: https://rezgar.com/books/i.asp?bid=3 – النسخة الإنكليزية: https://rezgar.com/books/i.asp?bid=4
• النسخة الورقية منشورة عبر دار نشر -أمازون- وبأقل سعر ممكن: – النسخة العربية: https://www.amazon.co.uk/dp/B0DXWTJVLD – النسخة الإنكليزية: https://www.amazon.co.uk/dp/B0DYYYRHJK
الكتاب نشر الكترونيا لضمان وصولها إلى أوسع شريحة من القراء والقارئات، من المتخصصين وغير المتخصصين، وهو متاح للجميع دون أي قيود، وبشكل مجاني.
كل التقدير لك.
(15) الاسم و موضوع
التعليق
عائشة الجيا الأمية الرقمية تهدد كل الشعوب و ليس اليسار وحده
الأمية الرقمية تهدد كل الشعوب بمختلف عقائدها و إيديولوجياتها و ليس اليسار وحده، لأنه من لا يملك التكنولوجيا يظل مستعبدا أو ذيليا، أو له قابلية للإستعمار علي حد قول المفكر الجزائري مالك بن نبي، فنحن في عصر الحروب النووية، و من واجب القادة العسكريين في مختلف الدول ، (خاصة التي تملك السلاح النووي كإيران ) أن يتقنون استعمالها ، لأنه حين يلتقي الذكاء الإصطناعي بخوارزمياته المعقدة مع القرار بإطلاق السلاح النووي كما يقول الخبراء، فإن معدلات الخطورة تزداد تسارعا، أما علي المستوي الإقتصادي فإنه بات ضروريا التحكم في الذكاء الإصطناعي في ظل تنامي التجارة الإلكترونية ، ما هو مؤسف جدا أن يتحول صانع الألة (الإنسان) عبدا لها ( الروبوتات)، الكتاب في غاية الأهمية و قد صدر في وقته لتبسيط الرؤي في كثير من المسائل و القضايا العصرية تحياتنا Aiche Aldjia
ما حاول الكتاب الإسهام به هو فتح هذا النقاش الضروري، لا احتكار الحقيقة فيه، ولا فرض تصور واحد، بل الدعوة إلى أن يتسع اليسار لكل من يملك الاستعداد ليجدد أدواته، لا ليقدسها. هذا المشروع لا يبنى على شخص أو على لحظة، بل هو لابد ان يكون جهد و تراكم جماعي، ومن الطبيعي أن يثير النقاش والاختلاف، وإن كان حادا أحيانا، ولكنه في كل الأحوال أفضل من حالة لا حوار ونفي وجود اليساري الآخر، وهي حالة سلبية موجودة بنسب مختلفة بين الفصائل اليسارية. كل التقدير لمداخلتك، ولكل من يشارك بهذا الحوار، من موقع الحرص، أو النقد، أو حتى الاختلاف الجذري والنقد الحاد. المهم أن تبقى الساحة مفتوحة، وأن يبقى اليسار فضاء حرا للتفكير والمواجهة والحوار، وأكيد سنصل إلى نقاط مشتركة من الممكن أن تساهم في تطوير اليسار.
تحياتي وتقديري لك، وللعزيز جاسم سلام عادل مع كل المودة والاحترام رزكار
الكتاب لا يهاجم التراث الماركسي واليساري، بل يرفض أن يختزل النضال في ترديد النصوص، واستعادة وتمجيد الماضي، أو أن تفرض علينا نفس الأدوات، بنفس البنى، ونفس اللغة. الواقع الحالي اثبت بوضوح أن التمسك بالآليات التقليدية لم يعد خيارا فعالا، فالخطاب السياسي الذي لا يتجدد لم يعد يصل إلا للنخب المغلقة، والتنظيمات اليسارية ذات الهياكل المركزية الجامدة باتت عاجزة عن جذب الأجيال الجديدة، التي تتحرك وتتواصل وتفكر داخل فضاء رقمي ذو انفتاح وتعددية. الرأسمالية أعادت تشكيل طبيعة العمل، والعلاقات الاجتماعية، والاقتصاد السياسي، وبالتالي فإن محاولة مواجهتها بنفس الأدوات القديمة هو أحد أسباب تراجع اليسار، لا خصائص الخصم فقط. ولذلك، فإن مواجهة التحديات الراهنة تتطلب تطويرا جديا في الفكر، في التنظيم، في أدوات التحليل، في أساليب الفعل السياسي، من دون التخلي باي شكل من الأشكال عن القيم الجوهرية للنضال الطبقي، والمساواة، والتحرر الاشتراكي.
