قد أتفق معك في نقدك لموقف الجبهة الشعبية من التعاطي مع النظام السوري الإنتهازي الإستبدادي ، لكنني لا أتفق مطلقا مع توصيفك لما حدث في سوريا ، على أنه ثورة ۔-;- الثورة ، لا تقودها قوى رجعية متخلفة ارهابية ۔-;- سميها انقلابا ، سميها ما شئت ، وسنقبل ذلك ، إلا أن تسميها ثورة۔-;- طبعا ، لا أحد سينكر على الشعب السوري ، حقه في التغيير ، واسقاط أي نظام سياسي ، يقمعه ويستحوذ على ثروته ۔-;- لكن ليس كل تغيير ، يستحق أن ينعث بالثورة ۔-;- لأن الثورة ، أكبر من مجرد عملية تغيير شكلي ۔-;- إنها انعتاق وتحرر فعلي ، يمس جذور نظام سياسي متعفن ، انتهت صلاحيته۔-;- وفي سوريا ، لم يحدث هذا ، على الرغم من كل الدعاية الرجعية والإمبريالية ، التي سوقت ، للإرهابيين الرجعيين انقلابهم ، واصفة إياه بالثورة ۔-;- للآسف ، مسخوا كل شيئ ۔-;- حتى مفهوم الثورة ، شوه ، والغاية افراغ الثورة ، من دلالتها الحقيقية ، بما هي تغيير جذري في بنية النظام ، في آفق معانقة نظام اجتماعي سياسي ، أكثر عدلا وديموقراطية وحرية ۔-;- فهل حقق الرجعيون الظلاميون الإرهابيون هذا في سوريا !! ؟
شكرا صديقي العزيز د. آدم على قراءتك المتميزة لقصيدتي. تعليقك القيم بمثابة تحليل نقدي موجز ومفيد لقصيدتي حيث استطعت ببراعة أن تمسك بأهم عناصرها وميزاتها الفنية والمعنوية دمتم مبدعا
السيد محمد أشرف ..هذه محاورة انا لست طرف فيها ،ولكن فقط نقلتها..ولكن دعني اقول لك بأنني أكفر بانني لا ديني وافتخر.واكفر بكل شريعة لا تحترم الإنسانية..الله في القران هو الذي يشتم ويسب ويسخر ويستهزء وتأتي وتقول انت لا تؤمن بالله..أما الرسول فأعطني عمل واحد يشهد بأخلاقه وانا ساجيب لك بالعكس ...تفضل ...شكرا على المرور والتعليق السيد عصام ..
القصيدة تتمحور حول الانتظار والحنين المشوب بالحزن والشوق، مستخدمة تقنيات شعرية متعددة. تتميز بصور بلاغية مكثفة، ورمزية تعمّق المعاني، وموسيقى داخلية تعزز الإيقاع. كما توظف التضاد والتدرج في الوصف، ما يخلق تصعيدا دراميا. يتداخل الزمن والمكان داخل النص، مما يمنحه بُعداً ممتداً، إضافة إلى لمسات صوفية وتأملات فلسفية تعكس عمق التجربة الشعورية. ولا يسع تعليق واحد لاظهار التقنيات المستخدمة في القصيدة ....الف شكر صديقي
(6) الاسم و موضوع
التعليق
لبيب سلطان ذكرياتك تنم عن شجاعة ولا اعتقد انها قابلة للتقييم
الاخ محمد السعدي ان مجرد التواجد ببغداد في الثمانينات هو بطولة كبيرة والاعين الكاسرة لصدام مبثوثة في كل مكان وانا لي اقارب قرب جديدة الشط قد عانوا وهربوا لبغداد ورووا لي كيف كانت تنقضي لياليهم فدقة باب من قبل جار كانت ترعبهم ..وحتى عام 1972 وكنت طالبا في كلية الهندسة ببغداد تركت العراق لان الامن صفى اخ طالب صديق لي الكلية وصروا يتابعونني بكل صغيرة وكبيرة مما وكنت اتصور كل يوم هو اخر يوم حتى خرجت ذكرياتك جميلة وشجاعة ومحفزة ولكن يصعب تقييمها ..شخوصها ومن قارع النظام ابطال بلاشك ولكن حتى في سرديتك هذه انت نزلت لبغداد وخاطرت بحياة والدتك كي تحصل على تقرير لرفعه للقيادة ..وهنا اسمح لي بالسترسال ..وعلى ضوئه قامت القيادة باعلان الاستنفار العام وتلقين الامن البعثي درسا لم ينسوه على مدى 20 عام ..ومن هنا يمكنني ان اقيم فعلا مايكافئ البطولة ..اما وصول تقرير وانتهت فلا تقييم لها حيث اصل القضية اوسع وان صدام كان اساسا مدعوما من السوفيت وانا وفق بحثي وقراءاتي وجدت اسماء قرابة عشرة متنفذين خاضعين لهم تماما وهؤلاء يتحملون مسؤولية كل الضحايا ..فهل تجرؤ على مناقشة ذلك .واستخلاص المفيد ..وما هو
(7) الاسم و موضوع
التعليق
محمد بن زكري هوِّن عليك يا شيخ ، فلستَ أول القائلين !
