الاستاذ الفاضل مجدي انت والاستاذة كوثر محقان في وصف ترسخ قيم واليات ممارسة الديمقراطية في المجتمع الاميركي بل واقعا هي اهم مشكلة واهم عائق يواجهه ترامب لتحقيق اجندته الشعبوية ومبايعته خليفة او امبراطورا على اميركا فالديمقراطية جدار بنيان مترسخ هائل الارتفاع وهائل العمق في الارض لن يستطيع المساس به او تجاوزه مترسخة على مستوى المؤسسات وعلى مستوى الوعي الجمعي الاميركي كاحدى حقائق العيش والحياة التي لايجوز مسها كل الذي فعله ترامب انه جلب اتباعه الغير مؤهلين لتسنم المناصبالعليا في الدولة وهؤلاء بدؤا يخدمونه وليس خدمة اميركا وفق الدستور كونهم اداته لتغيير ولو جزء بسيط من الجدار امامه فخرجت ضده الاف الاحتجاجات ( 7 ملايين شخص قبل 3 اسابيع بحركة لا للملوك ) وفضحته الصحف ووسائل الاعلام ووضعته بموضع الضعيف الغير قادر على زحزحة ولو بوصلة هذا الجدار الذي ندعوه ترسخ الديمقراطية..انها صمام الامان امام صعود هتلر جديد او بوتين في روسيا اي امبراطور لاميركا.. تحياتي وسلامي
كيف كبّلها خاطفوها بالأصفاد، علّقوها في السقف، صعقوها بالكهرباء، وأجبروها على اتخاذ وضعيات مؤلمة، ما أدى إلى إصابات في ظهرها وكتفيها، وأجبروها على الاستيقاظ بعد فقدان الوعي لرش الماء على وجهها ومواصلة التعذيب. رواية السيدة تسوركوف الشخصية عن أسرها تتطابق مع ما أخبرته لطبيب في مركز شيبا الطبي في إسرائيل الذي عالجها بعد إطلاق سراحها، والذي قال إنها تعرّضت لتلف في الأعصاب قد يكون دائماً. كما توضح سجلاتها الطبية، التي اطلعت عليها الصحيفة، وجود إصابات واسعة متعلقة بالتعذيب، وتوصي بـ«تأهيل بدني ونفسي طويل الأمد» بالنظر إلى «الأضرار الشديدة والصدمات كانت تسوركوف، وفق شهادتها لـ«نيويورك تايمز»، تقوم بأبحاث حول تاريخ وتأثير التيار الصدري الذي يقوده مقتدى الصدر، مستخدمة جواز سفر روسياً لتجنب اكتشاف هويتها. في 21 مارس (آذار) 2023، تعرضت لكمين بعد موعد مزيف في أحد مقاهي بغداد. وبينما كانت تمشي عائدة إلى منزلها، توقفت إلى جانبها سيارة دفع رباعي سوداء، وأجبرها عدة رجال على الصعود إلى المقعد الخلفي. قالت إنها صرخت طلباً للمساعدة وحاولت الهرب، لكن الخاطفين ردّوا بالضرب والاعتداء الجنسي،-
(3) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل علقوني في سقف وصعقوني»... تسوركوف - -
- البالغة 38 عاماً، طالبة دكتوراه إسرائيلية روسية في جامعة برينستون، تقول في مقابلة مطولة، نشرتها الأربعاء «نيويورك تايمز»، إن الأشهر الأولى كانت الأكثر وحشية: «جلدوني في كل أنحاء جسدي. لقد استخدموني أساساً ككيس ملاكمة». تم احتجاز تسوركوف لدى «كتائب حزب الله»، إحدى أقوى الجماعات الشيعية المدعومة من إيران في العراق، والتي صنفتها الولايات المتحدة منظمة إرهابية. وبينما يتقاضى آلاف من أعضاء الميليشيا رواتب من الدولة العراقية، فإن الحكومة تملك تأثيراً ضئيلاً على أنشطتها، وفق الصحيفة الأميركية. وفي سبتمبر (أيلول) 2025، كشفت «الشرق الأوسط»، نقلاً عن مصادر عراقية وأميركية، عن أن «كتائب حزب الله» اضطرت إلى الإفراج عن تسوركوف، بعد نحو عامين ونصف عام من الاختطاف من دون صفقة، بعد «حصار أمني وسياسي أفضى إلى تحريرها من منزل في بغداد يوم 9 سبتمبر.