شكرا لتعقيبك الذي يمثل بحد ذاته مساهمة فكرية قيمة تستحق التقدير، حيث ينطلق من رؤية يسارية واضحة تنتصر للتجديد والانفتاح والوضوح، مع الحفاظ على القيم اليسارية. ما يطرحه الكتاب، والذي حاول البعض اختزاله أو تشويهه، هو ضرورة الاعتراف بأننا نعيش اليوم معركة غير متكافئة مع الرأسمالية، وكأننا في مواجهة خصم يمتلك ترسانة متطورة من الأدوات الرقمية، التقنية، الاقتصادية، السياسية، العسكرية، الأمنية، الإعلامية، بينما لا يزال جزء كبير من اليسار، رغم احترامي الكبير لدوره التاريخي، يعتمد على أدوات وأساليب متهالكة، أشبه بمحاولة استخدام بنادق جميلة ونظيفة تعود إلى القرن التاسع عشر والعشرين، في حرب معاصرة. هذه المفارقة ليست فقط رمزية، بل واقعية تماما، حيث يحارب النظام الرأسمالي بأدوات حديثة ومتطورة، بينما يبقى جزء من اليسار متمسكا ببنادقه القديمة، مقتنعا بفعاليتها وقدرتها على تحقيق النصر، رغم أن الزمن قد تجاوزها، والجماهير قد غيرت مواقعها، ولغة الصراع قد أعيدت برمجتها بالكامل.
من خلال قراءة المقال عن شريعتي وإقامته في فرنسا والدور الذي لعبه في ملئ الفراغ الثوري لدى الشباب بأفكار اشتراكية دينية، يجعلني اعتقد انه كان يمهد لقدوم الخميني الذي كان في فرنسا... ربما اكون مخطئ.....مودتي لك
تصوير رائع في الواقع، هي شكوى تتقاسمها الأجيال تلو الاخرى. فالأمر يصدق على كل البشر. مع بعض الاختلاف الظاهري في قدر الرخاء و حياة الاستهلاك التي تزيد من قترها كل مرة على الأجيال التالية. هل نحن جميعا في نهاية حلم؟ أو نهاية دورة؟ تحياتي
قام المسيحيون طوال تاريخهم المخزي الممتد باغتصاب نساء الشعوب في حروبهم الهمجية ومن ذلك ما قامت العصابات الصربية في البوسنة والجيش الصرب المسيحيين الارثوذكس بعمليات اغتصاب جماعية كنوع من الإرهاب، وكجزء من برنامجهم للتطهير العرقي يقدّر عدد النساء اللواتي تمّ اغتصابهنّ خلال تلك الحرب بـ12000 إلى 50000 امرأة ،كانت محاكمة «دراجولوب كوناراك» (أحد أعضاء جيش صرب المرة الأولى في أي فقه قضائي وطنيّ أو دوليّ التي يتم فيها إدانة شخص ما بتهمة استعمال الاغتصاب كسلاح أثناء الحرب. إن التغطية الإعلامية واسعة النطاق للفظائع التي ارتكبتها القوّات شبه العسكريّة الصربية والقوات العسكريّة الصربية ضد النساء والأطفال البوسنيين، أثارت رد فعل وإدانة دوليّة للقوات الصربيةبعد الحرب، تمّ إنتاج العديد من الأفلام الوثائقيّة حول عمليّات الافتصاب وتبعاتها، كما حازت بعض هذه الأفلام على العديد من الجوائز.ولا زال الضحايا يعانون بعد مرورعقود على هذه الجرائم التي لم يند لها جبين يسوع والتي باركها ولم يدن فعلتها وسيدخلهم بسببها الملكوت مغتصبين يلجون الملكوت تصوّر ؟لقد غدر الصرب بجيرانهم المسلمين واغتصبوا نساءهم وأطفالهم ،