هوِّن عليك يا شيخ ! فأنت لم تأتِ في المقالة بجديد ، ذهابا إلى أن المسجد الأقصى المذكور في الآية 1 من سورة الإسراء ، يوجد في بلدة (الجعرانة) الواقعة بين مكة والطائف ؛ فقد سبقك إلى ذلك د. نبيل فياض ، في مقالة على صفحته الفيسبوكية بتاريخ 17 سبتمبر 2015 ، وكرر نفس الفكرة في إدراج فيسبوكي بتاريخ 24 أبريل 2017 . https://www.facebook.com/photo.php?fbid=1195693083780626&id=791586997524572&set=a.803492669667338&locale=ar_AR
وفي مقال بعنوان (أين يقع المسجد الاقصى ؟) ، نُشر على صحيفة (عكاظ) بتاريخ 13 نوفمبر 2020 ، طرح الكاتب السعودي أسامة يماني نفس الفكرة https://www.okaz.com.sa/articles/authors/2048070
وكان د. يوسف زيدان ، قد تناول - في مقالات له - مسألة وجود المسجد الاقصى في الجعرانة بالسعودية ، كما أشار إلى ذلك ضمن حوار على قناة سكاي نيوز عربية . https://www.youtube.com/watch?v=Li8ltZ32xh0 https://www.youtube.com/watch?v=R7T25G98sYY
وكان د. علي فهمي خْشيم ، في سبعينات القرن الفائت ، قد نشر كتابا يدحض فيه حكاية (المعراج) . وأصل الكتاب سلسلة مقالات كتبها خْشيم ، ردا على الشيخ الشعراوي .
جاءت احاديث ان صحت فان لها ** وقع ولكن فيها ضعف اسناد فشاور العقل لا تبغي به بدلا ** فالعقل خير مشير ضمه النادي هذا والقيل والقال هما نوعان من راحة النفس لا غير: اعلل النفس بالآمال ارقبها ** ما اضيق العيش لولا قسحة الامل لا حقيقة واضحة ومن يدعي وضوحها فهو مدلس هدفه السيطرة باسم الغيب. سلام عليكم.
اسمخ لي ان اكون فضوليا ولمن رغم فضوليتي اود ان افيد المعلق لعل انه سيعرف الحقائق ولا يحق له ان يسال ان فلانا هو شيوعيا او علمانيا او ملحدا او كافرا بقدر ان يعرف الحقائق ويعرف التاريخ المخدوع به
الشكر الجذيل لكاتب هذا المقال الرائع والذى يفند حقيقه القوم السذج , نعم هذه مشكله متجذره الا وهى توارث الدين عن الاباء والاجداد لكن لايصح الا الصحيح والتغيير فى عقول القوم المخدوعين اتيا لامحاله
الى السيد كاتب هذا المقال الالحادى الجرئ المعيب ؟ ماذا اقول وجرأتك وتعديك الحدود والادب فاق كل شئ ؟ واضح من فكرك انك كافر خبيث لاتؤمن بالله ورسوله الكريم ؟ هذا هو حالكم المعهود منذ ظهور الاسلام الحنيف وحتى هذه اللحظه ,اكاد افقد عقلى من افعالكم الشائنه , تكنون لنا العداوه والحقد والسخريه والشتائم ؟ هذا هو ما قاله الرسول عنكم من افعال الكفره المشركين اعداء الله والدين ؟ انتم اكيد ضليتم الطريق واخترتم الهلاك وعذاب النار وعباده الشيطان , ماذا اقول ؟ اذا لم تستحى فأفعل ماشئت ؟ اكاد اجذم انك صهيونى لئيم
