القومية: مصمودة=الأمازيغية، لكن ليست الأمازيغية الثنائية مع العروبة، وهذا ما لمحتُ له في المقال: الأمازيغية أصل، العروبة دين. أبي لا يوضع قباله فكر/ دين/ أيديولوجيا، لا يفعل ذلك إلا المغيبون صديقي وسيأتي التفصيل فيه وأظنه سيصدم الجميع بمن فيهم السذج الذين أوهموهم أنهم يدافعون عن الأمازيغية ضد... العروبة!!
سكوتي عن الماضي الذي لا أعرفه، لا يعني أني أوافق ما قلتَ عنه. أخذتُ من قولكَ فقط الثلاثة أسماء التي ذكرتَ. مثلا (تقر بالشق العربي/العروبي): واقع مفروض كالإسلام ويجب تغييره نعم، أما إقرار وقبول فأبدا... من يملك المفاتيح يستحيل أن يقبل بالسجون، وفي تعامله معها لا يعني أنه أقر بها وقبلها فتأمل. الهوية لا تنفتح ولا تنغلق، تلك خزعبلات وترهات الأيديولوجيات، الهوية هوية (نقطة). أبي وأمي وأخوتي وأعمامي وأخوالي لا ولن يتغيروا، أخي ماركسي وأختي ليبرالية وعمي يقدس هتلر وخالي إخواني وابنه مسيحي والأخر يسمع روك والثالث أم كلثوم وابن خالتي يقدس الغرب ويهوده وصاحبته تقدس الشرق وعربه وفلسطينه ووو: كل تلك قشور لا علاقة لها بالأصل: العروبة مجرد فكر/ أيديولوجيا/ دين، وهي في بلداننا لا تختلف في شيء عن شيوعية الصين وكوبا وكوريا الشمالية: عندما يتحول الفكر/ الدين/ الأيديولوجيا إلى هوية شعب فاعلم أنك تعيش أبشع استعمار وعبودية. أميرة مصمودي=مِن -شذاذِ آفاقِ- مصمودة، -شذاذ الآفاق- أمراء عزيزي، أمراء الفكر والعقل والحجة، يشذون عن كل البشر في كل شيء، لكنهم لا يشذون عن أصولهم الحقيقية، لكن! لا ينخدعون بتجار
عابر السبيل الذي وقع مرة بالصدفة على مقالة أو فصل من قصة لا يعنيه القادم، فهو يعني فقط المتابعين: القصص غرفة شخصية والمقالات مكتبُ عمل، ولكل مقام مقال. أرى مستقبلا طويلا في الموقع، مستقبل صدام مع أغلب التيارات الفكرية الموجودة، تلك القصص التي عادة لا يهتم لها القراء، مكان استراحة ومتعة شخصية، فيه أسمح لنفسي بما لا أسمح به في المقالات: الكلام الذي يحتمل ألف معنى، والذي صعب جدا أن يستطيع أحد أن يجزم بأن ذلك المعنى تحديدا هو المراد. ظننتُ أن أقصى ما سيوجد، قراء لا يتجاوزون القشور... -أحبّها وأحبته-، وكانت عراقيل، ثم التقيا ودموع وقُبل وأحضان وانتهت القصة. الذي حصل أن أحدا شاركني ذلك المكان، بل صار يُنازعني عليه، وذلك كان غريبا، صادما، لكن، جميلا وفريدا. ذلك الأحد فرض لغة مُبهمة مُشفّرة يصعب إن لم يكن يستحيل فهمها من عابر السبيل، وسمحتُ بذلك ولم يكن خطأ، لأن ذلك المكان تختلف قواعده عن المقالات. أُغلق نهائيا الموضوع، وأترك السؤال: حسب رأيك، لماذا كتبتُ التعليقين أصلا؟ فكر وأجب لنفسكَ، لكن إياك أن تظن أني لم أجد ما أقول، أو وقتي كثير ولم أجد بما أشغل نفسي.