(4) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى الى استاذنا الفاضل الدكتور صادق الكحلاوى
المقال القصير الذي قرأته يعطيك فكرة عن معنى -عدم التحزب-. لا تكن سطحيا، فلا أحد دعا إلى الفوضى فيه، بل إلى القول أنه يوجد حلول خارج العالم الذي يراه الجميع، والذي لا يختلف في شيء عن دونكيشوطيات المسلمين والمسيحيين في منطقتنا المقدسة: الفرقتان ينطلقان من مسلمة وجود إله يرسل رسلا ويصنع أديانا، من قال أنه يوجد إله أصلا؟! ذلك هو السؤال الأول الذي يجب أن يُطرح. للمتابع الذي قد يرى تناقضا مع منشورات سابقة، قد يظهر منها أني مجدتُ الغرب أو العلمانية أو الديمقراطية أو أو... أقول عد إلى مقالات الوطنية، ستجد أنها تُغني عن كل الفلسفات والأيديولوجيات والأديان: لا شرق ولا غرب هذا قولي، مع غربلة كل شيء عند حدود الوطن الحقيقي، هل ستدخل كل من هب ودب إلى منزلك؟ وإذا فرض الواقع عليك شيئا، العمل يجب أن يكون على الحد من تأثيره، لا تمجيده وتبنيه مثلما هي الحال مع كل ما أتى ويأتي من الشرق والغرب. تحياتي.
تحية وشكرا للكاتب على مقالته المهمة 1) اقتباسات (بتصرف) من المقالة : - تجربة فوز ممداني بمنصب عمدة نيويورك ، جسدت فكرة {أميركا الممكنة} ، التي تتسع للجميع بلا تمييز ولا امتيازات وراثية . - تعكس تجربة زهران التناقض الذي نراه في أميركا، فنحن نكره ازدواجيتها السياسية ، لكننا نغفل أن في داخلها بذور عدالة نفتقدها نحن. - هذه المفارقة ، تضعنا أمام مقارنة مؤلمة بين : دولة تؤمن بعقد المواطنة المدني ، ودول تقتل فينا هذا المعنى باسم الهوية والعِرق والدين . 2) أود التعقيب ببعض الأفكار • التغيير لا يأتي من فوق ، ولا يكون إلا بحركة الجماهير الواعية بمصالحها ، توجها - تراكميا - إلى الممكن . • فوز ممداني : يحمل رمزية انتصار وراهنية الخيار الاشتراكي ، بديلا عن الراسمالية في صيغتيها الليبرالية والنيوليبرالية . ويمثل إرهاصا - أو تشكلا جنينيا - يشي ببداية انحدار الإمبراطورية الأميركية ، بما تحمله مفارقة عودة ترمب والترامبية من تناقضات وانعكاسات سالبة داخليا . • أرى أنه لا رهان موثوقا - في التحليل الأخير - على الاشتراكية الديمقراطية التقليدية ، التي بدأت - فعليا - بالتآكل في بيئاتها الأصلية بأوروبا .
انها ابنة الشعب اليهودي المعروف بثقافته العالية الرائيه وبحبه واعتناقه للعلم والعلمية والمبدع الاكبر في دروبها لخدمة الانسانية-وانني اذ امتعض بتسمية الانسانية بالعائدية الى دين فمن حسن الحط ان اليهودية هي انتماء قومي قبل ان يصبح ايضا انتماء دينيا حتى عند اليهود- واشقاءنا اليهود- وهم اقرب الينا من وحوش الصحراء الذين هدموا حضاراتنا الخمس حين بدوا غزوهم لبلداننا وشعوبنا ولحضاراتنا الخمس- المصرية والرافدينيه والشامية والفارسية والامازيغيةقبل 1400سنة -نحن شعوب الشرقالاوسط لسنا عربا-حتى لو تكلم الكثير منا فصاحتهم-العرب هم البدو اما نحن فابناء تلك الشعوب والحضارات المجيدة ولسنا من القتله وابطال السبي وانتهاك اعراض شعوبنا علينا ان نتحرر من السموم التي ادخلتها الرجعية البدوية لعقولنا منذ 1400سنه وبالاخص في ال78 سنة الاخيره تلك السموم التي جعلت شعوبنا تخسر 100 الاخيرة للاندماج في مسيرة التقدم العالمية مليتهية بحروب معاداة السامية-نعم الحروب المسماة فلسطينية هي حروب ليست فقط ضد اليهود ولكنها ضدنا نحن ايضا ولم يستفد منها احد اللهم الا الفاسدين والمرضى العقليين مع تحياتي للدمنهل ولزميلتنا تسوركوف
صديقي العزيز حميد يبدو انني حذفت التعليق بالخطأ نعم كما تفضلت فنحن أمة الأجوبة الجاهزة وأمة نعم نحتاج إلى إعادة النظر في طريقة تفكيرنا وان تأخذ مكان إلى جانب حضارة العالم مودتي لك واسف على سوء الفهم أن حدث نتيجة حذف التعليق بالخطأ
ومن المقرر أن يصبح ممداني، صاحب التوجه اليساري الذي يصف نفسه بأنه اشتراكي ديمقراطي، أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك، . ووعد الشاب البالغ من العمر 34 عاماً– والذي سيكون أيضاً أحد أصغر العمد الذين تم انتخابهم في نيويورك– بمعالجة ارتفاع تكاليف المعيشة في المدينة، متعهداً بفرض ضوابط على الإيجارات، وتوفير حافلات ورعاية أطفال مجانية، يتم تمويلها من خلال فرض ضرائب أعلى على الأثرياء والشركات.
