أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق الدكتور صادق الكحلاوي
شكرا على تهانيكم ابن العم محمد-لم يسبق ان تعارفنا
التاريخ Saturday, May 3, 2025
 الموضوع والكاتب التسريبات لا تصدم أحدا قرأ التاريخ - حميد كشكولي تاريخ النشر Wednesday, April 30, 2025

وانااحتفل بتسعينيتي-ولتوي خرجت من -كعدة -الغداء مع الكباب البغدادي من ميسيساغا مدافا بالواين الارجنتيني-المشترى قبل 11 شهرا ولم تكن مناسبه لشربه-اللهم اليوم في التسعينية وزيارة اخونا الاستاذ الدكتور العرزاوي ابن بعقوبه-وجاء تذذكري من قبل الاخ محمد لاذكر الاعزاء بما قاله كحلاوي مكرر هنا باسم محمد -شكرا جزيلا ثانية-وللاستاذذ حميد الشكر لاتاحة مناسبة التكير بالمناسبة التي قد لا تتكرر -تحياتي





(2)  الاسم و موضوع التعليق ليندا كبرييل
أمس العلوية واليوم الدروز وغدا الأكراد والمسيحية
التاريخ Saturday, May 3, 2025
 الموضوع والكاتب من أنياب الأسد إلى مخالب داعش سوريا تُسْلَب من جديد - محمود عباس تاريخ النشر Saturday, May 3, 2025

الأستاذ الفاضل محمود عباس
تحية طيبة

تفضلت بالقول:
فالحوار لا يكون مع من يُمسك بسكينٍ خلف ظهره

خلف ظهره؟ عيني عينك حاملين السكاكين والبواريد والصواريخ يا أستاذ

أسفا أن تصبح إسرائيل التي ولدنا وعشنا ورح نموت وصورتها بالأذهان: (عزرايين) العدو الأبدي البعبع المخيف تصبح هي المدافعة عن الشعب السوري
وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس
- عندما يستيقظ الجولاني في الصباح ويرى نتائج هجوم طائرات سلاح الجو الإسرائيلي، يدرك جيدا أن إسرائيل مصممة على منع المساس بالدروز في سوريا-.

احترامي






(3)  الاسم و موضوع التعليق علي طبله
الدولة المدنية والاشتراكية: جدلية الضرورة والإمكان
التاريخ Saturday, May 3, 2025
 الموضوع والكاتب -بين المدنية والطبقية- حوارات مهمة، اطروحات ر. د. حسين علوان حسين - علي طبله تاريخ النشر Friday, May 2, 2025

رد على تعليق السيد ادم عربي

العزيز السيد ادم عربي،
تحية وبعد،
أحيلكم إلى مقالتي المعنونة:
الدولة المدنية والاشتراكية: جدلية الضرورة والإمكان في الواقع
العراقي – رد ماركسي
ردا على تعليقكم،
دمتم بخير،
د. علي طبله






(4)  الاسم و موضوع التعليق علي طبله
العشائرية، الدين، والدولة المدنية: قراءة ماركسية ف
التاريخ Saturday, May 3, 2025
 الموضوع والكاتب -بين المدنية والطبقية- حوارات مهمة، اطروحات ر. د. حسين علوان حسين - علي طبله تاريخ النشر Friday, May 2, 2025

عزيزي الرفيق صباح،
تحية وبعد،
أحيلكم إلى مقالتي المنشورة على صفحات الحوار المتمدن:
العشائرية، الدين، والدولة المدنية: قراءة ماركسية في عوائق النضال الطبقي في العراق

كل التحيات الطيبة
د. علي طبله






(5)  الاسم و موضوع التعليق علي طبله
العشائرية، الدين، والدولة المدنية: قراءة ماركسية ف
التاريخ Saturday, May 3, 2025
 الموضوع والكاتب -بين المدنية والطبقية- حوارات مهمة، اطروحات ر. د. حسين علوان حسين - علي طبله تاريخ النشر Friday, May 2, 2025

عزيزي الرفيق صباح،
تحية وبعد،
أحيلكم إلى مقالتي المنشورة على صفحات الحوار المتمدن:
العشائرية، الدين، والدولة المدنية: قراءة ماركسية في عوائق النضال الطبقي في العراق

كل التحيات الطيبة
د. علي طبله






(6)  الاسم و موضوع التعليق جلال عبد الحق سعيد
عباس علي العلي
التاريخ Saturday, May 3, 2025
 الموضوع والكاتب وجدت امرأة تملكهم ح 2 - عباس علي العلي تاريخ النشر Saturday, May 3, 2025