(4) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم عقوبة مقترفي الخيانة العظمى بالتعامل مع الأعداء
اعترفت السي اي ايه التي شغلت عصابات الإخوان المسلمين لقتل آلاف من كفاءات سورية العسكرية والمدنية انتقاما لتحرير أراض سورية في حرب تشرين عام ١-;-٩-;-٧-;-٤-;- بأن من قتلوا بحماة لا يتجاوز عددهم الفين أغلبيتهم الساحقة من الخونة الاخوانج الإرهابيين الذين قتلوا المواطنين السوريين على الهوية أو مجرد الانتماء الحزبي أو لأنهم كفاءات تفيد سورية ومع ذلك اخترعت هذه العصابة الدموية التي صنعتها المخابرات الخارجية البريطانية أن من سقط هم خمسين ألف أو أكثر من المدنيين ..دعاية الغرب الاستعماري مفهومة عندما تكون عصاباته متورطة بالتجسس و اغتيال آلاف العلماء والعسكريين والأطباء والمهندسين والأساتذة .. اغتالت عصابات مجاهدي خلق رئيس إيران والحكومة وأعضاء من البرلمان من تفجير واحد وثبت تجسسهم مع الأعداء في واشنطن ولندن وهم من كشف منشأة فوردو للتخصيب النووي الذي يشرعه القانون الدولي وقامت مع العدو الصهيوني باستهداف علماء وقادة ومنشآت إيران العسكرية والنووية وهؤلاء بعرف كل الدول مقترفي الخيانة العظمى
قلتُ: (لا أستطيع منع أي كان من أن يقول ما يشاء)، كلامي يستثني شخصين، وفي حالة وحيدة: إذا استعملا لغة التعليق على القصص، مع المقالات. الشخصان: الكاتب وأميرة، والاثنان لن يعترضا على حكمي، وسيقبلان به كلما وقع تجاوز.
أجل أعتذر عن الخطأ هذه المرة . فأنا لم أنتبه الى أن صاحب ت 50 هو أمين وليس أنت، فقد ظننت أنه توقف عن التعليق، بعد أن عنون تعليقه : رد آخير . لقد ركزت على التعليق أكثر مما على اسم صاحبه، فجاء ردي، موجها لكِ أنت . غير أن هذا لا يبرر تهجمك وأخطاءك أنت.
فقد، كيّفتِ سؤالي له عن علاقته با سم سليم، على أنه اتهام له وتشكيك في مصداقيته . وهذه لعمري لجريمة كبيرة، أستحق عليها عقوبة قاسية . ثم ذهبت بعيدا في أحكامك وشطحاتك، فكان آخرها، أن أنني طعنت في هوية (أمين) وليس في اسمه : (القضية ليست مجرد إسم بل هوية) سنأتي في يوم من الأيام على موضوع الهوية، وحينها شمري على ساعديك (أمل أن يكتب أمين مقال حول هذا الموضوع) وعندها فقط أثبتي لنا، كيف أن الماركسي لا يفهم الهوية.
أ. أمين (فالذي لا يزال متواصلا ليس فكرا، بل أظن أن فيه أشياء من ماضٍ أجهله) كن مطمئنا يا عزيزي، فليس بيني وبينها أي شيئن، غير الإحترام. وما عليك سوى أن تطلع على مقالات الأستاذ س. ل وتتأكد بنفسك. لذلك أنا أستغرب كيف انقلبت هكذا - ولكن لما الإستغراب وقد صدق في وصفها ميهايولوف . على العموم لنطوي هذه الصفحة، على أمل اللقاء في وقت لاحق.
النص عبارة عن قراءة في الأسباب الاجتماعية والثقافية لتمسك المجتمع السوري برمزية رئيس يعتقد أنه يمثل الأغلبية ، التي استطاعت أن تخفي حقيقته المتطرفة كما أنه دعوةلعدم الانجراف وراء الدعوات التحريضية والمناكفات السياسية لحساسية الموضوع والقوام الهش للمجتمع السوري في المرحلة الراهن.
كفى خداعا للجماهير كفى واحد يصف احمد الجولاني بأنه روبين هود سورية وواحد يحدثنا تقارب الضرورة تقارب الضرورة أم تقارب الضروطة ذكرتني بمقولة انكار المعلوم من الدين بالضروطة
شكرا لك دكتور على نشاطك في بث الروح الحيوية وفكر الوطنية والديمقراطية والحريات بين الشباب وقد كانت لي شخصيا عدة لقاءات مع شبان وشابات من كربلاء والنجف. وادهشني حقا هذا الحب المعرفي وتلك الروح الوطنية المثقفة العراقية فيهم مع التقدير
كنتُ متأكدا أن الملف لن يُغلق... إذا كنتُ أزعم استطاعة التوفيق بين الفرقاء الفكريين، فالذي لا يزال متواصلا ليس فكرا، بل أظن أن فيه أشياء من ماضٍ أجهله. لا أستطيع منع أي كان من أن يقول ما يشاء، حتى إن كان سبابا، أستطيع فقط ألا أُجيبه. لكني، أستطيع، أن أقول: رجاء! فربما يُجاب رجائي... أ. حميد: أنتظر ذلك الماركسي الشرس. أميرة: إيمان أميرةُ الجميع.
