تقول في 27:وجود المذاهب شيعة وسنة بحد ذاتها ليست المشكلة في منطقتنا بل تسييسهما هو المشكلة
يا استاذ لبيب لماذا هذا الاصرار على منطقك الخاطئ!؟
المذاهب الاسلامية ودون استثناء (جميعاً) مذاهب سياسية شمولية توسعية غير وطنية.
وبما انها مذاهب سياسية فيتحتم على النخب الحاكمة الالتزام بها واستخدامها لتثبيت السلطة في يد نخبها الحاكمة، هذا هو المنطق الصحيج حتماً ومن حق النخب السياسية الاسلامية ان .تطبق برامجها حالحا كحال الاحزاب السياسية الاخرى في العالم
اما باقي الاديان في العالم فهي جميعاً ثقافات وفلسفات اجتماعية وليست مذاهب سياسية.
ولذلك لا تحتاج النظم السياسية الوطنية في جميع انحاء العالم (عدا الاسلامية) الى دمج اديانها في برامجها السياسية لتثبيت السلطة في يد نخبها الحاكمة
كيف لك ان لاتسيس المذهب السياسي الاسلامي دون المذهب السياسي ذاته اليس هذا تناقض شامل ضد العقل وضد المنطق؟
لا حل لهذه المشكلة اما ان تترك الاسلام قسراً او تترك العلمانية والبرامج السياسية الليبرالية و كذا الشمولية الاشتراكية وحتى الدكتاتوريات العسكرية وتعيش تحت سلطة سياسية اسلامية كما تريد الشعوب الاسلامية
العلمانية عدوة جميع الأديان، هي عدوة المسيحية كما هي عدوة الإسلام، فما علاقة العلمانية بحرب تنشب بين طائفتين من دين واحد؟ ماذا تريد أن تقول من ذكرك الصراعات الطائفية؟ طيب! كان صراع بين الكاتوليك والبروتستانت في أوروبا وانتهى، ويوجد صراع بين السنة والشيعة ولم ينته بعد، والمعنى؟ أما المعتزلة فقد قضي عليهم في خلافة المتوكل ولم يكونوا خطراً عليه وترى أن المعتزلة يقدمون العقل على النقل، وهذا يعني أنهم لو لم يقض عليهم، لكانوا تربة صالحة لنمو العلمانية في العالم الإسلامي، وتقر بأن الإسلام بنسخته السنية هو الذي قضى عليهم، ومع ذلك فإنك تستبعد أن يكون الإسلام هو السبب في عدم نشوء العلمانية! الأنظمة التي حكمت في البلدان العربية لم تكن علمانية ، العلمانية لم تحكم البلدان العربية، ظهر علمانيون في البلدان العربية وتصدى لهم الإسلاميون فأخمدوا أنفاسهم ثم إن الإسلام بنسختيه لا يسيس، هو سياسة، دين ودولة، وأعجب منك أنك لا تلتفت إلى هذه الحقيقة! فإن لم يكن الإسلام كذلك أي ديناً ودولة، فلماذا يتظاهر آلاف مؤلفة من المسلمين في هامبورغ وبرلين ويطالبون بإقامة نظام الخلافة الإسلامية في عقر دار العلمانية؟
الاخ الدكتور علي ..مقالتك النقدية للمستشار موضوعية وفي محلها فهو لم يتسائل كأقتصادي اليس الامرغريبا ان يفرض بلد صناعي تكنولوجي غني متقدم فاتورة تعريفية على بلدان نامية تصدر اغلبها منتجات يدوية مثل الملابس والاحذية واللحف والفانيلات ..مع العلم ان منظمة التجارة الدولية قد استثنت البلدان النامية من الضرائب لتشجيع التنمية،للاسف هذا هو حال مستشارينا اليوم ترقيع بترقيع لانحلال امور البلد و مثاله مقالة السيد المستشار اما من ناحية ترامب فالامر مضحك ومن عدة نواحي فهو مثلا يكرر يوميا ان الصين مثلا ستدفع 100 مليار دولارات لاميركا من تعريفاته ..