اعتذر عن الاخطاء الطباعية التي وردت في تعليقي واود ان اذكر المسئ انه هناك الالوف من الروابط التي ينتقد فيها المسلمين دين الاسلام ولا احد من هؤلاء كتب بالتهجم بل بالنقد البناء كاشفا بالادلة عن ارائه ولحد اليوم لم يستطع علماء الدين المسلمين الرد عليهم بل اخفوا ذلك عن المسلمين https://www.facebook.com/reel/484863327531719 اكل الخنزير من اذنه
عزيزي الاخ عبد الحسين تحية وسلام ان تاريخ الانسانية جمعاء وقبل التحضر الحالي عمره 200 عام كان مليئا بما ذكرتموه عن افعال غزو البدو العرب للمنطقة فهي مثل تقاليد معظم الشعوب انذاك وحتى التاريخ القريب لاميركا لحد عصر العبودية عام 1865 اولروسيا بنفس العام لاغير كان يطبق هذه التقاليد ومثلها الفايكنغ والافرنج والقبائل الجرمانية ..والاسبان بعد سقوط الاندلس وقد ساد مؤخرا هذا الموقع جملة من المقالات والردود من فطاحل معروفين براميل فارغة انبرت تبرهن ان هذا العالم او ذاك من اصل عربي وليس فارسي واخر مقالة من اسخف ماينتجه عقل مسطح تطرح الفرس يكرهون العرب ولاخر لماذا العرب يكرهون الفرس..جميع هؤلاءومرضى بلاشك ومرضهم يمكن تشخيصه يدعى -المسخ من الانظمة- كالصدامية والحركات الاسلاموية الطائفية ..انبرى الجميع ليبرهن وساخة طروحاتهم ، انزلقوا بكل سهولة للاصطفاف وراء طروحات شوفينية ضد العرب او ضد الفرس حتى لاتسمعها من باعة في سوق للخضار عربية طبعا عندهم ذوق وحكمة انسانية باعتبارها عيبا وخجلا وتجد على هذ الموقع من يدعي علمانيا يذهب وينظر بالتاريخ والمراجع ليؤكد هذه او تلك، الامر اجده عيب وشادخ مع التحية
شكرا جزيلا على هذه الاضاءة التي لا لبس فيها. ان الادعاء ان ديني هو الحق ودين غيري هو الباطل ادعاء باطل لا دليل عليه الا دليل الوراثة لا غير. كلنا ورثنا ادياننا من السلف بدون دليل لان الغيب لا دليل عليه وهو في الاصل تطوبع للهيمنة ليس الا. اخي الكريم قليل من التفكير خير من التهور. فهل من العقل والمنطق ان كل البشر في النار الا فرقة واحده من المسلمين لان الاسلام متعدد المذاهب وكل يرى غيره كافر. آخر الرسالات التي تسمى سماوية جآءت قبل 1450 سنة بدون اي مخطوط من صاحب الدعوة وصحابته ليؤكد صحة ما اتى به الا القيل والقال والكل يؤيد التحيز لمغتقده فاي مذهب هو الاصح علما بان التدليس هو صفة المعتقد لاراحة الضمير. اخي الكريم نحن فب عصر التكنولوجيا وسرعة انتشار الاخبار والتدليس واضح وجلي فما بالك في المعلومات التي اتت قبل 1400 ستة والتي دونت في العصر العباسي عبر القيل والقال خدمة لخلفاء الدولة. احترام الانسان كـ انسان هو الدين الصحيح والمعتقد شان شخصي والانسان حر فيه بحيث لا يسب ضررا من اي نوع للاخرين. وختاما : الايمان بالغيب هو غيب ولا دليل عليه ومن يدعي انه الصحيح وغيره الخطا هو الخطا بعينه.