لماذا الإصرار وأنت أخطأت في كل شيء منذ المقال الماضي ؟
قل أخطأت وأعتذر وينتهي كل شيء ! لكنك تصر وتصر وتصر ، لماذا ؟ أمرك عجيب يا أستاذ !
أمين قال أنه سينشر تعليقات حتى من سيشتمه ! وطالب الموقع بإلغاء خاصية منع التعليقات ! فلماذا قال أقتباسك المبتور ( لذلك قال لكِ أمين: تمنيت لو لم تحضري، تخيلي أني فكرت في عدم نشر تعليقك ! ) ؟! لأن تعليقي ينهي إتهامك ، وهو أراد تفنيد زعمك دون الرجوع إليه ! لكنك لم ترعو وواصلت !
ولمعلوماتك : 1- القضية ليست مجرد إسم بل هوية ! وهذا ما لا تفهمه أنت الماركسي 2- الذي تتكلم عنه كان سيغادر الموقع لأنه منع تعليقاتي دون سبب ، وعندما قالوا بسبب المعرف غيرته . 3- لو كان سليم الذي أعرف الآن مكان أمين ، كنت سمعت لغة أخرى ، كلغة الأستاذ سامي مع عماد ضو
أمين لا يعرفك ، لكني أعرفك منذ سنوات ، وما أتذكره أنك لم تكن بهذا المستوى ! تتذكر عابر سبيل الذي كان يقول أني والأستاذ سامي والأستاذ سيد واحد ؟ ما الفرق بينك وبينه !!
أفكار ؟ !! كنت تقول أفكارا يا أستاذ أما الآن فأنت عابر سبيل وعماد ضو !
8: لم تفهم أنه ساخر برغم وضوحه وضوح الشمس ببساطة لأنك اعتدت على أسلوبه وطريقة تفكيره . أنا أيضا أستطيع تمييز هذا الشخص من ذاك، من خلال أسلوبه وطريقة تفكيره . وقد أخطئ، كما أخطأتِ أنت . وإليك الدليل . 47 : زعمتُ مزاعم عظيمة أي التوفيق بين كل التيارات الفكرية ... فكيف فهمتَ أني أغلق باب النقاش؟ أنت لم تفهمي أن المقصود بكلامي عن غلق باب النقاش، ليس أنت، بل أمين . فهو من عنون تعليقه الآخير: رد آخير . التعليق 47 واضح أكثر من الوضوح، ومع ذلك لم تفهميه يافهيمة . لقد وردت فيه جملتان لاغير : 1 - آسف عزيزي أمين، تعليقي 43 موجه لصاحبة التعليق 41 (لهذا ت 41) 2 - أما أنت فقد كتبت آخر رد . وأنا أحترم رغبتك في غلق باب النقاش . وهذا واضح جدا جدا، في التعليق 42 . لكنك أخطأتِ الهدف مرة آخرى . نصيحتي إليك، ولو ترفعت عنها كما فعل من قبل أمين . لا تجعلي التحيز ينتصر عليك . لذلك قال لكِ أمين: تمنيت لو لم تحضري، تخيلي أني فكرت في عدم نشر تعليقك ! تحيُّزك أعماك . مهلا ولا داعي للرد، فأنا أتفهم رغبتك هذه المرة في غلق باب النقاش الى حين . آخيرا، قد يعتقد كل واحد منا بصوابية أفكاره، لكن بالجدل وحده نتطور .