وربما لا تجد امتحان اسهل للغباء من هذا حيث سيدفعها المستهلك الاميركي ..تشبه قصة الملك العاري ضحك عليه وعلى انصاره احدهم من مثيل مستشارنا وحتى اعلن ترامب انه يوم التحريروالكل يضحك على المعتوه ، فهي عنده تمرينا .لاشباع نزوته بالعظمة .سيركض له رؤساء 66 دولة يتوسلون كما قال ولليوم لم يأت له احدهم حتى السيسي الذي يحب الزيارات ليس للانسان العاقل غير الضحك على صعود الغباءللحكم في بلد يقدس العلم ومنه لا عجب مايجري في العراق ..فلدينا عمائم من انواع ترامب
(4) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان سبب فشل العقلانية العلمانية في المنطقة
عزيزي استاذ نعيم وجود المذاهب شيعة وسنة بحد ذاتها ليست المشكلة في منطقتنا بل تسييسهما هو المشكلة ولو قامت العلمانية عندنا لوجدتهما كما هو حال البروتستانت والكاثوليك في اوربا اليوم وجميعنا يعرف مذابحها وحروبها الدامية الطويلة في اوربا قبل العلمانية و حتى عندنا اهون مايجري بين الشيعة والسنة ..ومنه فالمشكلة تاريخيا ليست حصرا بالاسلام فهي نفسها في المسيحية لقد انتصرت السلفية على المعتزلة العقلية في زمن متأخر للدولة العباسية اقنعوا الحكام انهم خطرا على كرسييهم فقضى على رموز هذه المدرسة ولكنه لم يستطع القضاء على بنائها العلمي الضخم اما فشل العلمانية في المنطقة اليوم وصعود السلفية فيعود لفشل اليسار العلماني العربي بعدما جاء للسلطة بانقلابات عسكرية فشلا ذريعا في المجالين السياسي والاقتصادي بتبنيه نموذج قومي فاشي الشكل سوفياتي الطرح والتنظيم ادى لتدمير اكبر دول المنطقة مصر وسوريا والعراق ومنه انتكست المنطقة ووقعت ضحية للسلفية الاسلاموية ..مهما تكلمنا ان الاسلام هو السبب فهو تغطية لفشل التيار العلماني المعاصر بسبب سلفيته ( ادلجته) في تبني نماذج فاشلة اقتصاديا قامعة سياسيا وانت تعرف ذلك
أنا صاحب المقولة التالية عزيزي د. سلطان: العلمانية عدوة الأديان؛ لأنها تقصي الأديان عن السلطة السياسية فكيف لي ألا أوافقك على أن العلمانية تخضع الأديان؟ وقد خضعت جميع الأديان في أوروبا للعلمانية ورضيت بها إلا الإسلام السني الشيعي تحديداً، لماذا؟ ثم إنك تعلم أن الإسلام هو الذي وأد كل الفرق الدينية من معتزلة وغيرهم هذه الفرق التي كان يمكن أن تنشأ العلمانية في تربتها كما نشأت في تربة المسيحية، وبوأد الإسلام لهذه الفرق يكون خلق شروطاً تعسر معها ولادة العلمانية، فلماذا تنكر هذه الحقيقة بقولك إن الإسلام ليس هو السبب وترد السبب إلى ضعف العلمانية؟! حسناً، من أضعف العلمانية في البلدان الإسلامية؟
السيد جدعون الاحصائيات تذكر ان عدد سكان اسرائيل فاق 7 مليون يهودي..الجيش الاسرائيلي قوامه فاق الوصف مليون ( في الخدمه الفعليه- القوى الامنيه- الاحتياط ) ..اذن وتبعا لما قلته في. مقالك هذا نحن نكون امام حالة شعب قاتل ومجرم بشع..ولا خط احمر في كيفية مكافحته..اليس كذلك ؟
(8) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الكندي والجاحظ والرازي وجابر ابن حيان ليسوا لاهوت