مساء الخير
اسمحلي ان الفت انتباهك
اعتقد انك وقعت في نفس الخطأ الذي يقع به دايما من الكتبة والمفكرين وكذلك المؤرخين المعاصرين الذين يكتبون في نواحي مختلفة من تاريخ اليمن القديم
عزيزي
لم تكن في اليمن القديم ولا في اليمن الموغل في القدم توجد مصطلحات مثل قبيلة وقبائل والاف النقوش الاثارية التي عثر عليها وترجمت لم ترد فيها كلمات مثل قبيلة و قبائل أبدا
وانما كانت تذكر كلمة شعب
شعب كهلان مثلا شعب خولان شعب عيبان ....الخ وعادة ماتكون مقرونة باسماء المخاليف اليمنية ونظام المخاليف هو اختراع يماني مبكر لما نسمي حاليا الفيدرالية
قبيلة و قبائل مسميات ظهرت بعد انهيار الحضارات اليمنية القديمة وتشظي اليمن جغرافيا وتاريخيا واجتماعيا و سياسيا وتحديدا في العصر الاسلامي وافتقار اليمنيين لسيادتهم على وطنهم وتعاقب موجات ( المتوردين )
تحياتي






(7)  الاسم و موضوع التعليق د. لبيب سلطان
‏سيدتي الكريمة ماجدة هؤلاء كانوا اول الضحايا
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب كيفما تكونوا يولى عليكم - علي دريوسي تاريخ النشر Monday, April 28, 2025

سيدتي تحية طيبة لك ولكل اللحضور الكرام
انت وزوجك وامثالكم الفئة المتنورة المثقفة كانوا هم اول الضحايا فالانظمة الديكتاتورية تستهدف بالقمع والتصفي اولا وقبل ان تمتد على بقية المجتمع هذه الطبقة التي (تفكر) ولا تجعل لهم من خيارات سوى الخنوع او التشتت والهروب للخارج او التصفية، حدث هذا في العراق بحدة منذ السبعينات وحدث في سوريا بشكل اقل حدة وحجما حتى خروج الناس مطالبة بالاصلاح عام 2011 .ولكني افهم من سؤالك انك تقصدين الفئة الخانعة بلا شك وهؤلاء ترك صدام واسد امرهم لصفقة ووصفة سوفياتية بعقد صداقات تقدمية على ان يكونوا مؤدبين وطواعين ولهم الحق بالحياة ..ومنه لكل فئة متنورة وجدوا لها حلا.وانت تعلمين جيدا سيدتي انه اذا دمرت اختفت الطبقة الوسطى المدينية بصوتها ستقوى وتسيطر عاجلا او اجلا اللحايا والطائفية والعشائرية وهذه هي في الواقع اكبر جريمة اقترفها البعث العراقي والسوري انهم دمروا الوطنية بتدمير طبقتها ومنه لا عجب ان عمائم طائفية لتحكم العراق ولحايا سلفية لسوريا .. ولكن مهما بدا من هؤلاء فهم واقعا سيفشلون ومنه لابد من اانبعاث وعودة الحياة للوطنية ولكن بعد عقود كما اعتقد
سلاما وتحية






(8)  الاسم و موضوع التعليق منير كريم
كيف يولى علينا ؟
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب كيفما تكونوا يولى عليكم - علي دريوسي تاريخ النشر Monday, April 28, 2025

تحية للاستاذ الكاتب وللحضور الكريم
لايمكن تطبيق اقوال قديمة لاعلمية على المجتمع ,الحقيقة هذه المجتمعات متخلفة رجعية ممزقة
طائفيا وعنصريا وقبليا وقد عاشت هذه المجتمعات فترتها الذهبية بين الحربين العالميتين تحت رعاية الاستعمارين البريطاني والفرنسي وفي ظل حكومات الارستقراطية المحلية
بعد الحرب العالمية الثانية انحسر الاستعمار القديم وحل الاتحاد السوفيتي وامريكا وهاتان الدولتان شجعتا الانقلابات العسكرية والنظم العسكرية ونمت امريكا الاسلام السياسي كاداة للهيمنة
الى ان وصلنا لهاذا الواقع المزري
يجب البحث في طريق الخروج من هذه الكارثة
والحل في تبني قيم العصر الحديث






