اليك راي علي الوردي علي الوردي اول من دعا الى إبادة الأقليات في العراق بطريقة المحق و السحق . اليكم: في ص 59 ـ 60 / الفصل الأول/ الاطار الفكري/ كتاب خوارق اللاشعور/ 1952كتب الراحل الوردي التالي: [ان المنطق الحديث لا يؤمن بالعدل المطلق كما انه لا يؤمن بالحق المطلق فليس هناك في نظر هذا المنطق عدل يمكن ان يشمل الناس جميعاً وكل من يدعو الى الحق المطلق انما هو يريد من حيث يشعر او لا يشعر ان يخدع الناس او ان يجذبهم الى جانبه فالحياة في الواقع هي نزاع بين المصالح المختلفة وكل انسان حتى القاتل وقاطع الطريق يرى الحق من خلال منظاره الخاص ولذا كان العدل هو ان تنحاز الى جانب العدد الأكبر ضد العدد الأصغر وبعبارة أخرى: ان الظلم ضروري احياناً وذلك حين يتصادم حقان ويكون أحدهما عائد لفئة صغيرة تريد ان تتنعم على حساب الفئة الكبيرة. أن الحق يدعوك عند ذاك الى ان تكون فظالماً حتى تمحق الحق الضعيف وتنسفه من الوجود نسفاً-] انته
(وحسب دراسة ألمانية نشرت سنة 2018) (في دراسة أخرى نشرتها الجمعية الأمريكية لعلم النفس سنة 2023) = العالم الياباني شوكو موتو أثبت إعجاز ماء زمزم، والعالم الأسترالي أندرو أثبت إعجاز بول البعير...
https://link.springer.com/article/10.1007/s00192-017-3389-1 ما يصل إلى 90% من المعلومات الطبية المنشورة معيبة وفقا لجون يوانيديس، أحد الخبراء الحقيقيين في مصداقية الأبحاث الطبية. رئيس التحرير السابق للمجلة الطبية البريطانية BMJ، ريتشارد سميث: معظم ما ما يتم نشره في المجلات هو مجرد خطأ أو هراء. سوء جودة الأبحاث الطبية ليس انتقادًا جديدًا؛ ومع ذلك، فقد تم التعبير عن القلق في مجال واسع من التخصصات بالتوازي مع التقارير التي تفيد بأن الدراسات محفوفة بالمشاكل بما في ذلك ضعف الـ reproducibility.
ثم يا أخ مرزوق، وزارة الحقيقة لا تناقش بل فقط يجب الإيمان بما تقول، وقولها حقيقة لا يمكن أن يشكك فيها إلا من نفس الوزارة حذرت منهم.
ياسين/ من مميزات الناس الذين لا يملكون فكراً ولا ثقافى إلا الفكر الدينى الصحراوى ليقدموه للبشرية، يصابون بمرض النسيان والعجز والإحساس بأن المتقدمين عنهم فى مجالات الثقافة والحضارة والصناعة والزراعة... كأنهم يتآمرون عليهم، ويعتقدون أنهم يقومون بغزوهم حضارياً بالرغم من تخلفهم الذى لا يستحق غزواً، لأن من يكتشف الفضاء والذرة لا يحتاج لمخلفات العرب والمسلمين، من هنا أوجه نصيحة مخلصة ان تتركوا الكلام عن هؤلاء الكفار وانتبهوا إلى مجتمعاتكم المتخلفة فى كل شئ وفكروا جيداً عن حلوا لمشاكلكم انتم الشخصية لكى تنتشلوا انفسكم وأمثالكم من مجتمع بول العير. أعترف بعلمك لو أجبتنى على قضية مقالك بكل أريحية لكن صمتك يزيد مشكلتك تعقيداً. فى أنتظار إجابة حقيقية لو كان فعلاً هذا المقال من نتاج عقلك فعلاً مع خالص التحية.