زهران ممداني ينصح الرئيس ترامب أنظر الفيديو المترجم إلى العربية https://www.facebook.com/reel/1364345102076647 يقول له 4 كلمات : أرفع مستوى التلفاز وصيحات الجماهير الهادرة المرشح الجمهورى هنأ زهران ممداني بفوزه ليتنا نتعلم منهم أحترام الديموقراطية أو كما كتبت فى صفحتها ليدى Kawser Moustafa ألمانية من أصول مصرية ديموقراطية خالفت رغبة الرئيس والسلطة والمال والتحالفات وأنتصرت لقرار الشعب. تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
صديقي العزيز كالعادة، موضوع مهم. والله استعجب لماذ1ا لم نسأل عن شيء في المدرسة ؟ كنا فقط نتلقى سواء كان كذبا أو صحيحا لا أدري لماذا لم نسأل عن ديانة اللخميين العرب و الغساسنة؟مثلا
الاستاذ الدكتور حسين علوان حسين المحترم تحية و سلام شكراً على ما تفضلت به...المشكلة ان الكثير ممن كتبوا اعتمدوا على كراسة شخصية الفرد العراقي 1951 و الراحل ايضاً لم يخرج عنها كثيراً قد لا يعلم البعض ان الراحل الوردي هو اول من دعى الى محق و سحق الاقليات في العراق و بالنص-سحق و محق- و هناك قادمة تحت هذا العنوان لك و لكم تمام العافية و السلامة استاذي العزيز
تحية طيبة لك يا أستاذ جلال عبد الحق سعيد، وشكراً لك على هذا التعليق الثري والنقاش العميق. تقديري لأسلوبك ولروحك المرحة في الختام! تُعد نقطة نقد التخطيط المركزي في الاقتصاد الاشتراكي محل نقاش مستمر. على الرغم من أن اقتصادات مثل اليابان وألمانيا الغربية تعتمد على آليات السوق الحرة، إلا أن جميع الاقتصادات الحديثة تقريباً (بما في ذلك الغربية) تستخدم شكلاً من أشكال التخطيط والتوجيه الحكومي الاستراتيجي، ولكن بدرجات مختلفة وعبر أدوات تختلف عن التخطيط المركزي الشامل. النقد الموجه للاقتصاد السوفيتي يتركز عادة على غياب مرونة السوق، وعدم كفاءة تخصيص الموارد، والنقص المتزايد في السلع الاستهلاكية، خاصة في المراحل المتأخرة. الوقائع تشير إلى أن المتوسط العام لمستوى المعيشة الأمريكي كان أعلى (خاصة في مجال الاستهلاك والحرية الاقتصادية)، لكن الاتحاد السوفيتي تفوق في توفير شبكة أمان اجتماعي شاملة ويقين اقتصادي للجميع.القياس الأنسب لنجاح الاتحاد السوفيتي ليس مقارنته بأغنى دولة رأسمالية في العالم (الولايات المتحدة) التي لم تعانِ من دمار الحرب العالمية الثانية، بل مقارنته بـ وضعه الأولي (دولة زراعية متخلفة
(16) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان نجاح ممداني يرجع للشباب الرافض لترامب
تحية وسلام للاستاذ الدكتور صادق الكحلاوي يمثل ممداني تيارا تحرريا يساريا متقدما ليس سطحيا ولا غوغائيا بل يضع نصب عينيه ان التطور الحضاري اللاحق للمجتمع الاميركي يتطلب اصلاحات جذرية وكبيرةخصوصا في مجال تحقيق برامج اجتماعية متطورة هي ضعيفة و مهملة لليوم وهو وتياره الاشتراكي الديمقراطي يدعون للاخذ بنموذج كندا وبلدان اوربا الاسكندنافية مثال لاعادة صياغة اميركا خصوصا وانها اغنى اضعافا مضاعفة ولكن برامجها الاكثر ضعفا واهمالا فاز ممداني بكسب الشباب الجامعي لليسار وحماسه للاصلاحات التي نادى بها بيرني ساندرز هناك 33 جامعة في نيويورك وثلاثة منها كولومبيا ونيويورك وكوني تجمع قرابة 200 الف طالب كان ممداني قد نظم فيها مهرجاناته لحملته الانتخابية مع اتحاداتهم الطلابية وكسبهم لجانبه وجمع منهم عشرات الالاف من المتطوعين واضاف لهم الالوف من متظاهري حركة ( لا للملوك) وهي حركة اخرجت 200 الف متظاهر في نيويورك دفاعا عن الحريات التي بدء ترامب بالتعدي عليها لاتوجد جهة اخرى اعتمد عليها ممداني غير هؤلاء اما ربط الاسلام به فهو لايستحي ان يقول انه من اصول اسلامية ولكنه ليس اسلامويا البته..