(22) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل مبروك صدور كتابك عبر دار نشره معروفه دار مدبولى
وكما تقول ان بلداننا العربيه - اصبحت دولا متخلفه -تصور السخريه العراقيه -حول البضائع التى -- يصدرها العراق الى امريكا --والتى ستخضع -للتعريفه الكمركيه الجديده -و التى اعلنها الريس ترامب -وهى - علج مى - مدكوكة هيت--حلاوة نهر حوز- حب شمسى - خريط العماره - المسموطه-- كيمر السده دهين ابو على وهى بضائع -لايمكن ان تستغنى عنها امريكا -وهى تعكس المستوى المتخلف لعراقنا اليوم -فى كافة المجالات وخاصة الصناعيه اما فى مجال الحريات واحترام الدستور والانتخابات فهو امر محير - ويكفى لنا صدور قانون تعديل الاحوال الشخصيه وزواج القاصر-وجود الابرياء بسبب - المخبر السرى - بالسجون لقد دعا المفكر المعروف سلامه موسى فى وقت مبكر الى التصنيع والصناعه للقضاء - على التخلف الفكرى والاجتماعى وكما تعرف - وكما تعرف غياب الطبقه الوسطى عامل مهم لهذا التخلف -تحياتى لك واحترامى
يا اخي لما يكون الاسلامي مخبول ومحدود الذكاء (يعني لو كان ذكي كان دة بقي حالة) بيبقي زبون صُقع زي الفل. مولانا شمع الفتلة وكتب لنا كنوز (إن عبارة النكاح تعني الزواج ولا تعني العملية الجنسية المسماة بالجماع)! طب يامولانا لما ابو حميد القرشي قال في حديثه: (سبعة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم، ويقول ادخلوا النار مع الداخلين.. الفاعل والمفعول به، والناكح يده، وناكح البهيمة، وناكح المرأة في دبرها، وناكح المرأة وبنتها، والزاني بحليلة جاره، والمؤذي جاره حتى يلعنه). طب ناكح يده دي يا مولانا نصرفها منين؟ ناكح يده يبقي اكيد اتجوز يده؟ ويده لبست فتستان فرح ابيض ومسكت ورد ومبروك عليك يا معجباني ياغالي... يا بني روح راجع المنهج لتسقط في الاعدادية - جتها ستين نيلة اللي عايزة خلف.
(24) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل مبروك صدور كتابك عبر دار نشره معروفه دار مدبولى
وكما تقول ان بلداننا العربيه - اصبحت دولا متخلفه -تصور السخريه العراقيه -حول البضائع التى -- يصدرها العراق الى امريكا --والتى ستخضع -للتعريفه الكمركيه الجديده -و التى اعلنها الريس ترامب -وهى - علج مى - مدكوكة هيت--حلاوة نهر حوز- حب شمسى - خريط العماره - المسموطه-- كيمر السده دهين ابو على وهى بضائع -لايمكن ان تستغنى عنها امريكا -وهى تعكس المستوى المتخلف لعراقنا اليوم -فى كافة المجالات وخاصة الصناعيه اما فى مجال الحريات واحترام الدستور والانتخابات فهو امر محير - ويكفى لنا صدور قانون تعديل الاحوال الشخصيه وزواج القاصر-وجود الابرياء بسبب - المخبر السرى - بالسجون لقد دعا المفكر المعروف سلامه موسى فى وقت مبكر الى التصنيع والصناعه للقضاء - على التخلف الفكرى والاجتماعى وكما تعرف - وكما تعرف غياب الطبقه الوسطى عامل مهم لهذا التخلف -تحياتى لك واحترامى