(9)  الاسم و موضوع التعليق ناهد علي
موضوع رائع
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب محمد سمير ندا يفوز بـ -البوكر العربية- عن روايته -صلاة القلق- - ندى محمد تاريخ النشر Monday, April 28, 2025


موضوع جميل عن رواية أشاد بها الكثير من النقاد والكتاب ، وفازت مؤخرًا بالجائزة العالمية للرواية العربية في دورتها ال 18 ، تحية لكاتب الرواية محمد سمير ندا على هذا الإنجاز وعلى هذا العمل الراقي الذي يستحق القراءة والتمعن في عالم رقمي ضاعت فيه أبجديات الحروف ، عالم لا يعترف بلغته الأم ويبحث عن لغة أخرى بديلة يتحدث بها مع أبناءه ليقتل آخر ماتبقى من الهوية العربية






(10)  الاسم و موضوع التعليق Amir Amin
قصة مقتل سعدون التكريتي
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب من جرائم صدام - طالب الجليلي تاريخ النشر Friday, May 2, 2025

مرحبة ..قصة مقتل الشيوعي سعدون التكريتي يعرفها صديق صدام في ذلك الوقت الصحفي ابراهيم الزبيدي الذي كان معه تلك الليلة وحينما افترقا سمع ابراهيم اطلاق النار ثم علم بمقتل سعدون التكريتي على يد صدام الذي تخلص من مسدسه ورماه بعيداً ولم تثبت التهمة عليه .!وكان حينها صدام قد استدان من سعدون حوالي دينارين ثم تخلص منه ومن تبعات دينه له ..





(11)  الاسم و موضوع التعليق ادم عربي
مداخلة مع الاعتذار
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب -بين المدنية والطبقية- حوارات مهمة، اطروحات ر. د. حسين علوان حسين - علي طبله تاريخ النشر Friday, May 2, 2025

تحية طيبة وعفوا على المداخلة

قيام الدولة المدنية في العراق وسائر بلدان العرب ليس ترفا، بل ضرورة تاريخية لكسر دوائر الطائفية والسلطوية. وهي لا تتعارض مع الماركسية كما يظن بعض الماركسين، بل تهيّئ البنية التحتية للتحول الاجتماعي. أما المطالبة بقيام دولة ماركسية في العراق فهي كمن يطالب بقيام دولة ماركسية في الصومال ، فهي ليست مشروعا طليعيا بل عبثٌ يليق بنكتة سياسية، لأن شروط الماركسية لا تُفرض على ركام، بل تُبنى على وعي طبقي ومؤسسات راسخة.








(12)  الاسم و موضوع التعليق أمين بن سعيد
غضبكِ جميل...
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب قاتم (9) هوس - أمين بن سعيد تاريخ النشر Tuesday, April 15, 2025

أستطيع قول الكثير بخصوص ما ذكرتِ، لكني لن أفعل، وسأدع بقية الفصول تجيب. أكتفي بقول الآتي: أولا، نعم، فهمتُ أن شخصية إيمان عندكِ تتجاوز مجرد قصة خيالية، لكني لم أشأ السؤال، فشكرا على التوضيح. ثانيا، نعم، القصة ستتواصل طيلة وجودي في الموقع؛ ليست أقل أهمية من الموضوعات التي أكتب عنها. ثالثا: عندما تُنشر قصة ما، تُصبح ملكا لكل من قرأها، وأحيانا لا يهم ما قصد منها كاتبها؛ من أهمّ؟ الراوي قال أن الثلاثة ضروريات لتوازن عالمه، تفسيراتكِ/ استنتاجاتكِ ليست غريبة عن الأحداث وتبقى صالحة وجميلة. رابعا، إذا كان الذي فهمتُه بخصوص إيمان صحيحا، أعتذر عن الرسائل التي ستُرسَل إليها في المستقبل، والتي ربما ستُذكِّر أو تُسبب بعض الآلام، و... نعم! الملحد يعرف الدين أكثر من أغلب المؤمنين... مودتي.