السيد الكاتب لم تورد في مقالتك دليلا واحدا على عنوان مقالتك كما ان تعميم ظاهرة كره بين شعبين هي فكر شوفيني يراد به اما اظهار كلاهما جهلة او احدهما وحتى تعميم ذلك امرا مشينا واقع تاريخ المنطقة لايسند ادعائك .. فالفرس بعد اعتناقهم للاسلام اخلصوا له وصار منهم ائئمة وباحثين ومؤسسي مذاهب وتدوين سير في شؤونه وهذا لايعني ولايتطلب التخلي عن اصلهم القومي ومن حقهم الافتخار به كما ان تبني دين لايعني التنازل عن القومية بل محاولة تزويجهما بثقافة تجمعهما..احرف الفارسية عربية ونصف كلماتها اصله عربي وتاريخ امبلااطورياتهم معروف اما بروز تيار قومي فارسي اعتبر ان الاسلام والعرب هم من انهى امبلااطوريتهم التاريخية فلا يعني ان كرها قد تكرس من شعب لاخر خصوصا وان هناك دين مشترك وثقافة مشتركة ..اعتقد ان خلق قضية كره شعب لاخر مرفوضة من قاموس التحضر والتاريخ معا ..والاخير يشير بوضوح لذلك وهو عكس ماكتبتم او نقلتم عن هذا وذاك ..القضية فارغة ومفبركة وسخيفة بكل تفاصيلها كونها مغايرة للوقائع اما العرب فمنهم فقط قلة ولاسباب طائفية يعادون الفرس
فأخذها من ذراعها و دفعها الي الپيك آب و راساً الي مزرعة صديقه فاحتار الصديق من امر البقرة وقال ياأخي الثيران التي عندي تحبل حتي الديناصورات وأردف قائلاً الحل الأخير هو ان اجعل كل ثيران المزرعة يلقحونها الوحد بعد الاخر و هذا ماحدث فعلا ..فرجع الاخ الي بيته و في الصباح قال لابنه روح شوف الهايشة لا اريد ان أُصاب بخيبة أمل اخري فركض الابن الي حيث البقرة فصاح الاب بابنه ها ابني بشّر وين الهايشة بالشمس فاجاب الابن لا لا ..فصاح الاب بالفيّ فاجاب الابن لا لا فقال الاب لعد وين فصاح الابن صاعدة بل پيك آب
كان هناك فلاح عنده بقرة لا تحبل لسبب لا يعلمه إلا الله سبحانه و تعالي..فاستشار صديقه الذي يملك مزرعة ثيران كبيرة ..فاجاب صديقه جيبها عندي فأنا أملك ثيران عريضة المنكعين و مفتولة العضلات و شديدة الفحولة ..فقام الاخ في الصباح الباكر و الديج بعده نايم و صعّد الهايشة بل پيك آب و راساً علي مزرعة صديقه فاختارو لها ثور هائج لا يتفاهم مقبل و ليس مدبر لا يهاب المنايا فاعتلي الهايشة و لقحها تلقيحاً شديداً ..ففرح الاخ و قبل المغادرة سال صديقه و كيف اعرف بان البقرة قد حبلت ام لا فأجاب إذا جلست في الصباح تحت الشمس فهي حامل أما إذا جلست بالفّي (الظل) يعني تشكم (يعني مو حامل) وما لبث ان بزغ الفجر و ظهرت خيوط الشمس فركض صاحبنا نحو المزرعة فرأي البقرة مجنطلة (متمددة) علي العشب بالفيّي تشرب كابچينو فاصيب بخيبة أمل …فأخذ البقرة مرة ثانية و صعّدها بل پيك آب والي صديقه فقال له صديقه لا تحزن و لا تهتم هذه المرة سوف اجعل ثورين من اشد الثيران عندي يلقحونها الواحد بعد الاخر و هكذا كان وفي اليوم الثاني وجد البقرة في الحديقة متمددة بالفّي تقرا جريدة فاغتاظ و هاج و ماج و اخد البقرة من ذراعها و دفعها ..يتبع
(23) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاخ الدكتور ابراهيم العلاف المحترم
كيف تفسر ضعف المنتوج الروائي العراقي؟ لا يحتاج الأمر إلى قدرة إعجازية في التفسير. في الصورة وضوح هائل.اى قدرة إعجازية في التفسير. في الصورة إذن. نجد أمامنا معادلتين مهمتين لا يمكن إغفالهما، معادلتين تجيبان على سؤالك- الحرية = إبداع. ديكتاتورية، طائفية، إرهاب = أمية. سطحية، خراب.
(25) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل محمود سعيد حاوره مازن لطيف على عام 2020 فى 9-5
كنت أود نشر رواياتي في العراق بعد 2003، ذلك أنني ربما الكاتب الوحيد الذي منعت من النشر في العراق، فقد منع لي في العهد الديكتاتوري ست روايات آخرها رواية -قبل الحب، بعد الحب- وأرسلتها بيد المرحوم موسى كريدي سنة 1993 نتيجة لإلحاحه، ولكونه يعمل هناك. قال لي إنهم رفضوا النظر إليها. فاضطررت لنشرها في دار المدى. ولكثرة ما تعرضت للتحقيقات والتوقيفات فقدت أربع روايات. وأتلفت لي في حوادث شباط 1963 روايتان أشار إليهما الأستاذ علي الشوك في جريدة الحياة أثناء مقالته عن -زنقة بن بركة-. واستبشرت خيراً بالتغيير، وأول ما تبادر إلى ذهني إرسال الضالان إلى دار الشؤون الثقافية. استشرت أحد الأصدقاء، فنصحني أن لا أفعل. ومازال عندي الآن أربع مسودات لروايات جاهزة، أتمنى أن يوافقوا عليها أو على أحدها. لكن الأمر لا يعود لي