انه يساري سلام
تحية للاخ الدكتور علي منهل وفعلا اتفق معك فاميركا تحمل وتأتي دوما ما يدعو للذهول ففي نفس نيويورك ان يصعد مسلم هندي افريقي اشتراكي ديمقراطي للعظم لم يكن بحسبان اي عراف او عرافة ولكن للامر اسسا عميقة لها علاقة تاريخية بنفس الثقافة الاميركية التحررية التوجه والمترسخة منذ الاستقلال ورفض التسلط الارستقراطي وقتها والى االيوم فللحريات اهمية لاتقل عن الخبز و حاول ترامب التحرش بها وهذا هو اول جواب عقابي له من اهم مكان واهم مدينة واهم مجتمع هو النيويوركي ( ربما ولعلم القارئ ان يعلم ان جل الطبقة المثقفة الاميركية هي منتوج اما من نيويورك او بوسطن وعموما انها طبقة يسارية وتقدمية وتنال احترام السكان ويتأثرون بها) بلاشك ممداني نتاجا لها وبلاشك انه يمثل النفس التحرري التقدمي لاغلب السكان وخصوصا الشباب الذين ضاقوا ذرعا من انتهازية ولف ودوران المؤسسة التقليدية فقرروا معاقبة الاثنين ترامب جلبوا له مسلم هندي افريقي اشتراكي ( جميعها نكبات عليه) ليواججهه وفاز وانتصر عليه وأومأوا للمؤسسة التقليدية للحزب الديمقراطي ان وقت عبثكم قد انتهى واتى وقت الشباب وعليكم المغادرة ..ممداني ضرب العصفورين بحجر واحد
تحية وسلام لاستاذ حميد ممداني شخصية صاعدة متألقة جديدة لا احد يعرف من اين نبع فهو بعمر 33 عاما لاغير ولكنه مثقف بعمق وملم ومتنور وجرئ ،نشأ في عائلة مثقفة سياسيا وتقدمية كان قد هرب والده الهندي الاصل من كامبالا اوغندا زمن الديكتاتورعيدي امين الى اميركا وحصل على الدكتوراه من هارفرد وكرس حياته للعمل السياسي لاجل الديمقراطية في افريقيا عمل استاذ لعلم السياسة والانثروبولجيا في جامعة كولومبيا ووالدته منتجة سينمائية حازت على جوائز هامة اهمها عن فيلم عن الحياة السياسية في افريقيا، وزوجته رامية فنانة في الرسم من اصل سوري و تخصص في الدراسات الافريقية من جامعة نيويورك ويرجع الكثير ثقافته السياسية اليسارية لتربيته العائلية وتتميز شخصيته اضافة لثقافته بالتلقائية في التداول وروح النكتة والعمق في الطرح ومباشر..اعلن مرارا انه يمثل تيار الاشتراكية الديمقراطية الاوربية ونجاحه يرجع لشعبيته بين شباب الجامعات الذين وجدوا فيه المتحدث عن اليسار في وقت كانت تتلاعب هيلاري و بايدن بالالفاظ والتحذلق مما ابعد الشباب عن لحزب الديمقراطي وتمحوروا كما هو حول بارني ساندرز ..يتوقع ترشيحه للرئاسة 2028 مع سلامي