(13)  الاسم و موضوع التعليق نيسان سمو الهوزي
سيدتي الكريمة ماجدة
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب نبذ الفتنة والطائفية السورية ! ليش شنو سببها ! - نيسان سمو الهوزي تاريخ النشر Friday, May 2, 2025

سيدتي الشيء الجميل الذي كان موجوداً في أوروبا ( سابقاً ) كان عدم وجود الطائفية والعنصرية بين المجتمع ومّن يعيش معهم من المهاجرين القليلين . أما اليوم فقد عادت تلك المصيبة وبقوة وبدأت تستشري في المجتمع الأوروبي وكل ذلك بسبب المهاجرين العرب والمسلمين ! ومع هذا كل يوم نفس العربي والمسلم يدعوا إلى نبذ العنصرية والفتنة ولا احد يسأل نفسه من أين أتت او تأتي تلك الآفة ! سرطان يحملونه على ظهورهم ويقومون بتوزيعه أينما حلوا وحطوا !
صادقاً الشغلة صارت اقبح من القُبح نفسه ، المصيبة كل يوم يهلك الألاف منهم بسبب تلك الآفة ولا احد يسأل عن السبب الحقيقي !
لا احد يسأل لماذا تلك الفتنة موجودة وبشكل عظيم في الدول والشعوب المؤمنة ! مع العلم حتى الجاهل يعلم بأنه الفتنة والطائفية والعنصرية تعمل طريداً مع الإيمان ! أي كلما زاد الإيمان زادت الفتنة ، ومع هذا الجميع شهداء عند ربهم يرزقون ! كيف سيرزقون دون فتنة لا اعلم !
تحية وتقدير






(14)  الاسم و موضوع التعليق صباح كنجي
مناقشات عميقة وحوار يستحق التقدير والتثمين
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب -بين المدنية والطبقية- حوارات مهمة، اطروحات ر. د. حسين علوان حسين - علي طبله تاريخ النشر Friday, May 2, 2025

الحوارات والمناقشات المفتوحة اصبحت نادرة في هذه الايام .ها نحن من جديد امام حوارات دسمة تستحق المتابعة والمشاركة اتمنى ان تتواصل وهنا اطرح سؤالين الاول: فيما يتعلق بمراحل ما قبل الدولة التي نشهدها في ممارسات عشائرية وقبلية في العراق لليوم.. الا تستحق التوقف عندها وتشخيصها ومعرفة مدى تأثيرها وعرقلتها لاي نشاط ثوري يسعى لمعالجة الاوضاع والانتقال الى الحالة التي يبتغيها الماركسيون.. الثاني: ماهو محتوى الصراعات الاجتماعية في خضم معادلات
الاديان المنتجة للتخلف والتطرف والفاشية الدينية الا تسحق التوقف عندها من قبل الشيوعيين ومدى تاثيرها على مفهوم الدولة المدنية ..






(15)  الاسم و موضوع التعليق ماجدة منصور
حروب الردة قادمة
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب نبذ الفتنة والطائفية السورية ! ليش شنو سببها ! - نيسان سمو الهوزي تاريخ النشر Friday, May 2, 2025

إلينا لا محالة

نعم ...الجميع يلفظ الطائفية جهرا و يمارسها سرا

تبا و بؤسا...متى نضع إصبعنا على الجرح مياشرة؟؟

أخشى من حروب ردة ستقضي علينا الى غير رجعة لأننا أصبحنا عار على الإنسانية0

شكرا لكم






(16)  الاسم و موضوع التعليق ماجدة منصور
سؤال للدكتور سلطان
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب كيفما تكونوا يولى عليكم - علي دريوسي تاريخ النشر Monday, April 28, 2025


السؤال

أين كانت النخب السياسية و الإجتماعية و العلمية و الثقافية حين تم إستحمارنا؟؟؟؟
هل ينقص هذه النخب الحس الوطني الحقيقي أم جرى تهميشهم عمدا؟؟

شكرا لك على تحيتك الرقيقة






(17)  الاسم و موضوع التعليق حسين علوان حسين
محاولة ذكية
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب نشيد الأممية - محاولة ترجمة شعرية عربية - علي طبله تاريخ النشر Friday, May 2, 2025

الرفيق العزيز الاستاذ الدكتور الفاضل علي طبلة المحترم
تحية رفاقية متجددة
محاولة ذكية لتقديم ترجمة مستحدثة للنشيد الأممي العزيز على قلوب الثوار في العالم.
وألاحظ ايضاً وجود توجه واضح لـ -تعريب- النص عبر التناص مع التراث الشعري العربي الثوري.
وهذا اجتهاد ذكي لتقريب النص من العقل والمخيال الجماعي العربي .
Keep the good work!
فائق التقدير والاعتزاز .