(6) الاسم و موضوع
التعليق
عبد الرحمان النوضة حجج إضافية، من طرف يهود، على حتمية انهيّار إسرائيل
Source originale: The New Left Review Traduit de l’anglais par GL pour Investig’Action: Lien de cet article : https://investigaction.net/leffondrement-du-sionisme/
[Remarque : Cet article de Ilan Pappé, publié le 24 juin 2024, dans -The new left review-, confirme le contenu de larticle de Rahman Nouda, publié (en langue arabe) le 29 décembre 2023, en 28 pages, sur le site public -Al Hiware Al Motamaddine-, sous le titre -Pourquoi léffondre dIsrael est inévitable-. Le lien de ce dernier article est : https://livreschauds.wordpress.com/2024/01/06/لماذا-انهيار-إسرائيل/ ]. Lhistorien israélien Ilan Pappé relève toute une série dindicateurs qui selon lui, annoncent la fin du projet sioniste, projet colonial qui na pu se maintenir que par la violence. Mais cet effondrement pourrait entraîner une conjoncture particulièrement dangereuse. Pappé sen remet aux jeunes générations du mouvement de libération de la Palestine pour combler
لانه رجل يعرف من اين تاكل الكتف.اقامة سعيده في الدوحه واولاد العوجه في غزة يقاسون الدمار. نعم القآئد. يا بني تربة اوطاني وبالاخص اهل السياسة ** اشتغلوا الصالح وطنكم موش الى كرسي ورآسه طاهره طيب حكيكم وابظمأئركم نجاسه ** هذا مو طيب عملكم والامم تحيى ابعملها. سلام
مساكين اهالي غزة المظلمومين من نتآئج ما قامت به حماس الذي حدى بالكيان الصهيوني بالانتقام منهم. اخي الكريم . يقول الامام علي (ع). من استبد برايه هلك ومن شاور الرجال شاركها في عقولها. لكن لا عجب يا اخي ان هزآئمنا هي انتصار ومن يقرآ بعض تحاليل الحرب في الاعلام العربي تطاله النشوة بانتصار حماس وثباتها وهي التي ستلزم الكيان الصهيوني بشروطها في الوقت الذي هي تطالب بوقف النار وكان شيء لم يكن. عدم القدرة على الفرار من غزة يعد صمودا والانفاق ملجا للمنظمات الجهادية. رحم الله احمد سعيد (صوت العرب من القآهرة) و النصر الميبن الذي ادى الى احتلال غزة من الكيان الصهيوني. يجب مقاضات من سبب في هذا الدمار سوى من الفلسطينيين او الصهاينة. على طريق القدس!!!!. عجبا غجبا عجبا.
من الواضح جدا ان عصابه العسكر البلطجيه المجرمه الفاسده الحراميه والتى تحكم مصر بالحديد والنار والقهر منذ اكثر من سبعين عام سوداء تعمل وتتعاون مع عصابه الدين والازهر والشيوخ الكذبه والهدف هنا واضح وهو نشر الجهل والغباء والاساطير والخرافه بين جحافل الشعب الامى وهذا احسن طريق للتحكم بهم واستعبادهم
الكاتب وعلى سالم/ حقيقة لم أجد ما يستدعى أحترام كل منكما اكثر من اللازم, لماذا؟ الإجابة واضحة أولاً ان الكاتب يتجاهل أن يجيب على ما طرحه فى مقاله وألصقه بالأمريكان لكن المجتمع العربى الإسلامى هو اكبر مجتمع يعيش على فضلات نظريات المؤامرة حتى اليوم ويعتبر الارض مسطحة وأن علماء الصين واليابان والأمريكان والأنجليز والكوريين وغيرهم لم يخترقوا الفضاء ولم يخرجوا من أرضنا ولم يذهبوا بأقمارهم الصناعية وتليسكوباتهم العملاقة إلى أعمال الكون حسب التكنولوجيا التى تسمح لهم بذلك، ورغم كل ذلك أصاب الجميع الصمت وفضلوا عدم إحراج أنفسهم لجهلهم الذى يتوافق مع جهل السلفيون الأفاضل، لذلك أنا يا أخ على سالم لم أستخدم ألفاظ قبيحة فى تعليقى، ولا أعتقد أننى فظ فى كلامى وإلا لأنفض من حولى المراقبين للتعليقات ولم ينشروا تعليقاتى، ونشر تعليقاتى هو أكبر دليل على أحترامى للكاتب وللقراء، ولكن للآن أنا فى أنتظار الجواب الشافى من الكاتب الذى تصدى لموضوع فى غاية الأهمية بالنسبة للمواطن العربى المتخلف وفى الوقت نفسه إذا لم يجد الكاتب الرد المعقول الذى يرضى عقله وقارئه السلفى فهذا فشل غير مقبول, ودمتم بصحة العقل.