تتحدثين عن إعدام العشرات ممن تعدمهم أي دولة تحترم نفسها لأنهم اغتالوا علماء بلادهم ومارسوا الإرهاب والتخريب لمصلحوة قوى فاشية ونازية صهيونية وأمريكية .تتحدثين عن إعدام العشرات بينما تقوم فرق من شركات أمريكية ارسلها ترامب مع عصابات الجيش الصهيوني ارسلها نتنياهو وبن غفير بقتل وجرح مئات الأطفال والنساء والعجزة والمدنيين في غزة بالبث المباشر يوميا وهؤلاء محرم قتلهم بكل شرائع اليشر حتى الوحوش لا تقتل من أجل القتل بل نكتفي ب بما يكفي واستمرارها الحيوي فقط
التكرار الممل عن الدعاية الاستعمارية الغربية الصهيونية ..هناك نقد وتصحيح كما اي دولة أخرى طبيعية وهناك انجازات لا يمكن إغفالها و لولا هذه الإنجازات في مجال التنمية المستقلة لم وجدت هذا الكم الهائل من المعلومات المضللة والمضخمة عن إيران ..البلد في حالة حصار ولا يسمح بتحويل أمواله إلى البنوك الغربية بل يضعها في خدمة الاقتصاد المحلي وهذا سر عداء الغرب لاب نظام وطني ..ينبغي الحفاظ على الإنجازات وتطويرها و تلافي الفساد وهذا ما تعمل عليه الدولة الايرانية بالنظر إلى تفوقها في مجالات تصنيعية مهمة حتى روسيا والصين تعقد تعاونت فيما بينهم لتطوير بعض الصناعات العسكرية وغير العسكرية ..مادام الغرب يعادي إبراز فهي بالف خير وستكون قادرة. على مقاومة اب ازمة عالمية
شكرا لرفيقي الغالي الدكتور حسين علوان على مروره وتعليقه بحكم معرفته بالشهيد الذي كان من الوجوه الصحفية الناجحة ومناضل صلب من طراز خاص فقد رفض الخروج من العراق رغم معرفته بالمخاطر حتى القي القبض عليه واعدامه
( تسرني النقاشات، لكن هناك حد أدنى، إذا لم يكن موجودا، أقول بعض أشياء لتحفيز التفكير، وإلى لقاء قادم. لكن أن أواصل فلا، وأرجو ألا أعيد هذا التوضيح. )
إذا لم يكن موجودا ( الآن ) ، أقول أشياء لتحفيز التفكير ( فكر ، تساءل ، ابحث ، اعرف الحد الأدنى على الأقل !!! ) ، وإلى لقاء قادم ( دعوة مباشرة إلى النقاش في نفس الموضوع في المستقبل !! ) ، لكن أن أواصل فلا ( الآن !!! لكن نواصل في المستقبل ! ) وأرجو ألا أعيد هذا التوضيح ( الرجاء لم يتحقق فأعيد التوضيح !! ) : ونكتب بالعربية ، لغة يتقنها الجميع ! ماذا لو كانت الكتابة بلغات أخرى ؟!! .....
حفظتها !!! سأعلق بعد ..!!
(24) الاسم و موضوع
التعليق
أمين بن سعيد (سوء تفاهم) من أول إلى آخر تعليق لكَ...
منذ أول تعليق لكَ 8 إلى آخر تعليق 47، لنقل... حصل سوء تفاهم! 8: لم تفهم أنه ساخر برغم وضوحه وضوح الشمس. 47: زعمتُ مزاعم عظيمة أي التوفيق بين كل التيارات الفكرية، وهذا يأتي منطقيا بعد الصدام معها، فكيف فهمتَ أني أُغلق باب النقاش؟ النقاش يًُغلق نهائيا في مواضيع مفروغ منها (تـ 12) ومرحليا/ وقتيا في مواضيع النقاش سيبقى فيها مفتوحا أبدا (تـ 45). تعليقكَ 43 واضح وضوح الشمس أنه موجّه إلى أميرة، لكن موضوعه ليس الذي أغلقتُه نهائيا وليس الذي أغلقتُه وقتيا، لذلك أجبتُ عليه. ابنِ على هذا التوضيح للمستقبل: افهم ما أقصد ثم ردّ عليه، إذا تشككتَ في شيء اسألني ثم ردّ.
من المؤكد ان هذا المقال هام جدا ومحورى فى فهم فتره مفصليه فى التاريخ الانسانى القديم الا وهى حياه يسوع الرب وقومه اليهود , مؤكد انه يوجد تعتيم وقصص مزيفه واكاذيب وتدليس كبير لكى يظهروا شخصيه يسوع كأنه مسبب هذا الكون وعليه فيجب ان يكون هو الاله الموعود ورب الناس اجمعين والدليل على ذلك انه تمت ولادته بدون اب كما يدعوا وهذا دليل على معجزته كما يتخيل اتباعه ؟ نحن فى اشد الحاجه الى معرفه شخصيه يسوع الحقيقيه وليست الزائفه ؟ لذلك كتابه هذا المقالات هامه جدا لمعرفه الحقيقه ليس الا