مساء الخير عزيزي حميد تحية وتقدير دائما مايلام التخطيط المركزي او الاقتصاد المخطط المركزي يعني اليابان والمانيا وغيرها يبنون اقتصادياتهم بشكل عشوائي وبدون تخطيط مركزي دايما مايعاب الاقتصاد الاشتراكي مسألة التخطيط المركزي ويعتبر الوصمة الاساسية في عدم النهوض انا قرأت بحث طويل لاقتصادي اميركي ان مستوى المعيشة في اواخر حقبة بريجنيف كان مساويا لمستوى معيشة الامريكيين بنفس تلك الحقبة ودلل بحثه بالارقام ايضا عكس ماتقول اذا برك الثور كثرة السكاكين هناك اسباب يجب البحث فيها بعمق من بينها النشاط الصهيوني في الاتحاد السوفييتي ياعزيزي هذا بلد فقد الملايين من خيرة ابنائة في حروب عدوانية ليس لها مثيل ودمرت مدائنه ومصانعة فالمقارنة بينه وبين الغرب من حيث النمو الاقتصادي بهذه البساطة تعد ظالمة تحياتي ياحميد وماتزعلش من حكاية الثور والسكاكين
الأستاذ الفاضل عبد الرضا حمد جاسم المحترم تحية حارة كلامكم كله صحيح. الدكتور علي الوردي هو خريج المدرسة الوضعية الأمريكية لعلم الاجتماع، وهذه المدرسة فشلت لحد اليوم في خلق أي عالم اجتماع حقيقي يمكن أن يشار إليه بالبنان لسبب بسيط هو كونها غير علمية أصلاً. عندما نقرأ كتبه - وهي مسلية - نجد خليطاً من التاريخ والقصص والأحداث والنكات، وليس لعلم الاجتماع نفسه . فائق التقدير والاعتزاز والحب .
اهلا بك بعد غياب طويل , بالطبع كاتب المقال اكيد لم يكمل تعليمه وطريقه كلامه هى شرشحه وهمبكه ودعبره , انا اعتقد انه راسب اعداديه وربما نجح فيها بالغش , هذا الشخص المفروض ان لايسمح له ابدا بكتابه مقالات بسبب انه جاهل وبيطبل وبيهلل وبيشلح وبيسب وبيلعن ؟ هذه نوعيه اسلاميه همجيه صحراويه والواجب تعريتهم وفضحهم لكى لايتجرأوا ويغلطوا فى اسيادهم
لوهلة شككتُ أن نفس ذلك الشخص الذي، منذ مدة كتب وأعاد دون خجل أني غادرتُ الموقع، استعمل اسمكِ وكتب، لكن بصمتكِ موجودة وواضحة... وقررتِ أن أفتقدكِ. لا تعليق، فقط عن -ربما-، سأقف عندها...
ابراهيم عيسى وأقباط المهجر أنظر :مفاجأة.. إبراهيم عيسى يفضح عبد الناصر: سر تهجير الأقباط واليهود! https://www.youtube.com/watch?v=Ozj4oCZHX3U مما جاء فى هذا الفيديو : 1 - أقباط المهجر أشرف ظاهرة مصرية 2 - الأقباط ملح الأرض والعمود الفقرى لمصر . 3 - الأخوان حرقوا القاهرة وأستهدفوا متاجر الأقباط ومعابدهم -- فى 10 / 7 / 91 نشرت لى جريدة الأهالى اليسارية مقالا أتساءل فيه : هل المقصود من الهجوم على أقباط المهجر حرمان أقباط مصر من الرئة الوحيدة التى يتنفسون بها ؟ سبق أن كتبت : نعم الأقباط هم أصل مصر . قبطى تحريف عربى لكلمة أغريقية أيجبتوس أى مصرى وهذه مأخوذه من هوكو بتاح أى منزل أومعبد الأله بتاح الأله خالق ممفيس ، عاصمة مصر القديمة. --- بالمناسبة تم انتخاب مسلم عمدة ل نيورك مما أثار فرحة عارمة فيها (بها أكبر تجمع يهودى بعد اسرائيل) واشتعل النت أخترت لكم هذا الفيديو لإيجازه فوز زهران ممداني بمنصب عمدة نيويورك https://www.youtube.com/watch?v=LzaNKSQoQxY -- تحية للحضور الكرام . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(25) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي مقال غني ولكنه للاسف لازال غير مقنع يوجد خوف من ال
يوجد خوف عميق من الاسلاموية بارهابيتها المقيتة وكرهها للحضارة العصرية-رجاء حار لاستاذنا اللبيب في تبيان اوضح واعمق عن الجهة التنظيمية السياسية التي تقف خلف ممداني و90الف شاب غير مسيس وغير منظم غير كاف لنجاح ممداني في هذه المعركة الكبرى المعقدة-تحياتي