(11) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري هل فعلا واقعنا يخلو تماما من كل تأمر ومؤامرة؟
أتفق مع السيد الكاتب ، في نزوع وميل بعض العقول الى نظرية المؤامرة ، كوسيلة وحيدة لفهم و(تفسير) ما استعصى على عقولهم فهمه وتفسيره. لكن هل فعلا واقعنا يخلو تماما من كل تأمر ومؤامرة؟
إن كان الأمر كذلك ، فلماذا أوجدت كل الدول ، أجهزتها الإستخباراتية الخارجية ؟ هل مثلا ، لأجل التباهي بذكاء أبنائها؟
عالم اليوم ، أكثر تعقيدا ، بسبب تناقض المصالح والصراعات حولها . وهذا يقتضي خوض هذه الصراعات بأدواة وأسلحة متنوعة ، فيها ماهو مشروع وما هو غير مشروع . والشعار السائد هو : الغاية تبرر الوسيلة . لهذا على المرء توقع أي شيء مهما بدا غريبا . مثال الصعود الى القمر ، لم يكن مجرد سباق علمي تكنولوجي بين بلدين ( أمريكا والإتحاد السوفييتي) بل هو - كما كان ينظر له - سباق وصراع بين نظامين اجتماعيين سياسيين أيديولوجيين . وهذا الصراع كان صراع وجود . لذلك كان من المنتظر ، توقع أي شيء حوله.
تحياتي أستاذ شادي الشماوي ماكتبته عن أمريكا ، أقل ما يمكن أن يقال فيها. ذلك أن تاريخها ، للأسف ليس في مجمله إلا تاريخ إجرام . فتأسيسها ، جرى على حساب شعوب أصلية ، أبيدت عن بكرة أبيها تقريبا . ونهضتها ، بنيت ، بسواعد أبناء أفريقيا المستعبدين. وتطورها ، غُذِّيَ بدماء الحروب ، سيما الحربين العالميتين 1و2 . حتى أوربا حليفتها ، باتت رهينتها منذ مشروع مارشال ، الذي استعبدها الى يومنا هذا. لا ننسى أنها ، أول دولة اقترفت جريمة السلاح الذري في تاريخ البشرية، فما أفضعها جريمة . وأنها أول وأكثر الدول ، اسقاطاً للأنظمة المنتخبة ديموقراطيا/شعبيا ، ودعما لأكثرها ديكتاتورية ووحشية . وهي أول الدول ، تخريبا للأوطانا ، وتشريدا للشعوب، وقتلا للأطفالا بالملايين ، وتهديدا لكوكب الأرض بالدمار والفناء ، ودفعا له نحو كارثة حرب نووية انهاءاً للحياة على ظهره الى الأبد أو اعادة له الى بداياته الحجرية .
نعم أمريكا: العلم ، التكنولوجيا ، الإبتكار ووو، ولكن للأسف كل هذا ليس إلا نتيجة لما سبق . عصرها ، ذاهب لا محالة الى زوال ، بحتمية كل تلك التناقضات التي حملتها في أحشائها . المصيبة هي أن تجرنا معها الى هاويتها.