استاذ نعيم لست اعلم لم تحاول نفي المنهج العقلي عن المعتزلة وهناك اجماعا عليه بل والاكثر لهم يعود تأسيس التحضر العقلي والعلمي والادبي الذي ساد المنطقة لاربعة قرون على الاقل ..تعليقك باختصار يصح على الاسماعيلية وليس على المعتزلة فهم مدرسة فلسفية عقلية وليست لاهوتية ديتية كما تطرح والادق انهم متأثرون بالطروحات العقلية للفلسفة اليونانية وكانت البصرة معقلا لها وقت ظهور المعتزلة ( اقرأ بحثا لي نشرته قبل سنتين على الحوار المتمدن وناقشت فيه انتقال الفلسفة من اثينا بعد سقوطها على ءد الرومان الى الاسكندرية في مصر ثم هرب فلاسفتها الى جنوب فارس بعد اتهامهم بالهرطقة والكفر على يد مهلوسي المسيحية انهم كفار وضد الوهية المسيح وترجموا اعمال افلاطون وارسطة للارامية ثم للعربية زمن المعتزلة ومنها عرفوا انهم اصحاب مدرسة العقل وليس اللاهوت كما هم ليسوا اصحاب مذهب اسلامي كالشيعة والسنة والفارابي والكندي والرازي وجابر والجاحظ معتزلة بمعنى اتباع المدرسة العقلانية ..فهل هؤلاء لاهوت او سنة او سيعة رحمة على ابوك شلعت كلبي مع التحية
المعتزلة فرقة دينية اهتمت بمسائل لاهوتية كالتوحيد والعدل والمنزلة بين المنزلتين والوعد والوعيد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وخلق القرآن ورؤية الله وكرامات الأولياء وشفاعة النبي واستخدمت التأويل (العقل) للتخلص من تناقضات القرآن ونفي الصفات عن الله وكل هذه القضايا لا تصلح لأن تكون أساساً للعلمانية التي هي فصل الدولة والسياسة عن الدين وقضاياه وآرائه وأحكامه وعلى العموم فإن هذه الفرقة لا تمثل الإسلام. الإسلام يمثله في الواقع الراهن أهل السنة والشيعة؛ ولهذا فحين نتحدث عن الإسلام وعلاقته بالعلمانية، لا ينبغي أن نستحضر فرقاً مبتدعة يكفرها الإسلام، ونغيب أهل السنة والشيعة وشكراً
و عميل و ماكر و خبيث و عنصري و ارهابي و جبان و دكتاتور و لكن هذه الشكولات دائماً تجد لها ارض خصبة لان الشعوب التي يحكمها تحمل بعض او كل صفاته …طبعاً أنا لا أتحدث عن كل الشعب التركي و إنما علي الذين انتخبوه و سكتوا علي جرائمه ضد المعارضين السياسيين و الصحفيين الذين فضحوا بعض اختلاساته كل الزعماء الشرق مع استثناءات قليلة هم رؤساء عصابات و مصاصي دماء ..يؤسفني ان أقول حتي المعارضة لا يختلفون قليلاً عن الزعماء الذين يعارضونهم والدليل لقد سقط الكثير من الزعماء و استلمت المعارضة فكانت النتيجة عكسية ..اردوغان يلعب علي خمسين حبل ولكنه بالتأكيد لا يقترب من حبل اسرائيل لانه يعرف بأن ماما (راح تزعل) ر لهذا فهو يتسلي ببعض التهديدات للاستهلاك المحلي
الاستاذ لبيب تقول في 19:... نفس الاسس العقلية الذي قامت عليه طروحات عصر النهضة الاوربية بتحرير العقل لممارسة العلم ومنها ولدت العلمانية عجيب امرك يا استاذ لبيب!! كيف تساوي بين الاسس العقلية بين ثقافتين متضادتين وتستنتج نفس النتيجة؟