(18)  الاسم و موضوع التعليق ماجدة منصور
أغنية تقلب موازين
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب إما الثورة وإما العبودية .. - سعود سالم تاريخ النشر Thursday, May 1, 2025

لكن السؤال: من يجرؤ على غنائها في زمن البؤس الثقافي الذي نخر عظامنا؟؟

شكرا أستاذ

تعيش و تغني






(19)  الاسم و موضوع التعليق د. لبيب سلطان
الشعوب المغلوب على امرها لاتحكم بخيارها
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب كيفما تكونوا يولى عليكم - علي دريوسي تاريخ النشر Monday, April 28, 2025

تحية للاستاذ الكاتب والاستاذ نعيم للانيقات ليندا وماجدة
لم افهم بالضبط مالذي اراده السيد الكاتب قوله باوضاع اليوم في سوريا من خلال مقالته فالترجمة الاولى ربما تقول ان الاسد والشرع نتيجة لما هو عليه الشعب السوري ..وهذا امر مجحف بل وسخيف حقا مع اعتذاري للكاتب فهو كأنما جرت انتخابات وفاز هؤلاء بحرية ليعكسوا خيار السوريين ومنه فهذا الشعب يستحق مااختاره وهم ما انتجه....فهم شعب متخلف وعاق واتى بهؤلاء..ولكن مارأي الكاتب وهو يعيش في المانيا بالشعب الالماني الذي اتى بهتلر ..والاميركي بترامب..انا اعتقد انها تصح عليهم اكثر مما على السوريين كون هتلر وترامب انتخب بحرية وعموما فحتى هذه لاتصح فلا الشعب الالماني ولا الاميركي عاق وسلابة وجحوش وشبيحة ..والمقولة كيفما تكونون يولى عليكم مجرد لغط وتسفيط تحمل الشعوب مسؤولية وتغطي على مجرمين وعتاة
الشعوب العراقي والسوري والمصري مغلوبة على امرها منذ انقلاب ناصر الذي دمر كيانها وثقافتها وتاريخها العريق ومايحل بها من دمار ولحد اليوم هو منه، فكسر مزهرية سهلا ولكن اصلاحها وارجاعها خصوصا من عسكر ومخابرات وعصابات امرا يشبه الاستحالة
للجميع اطيب السلام والتحية






(20)  الاسم و موضوع التعليق حسين علوان حسين
كل كلامكم صحيح، ولكن الشيطان في التفاصيل
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب -بين المدنية والطبقية- حوارات مهمة، اطروحات ر. د. حسين علوان حسين - علي طبله تاريخ النشر Friday, May 2, 2025

الرفيق العزيز الأستاذ الدكتور الفاضل علي طبلة المحترم
تحية رفاقية حارة ومتجددة
توضيحاتكم الماركسية الرأئعة في مقالتكم هذه تثلج الصدر وأنا معها بمنظور عام، ولكن الشيطان يكمن في التفاصيل المرحلية والسياقية. سأكتب شيئاً بهذا الخصوص بغية التوضيح فقط وليس الرد لإنتفاء الخلاف. أنا سعيد جداً لكون موقع الحوار المتمدن الأغر قد جمع بين قلبينا وعقلينا الشيوعيين في خدمة الحركة الوطنية الثورية في العراق وأتطلع - مثلكم - للمزيد من الحوار الفكري المتجرد والمثمر بهذا الصدد .
وتفضلوا بقبول وافر الحب والتقدير والاحترام .






(21)  الاسم و موضوع التعليق ماجدة منصور
الأستاذة المحترمة ليندا
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب كيفما تكونوا يولى عليكم - علي دريوسي تاريخ النشر Monday, April 28, 2025

محاورتك متعة و قليل من يملك قدرة على الحوار كما تفعلين دائما و صدق من أطلق عليك لقب أستاذة الحوار0

نعم و صدقتي فلدى السوريون إمكانيات لم نرى مثلها في بلادنا الأم و لكن الفاجعة بأن الشعب الذي بقي داخل سوريا لم يتقدم قيد شعرة و مازال هناك من هو على إستعداد للقتل لإثبات وجهة نظره بأن النملة الزانية...مشركة0

لقد عمل الأسدين على تجهيل و تجحيش الشعب على مدى قرون فالشعوب تتعلم من تجاربها الحية و لكن السوريون عادوا الى الوراء و هذا عكس المنطق الطبيعي لتطور الأمم0