الكاتب الفاضل/ لم تجيبنى على أستفساراتى لأن من حقى ان أستفسر فيها عن صحة ما تقول فى مقالك وهل هو نوع من البارانويا التى يمشى وراءها الجهال من المثقفين أم لا؟؟؟ أنا أصر على الحصول على إجابة تشفى غليلى وحتى لا أشكل جزءاً من قطيع الأغبياء الذى يصدق كل ما يقرأه خاصة وأن سادة القراء والمعلقين يتركون المقال ويذهبون بعيداً إلى المريخ والقمر، أكرر لعنة الله والآلهة والشياطين على امريكا ومن والاها، ولا يهمنى فى شئ إذا كانت هناك نظرية المؤامرة أو بارانويا الهبوط على سطح القمر، هذه مشاكلهم، لكن مشاكلنا هى أن يجيب الكاتب على ما جاء فى مقاله من خداع وأكاذيب ليس لها اثباتات علمية، وأرجو ان لا تكون إثباتات علمية ، إنها إتهامات يحاكم عليها جهلة عصرنا الحديث الذين يبثون السم فى العسل بطريقة بول البعير أو شفاء جناحى البعوضة او الذبابة!! كفاكم تجهيل للقراء وفى أنتظار الرد الشافى من الكاتب المثقف.وشكراً
شكرا جزيلا على هذه الاضاءة وما حوته من حقآئق لا ريب فيها. تقول الحكمة.اذا اردت التحكم في المجتمعات الجاهلة فما عليك الا ان تغلف كل باطل بغلاف ديني.قد يقول السآئل هل حقا بان العرب والمسلمين امة جأهلة؟؟. نعم انها امة جاهلة لانها تساق باسم الدين من قبل دهاقنته وكانهم منصبون من الله وما اجتهاداتهم الا اجنهادات بشرية لا علاقة لها بالسماء لا من قريب او بعيد والناس ادرى بشئون حياتهم.ما علاقة القدس بكل ما يجري في فلسطين المحتلة؟؟؟. انها لعبة الشطار لا غير. نحن في القرن الحادي والعشرين وليس من المسوغ ان نتخذ ما اتخذه آبآؤنا قبل 1400 عام ونطبقه على على شئون حياتنا علما بان دوام الحال من المحال. اما اذ اخذنا كل ما في الكتب المقدسة وطبقناها على عصرنا فالصهاينة لديهم ما يبررون به اعمالهم الاجرامية من آيأت في كتلبهم المقدس. حركة التاريخ تسير ولا يمكن الوقون عند نقطة محددة.