استاذنا العزيز في ت17 ورد ( كل الأديان في أوروبا متصالحة مع العلمانية ما عدا الإسلام، هل أنا على خطأ؟ هل يكذبني الواقع؟) لا لايكذبك ولكنه بسبب تبني العلمانية نظما في اوربا اضطرتها لذلك وليس لطروحاتها الدينية فهي مثل الاسلام خليط بين روحانيات ودعوات باقامة سلطان الرب على ارضه والعلمانية حذفت الجزء الاخير لاغير كونها اصبحت سلطة تدار الدول والمجتمعات في اوربا على اسسها وهو امر لم يحدث في منطقتنا لليوم ليس بسبب الاسلام ( فهو لايختلف عن اي دين اخر يستغله رجال الدين والسلطات لاقامة سلطة الرب على الارض كما قامت به المسيحية قبل العلمانية مثلا) انما لضعف الحركات العلمانية الناتج من الادلجة التي سادت المنطقة وهي لاتختلف عن السلفية في الطرح وحدها تمتلك الحقيقة والباقي للجحيم فشل العلمانية عندنا هو فشل اليسار الاجتماعي وليس ان الاسلام ليس علمانيا فلا يوجد دين علماني بل تجبر ان تتصالح مع العلمانية بان يرجع الدين لاصل دعوته الروحانية ويتخلى عن السلطة والسياسة والمصالح المرتبطة بها ..الافضل لنا كعلمانيين عرب بث دعوة ان هناك دينان روحاني وسلطوي سلفي ونحن مع الروحاني وليس دعوة محاربة الاسلام
السيد الكاتب تعرض لموضوع هام وحساس جدا ومفصلى فى جسد امه العرب الكسوله المتخلفه والتى انا اعتبرها جثه هامده الحراك , لاشك ان العرب يغطوا فى نوم عميق ولامبالاه متأصله ويتميزوا بجمود فكرى وازمه مجتمعيه وتخلف عقلى وعلمى وسياسى ولايوجد فى الافق اى بادره أنهم سوف يصحوا من هذا الثبات الطويل ؟ المعضله هنا هى زواج سياسى ودينى كاثوليكى كارثى ونتيجه هذا الزواج ان الامه فقدت البوصله تماما وحادت عن الطريق الصحيح ولايوجد اليه لتصحيح هذا المسار الاعوج ؟ الدين بالنسبه لاامه العرب هو شئ مقدس الهى ولايمكن المساس به ابدا او الشك فى محتواه ؟ الرؤساء العرب الديكتاتورين المستبدين المجرمين لايؤمنوا ابدا بالديمقراطيه وتبادل السلطه السلمى وهم فى شراكه وبزنس اجرامى مع شيوخ الاسلام الفاسدين الكاذبين اللصوص والهدف هنا هو تخدير الناس وجعلهم مثل العبيد الحمقى ولايحق لهم ابدا المعارضه والسؤال والثوره ؟ رجال السياسه يستخدموا رجال الدين لااستمرار هذه الحلقه الجهنميه من اجل مصالحهم المشتركه القذره ؟ حينما يتحرر العرب من اشكاليه الدين والشك فى محتواه فهذا سوف يكون الخطوه الاولى فى التحرر والثوره الى الطريق السليم
دكتورنا العزيز الحديث عن العقل سواء اليوم او عند المعتزلة يقصد به العلم فالعقل اداة الانسان في البحث والوصول للمعرفة الموضوعية بعيدا عن قيد النص وتحريره لمارسة العلم وهي اساسا نفس الدعوة للمعتزلة بدات في اوربا القرن السادس عشر بدعوة فصل العلم عن اللاهوت في الجامعات الاولى والتي اسستها الاديرة ووقف خلفها اطلاع الاساتذة والطلبة على مصادر الفلسفة اليونانية المترجمة من العربية الى اللاتينية في الاندلس وعلى الرشدية ( عن ابن رشد) وكذلك على تطور العلوم خلال عهد الحضارة العربية الاسلامية كالرياضيات والطب مثلا دفعتهم للمطالبة بهذا الفصل وكانت هي النقلة الاولى لتطور اوربا اللاحق وبعد ثلاثة قرون توصلت للعلمانية