نورتي ستنا و شكرا لك و لصاحب الصفحة أستاذ علي دريوسي المحترم






(22)  الاسم و موضوع التعليق ليندا كبرييل
لسنا جحاشا ، استجحشونا يعني جحَّشونا
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب كيفما تكونوا يولى عليكم - علي دريوسي تاريخ النشر Monday, April 28, 2025

سلامي للعزيزة الغائبة العائدة الأستاذة ماجدة منصور

مع الصفنة الطويلة فكّري عزيزتي كيف خرج من قطيع الماع والجحوش والدواعش والبدائيين قامات ثقافية علمية فكرية يشار إليها بالبنان إذا ما أُتيح لها الفرار إلى بلاد الشموس؟
صدقيني يا عزيزتي نحن شعب فهمان ولكن..
سأكرر ما كتبته قبل قليل
الشعب السوري ليس أحمق وليس غبيا
لكنه( يتغابى) و(يتحامق) و(يجدبها) و(يهبلها) أمام زمرة إرهابية لا تعرف دينا ولا عقلا لغتها من نمرة:
إلى الأبد، عوّي ولاه! نوّي ولاه! وطاخ طيخ
وكأن اللي أمامه رؤوس بطيخ
الآن بقي أمام الداعشيين المسيحية والأكراد بعد أن عملوا الفظائع بالعلوية والدروز
الأكراد الله يعزهم عندهم سلاح ومتمكّنون ومدركون خفايا اللعبة الماكرة
المسيحية على باب الله ماشيين جنب الحيط وعاملين أذن من طين وأذن من عجين
ولا يفيد أن يلتقي الشيباني برجال الدين المسيحي لأن اللاعبين بخبث من وراء الستار جاهزون للإيقاع بين أبناء الشعب
نعم كما تفضلت: قد وقعنا في أنياب ما كنا نخشاه
وكأنه كُتِب على هذا الشعب أن يبقى رازحا تحت ثقل العبودية

لك وللحضور الكريم أطيب تحية وسلام






(23)  الاسم و موضوع التعليق محمد الكحلاوي
زميل السّن للحوار المدني .. هورا !
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب التسريبات لا تصدم أحدا قرأ التاريخ - حميد كشكولي تاريخ النشر Wednesday, April 30, 2025

ت 2 - ربيع عام جديد 91 ربيعاً بلوغ ابن العم صادق .. 2 أيار

عمر مديد ..






(24)  الاسم و موضوع التعليق معلقة سابقة
لماذا إيمان ؟
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب قاتم (9) هوس - أمين بن سعيد تاريخ النشر Tuesday, April 15, 2025

لأنها تنير الطريق ..

تقول بوهم الحب ، وفي القصة يظهر ذلك بوضوح ، فالحب الحقيقي يحمله البطل لمن غادرت منذ عقود ؛ بسمة وملاك حاضرتان بعكس إيمان الغائبة ، والمقارنة بين الثلاثة تبين من أهم .

أيضا ، هناك ربط بين -وهم- الحب و -وهم- الإله في تصوير إيمان كإله يعبد ! في ذلك سخرية كبيرة من الإله والمؤمنين به ، ومن الحب ومن يحبون ! أفهم ذلك من نشر القصة في محور كتابات ساخرة .. ( أحبكِ ) في القصة ك -إن شاء الله- وغيرها من الألفاظ الدينية التي يستعملها الملحدون في كلامهم !

قلتَ الملحد يعرف الدين أكثر من المؤمنين . من لا يحب ، من يسفه الحب ، من يقول أنه وهم وخرافة ، يعرف الحب أكثر من المحبين .. الطبيب يعرف المرض أكثر من المريض : أفضل المرض على الطب هنا والإيمان على الإلحاد !

يوجد جانب شخصي في تعليقاتي عن إيمان .. سلامات .






(25)  الاسم و موضوع التعليق ماجدة منصور
لمعلق الفسفس بوك لتقل
التاريخ Friday, May 2, 2025
 الموضوع والكاتب ظاهرة الإساءة إلى الأديان: من يؤجّجها؟ وكيف نواجه تداعياتها؟ - ضيا اسكندر تاريخ النشر Thursday, May 1, 2025

لتقل خيرا...أو لترحل بسلام0
مو ناقصين....شكيلاتك0

و رب آلهة الكون مجتمعة كلها على بعضها....أنت عندي لا تفرق عن أي داعشي ..فأنت لا(((تمل 0
عن التبشير بإله توراتك التعيس و الذي هو أصل البلاء