(17) الاسم و موضوع
التعليق
المتابع مقاله فاشية عفنه معاديه للدمقراطيه والحريه يجب ان
يشطب عليها بالحذاء لانها لاتمثل اي فكر بشري سوي -مرض معاداة الانسان الرائع الذي بنى ويبني اعظم حضارة انسانيه تقدميه في التاريخ البشري ويطورها ويصقلها دوما وباستمرار -اقول مرض الشرق الاوسط وخاصة العفونات الاسلامجيه والعربجيه مرض يجب التخلص منه لنهتدي الى طريق التنميه والتطور حيث العمل والعلم والثقافة في طل الرفاه-تحياتي
الشئ الذى انا متأكد منه تماما هو ان الهبوط على سطح القمر لم يحدث ابدا , استطاع الامريكان الكذابين ان يخدعوا العالم كله لعقود طويله ولايزالوا ينشروا هذه الكذبه السخيفه وبتكرار ممل , المخرج الامريكى ستانلى كوبريك هو من فضح كذب الامريكان وقال ان الهبوط على القمر كان تمثيليه سينمائيه قاموا بها من صحراء ولايه نيفادا الامريكيه
شكرا للاستاذ ياسين خضراوي على اثارة موضوع هام كهذا نظرية المؤامرة تقوم على اساس واه من الشك وهي مناقضة للنظرية العلمية المستندة الى كشف الاسباب وراء الظواهر بالاعتماد على التفكبر العقلاني والمنطق ومبدأ السببية اظن انه يوجد معامل ارتباط بين البنية الذهنية للفرد والميل للاعتقاد بنظرية المؤامرة والدليل الواضح جدا هو التبني المطلق لنظرية المؤامرة من قبل المصابين بالبرنويا وتتدرج الحالة مع بقية الناس الى ان نصل الى انعدام الحالة عند العلماء وفي مجال السياسة فان ذوي الايديولوجيات المغلقة والمتعصبة يتبنون نظرية المؤامرة بقوة كالبرنوويين تحياتي
https://www.telegraph.co.uk/news/2024/04/28/astrazeneca-admits-covid-vaccine-causes-rare-side-effect/ بداية إعتراف -نظرية مؤامرة- أخيرة عن ويكيبيديا https://www.youtube.com/watch?v=t52LB2fYhoY
الكاتب -مدير في ويكيبيديا عربية- كما يقدم نفسه، أي -وزارة الحقيقة-، أي يشبه الـ -Factchecker-، أي -محاكم التفتيش المعاصرة-، أي -الإرهاب الفكري-، أي -البروباغاندا-... عدو محاكم التفتيش كان الهراطقة، وعدو أعوان البروباجاندا اليوم أصحاب -نظرية المؤامرة-. نظرية المؤامرة اليوم، هي سلاح الدكتاتور لتجهيل شعبه وإبعاده عن سماع الحقيقة. وسط الحقائق يلقي الدكتاتور بخرافات -كالأرض المسطحة- لتسفيه الحقائق وليطلق على الكل -نظرية مؤامرة-. مثال بسيط: منذ أفريل 2020، نعرف أن سموم فايزر ومودرنا ستتسبب في مشاكل للنساء (العادة الشهرية والحمل)، ومن أعلم البشرية بذلك خبير متقاعد كان نائب رئيس فايزر، قيل عنه وقتها أنه -منظر للمؤامرة- والواقع أثبت حقيقة كلامه. قلت -أفريل 2020- أي قبل أن تصنع تلك السموم. أسترازينكا قال -أصحاب المؤامرة- أنها أيضا سموم، فمنعوا من الكلام واليوم الشركة نفسها تعترف بأن سمومها وراء جلط الجهلة الذين بلعوا أكاذيب تجار -الطب- و-التقدم- على المواقع -العلمية- والتلفزات والإذاعات الرسمية، ولمن لا يزال يعيش في الكهوف، على -ويكيبيديا العربية-! يتبع...