كشكل عقلي وعلمي لاقامة اركان الدولة بفصلها عن اللاهوت كليا اليوم تسمى دعوة تحرير العقل من النص بالمنهج العلمي للبحث في قضية وهنا الفرق الكبيرمع العقل الايديولوجي المقيد بنص ديني او فلسفي فالباحث الايديولوجي لا يتعب نفسه لديه مقولات يؤمن بها ويحاول تلبيس الواقع بها وهنا دور العقل هو الترديد و التلبيس والتبرير بينما ممارسة العلم تتطلب عقل متحرر من قيود النصوص للبحث والتحليل الموضوعي
تحية للجميع من اهم فرق الكلام الاسلامية فرقة المرجئة التي ترجيء الثواب والعقاب الى يوم الدين وبذلك تتجه نحو ابطال الشريعة وانتاج دين زمني متطور وبالمناسبة فان الارجاء كانت فلسفة الامويين لكنها اندثرت بفعل انتشار الغيبيات ملاحظة الدين الطبيعي هو دين الفلاسفة والعلماء وقد تبلور هذا المفهوم في القرن السابع عشر وللدكتور لبيب يمكن ان تقدم الدين الروحاني والدين العرفاني ولك جزيل الشكر
الفقر مدار اطلاعنا وتفهمها ومناقشتها للتعلم حقا منها دون ان ننسى اهمية حقوق الانسان والحريات العامة وبناء الدولة الدمقراطية- مناسبه رائعه استغرب لماذا لا نتناولها ونعيد ونكرر فقط تورط قادتها بالدمويات التي اوصلت البلاد الى 75بالمئة من الفقراء والتنمية الواعية اخفضت الفقر الى 3بالمئة فقط -تحياتي
تحياتي رفيق ليث الغالي، ومحبتي وأشواقي ، يسعدني ان أكون على اتصال بك بعد فترة من الانقطاع … كان بودي ان أعطي ملاحظة أخرى ، حول تطور الدول الاوربية والإمبريالية ، واستخدام الاشتراكية الديمقراطية كإيديولوجيا إمبريالية للحكم ، والذي يتمثل من الجانب الاقتصادي بدمج الاقتصاد العام والخاص .، كما اشرنا اليه سابقا. النقطة المهمة التي أريد ان أشير اليها ، وهي انه وفي عديد من المرات دخلنا في سجال مع الكثير من اليساريين الاصلاحيين العماليين ، الذين انبهروا ومنبهرون ب ( العلمانية البرجوازية ) و يغضون النظر عن الدور الرجعي والقمعي التي تقوم بها هذه الدول لتمويه و قمع النضال الطبقي للبروليتاريا ، ، وعن الأسس الاقتصادية لبنية هذه الدول ، ، وأنهم أي اليساريون الاصلاحيون يفسرون هذا التطور و التقدم ، على انه راجع إلى دور الطبقة العاملة في هذه الدول … تحياتي وفائق تقديري ، واتمنى ان نكون على اتصال
(20) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي اعزائي الاساتذه ملهم وعجيل-الخاطر الله مابقى الا ه
مابقى الا هذا المستشار من خارج مستنقع الاسلاموعربجوطائفيه - الرجل يريد دوام وتوسيع علاقاتنا مع عالم الخير والتقدم بعيدا عن مستنقع الولي الفقيه السفيه وعصابات ميليشياته الاجرامية الارهابية التي تسمى شيعية - اكتبوا عن الدرونات التي تضرب مواقع نفطنا في كردستان العراق دبدايه لحرق العراق فدوه لخامنئي المجرم - يزهر من الضروري قراءة كتابات د صالح والعوم معه في عالم غير معروف ليس لنا فقط- انا ايضا استغرب ممن يذكرهم الدكتور في مقالاته-ولكني لم اجد فيها ضررا -ربما المعنى بقلب الشاعر -ولكن الاهم -وكما قال الاستاذ ملهم في رده على تعليق لي في مقالته الاخيرة من اننا نعيش في زمن ردئ للاسف-انظروا من يكتب في العراق او من العراق ستجدون الرداءة وصلت حتى لعضو في المكتب السياسي لحشع لينشر مقالة طائفية ترحيبا بلطميات محرم والقامات والزناجيل-نحن نعيش في المستنقع الاسن للتخلف والجالة المقدسة-كما قال برترند-تحياتي
عزيزي استاذ ايليا اقام المعتزلة منهجهم ، وفق فهمي ولست مؤرخا لهم، على ثلاثة ركائز اولها تمجيد العقل الحر المبدع الفنان في فهم العالم وظواهره بما فيها الاديان وقد اشتهر عنهم قولهم بهذا الصدد ( العقل صناعة الله وتقاليد الدين وتفسيراته من صناعة البشر فلم نترك صناعة الله ونأخذ بصناعة البشر) والثاني وضع العقل الحر الفعال ذو المنطق المتحرر فوق االنصوص ( الايديولوجيا) فان توافقا اخذ بالنص وان اختلفا اخذ بالعقل ( والنص القرآني الذي تتشبث به السلفية خاضع لهذا القياس) والثالث كنتيجة للاثنين اعلاه يقول بخلق القران اي ان تعاليمه ليست كلها ابدية بل. اغلبها ظرفية خلقت لحاجة ظرفية تنتهي بزوال ظروفها ( ولو اخذنا بها لاختزل القرآن الى الدعوات الروحانية فيه واعتبار ماتبقى منه مقولات ظرفية غير ملزمة كما هي الاية في ت1 اعلاه فهي ظرفا للحكم بين رجلين كما كتب استاذ منير) هذه الركائز هي نفسها التي ينادي بها العلمانيون اليوم في فصل التشريع الوارد في القرآن عن الدولة والشؤون العامة في منطقتنا ونفس الاسس العقلية الذي قامت عليه طروحات عصر النهضة الاوربية بتحرير العقل لممارسة العلم ومنها ولدت العلمانية
(22) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاخ الاستاذ ملهم الملائكه المحترم
اغنونا رجاء معرفيا وفهمونا ماذا يعني العقل-فهل هو مستقل ام انه اداة يمكن استعمالها في العلم وضده-بورك بكم جميعا اصحاب التعاليق-البرنامج والاسلوب والحجه واحترام الاخر وعدم استعمال الاهانه للتفوق بالنقاش قيم ثمينه علينا نشرها وتثبيتها
الحقيقة ان مقالكم لفت نظري إلى مسالة لم يمر أحد عليها في قنوات الاعلام والاخبار، وما ذكرته من (تحليلات) السيد صالح محير فعلا، فقد قرأتها ولم افقه منها شيئا!! فكيف يفسر اجراءات ترامب الضريبية على العراق بهذه الطريقة المتفائلة، رغم حقيقة ان العراق لا يصدر للولايات المتحدة سوى النفط؟ لا أفهم..شكرا لك لتسليط الضوء على موضوع غفلت عنه المنابر العراقية
احمد الشرع سمحت له إسرائيل أن يقود سوريا، لكنها منحته هذا المنصب بشرط ان يطبّع معها، وبهذا الشرط فقط لا غير هو باق في السلطة، وسيبقى تحت ضرب قنا..بلها وصفعاتها ما لم يفهم دوره وحجمه، اما الاسلام السياسي، فهو مسموح به ولكن طبقاً لمقاييس محمد بن سلمان ونتانياهو والسيسي، وبخلاف ذلك سيتواصل ضرب القنا..الاسرائيليلة على رموز الاسلام السياسي، بدءا من حاميته الأولى إيران وذيلها المشبوه إمارة قطر و-جزيرة-ها الخائبة التي تصنع -الوعي العربي والاسلامي- وصولا إلى حماس وحزب الله، انه زمن التطبيع وهؤلاء يحاولون وضع رؤوسهم في الرمال كما هو حال كل المساحة الجغرافية المترامية من المحيط إلى الخليج