العزيز الطاهر المعز مساء الخير اتفق معك في معظم ماذكرته بخصوص الصهيوني المتدثر باليسارية باختصار وبدون اطالة هذا مريض بمايمكن تسميته متلازمات التأرجح فوق الهاوية مابين اليمين و اليسار يفضل بعضهم مرجيحة يسار اليمين انا لا اعترف بتسمية يسار اليمين لكني اذكرها على سبيل المثال
الأستاذ الكاتب/ كلامك منطقى ويروى الحقيقة بكل تفاصيلها لكن، رغم أنه كلام منطقى وواقعى ويسرد حقيقة ما وقع منذ محمد وما وقع بعده من أحداث وأحاديث، مما يجعلنا نستنتج أنه لو كان كلام الله فعلاً والله لو كان إله القرآن وإله محمد فعلا لما ترك دينه وقرآنه ووحيه فى مهب الريح وفى مهب تجار الدين من فقهاء وحكام سيطروا على كتابة القرآن وكتابة الحديث بالشكل الذى يريدونه؟ أعتقد أنه أكبر دليل على بشرية محمد وبشرية أقواله وأحاديثه، وهذا يجعلنى أقول كل قارئ لمقالك وغيرها من المقالات المتشابهة يستنتج سريعاً ما وصلت أنا إليه، لكن المؤسف له أن القارئ يريد لأنه تعرض على مدى عصور طويلة للتجهيل يحتاج لمن يساند أفكاره أو الأفكار الجديدة التى تكشف حقيقة الإسلام الذى لا شأن له بأية آلهة، فهل يمكنكم التفضل بتوضيح وجهة نظركم او ما يقوله الواقع بالفعل وما تكشفه الأخطاء التى طمسها الفقهاء وفضحتها مواقع الأنترنت الفصحيحة المتفقهة كثيراً فى علوم الدين والدنيا؟؟
هل نحن - عقلية خرافية - ؟ قرأت جميع تعليقاتكم بأهتمام شديد. تذكرت عبد الله القصيمى الذى وصف العرب بأنهم - ظاهرة صوتية - تذكرت أيضا حرب 1967 التى أوهم فيها القادة الشعب المصرى بأنه فى خلال ساعات سوف يتعشى فى تل أبيب فحين فى خلال ساعة واحدة هزم الأسرائيليون الجيش المصرى شر هزيمة. هل نسى القادة المصريون أن : أسرائيل تملك السلاح النووي وأن لها أصدقاء فى جميع أنحاء العالم - من هم أصدقائنا ؟ - وأن لا أوربا ولا أمريكا - بعد المحرقة - لن يسمحوا بزوال أسرائيل ، خاصة أن البلدان العربية ومنهم المغرب والسعودية يخطبون ودها لكى تحميهم بأجهزة التصنت. هل أسرائيل فى خطر ؟ نعم فى قناة Lci صرح Daniel Cohen - Bendit الذى أشعل ثورة الطلبة فى 1968 + نائب سابقا فى البرلمان الأوربى قال أن حكومة نتنياهو فاشية وأن أسرائيل معرضة لقنابل قذرة نووية وقال Prof. Luc Ferry أن حل الدولتين غير ممكن حاليا لأن أسرئيل لا تريد وجود إيران على بعد 50 متر من حدودها. تحياتى للحضور. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
حضرة الكاتب الكريم/ كلام جميل ما ذكرته فى بداية مقالك وهو كلام عام يقوله ويردده المنضوين تحت اجنحة الإسلام السياسى والجماعات الإسلامية السلفية والوسطية، وهذا الكلام ليس فيه جديد بالنسبة للشعب العربى الإسلامى، لكنك لم تفسر لنا هل هذا الكلام من جهة العلم صحيح أو من جهة الدين صحيح، بل تركتنا على تخلفنا وجهلنا ولم تقوم بإيقاد ولو شمعة تنير لنا نور طريق الصراط المستقيم!! كما ذكرت لم أفهم من المقال شيئاً لأنك تتكلم عن عقول أمريكية ودراسات أمريكية وشعب أمريكى ، لكنك تجاهلت الشئ الأكبر والذى يهمنا وهو واقعنا العربى الذى غزته الوهابية السلفية الطالبانية، وأصبح المجتمع يعيش على خرافات الاحاديث بحلوها ومرها، نحن كقراء عرب لا يهمنا أمريكا ولتخرب أمريكا، يكفى أن لديها ناسا وهى حقيقة لا ينكر إلا كافر، لانه يعمل بها مئات العرب والعربيات المحجبات ويعرفون أسرارها، إذن هذا الحيز البسيط للمقال من الواجب عليك اخى الكاتب ان تعطينا دلائل وأجوبة عن تلك التساؤلات التى طرحتها فى بداية مقالك لانها تساؤلات خارجة من عقول ذات ثقافة سلفية، فهل لك أن تجيبنا على ما يخطئ فيه المسلمون بتصورهم عن الأرض وتسطيحها ؟